قانونٌ واحد لا يخيبُ أسيرُ عليه في تثبيت القرآن وإتقانه:
(كلُ سورة لا أرغب بالصلاة بها، ولا اقرأُها بطلاقة)
فلا أُصلي إلا بها(الفرض و النافلة)، وحدي، أو إماما بالناس
ولا اقرأ في الطريق إلا بها
و اقرأُها على أي حد يقابلني (ابني، أخي، صديقي) اي حد
ولا أسمعُ غيرها على الأقل لمدة شهر
مع كثرة الدعاء أن يُثبتها الله في صدري
واللهِ بعد أسبوع واحد بالضبط تدخل السورة جنب إخواتها من السورة الراسخة..
وهكذا فلا تبقى سورةٌ تحمِلُ همّ تلاوتها
ومن أعظم الغلط في طريقك للمهارة بالقرآن :
أن تبقى سورة تخافُ من تلاوتها
أو تضطربُ وأنت تتلوها
أو تحتاج تفكيرا وتركيزا وأنت تقرأُها
دا معناه إنك مش حافظها!
الحفظ هو ألا تفكّر فيها وتجري على لسانك دون أدنى مشقة
فمادمتَ تفكر أو تشعر بمشقة =فأنت بعدُ لم تحفظْها
(وما يُبذلُ في الإعداد يُختَصرُ في الأداء)
أ . حسين عبد الرازق
الجيل الجديد . @algyl_algdyd_1
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
اخت المحبه
•
الصفحة الأخيرة