فارسية عربية
فارسية عربية
العصفر واستخدامه لعلاج المرض الروحي..



يعتبر العصفر من الأعشاب المهدءة للنفس إذا ما تعرضت للحزن أو الخوف أو الفزع


أو البكاء أوغيرها

ومن المعلوم أن المريض الروحي خلال رحلة علاجه بل وقبلها لا يكاد يخلو

من بعض أو جميع هذه الأعراض النفسية
ومن منهج الشيخ عبدالله الخليفه حفظه الله أن أولى الجانب النفسي للمريض
كل العناية
فقد اشتملت رقيته على آيات تبعث الطمأنينة والراحة للنفس واحتوى علاجه
على نبات العصفر كما أنه فتح برنامج إطلاق القدرات للمريض بعد علاجه
وكل هذا سعياً لراحة المريض وحرصا على تقديم كل ما يكون عون له
في شفائه ورجوعه لحياته الطبيعية بل وأفضل منها بعون لله








وهنا يأتي سؤال مهم

لماذا أختار الشيخ عبد الله الخليفة نبات العصفر ضمن

باقة برنامج الطب النبوي ؟







ذلك نابعا من الحفاظ على توازن حالة المريض النفسية

فأغلب أعراض بداية الأمراض الروحية تبدأ بالإضطرابات النفسية

وقد نسمع أحيانا أن فلان بعد مناسبة أو إجتماع ما تعرض لـ ( حزن بلاسبب - أوبكاء بلا سبب - أو خوف بلا سبب .....)
فنشتبه بإقتحام الأرواح الخبيثة لجسده
وحال عرضه على الرقية الشرعية نجد أنه فعلاً قد ظهرت عليه أعراض الإستجابة
و تختلف هذه الأعراض بإختلاف نوع المرض الذي أصيب به هذا الشخص
ليس هناك قاعدة ثابتة بالأعراض النفسية كي نذكرها ولكن ما يغلب على
الأنواع الثلاثة ( السحر - المس - العين )
أن المسحور غالبا ما يشعر بالخوف وصاحب المس يشعر بالغضب
كذلك فصحاب العين يشعر بإكتئاب وحزن وكل ذلك بلا أسباب تستدعي ذلك
إلى غير ذلك من الأعراض
ويؤثر عامل قوة وضعف الجان و عامل قوة وضعف التحصين
والعلاج الذي يستخدمه هذا الشخص في زيادة أو نقصان تأثير تلك الأعراض
ولم نجد أفضل من العصفر للتغلب على هذه الآثار النفسية
والعصفر كان وما زال يستخدمه الناس للروعة
فهناك مرض عرفه القدامى بالشلل المؤقت الذي يأتي بسبب الصدمة النفسية
أو الخوف أو الهلع أوالروعة
فيصاب الإنسان على إثرها بالشلل وعندما يصرف له نبات العصفر
يتحسن ويتماثل للشفاء بإذن لله
وهذا ما وجدناه عند الأولين المتقدمين أن العصفر علاج لمثل هذا العَرَض
ولو بحثنا في العلاجات النفسية الحديثة عن ما يعالج شلل الروعة
لا نعتقد أنه يوجد ما ينافس العصفر
بعلاجه
فهو علاج طبيعي نباتي آمن
ومن المرضى من ينتابه الخوف من العلاج أو التكاسل أو التخاذل في البدء به أو إتمامه
ولكن مع وجود العصفر تخف عليه وطأة ذلك الأثر النفسي
فيقبل على الرقية .. ويقبل على العلاجات .. ويقبل على العبادات .. يقبل على الأسباب النافعة له بكل أريحية
كذلك فالعصفر يعتبر خافض ممتاز للحرارة و قد ثبت هذا بالتجربة
من هنا جاء حرص شيخنا حفظه الله على وجود العصفر
ضمن سلة برنامج الطب النبوي
ليحافظ به على توازن حالة المريض النفسية
و إعـــــــتدال حرارته
وأيضاً لحل مشكلة الشلل المؤقت
إن تعرض لها المريض









ويشرب العصفر في برنامج الطب النبوي

بعد العصر بمقدار كأس

كل يوم
وفيما يلي سنقدم طريقة
تحضيره بالخطوات المصورة




أولاً / نحضر ماء الزمزم


وعصفر
وعبوة ماء بحجم 2 لتر








ثانياً / يسكب ماء الزمزم في العبوة التي أُحضرت




ثم يضاف ملعقة طعام من العصفر

على ماء الزمزم







أصبح جاهزاً الآن


فيوضع في الثلاجة بزهره





ثالثاً / يصفى ويجدد له الزهر


بعد كل 24 ساعة
















تنبيهـــ :


*/ لا يشرب إلا بعد نقعه لمدة 24 ساعة





*في حال إنتهاء الكمية المحضرة

قبل إنتهاء البرنامج

يتم عملها للأيام المتبقية
كما يلي :
توضع نصف ملعقه = لنصف عبوة من ماء الزمزم


وربع ملعقــــــــة = لربع العبوة من ماء زمزم
منقول

 

 
التوقيع   










وهنا يأتي سؤال مهم

لماذا أختار الشيخ عبد الله الخليفة نبات العصفر ضمن

باقة برنامج الطب النبوي ؟







ذلك نابعا من الحفاظ على توازن حالة المريض النفسية

فأغلب أعراض بداية الأمراض الروحية تبدأ بالإضطرابات النفسية

وقد نسمع أحيانا أن فلان بعد مناسبة أو إجتماع ما تعرض لـ ( حزن بلاسبب - أوبكاء بلا سبب - أو خوف بلا سبب .....)
فنشتبه بإقتحام الأرواح الخبيثة لجسده
وحال عرضه على الرقية الشرعية نجد أنه فعلاً قد ظهرت عليه أعراض الإستجابة
و تختلف هذه الأعراض بإختلاف نوع المرض الذي أصيب به هذا الشخص
ليس هناك قاعدة ثابتة بالأعراض النفسية كي نذكرها ولكن ما يغلب على
الأنواع الثلاثة ( السحر - المس - العين )
أن المسحور غالبا ما يشعر بالخوف وصاحب المس يشعر بالغضب
كذلك فصحاب العين يشعر بإكتئاب وحزن وكل ذلك بلا أسباب تستدعي ذلك
إلى غير ذلك من الأعراض
ويؤثر عامل قوة وضعف الجان و عامل قوة وضعف التحصين
والعلاج الذي يستخدمه هذا الشخص في زيادة أو نقصان تأثير تلك الأعراض
ولم نجد أفضل من العصفر للتغلب على هذه الآثار النفسية
والعصفر كان وما زال يستخدمه الناس للروعة
فهناك مرض عرفه القدامى بالشلل المؤقت الذي يأتي بسبب الصدمة النفسية
أو الخوف أو الهلع أوالروعة
فيصاب الإنسان على إثرها بالشلل وعندما يصرف له نبات العصفر
يتحسن ويتماثل للشفاء بإذن لله
وهذا ما وجدناه عند الأولين المتقدمين أن العصفر علاج لمثل هذا العَرَض
ولو بحثنا في العلاجات النفسية الحديثة عن ما يعالج شلل الروعة
لا نعتقد أنه يوجد ما ينافس العصفر
بعلاجه
فهو علاج طبيعي نباتي آمن
ومن المرضى من ينتابه الخوف من العلاج أو التكاسل أو التخاذل في البدء به أو إتمامه
ولكن مع وجود العصفر تخف عليه وطأة ذلك الأثر النفسي
فيقبل على الرقية .. ويقبل على العلاجات .. ويقبل على العبادات .. يقبل على الأسباب النافعة له بكل أريحية
كذلك فالعصفر يعتبر خافض ممتاز للحرارة و قد ثبت هذا بالتجربة
من هنا جاء حرص شيخنا حفظه الله على وجود العصفر
ضمن سلة برنامج الطب النبوي
ليحافظ به على توازن حالة المريض النفسية
و إعـــــــتدال حرارته
وأيضاً لحل مشكلة الشلل المؤقت
إن تعرض لها المريض









ويشرب العصفر في برنامج الطب النبوي

بعد العصر بمقدار كأس

كل يوم
وفيما يلي سنقدم طريقة
تحضيره بالخطوات المصورة




أولاً / نحضر ماء الزمزم


وعصفر
وعبوة ماء بحجم 2 لتر








ثانياً / يسكب ماء الزمزم في العبوة التي أُحضرت




ثم يضاف ملعقة طعام من العصفر

على ماء الزمزم







أصبح جاهزاً الآن


فيوضع في الثلاجة بزهره





ثالثاً / يصفى ويجدد له الزهر


بعد كل 24 ساعة
















تنبيهـــ :


*/ لا يشرب إلا بعد نقعه لمدة 24 ساعة





*في حال إنتهاء الكمية المحضرة

قبل إنتهاء البرنامج

يتم عملها للأيام المتبقية
كما يلي :
توضع نصف ملعقه = لنصف عبوة من ماء الزمزم


وربع ملعقــــــــة = لربع العبوة من ماء زمزم
onooo
onooo
برجع اجربه
الله ييسر امورك
romance 1
romance 1
رفع

انا ولدي بعد فيه خووووف من اي شي مايعرفه او صووت قوي او العااب بالملاهي. على الرغم ان عمرة ١٠ سنين
فرحانه 5
فرحانه 5
اقري سورة البقره كامله وانفثي عليه بعد كل ايه تفضل قراتها اذا نام استمري كل يوم كتبتها امراه في المنتدى كان ولدها في المرحله المتوسطه ويبكي مثل الرضيع في حضنها ولا ينام الا اذا كانت مستيقضه ولا يذهب للمدرسه تحسن ولله الحمد بعد ان كانت تداوم على قراءة البقره وتنفث بعد كل ايه ولا تنسين الدعاء في الثلث الاخير من الليل
أملي رضاك
أملي رضاك
الله يشفيه يارب