

حبيياتي الي جالسين يقولون تتزوج ولد عمها ممكن يكون صح ندمان بس واحد جاء لبيتهم وطول لسانه على ابوها واخوانها
بكل بساطه توافق عليه وبعدين لو ابسط مشكله تسير لها بعد ماتتزوجه مين يقدر يوقفه عند حده اذا ماقدروا عليه الحين مستحيل يقدرون بعد مايمشي كلامه ويتزوجها
الله يعينك ويفرج همك
بكل بساطه توافق عليه وبعدين لو ابسط مشكله تسير لها بعد ماتتزوجه مين يقدر يوقفه عند حده اذا ماقدروا عليه الحين مستحيل يقدرون بعد مايمشي كلامه ويتزوجها
الله يعينك ويفرج همك

الله ييسر امورك ويدبرك من عنده ويسترك فوق الارض وتحت الارض..ومن وجه نظري المفروض مثل هذي المواضيع ما تنشر لان عالم حواء اصبح مجتمع يعني الكل بيطلع على الاسرار والخفايا خاصة بعد ذكر ادق التفاصيل.. فيه مواقع استشاريه خاصة وتحت اشراف مختصين هالمشاكل الكبيرة ما تنعرض هنا

الصفحة الأخيرة
اولا
اذهبى الخوف من قلبك فانت المظلومة هنا و لا تنسى ان الله بجلال قدره اقسم على ان ينصر المظلوم وقد ظلمك ابن عمك هذا.
ثانيا
الاخوات اللى يقولوا لا تفرقى العائلة سبحان الله اتقوا الله فيها تعرضت للتحرش وهو بالغ وهى طفلة و تريدون منها ان تضحى لتحافظ على العائلة يعنى تكون الضحية مرتين و ينجو هو !!
الزواج عشرة عمر يعنى تخيلوا تلاقى فى وجهها من دمر طفولتها و سبب لها الكوابيس و تسكت حتى لا تفترق العائلة اين العدل فى ذلك و اصلا فى الشرع الزواج من غير رضاها باطل
معظمكن عشتن الخطوبة و الحب و ايام الزواج الاولى لكن لها ستكون جحيم
اسالوا من اجبرت على الزواج او من تعرضت للتحرش
اختى لا تعلمين اين الخيرة ولكن اكثرى من الاستخارة و الدعاء اما الكلام معه فالافضل ان تحتاطى لنفسك فقد تكون ووسيلة ليقول ان بينكما محادثات و الله اعلم نصيحتى اخبرى العاقل من اهلك بمطلبه حتى يكون بعلم و قولى انك تريدين معرفة ما يريد
سهل الله لك الخير حيث كان
******************************************
أخرج الترمذي وابن ماجة عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو يقول:
«رب أعني ولا تعن علي، وانصرني ولا تنصر علي، وامكر لي ولا تمكر علي، واهدني ويسر الهدى لي، وانصرني على من بغى علي، رب اجعلني لك شكارا، لك ذكارا، لك رهابا، لك مطواعا، لك مخبتا، إليك أواها منيبا، رب تقبل توبتي، واغسل حوبتي، وأجب دعوتي، وثبت حجتي، وسدد لساني، واهد قلبي، واسلل سخيمة صدري».
*********************************
عن ابن مسعود موقوفا أنه قال: إذا كان على أحدكم إمام يخاف تغطرسه أو ظلمه فليقل
اللهم رب السموات السبع ورب العرش العظيم كن لي جارا من فلان ابن فلان وأحزابه من خلائقك أن يفرط علي أحد منهم أو يطغى عز جارك وجل ثناؤك، ولا إله إلا أنت. رواه البخاري في الأدب المفرد وصححه الألباني.
وروي عن ابن عباس أنه قال: إذا أتيت سلطاناً مهيباً تخاف أن يسطو بك، فقل:
الله أكبر، الله أعز من خلقه جميعاً، الله أعز مما أخاف وأحذر، أعوذ بالله الذي لا إله إلا هو الممسك السماوات السبع أن يقعن على الأرض إلا بإذنه من شر عبدك فلان وجنوده وأتباعه من الجن والإنس، اللهم كن لي جاراً من شرهم، جل ثناؤك وعز جارك وتبارك اسمك ولا إله غيرك، ثلاث مرات. رواه ابن أبي شيبة في مصنفه، والبخاري في الأدب المفرد وصححه الألباني.
وهذا دعاء انس بن مالك مع الحجاج
وقد تكلم العلماء في صحة السند لكن المعنى صحيح
حدّث عبدالله بن أبان الثقفي رضي الله عنه قال : وجّهني الحجّاج في طلب أنس بن مالك رضي الله عنه فظننت أنه يتوارى عنه , فأتيته بخيلي ورجلي , فإذا هو جالس على باب داره مادّاً رجليه ،
فقلت له : أجب الأمير،
فقال : أي الأمراء ؟
فقلت : أبو محمد الحجّاج ،
فقال : غير مكترث (غير مبال ولامحزون)
قد أذله الله ، ما أرى أذل منه ، لأن العزيز من عزّ بطاعة الله والذليل من ذل بمعصية الله ، وصاحبك قد بغى وطغى ، وإعتدى وخالف كتاب الله والسنه ، والله لينتقم الله منه
فقلت له : أقصر عن الكلام ، وأجب الأمير
فقام معنا حتى حضر بين يدي الحجّاج ،
فقال له :أنت أنس بن مالك ؟
قال : نعم.
قال الأمير: أنت الذي تدعو علينا وتسبّنا ؟
قال : نعم.
قال : وممّ ذاك ؟
قال : لأنك عاص لربّك , مخالفٌ لسنّة نبيّك محمد صلى الله عليه وسلم ،
وتعزّ أعداء الله وتذلّ أولياء الله ،
فقال له : أتدري ما أريد أن أفعل بك ؟
قال : لأ.
قال : سأقتلك شر قتله ,
قال أنس رضي الله عنه : لو علمت أن ذلك بيدك لعبدتك من دون الله .
قال الحجّاج : لمً ذاك ؟
قال : لأن رسول الله صلى الله عليه وسلّم علمني دعاء , وقال من دعا به كل صباح لم يكن لأحد عليه سبيل , وقد دعوت به في صباحي هذا !!
فقال الحجّاج : علمنيه !!
فقال أنس رضي الله عنه : معاذ الله أن أعلّمه لأحد مادمت أنت في الحياة ,
فقال الحجّاج : خلّوا سبيله !
فقال الحاجب : أيها الأمير لنا في طلبه كذا وكذا يوما حتى أخذناه فكيف نخلّي سبيله ؟
قال الحجّاج : لقد رأيت على عاتقه أسدين عظيمين فاتحين أفواههما .
ثم إن أنسا رضي الله عنه لما حضرته الوفاة علّم الدعاء لإخوانه وهو :
بسم الله الرحمن الرحيم , بسم الله خير الأسماء
بسم الله الذي لا يضر مع إسمه أذى
بسم الله الكافي ,
بسم الله المعافي ,
بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم ,
بسم الله على نفسي وديني ..
وبسم الله على أهلي ومالي ،
بسم الله على كل شي أعطانيه ربّي ،
الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر
أعوذ بالله مما أخاف وأحذر ،
الله ربّي لا أشرك به شيئا
عز جارك ،
وجلّ ثناؤك وتقدّست أسماؤك
ولا إله غيرك ,
اللهم إني أعوذ بك من شر كل جبّار عنيد
وشيطان مريد
ومن شرّ قضاء السوء
ومن شر كل دابة أنت اخذُ بناصيتها
إن ربّي على صرط مستقيم .
********************************