ولكأننا أحجار شطرنج ..
تحركنا أيادي الأقدار .. تلهو بنا يمنة ويسرة ..
لحظات تجعلنا الملكونون في المقدمة ..
وتارة تجعلنا الجنود ..
ونحارب .. وندافع .. ونقاتل .. ونقتل ..
لأجل من ؟؟
لأجل حماية أنفسنا !! لا .. لأجل حماية الآخرين !!!!!
لأجل أن لا يقتل الملك !! وتارة أخرى نكون الخيول القوية ..
التي تدافع والتي في النهاية .. سوف تموت ..
بل تقتل !.!.
وفي نهاية المطاف حتى الملك يقتل ..
فلابد من طرف يقتل ويموت لأجل أن يعيش الآخر ..
سيمفونية الحياة والتي عجزنا عن تنظيم إيقاعاتها .. وترتيب نغمها ؟؟
........
خاطرة كتبتها أمي التي لم تلدني أتمنى انها تعجبكم

فيوضه @fyodh
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
لكن تنبهي لعبارة
تحركنا أيادي الأقدار .. تلهو بنا يمنة ويسرة ..
هذا يوهم بأن القدر يتصرف وحده من دون الله ..
لذا لوكانت
تحركنا أقدار الله .. يمنة ويسرة ..
لكان أولى ..
شكرآ لك
مودتي