(وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا
ۖ حَتَّىٰ إِذَا جَاءُوهَا)
فسرها الشيخ عبدالرحمن السعدي رحمه الله
ثم قال عن أهل الجنة:
( وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ )
بتوحيده والعمل بطاعته، سوق إكرام وإعزاز،
يحشرون وفدا على النجائب.
( إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا )
فرحين مستبشرين،
كل زمرة مع الزمرة، التي تناسب عملها وتشاكله.
(حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا )
أي: وصلوا لتلك الرحاب الرحيبة والمنازل الأنيقة،
وهبَّ عليهم ريحها ونسيمها، وآن خلودها ونعيمها.
ورده الجوري @ordh_algory
فريق الإدارة والمحتوى
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
فيضٌ وعِطرْ :اللهم اكتبنا منهم بفضلك ورحمتك بوركت ياوردة ⚘اللهم اكتبنا منهم بفضلك ورحمتك بوركت ياوردة ⚘
جزاك الله خيراً
حنين المصرى :اللهم اجعلنامنهم جزاك الله خيرا حبيبتياللهم اجعلنامنهم جزاك الله خيرا حبيبتي
الله يوفقك ويسعدك
الصفحة الأخيرة
بوركت ياوردة ⚘