إنها سنة الابتلاء التي تنزل على قلوب أهل الإيمان ليكون بعد الابتلاء اكتشاف لعيوب القلوب وأمراض النفوس (( وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ )).
إنه الامتحان للقلوب حيث يظهر حقيقة ما في القلب من التعلق بالله والخضوع له والانقياد لشريعته.
إن كثيرين يظنون أنهم على شيء، ولكن ما إن يأتي البلاء وتمر عاصفته إلا وتزيل معها كل الظنون والأوهام لتبقى الحقائق والعقائد.
ونحن في زمن امتلأ بصنوف الفتن التي تقلق قلوب أهل الإيمان وتزلزل الأركان.
ولكن صاحب الإيمان الصادق ينظر بعين البصيرة لما وراء الابتلاء من تمحيص وتمكين فيصبر ويدعو ربه ويستعين به، فهو نعم المولى ونعم النصير.
م 0ن
الذبيانية @althbyany_5
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
مرة عبدالرحمن
•
يارب تصبرني وتقنعني بما رزقتني
يارب اخلف علي كل غائبة بخير
اللهم اجعل كل قضاء قضيته لي خير يارب
يارب اخلف علي كل غائبة بخير
اللهم اجعل كل قضاء قضيته لي خير يارب
بارك الله بك جزانا الله واياك الفردوس
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له)
جزاك الله خير
غفر الله العظيم التواب الرحيم لذنبي ولذنبك وللمسلمين وللمسلمات وللمؤمنين وللمؤمنات الاحياء منهم والاموات الى يوم الدين.
دقيقة واحدة : تستطيع ان تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ( 20 ) مره فيصلي عليك الله مقابلها ( 200 ) مره وحطة عنه ( 200 ) خطيئة من خطاياه ، ورفع له ( 200 ) درجة .
غفر الله العظيم التواب الرحيم لذنبي ولذنبك وللمسلمين وللمسلمات وللمؤمنين وللمؤمنات الاحياء منهم والاموات الى يوم الدين.
دقيقة واحدة : تستطيع ان تصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ( 20 ) مره فيصلي عليك الله مقابلها ( 200 ) مره وحطة عنه ( 200 ) خطيئة من خطاياه ، ورفع له ( 200 ) درجة .
الصفحة الأخيرة