(ولكن كانو انفسهم يظلمون) موضوع للنقاش

الأسرة والمجتمع

( ومااصابتكم من مصيبه فبما كسبت ايديكم)
عندما التهم الحوت سيدنا يونس كانت دعوته ( لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين)
كيف يكون ظلم النفس؟
وهل للانسان يد فيما يحصل له؟
وحده عاشت حياة غير جيده مهما كانت او طلاق او ظروف قاسيه او ظلم
هل هالشي ممكن يكون بسببها ؟
اتحفوني بارائكم
16
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ورده حمراء جميله
اكيد نعم والايات خير دليل
ممكن احنا نتهاون بفعل يكون سبب في ظلم النفس وبالتالي العقوبه من الله عز وجل
جميله جميل
جميله جميل
ظلم النفس يكون بارتكاب المعاصي وكلنا مذنبون
قد يكون سبب تعاسة الانسان وشقاءه ابتلاء له من الله لينظر الى عبده هل يصبر على ماأصابه او يقنط من رحمة الله
وقد يبتلى الانسان بالخير فهل يشكر النعمه او يسرف فيها
وقد يكون ماأصابه بسبب ارتكابه المعاصي والذنوب وتقصيره في حق الله
وبكل الحالتين كل إنسان مبتلى سواء بالخير او بالشر
والرجوع الى الله والتوبه واجبه على كل عاقل
البتول 2015
البتول 2015
اكيد نعم والايات خير دليل ممكن احنا نتهاون بفعل يكون سبب في ظلم النفس وبالتالي العقوبه من الله عز وجل
اكيد نعم والايات خير دليل ممكن احنا نتهاون بفعل يكون سبب في ظلم النفس وبالتالي العقوبه من الله عز...
(سبب في ظلم النفس)
كيف يكون ظلم النفس؟
أسماء
أسماء
(سبب في ظلم النفس) كيف يكون ظلم النفس؟
(سبب في ظلم النفس) كيف يكون ظلم النفس؟
موضوع رووعه ..الله يسعد البتول ❤
بعطيك مثال ..إنسانة ظروفها صعبة لكن لئيمة إضطرها لؤمها تألف كذبة ونشرتها
..ولأجل تدعم الكذبة عملت سيناريو يضم أسماء ..وأحداث
هالآدمية تحاكمت وتدمرت حياتها ..وانشهرت بسوء فعلتها ولاتضرر غيرها .
...لأجل لؤمها اللي ظلمت فيه نفسها ..وطاوعت هالنفس
ضاعت ..ظلمها لنفسها بادي على ملامحها حتى صار الجميع يرحمها
لكن هل رحمت نفسها ..لازال اللؤم ..ولازال مامرت فيه درس غير مستفاد
أكبر ظلم للنفس ..هو طاعتها والمضي خلف أهوائها
قد قيل النفس خيل إبليس ..فيجب تحكيم العقل دااائماً
في المقابل نرى في الحياة كثير واقعهم صعب لكن ..التوكل على الله سبحانه ..
صفاء القلب يقود للتركيز على البحث عن حلول
أو حتى قناعه بماقد قسم ربي ..
او حتى تتسع وتُفرج
هكذا قد يطول الطريق ...لكن يبقى الآمان
لاتظلم نفسك
الجيل الجديد .
الجيل الجديد .
للمصائب والابتلاءات في الكتاب والسنة سببان اثنان مباشران – إلى جانب حكمة الله تعالى في قضائه وقدره - :
السبب الأول : الذنوب والمعاصي التي يرتكبها الإنسان ، سواء كانت كفرا أو معصية مجردة أو كبيرة من الكبائر ، فيبتلي الله عز وجل بسببها صاحبها بالمصيبة على وجه المجازاة والعقوبة العاجلة .
يقول الله عز وجل : ( وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ ) النساء/79 ، قال المفسرون : أي بذنبك . ويقول سبحانه : ( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ) الشورى/30 ، انظر "تفسير القرآن العظيم" (2/363) .
وعَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
( إِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الْخَيْرَ عَجَّلَ لَهُ الْعُقُوبَةَ فِي الدُّنْيَا ، وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِعَبْدِهِ الشَّرَّ أَمْسَكَ عَنْهُ بِذَنْبِهِ حَتَّى يُوَافِيَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) .
رواه الترمذي (2396) وحسنه ، وصححه الألباني في "صحيح الترمذي " .