مرررحبا بنااااات
اول مره اشارك في هذا القسم
وبصرراحه اعجبني :35:
وان شاءالله راح افيد واستفيد منكم
مالكم بالطويله
دق على ولد اختي وقال تكفين ياخاله طلبتك
قلت ابشر جاكـ
قال ماعندي نت وابغاء مقال اجتماعي +حوار
اهو بـ ثاني متوسط
وبصراحه مدري ايش المطلوب منه قال ايات شي
مابغيت ارده قلت طيب ابشر من عيوني
وبصراحه توهقت:44:
لاني مو عارفه كيف اسوي مقال او حوار
ياليت الي عندها مقال او حوار ترسله لي ظررروري
لانه محتاجه بكرى وتوه يفتكر يتكلــم:mad:
عارفه طولته بس متاكده انكم راح تخدموني باسرع وقت
عيون نجولتي @aayon_ngolty
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
حوار بين الحليب والبيبسي
البيبسي:
من أنت ؟
الحليب:
أنا الحليب أنا الشراب السائغ الطبيعي..
أنا الذي أعطي القوة والنشاط....
لكن شكلك عجيب ولونك مريب ، فمن تكون يا غريب !؟
البيبسي:
أنا المشروب العصري، ذو الطعم الحضاري،
أنا البيبسي وأنا غني عن التعريف.. فهل أخفى عليك ؟
ألا ترى اسمي في الشوارع الواسعة وعلى الشاشات اللامعة ،
وفي المطاعم العالمية ، والمقاهي اليلية ؟
الحليب:
نعم ، نعم .. لقد عرفتك الآن أنت الذي خدعت الناس بمظاهرك الكاذبة ؟
فأنت منتفخ بغير فائدة ، دخلت الموائد ودخلت معك الأمراض والمصائب ،
فجلبت البطنة وذهبت بالفطنة .
البيبسي:
ماذا ؟ماذا ؟
ماذا تقول أيها العجوز؟
فأنت لم يعد لك عهد ووجود،
فقد استبدلك الناس بي وفضلوني عليك
والشاهد على ذلك كثرة مبيعاتي وانتشاري
في أنحاء العالم وازدهاري،
فلا ترى شاباً إلا وهو يمسك بي بافتخار،
وفي يده سيجارة وشعلة نار...
الحليب:
أتعيرني بقدمي؟
هذا فخر لي أني موجود من قديم الزمان
في عصر الصحبة والأعيان...
وهون عليك .. ما فضلك علي إلا أهل العقول الخاوية والأفكار الواهية ...
أما أهل العقول الحليمة، والاجسام السليمة،
ما رضوا بك بديلا عني... كيف وهم يعلمون من صنعك وما مكوناتك؟
فقد جئت من بلاد الكفر والفجور،
وقيل يدخل في صناعاتك مشتقات من الخنزير وأنا بشأنك خبير...
فمن كان كذلك فلا يستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير
في الصحة والقوة والنشاط إلى غير رجعة...
فهل ستشرب الحليب أم البيبسي
البيبسي:
من أنت ؟
الحليب:
أنا الحليب أنا الشراب السائغ الطبيعي..
أنا الذي أعطي القوة والنشاط....
لكن شكلك عجيب ولونك مريب ، فمن تكون يا غريب !؟
البيبسي:
أنا المشروب العصري، ذو الطعم الحضاري،
أنا البيبسي وأنا غني عن التعريف.. فهل أخفى عليك ؟
ألا ترى اسمي في الشوارع الواسعة وعلى الشاشات اللامعة ،
وفي المطاعم العالمية ، والمقاهي اليلية ؟
الحليب:
نعم ، نعم .. لقد عرفتك الآن أنت الذي خدعت الناس بمظاهرك الكاذبة ؟
فأنت منتفخ بغير فائدة ، دخلت الموائد ودخلت معك الأمراض والمصائب ،
فجلبت البطنة وذهبت بالفطنة .
البيبسي:
ماذا ؟ماذا ؟
ماذا تقول أيها العجوز؟
فأنت لم يعد لك عهد ووجود،
فقد استبدلك الناس بي وفضلوني عليك
والشاهد على ذلك كثرة مبيعاتي وانتشاري
في أنحاء العالم وازدهاري،
فلا ترى شاباً إلا وهو يمسك بي بافتخار،
وفي يده سيجارة وشعلة نار...
الحليب:
أتعيرني بقدمي؟
هذا فخر لي أني موجود من قديم الزمان
في عصر الصحبة والأعيان...
وهون عليك .. ما فضلك علي إلا أهل العقول الخاوية والأفكار الواهية ...
أما أهل العقول الحليمة، والاجسام السليمة،
ما رضوا بك بديلا عني... كيف وهم يعلمون من صنعك وما مكوناتك؟
فقد جئت من بلاد الكفر والفجور،
وقيل يدخل في صناعاتك مشتقات من الخنزير وأنا بشأنك خبير...
فمن كان كذلك فلا يستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير
في الصحة والقوة والنشاط إلى غير رجعة...
فهل ستشرب الحليب أم البيبسي
سارا الله يسعدك ياااارب
ويحقق لك كل ماتمنين ياااارب
وربي يحفظ لك ولدك
ويبلغك فيه يااارب
ويحقق لك كل ماتمنين ياااارب
وربي يحفظ لك ولدك
ويبلغك فيه يااارب
الصفحة الأخيرة
هو موضوع والا موضوعين؟
هذا المقال الاجتماعي
ان شاء الله يفيدك وادعي لنا ياعسل
ابتسموا حتى لا تموتوا مقال اجتماعي
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : (تبسمك في وجه أخيك صدقه)
هناك صنوف شتى من الناس نقابلهم ونراهم في حياتنا اليومية ونرى منهم بعض الطبائع، ومنها أنك حينما ترى الشخص تظنه فاقداً أسنانه أو قد اجتثها من جذورها أو أنها من ذهب، فلا يريد إخراجها حتى لا يراها الفقراء وتنكسر قلوبهم من العوز والفاقة! حتى بات بعضهم لا يظهرها إلا خفية وفي معزل من الناس.
إظهار الأسنان يعني ابتسامتك، يعني رسم لوحة جميلة على محياك، يعني انطلاقك في الحياة، وهي اللغة التي لا تحتاج إلى ترجمة فالكل يفهمها!
هل تكلفك الابتسامة؟ بالطبع لا، فالابتسامة لا تكلف وقتاً ولا جهداً ولا مالاً ففي ومضة عين تحدث وتبقى في نفس متلقيها كثيرا!
والابتسامة الصادقة هي تلك التي لا تعني تحريك بعض العضلات فقط وإنما تـنم عن تحريك لمشاعر في القلب متزامنة معها، وهذه تعتبر أجلّ وأصدق وأبقى في النفوس من الابتسامة المعتادة البعيدة عن المشاعر.
وأنا لا أعني في هذا المقام أن تكون فاغراً دائماً من فرط الابتسام، فالذي يراك يظنك مريضاً أو مصاباً بمرض غامض أبقاك هكذا، ولكن ابتسم باتزان، فلكل موضع فعل ولكل مقام مقال.
وأكثر من يحتاج الابتسامة هم الذين يقابلون الجمهور كالمعلم في مدرسته والشيخ في درسه والتاجر في متجره وقد قيل (إن الذي لا يحسن الابتسام لا ينبغي له أن يفتح متجرا)...!
وبإطلاق العنان لابتسامتك تكسب الأجر من عند رب الأرباب وتسحر الأفئدة والألباب إذا كنت قد احتسبت هذه الابتسامة عنده لا لأجل شيء آخر....!
تقول عائشة رضي الله عنها (مارأيت رسول الله مستجمعا قط ضاحكا حتى ترى منه لهواته إنما كان يبتسم).
فلنقتدِ بنبي الأمة، فالضحك يميت القلب والعبوس يبعث الكآبة، إذن فلنبتسم... ولنكن وسطيين في مشاعرنا... كما هي أمتنا...!
وأقول ختاماً: ابتسموا حتى لا تموتوا.
منقول