البحار
البحار
والله ثم والله وليسَ الحلفان عادتي..

أنني هنا الأن أعتذر من أختي الفاضلة بشائر..

لم يكن ذلك تجاهل مني وحاشالله يا أختي الكريمة..

لا أدري كيف سهيت عن إسمك الذي أكرمني بدخوله في الموضوع..

ليسَ لي الأن إلا الخجل أختي بشائر..فهلاّ عذرتي..
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,