مشكورة على المرور أختي
دمي ولا دمعة أمي

@لوليتا@
•

@لوليتا@
•
أختي دلوعة 20
سأرد على كلامك نقطة بنقطة:
(لا يُسمح للمرأة بأن تتولى علناً إدارة مشاريعها التجارية أو بأن تكون طرفاً في أية معاملاتٍ تتعلق بها، إذ يتعين أن يقوم أحد أقاربها الذكور أو وكيلها الشرعي بتمثيلها في مثل هذه المعاملات)
هذا الكلام غير صحيح فمنذ أن بدأ إصدار بطاقات الأحوال أصبح المعرف غير مطلوب على المرأة وهذا الغرض من إصدار بطاقة الأحوال الشخصية للمرأة حتى أنه أصبح استخراج السجل التجاري أسهل وبدون معرف.
ثم ماذا تقصدين ب( للمرأة بأن تتولى علناً إدارة مشاريعها التجارية)
هل تقصدين أن تذهب إلى المؤسسة التجارية أو الشركة أو المصنع مكتباً خاصاً يأتي العملاء في مكتبها وتجتمع بالعاملين في المؤسسة ؟؟؟ هذا مرفوض إطلاقا أختي أنت لم تنظري إلى الصورة كاملة أنا زوجي رجل أعمال ويدير مؤسسة حرة اعلم انه يجتمع مع بعض العملاء المميزين في مكتبه كذلك تقدم له دعوات من العملاء المميزين لحضور حفلاتهم السنوية في أحد الفنادق وهذا الدعوة مجاملة من أصحاب البضائع لإقامة صفقات جديدة على البضائع الجديدة كذلك أختي يدعى إلى تناول غداء أو عشاء عمل وتأتي إليه هدايا مختلفة من عينات أو هدايا قيمة لخطب ود المؤسسة لشراء بضائعهم أو لعمل تسهيلات معينة في تسديد أقساط البضائع التي يشترونها منهم.
تخيلي أختي الكريمة أن يحصل هذا بين امرأة ورجل كيف ستفسر الاجتماعات المغلقة والهدايا وكيف ستكون الدعوات لعشاء أو لاحتفال أو في فنادق وصالات يختلط بها الرج والمرأة هذا مرفوض شرعاً والعقل السليم يستطيع استنتاج عواقب الأمور لمثل هذه المواقف.
ثانياً:
أختي الكريمة حين تحتاجين لمعرف رجل يعرفك وأنت معاك بطاقة أحوال باسمك وصورتك
حتى إن المعرف الرجل يكون في قسم الرجال وفي فرع أخر للبنك ويسأله الموظف ((هل التي هناك فلانة ))
يقول نعم تمشي أمورك ماذا يسمى هذا..
ماادري أختي هل فعلاً ذهبت إلى البنك يوما ما؟
أنا لم أسمع منذ ظهور بطاقة الأحوال الخاصة بالمرأة شيء اسمه المعرف
فوالله لقد فتحت حساب من قبل ظهور البطاقة الشخصية للمرأة لم يطلبوا مني معرف ولكن طلب المعرف بعدما بدأاصدار بطاقة المرأة حينما تأتي إحدى النساء لفتح حساب (فقط فتح الحساب) يطلب منها البطاقة الشخصية إذا لم تكن لديها يطلب منها بطاقة العائلة + معرف أما بقية العمليات فلا تحتاج سوى التوقيع وبطاقة العائلة ورقم الحساب ماعدا الاكتتاب وفتح المحافظ فإنه يجب عليها إحضار بطاقة الأحوال الخاصة بها فقط وبدونها لاتستطيع الاكتتاب. وهذا كلامي عن تجربة والله يشهد
وحتى لو فضلت المرأة الذهاب إلى قسم الرجال فإنه يطلب منها بطاقتها الشخصية + كشف الوجه للتأكد (هذا أخبرتني به صديقتي زوجها موظف بأحد البنوك).
ثالثاً
أختي حين تشتغلين في وظيفة طول حياتك مثلك مثل الرجل وتقاعدك لا يكون من حق أبنائك بعد الوفاة
هذا في الماضي أما الآن فلأولادها حق في تقاعدها بعد وفاتها حتى لوكان الزوج متوفياً ويصرف تقاعده لهم
وقد أصدر به مرسوم ملكي منذ سنتين أو كثر
رابعاً:
لماذا لا تشرك المرأة السعودية في الانتخابات في السياسة؟؟؟لايوجد انتخابات سياسية في بلادنا فالنظام في هذا البلد ملكي وليس رئاسي
ربما تقصدين انتخابات بلدية
هل تقصدين إن ترشح المرأة نفسها أم ترشح العضو الذي تختاره؟
أن ترشح العضو الذي تختاره
أنا هنا لا أفتي لماذا ولكننا بعد لم نرى أثار التجربة الأولى ولم نرى بعد خطة التجربة الثانية وربما تكون مغايرة لااعلم؟؟
لكن أن ترشح نفسها للانتخابات البلدية؟
فنحن ليس لدينا من النساء من تملك خبرة واسعة في الشئون البلدية أولا ثم ربما يقع تحت قول الرسول
(لن يفلح قوم ولو أمرهم أمرآة )
خامساً:
البيعة و الشورى و الولاية كلها أمور سياسية ولا يمكن وصفها وصف آخر..فالبيعة تعني الموافقة على اختيار حاكم هي عمل سياسي وليس دينياً مجرداً.....الخ
البيعة من يمنع المرأة أن تبايع الملك على ولايته ولكن بدون مصافحة اليدين
والشورى أختي يوجد هناك عدد من النساء يرجع إليهن مجلس الشورى لمناقشتهم في الأمور الخاصة بالمرأة وهي اللجنة النسائية في مجلس الشورى هن لايحضرن داخل المجلس ولكن يرجع إليهن كما أشرت
متى بايعت المرأة الرسول على الحرب والقتال ( اتقي الله ) هاتي دليلك ولك مني هذا الدليل
هناك دليل أبين و أوضح مروي عن أسماء بنت يزيد الأنصارية ، أنها أتت النبي صلى الله عليه و سلم ، وهو بين أصحابه ، فقالت بأبي و أمي أنت يا رسول الله أنا وافدة النساء إليك ، إن الله عز و جل بعثك إلى الرجال و النساء كافة فآمنا بك و بإلهك و أنا معشر النساء محصورات ، مقصورات ، قواعد بيوتكم ، و مقضى شهواتكم ، و حاملات أولادكم و أنكم - معشر الرجال - فضلتم علينا في الجمع و الجماعات و عيادة المرضى ، و شهود الجنائز ، و الحج بعد الحج ، و أفضل من ذلك الجهاد في سبيل الله عز و جل و إن الرجل إذا خرج حاجاً أو معتمراً ، أو مجاهداً حفظنا لكم أموالكم ، و عزلنا لكم أثوابكم ، و ربينا لكم أولادكم أفلا نشارككم في هذا الأجر و الخير ؟
فألتفت النبي صلى الله عليه و سلم إلى أصحابه بوجهه كله ، ثم ، فقال : أفهمي أيتها المرأة . و أعلمي من خلفك من النساء ، أن حسن تبعل المرأة لزوجها و طلبها مرضاته ، و اتباعها موافقته ، يعدل ذلك كله ، فأنصرفت المرأة ، وهي تهلل} .
وقد روي أن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه و سلم ، و معها نسوة ، قالت : ليت كتب الله علينا الجهاد كما كتبه على الرجال ، فيكون لنا من الأجر مثلما لهم ، فنزل قوله تعالى {و لا تتمنوا ما فضل الله به …….) .
سادساًُ:
ولو كانت المرأة تسير ضد طبيعتها ، هـل ستنجح..؟
إذن كيف نجحت المرأة السياسة في اندنوسيا و ماليزيا و الباكستان وغيرها من بلاد العالم..؟قال رسول الله(لن يفلح قوم ولو أمرهم أمرآة )
كماأعلم أن ماليزيا كان حاكمها رجل وهو مهاتير محمد وظل أكثر من عشرين سنة (شافاه الله وعافاه)
والان حاكمها رجل كما اعلم
أما اندونيسا وباكستان فياريتك ياأختي بحثتي لنا عن نموذج آخر نقتدي به غير هذه الدولتين التي تعج النشرات الاخبارية والجرائد بالمصائب المالية والظروف المعيشية السيئة وكذلك العوارض من زلازل وبراكين وفيضانات
سابعاً:
حين أريد الاعتذار عن ترم جامعي يجب موافقة ولي الأمر..
حين أريد ان تغير قسمي من قسم قسم اخر مثلا من رياض اطفال لتربيه خاصه
يجب موافقة ولي الامر؟؟؟؟
الله شهيد على كلامي يااختي انني حولت من قسم الطب إلى قسم العلوم في جامعة الملك عبدالعزيز وكذلك سحبت ترم لظروف الولادة ولم يطلب مني بتاتاً أن أحضر أي موافقة من ولي الامر
ثامناً:
حين تريدين تغير توقيعك في البنك على حسابك الخاص يجب موافقة ولي الأمر؟؟؟؟؟؟
كما سبق وقلت أن المطلوب في المعاملات البنكية البطاقة الشخصية الخاصة فقط
حتى إنني حين ذهبت لفتح محفظة لشراء الأسهم لم يطلبوا مني المعرف
وانظري إلى أغلب النساء في صالات التداول أو البنوك
تأتي إلى البنك بالسائق لأنها لن تحتاج إلى المعرف
تاسعاً:
إذا جاء الأب وحجر على بنته من الزواج من اجل أن يستفيد من مرتبها ماتسمونه سلب للحقوق؟؟
لاتقولي تذهب للمحكمه لان ممنوع دخول المرأه عند القاضي دون محرم؟؟؟
هذا كلا م خالي من الصحة تماماً فالمرأة تذهب إلى المحكمة وتنزع ولاية الأب العاضل لها عن الزوج الكفؤ وتنتقل ولايتها إلى القاضي يزوجها بالكفؤ وهذا أمر معلوم للكل واسألي المحامين.
الرد لم يكتمل بعد
وتقبلي تحياتي
الخلاصة: تعامل الإسلام مع المرأة على أنها كائن كامل تماما كالرجل ، فمنع عنها كل ما طغت به الجاهلية في تحقير المرأة ، و أجل مكانتها ، واعترف بها كإنسان ، بيد أن انهزام المسلمين و تدهور وضعهم و انشطارهم و تفككهم ، ذهب بالرجل الشرقي ليعاود تسلطه على المرأة و سلبه إياها حقوقها ليعوض ضعفه و يسد حاجته في إصدار الأوامر و النواهي ، مرة بدعوى العار و مرة بدعوى المحافظة عليها ، و صادر معظم حقوقها ، و مورس ضدها أشد أنواع الامتهان ..و نجح الرجل الشرقي الذي يخشى نجاح المرأة و يكره أن تكون له ند أن يسخر المرأة تحت سلطته و أستطاع إقناع المرأة على مدار سنوات طويلة ، من أنها لا تملك هذه الحقوق الواضحة و إبعادها عنها ، فتأتي بعض النساء عن جهل و أحيانا عن ضعف ، وهي محملة و مشبعة تماما بفكرة أنها ملك للزوج والبيت دونما أي تفكير أو وعي لحقها الذي منحها الله و هذا النوع من النساء يصفه علماء النفس بالمرأة المازوخية أو الماسوشية _ التي استمرئت الاضطهاد .اتسائل هل الرجل الشرقي ضعيف في نظرك؟؟
لأنه يغار على زوجته أن تندفع وتعمل في الأماكن المختلطة فتقع فريسة كما وقعت مونيكا في فخ بيل كلنتون
ياحبيبتي أسألي الدول المجاورة التي سقطت ضحية لافكار تحرير المرأة أسأليهم عن الخيانات الزوجية ومشاكل الزواج العرفي عن نسب الطلاق عن الاغتصاب وعن وعن ماذا أقول وأترك الله المستعان على ما تصفون.
المازوخية أو الماسوشية:لماسوشي هو شخص يعشق تعذيب نفسه وهذا العذاب قد يأخذ أشكالا مختلفة .. وهو خلاف " السادي " الذي يعشق تعذيب الاخرين ويستمتع بذلك ..
فهل ترين أن المرأة السعودية أو غالب النساء ماسوشيات
وهل تعتقدين أن أغلب الرجال ساديين
رحمتك يارب أرجوا أين تعيشين نحن نتكلم عن المملكة العربية السعودية.
أنا مازلت أقول أن القوامة للرجل وهذا قول الله عز وجل لن تتزحزح حقيقته حتى لو تتزحزح الارض من مكانها
والقوامة أختي
قال الزمخشري غفر الله لنا و له : ( إنما كانوا مسيطرين عليهن بسبب تفضيل الله بعضهم و هم الرجال على بعض و هن النساء و فيه دليل على أن الولاية إنما تستحق بالفضل لا بالتغلب و الاستطالة ، و القهر ، و قد ذكروا في فضل الرجال العقل و الحزم و القوة و الكتابة و الفروسية و الرمي و أن منهم الأنبياء و العلماء و فيهم الأمامة الكبرى و الصغرى و الجهاد و الأذان و الخطبة و الأعتكاف ……).
وتقبلي تحياتي @لوليتا@
سأرد على كلامك نقطة بنقطة:
(لا يُسمح للمرأة بأن تتولى علناً إدارة مشاريعها التجارية أو بأن تكون طرفاً في أية معاملاتٍ تتعلق بها، إذ يتعين أن يقوم أحد أقاربها الذكور أو وكيلها الشرعي بتمثيلها في مثل هذه المعاملات)
هذا الكلام غير صحيح فمنذ أن بدأ إصدار بطاقات الأحوال أصبح المعرف غير مطلوب على المرأة وهذا الغرض من إصدار بطاقة الأحوال الشخصية للمرأة حتى أنه أصبح استخراج السجل التجاري أسهل وبدون معرف.
ثم ماذا تقصدين ب( للمرأة بأن تتولى علناً إدارة مشاريعها التجارية)
هل تقصدين أن تذهب إلى المؤسسة التجارية أو الشركة أو المصنع مكتباً خاصاً يأتي العملاء في مكتبها وتجتمع بالعاملين في المؤسسة ؟؟؟ هذا مرفوض إطلاقا أختي أنت لم تنظري إلى الصورة كاملة أنا زوجي رجل أعمال ويدير مؤسسة حرة اعلم انه يجتمع مع بعض العملاء المميزين في مكتبه كذلك تقدم له دعوات من العملاء المميزين لحضور حفلاتهم السنوية في أحد الفنادق وهذا الدعوة مجاملة من أصحاب البضائع لإقامة صفقات جديدة على البضائع الجديدة كذلك أختي يدعى إلى تناول غداء أو عشاء عمل وتأتي إليه هدايا مختلفة من عينات أو هدايا قيمة لخطب ود المؤسسة لشراء بضائعهم أو لعمل تسهيلات معينة في تسديد أقساط البضائع التي يشترونها منهم.
تخيلي أختي الكريمة أن يحصل هذا بين امرأة ورجل كيف ستفسر الاجتماعات المغلقة والهدايا وكيف ستكون الدعوات لعشاء أو لاحتفال أو في فنادق وصالات يختلط بها الرج والمرأة هذا مرفوض شرعاً والعقل السليم يستطيع استنتاج عواقب الأمور لمثل هذه المواقف.
ثانياً:
أختي الكريمة حين تحتاجين لمعرف رجل يعرفك وأنت معاك بطاقة أحوال باسمك وصورتك
حتى إن المعرف الرجل يكون في قسم الرجال وفي فرع أخر للبنك ويسأله الموظف ((هل التي هناك فلانة ))
يقول نعم تمشي أمورك ماذا يسمى هذا..
ماادري أختي هل فعلاً ذهبت إلى البنك يوما ما؟
أنا لم أسمع منذ ظهور بطاقة الأحوال الخاصة بالمرأة شيء اسمه المعرف
فوالله لقد فتحت حساب من قبل ظهور البطاقة الشخصية للمرأة لم يطلبوا مني معرف ولكن طلب المعرف بعدما بدأاصدار بطاقة المرأة حينما تأتي إحدى النساء لفتح حساب (فقط فتح الحساب) يطلب منها البطاقة الشخصية إذا لم تكن لديها يطلب منها بطاقة العائلة + معرف أما بقية العمليات فلا تحتاج سوى التوقيع وبطاقة العائلة ورقم الحساب ماعدا الاكتتاب وفتح المحافظ فإنه يجب عليها إحضار بطاقة الأحوال الخاصة بها فقط وبدونها لاتستطيع الاكتتاب. وهذا كلامي عن تجربة والله يشهد
وحتى لو فضلت المرأة الذهاب إلى قسم الرجال فإنه يطلب منها بطاقتها الشخصية + كشف الوجه للتأكد (هذا أخبرتني به صديقتي زوجها موظف بأحد البنوك).
ثالثاً
أختي حين تشتغلين في وظيفة طول حياتك مثلك مثل الرجل وتقاعدك لا يكون من حق أبنائك بعد الوفاة
هذا في الماضي أما الآن فلأولادها حق في تقاعدها بعد وفاتها حتى لوكان الزوج متوفياً ويصرف تقاعده لهم
وقد أصدر به مرسوم ملكي منذ سنتين أو كثر
رابعاً:
لماذا لا تشرك المرأة السعودية في الانتخابات في السياسة؟؟؟لايوجد انتخابات سياسية في بلادنا فالنظام في هذا البلد ملكي وليس رئاسي
ربما تقصدين انتخابات بلدية
هل تقصدين إن ترشح المرأة نفسها أم ترشح العضو الذي تختاره؟
أن ترشح العضو الذي تختاره
أنا هنا لا أفتي لماذا ولكننا بعد لم نرى أثار التجربة الأولى ولم نرى بعد خطة التجربة الثانية وربما تكون مغايرة لااعلم؟؟
لكن أن ترشح نفسها للانتخابات البلدية؟
فنحن ليس لدينا من النساء من تملك خبرة واسعة في الشئون البلدية أولا ثم ربما يقع تحت قول الرسول
(لن يفلح قوم ولو أمرهم أمرآة )
خامساً:
البيعة و الشورى و الولاية كلها أمور سياسية ولا يمكن وصفها وصف آخر..فالبيعة تعني الموافقة على اختيار حاكم هي عمل سياسي وليس دينياً مجرداً.....الخ
البيعة من يمنع المرأة أن تبايع الملك على ولايته ولكن بدون مصافحة اليدين
والشورى أختي يوجد هناك عدد من النساء يرجع إليهن مجلس الشورى لمناقشتهم في الأمور الخاصة بالمرأة وهي اللجنة النسائية في مجلس الشورى هن لايحضرن داخل المجلس ولكن يرجع إليهن كما أشرت
متى بايعت المرأة الرسول على الحرب والقتال ( اتقي الله ) هاتي دليلك ولك مني هذا الدليل
هناك دليل أبين و أوضح مروي عن أسماء بنت يزيد الأنصارية ، أنها أتت النبي صلى الله عليه و سلم ، وهو بين أصحابه ، فقالت بأبي و أمي أنت يا رسول الله أنا وافدة النساء إليك ، إن الله عز و جل بعثك إلى الرجال و النساء كافة فآمنا بك و بإلهك و أنا معشر النساء محصورات ، مقصورات ، قواعد بيوتكم ، و مقضى شهواتكم ، و حاملات أولادكم و أنكم - معشر الرجال - فضلتم علينا في الجمع و الجماعات و عيادة المرضى ، و شهود الجنائز ، و الحج بعد الحج ، و أفضل من ذلك الجهاد في سبيل الله عز و جل و إن الرجل إذا خرج حاجاً أو معتمراً ، أو مجاهداً حفظنا لكم أموالكم ، و عزلنا لكم أثوابكم ، و ربينا لكم أولادكم أفلا نشارككم في هذا الأجر و الخير ؟
فألتفت النبي صلى الله عليه و سلم إلى أصحابه بوجهه كله ، ثم ، فقال : أفهمي أيتها المرأة . و أعلمي من خلفك من النساء ، أن حسن تبعل المرأة لزوجها و طلبها مرضاته ، و اتباعها موافقته ، يعدل ذلك كله ، فأنصرفت المرأة ، وهي تهلل} .
وقد روي أن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه و سلم ، و معها نسوة ، قالت : ليت كتب الله علينا الجهاد كما كتبه على الرجال ، فيكون لنا من الأجر مثلما لهم ، فنزل قوله تعالى {و لا تتمنوا ما فضل الله به …….) .
سادساًُ:
ولو كانت المرأة تسير ضد طبيعتها ، هـل ستنجح..؟
إذن كيف نجحت المرأة السياسة في اندنوسيا و ماليزيا و الباكستان وغيرها من بلاد العالم..؟قال رسول الله(لن يفلح قوم ولو أمرهم أمرآة )
كماأعلم أن ماليزيا كان حاكمها رجل وهو مهاتير محمد وظل أكثر من عشرين سنة (شافاه الله وعافاه)
والان حاكمها رجل كما اعلم
أما اندونيسا وباكستان فياريتك ياأختي بحثتي لنا عن نموذج آخر نقتدي به غير هذه الدولتين التي تعج النشرات الاخبارية والجرائد بالمصائب المالية والظروف المعيشية السيئة وكذلك العوارض من زلازل وبراكين وفيضانات
سابعاً:
حين أريد الاعتذار عن ترم جامعي يجب موافقة ولي الأمر..
حين أريد ان تغير قسمي من قسم قسم اخر مثلا من رياض اطفال لتربيه خاصه
يجب موافقة ولي الامر؟؟؟؟
الله شهيد على كلامي يااختي انني حولت من قسم الطب إلى قسم العلوم في جامعة الملك عبدالعزيز وكذلك سحبت ترم لظروف الولادة ولم يطلب مني بتاتاً أن أحضر أي موافقة من ولي الامر
ثامناً:
حين تريدين تغير توقيعك في البنك على حسابك الخاص يجب موافقة ولي الأمر؟؟؟؟؟؟
كما سبق وقلت أن المطلوب في المعاملات البنكية البطاقة الشخصية الخاصة فقط
حتى إنني حين ذهبت لفتح محفظة لشراء الأسهم لم يطلبوا مني المعرف
وانظري إلى أغلب النساء في صالات التداول أو البنوك
تأتي إلى البنك بالسائق لأنها لن تحتاج إلى المعرف
تاسعاً:
إذا جاء الأب وحجر على بنته من الزواج من اجل أن يستفيد من مرتبها ماتسمونه سلب للحقوق؟؟
لاتقولي تذهب للمحكمه لان ممنوع دخول المرأه عند القاضي دون محرم؟؟؟
هذا كلا م خالي من الصحة تماماً فالمرأة تذهب إلى المحكمة وتنزع ولاية الأب العاضل لها عن الزوج الكفؤ وتنتقل ولايتها إلى القاضي يزوجها بالكفؤ وهذا أمر معلوم للكل واسألي المحامين.
الرد لم يكتمل بعد
وتقبلي تحياتي
الخلاصة: تعامل الإسلام مع المرأة على أنها كائن كامل تماما كالرجل ، فمنع عنها كل ما طغت به الجاهلية في تحقير المرأة ، و أجل مكانتها ، واعترف بها كإنسان ، بيد أن انهزام المسلمين و تدهور وضعهم و انشطارهم و تفككهم ، ذهب بالرجل الشرقي ليعاود تسلطه على المرأة و سلبه إياها حقوقها ليعوض ضعفه و يسد حاجته في إصدار الأوامر و النواهي ، مرة بدعوى العار و مرة بدعوى المحافظة عليها ، و صادر معظم حقوقها ، و مورس ضدها أشد أنواع الامتهان ..و نجح الرجل الشرقي الذي يخشى نجاح المرأة و يكره أن تكون له ند أن يسخر المرأة تحت سلطته و أستطاع إقناع المرأة على مدار سنوات طويلة ، من أنها لا تملك هذه الحقوق الواضحة و إبعادها عنها ، فتأتي بعض النساء عن جهل و أحيانا عن ضعف ، وهي محملة و مشبعة تماما بفكرة أنها ملك للزوج والبيت دونما أي تفكير أو وعي لحقها الذي منحها الله و هذا النوع من النساء يصفه علماء النفس بالمرأة المازوخية أو الماسوشية _ التي استمرئت الاضطهاد .اتسائل هل الرجل الشرقي ضعيف في نظرك؟؟
لأنه يغار على زوجته أن تندفع وتعمل في الأماكن المختلطة فتقع فريسة كما وقعت مونيكا في فخ بيل كلنتون
ياحبيبتي أسألي الدول المجاورة التي سقطت ضحية لافكار تحرير المرأة أسأليهم عن الخيانات الزوجية ومشاكل الزواج العرفي عن نسب الطلاق عن الاغتصاب وعن وعن ماذا أقول وأترك الله المستعان على ما تصفون.
المازوخية أو الماسوشية:لماسوشي هو شخص يعشق تعذيب نفسه وهذا العذاب قد يأخذ أشكالا مختلفة .. وهو خلاف " السادي " الذي يعشق تعذيب الاخرين ويستمتع بذلك ..
فهل ترين أن المرأة السعودية أو غالب النساء ماسوشيات
وهل تعتقدين أن أغلب الرجال ساديين
رحمتك يارب أرجوا أين تعيشين نحن نتكلم عن المملكة العربية السعودية.
أنا مازلت أقول أن القوامة للرجل وهذا قول الله عز وجل لن تتزحزح حقيقته حتى لو تتزحزح الارض من مكانها
والقوامة أختي
قال الزمخشري غفر الله لنا و له : ( إنما كانوا مسيطرين عليهن بسبب تفضيل الله بعضهم و هم الرجال على بعض و هن النساء و فيه دليل على أن الولاية إنما تستحق بالفضل لا بالتغلب و الاستطالة ، و القهر ، و قد ذكروا في فضل الرجال العقل و الحزم و القوة و الكتابة و الفروسية و الرمي و أن منهم الأنبياء و العلماء و فيهم الأمامة الكبرى و الصغرى و الجهاد و الأذان و الخطبة و الأعتكاف ……).
وتقبلي تحياتي @لوليتا@

@لوليتا@
•
وأهدي إليك أختي هذه الكلمات وهي للاستاذ المحامي الدكتور مسلم اليوسف
وهو يرد على أمرأة تسأل عن حكم عمل المرأة في مجال المحاماة وفيه رد على كل ما ذكر في كلامك
2- السنة النبوية : إذا كان القرآن الكريم حمال أوجه ، يستطيع من في قلبه مرض تأويله بما يأمره به هواه . فإن السنة مبينة لمجمل القرآن ، و مفسرة له تصرح بما لا مجال للشك بحرمة عمل المرأة إلا بما يوافق طبيعتها و يحافظ على عفافها وأنوثتها .
أ- قول الرسول صلى الله عليه وسلم : (لن يفلح قوم ولو أمرهم أمرآة )
هذا بيان من الرسول صلى الله عليه و سلم لما يجوز لأمته و ما لا يجوز و نهيًّ لأمته عن مجاراة هؤلاء في إسناد شيء من الأمور الهامة إلى المرأة ، و قد ساق ذلك بيان من شأنه أن يبعث على الأمتثال و هو أسلوب القطع بأن عدم الفلاح ملازم لتولية المرأة أمر من أمورها . و المستفاد من هذا الحديث منع كل امرأة في كل عصر أن تتولى أي أمر من الولايات العامة ، و هذا العموم تقيده صيغة الحديث و أسلوبه . و في هذا الحديث بيان على عدم فلاح الموكل إذا وكل أمره إلى امرأة وبالتالي لايجوز عمل المرأة في هذه المهنة الخاصة بالرجال فقط -والله أعلم -
ب-قول الرسول صلى الله عليه وسلم :" لايخلون رجل وامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان"
إن عمل المحاماة يحوي بين طياته كثيراً من الأسرار التي تهم الموكلين ، فالموكل يختلي مع موكل لشرح ظروف القضية وملابساتها ، وفي كثير من الأحيان يمنع المتهم من مقابلة أحد من ذويه باستثناء محاميه الذي يصبح صلة الوصل الوحيدة له بالعالم الخارجي .
و لا جرم أن هذه الأمور تخالف مخالفة صريحة أوامر هذا الحديث و نواهيه ، لأن المحامية سوف تختلي بمن وكلها ، و لا يخفى على أحد أن كثيراً من الموكلين من شرار العالم ومجرميه .
3-الإجماع :
جرى العمل منذ عصر الرسول صلى الله عليه و سلم ، و حتى العصور التي كانت الشريعة الإسلامية هي الحاكمة لشوؤن العباد ، على بقاء المرأة داخل بيتها ، و لم يسند إلى أية امرأة حكم أي إقليم أو ولاية قضاء و لا قيادة جيش أو سرية و إلى غير ذلك من الوظائف و الأعمال.
قال ابن قدامة: ( المرأة لا تصلح للإمامة العظمى و لا لتولية البلدان و لهذا لم يول النبي صلى الله عليه و سلم و لا أحد من خلفائه و لا من بعده امرأة قضاء و لا ولاية بلد فيما بلغنا و لو جاز ذلك لم يخل من جميع الزمان غالباً ) .
و قد قمت بنقل هذا النص لأنه يتكلم على القضاء ، و قد قست عمل المرأة في القضاء على عملها في المحاماة للتشابه الكبير بين المحاماة و القضاء .
4-المصلحة :
من المبادىء المقررة في الشريعة الإسلامية "درء المفاسد مقدم على جلب المصالح ".فإذا تعارضت مفسدة ومصلحة قدم دفع المفسدة غالباً ،لأن أعتناء الشرع بالمنهيات أشد من أعتنائه بالمأمورات .
فالمرأة تتميز بجسم ونفسية معينة تجعلها أقل من الرجل فضلاً عن مرورها بعوارض من شأنها أن تقلل من كفاءتها . مع العلم أن الإسلام يساوي المرأة مع الرجل في الشرف و الكرامة .
قال تعالى : ( فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ثَوَاباً مِنْ عِنْدِ اللهِ وَاللهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ) (آل عمران:195)
وقال تعالى : ( وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ نَقِيراً) (النساء:124)
وأعتقد أن الإسلام قد سمح للنساء ببعض الأعمال على سبيل الضرورة فقط ، كأن تعمل المرأة معلمة لتعليم الإناث و طبيبة لمعالجة النساء أو أن تعمل أي عمل ضمن هذه الشروط :
1- ألا يكون لعمل المرأة تاثيراً سلبياً على حياتها و خصوصاً العائلية .
2- ألا يؤثر عملها على عمل الرجل ، كأن تكون سبباً في قطع عيشه .
فالمرأة تقبل أن تعمل بأجر زهيد على عكس الرجل الذي يطلب العمل ليغني نفسه ومن يكفله . أما معظم النساء فيعملن لشراء الكماليات وغيرها ، مما يؤدي إلى انتشار البطالة في صفوف الرجال .
3- أن يتوافق عملها وطبيعتها الأنثوية ، فالمحاماة مثلاً لا تتوافق و طبيعة المرأة وأنوثتها ، فهذه المهنة تحتاج إلى جرأة عظيمة في الدفاع عن المتهم ، وهذه الجرأة لا تتوفر في معظم النساء على عكس الرجال أيضاً إن المحاماة تضطر صاحبها إلى السفر لمدة طويلة لا تتفق وأحكام السفر المفروضة على المرأة المسلمة .
نافع عن بن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ثم لا تسافر المرأة ثلاثا إلا ومعها ذو محرم ) .
وهو يرد على أمرأة تسأل عن حكم عمل المرأة في مجال المحاماة وفيه رد على كل ما ذكر في كلامك
2- السنة النبوية : إذا كان القرآن الكريم حمال أوجه ، يستطيع من في قلبه مرض تأويله بما يأمره به هواه . فإن السنة مبينة لمجمل القرآن ، و مفسرة له تصرح بما لا مجال للشك بحرمة عمل المرأة إلا بما يوافق طبيعتها و يحافظ على عفافها وأنوثتها .
أ- قول الرسول صلى الله عليه وسلم : (لن يفلح قوم ولو أمرهم أمرآة )
هذا بيان من الرسول صلى الله عليه و سلم لما يجوز لأمته و ما لا يجوز و نهيًّ لأمته عن مجاراة هؤلاء في إسناد شيء من الأمور الهامة إلى المرأة ، و قد ساق ذلك بيان من شأنه أن يبعث على الأمتثال و هو أسلوب القطع بأن عدم الفلاح ملازم لتولية المرأة أمر من أمورها . و المستفاد من هذا الحديث منع كل امرأة في كل عصر أن تتولى أي أمر من الولايات العامة ، و هذا العموم تقيده صيغة الحديث و أسلوبه . و في هذا الحديث بيان على عدم فلاح الموكل إذا وكل أمره إلى امرأة وبالتالي لايجوز عمل المرأة في هذه المهنة الخاصة بالرجال فقط -والله أعلم -
ب-قول الرسول صلى الله عليه وسلم :" لايخلون رجل وامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان"
إن عمل المحاماة يحوي بين طياته كثيراً من الأسرار التي تهم الموكلين ، فالموكل يختلي مع موكل لشرح ظروف القضية وملابساتها ، وفي كثير من الأحيان يمنع المتهم من مقابلة أحد من ذويه باستثناء محاميه الذي يصبح صلة الوصل الوحيدة له بالعالم الخارجي .
و لا جرم أن هذه الأمور تخالف مخالفة صريحة أوامر هذا الحديث و نواهيه ، لأن المحامية سوف تختلي بمن وكلها ، و لا يخفى على أحد أن كثيراً من الموكلين من شرار العالم ومجرميه .
3-الإجماع :
جرى العمل منذ عصر الرسول صلى الله عليه و سلم ، و حتى العصور التي كانت الشريعة الإسلامية هي الحاكمة لشوؤن العباد ، على بقاء المرأة داخل بيتها ، و لم يسند إلى أية امرأة حكم أي إقليم أو ولاية قضاء و لا قيادة جيش أو سرية و إلى غير ذلك من الوظائف و الأعمال.
قال ابن قدامة: ( المرأة لا تصلح للإمامة العظمى و لا لتولية البلدان و لهذا لم يول النبي صلى الله عليه و سلم و لا أحد من خلفائه و لا من بعده امرأة قضاء و لا ولاية بلد فيما بلغنا و لو جاز ذلك لم يخل من جميع الزمان غالباً ) .
و قد قمت بنقل هذا النص لأنه يتكلم على القضاء ، و قد قست عمل المرأة في القضاء على عملها في المحاماة للتشابه الكبير بين المحاماة و القضاء .
4-المصلحة :
من المبادىء المقررة في الشريعة الإسلامية "درء المفاسد مقدم على جلب المصالح ".فإذا تعارضت مفسدة ومصلحة قدم دفع المفسدة غالباً ،لأن أعتناء الشرع بالمنهيات أشد من أعتنائه بالمأمورات .
فالمرأة تتميز بجسم ونفسية معينة تجعلها أقل من الرجل فضلاً عن مرورها بعوارض من شأنها أن تقلل من كفاءتها . مع العلم أن الإسلام يساوي المرأة مع الرجل في الشرف و الكرامة .
قال تعالى : ( فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ثَوَاباً مِنْ عِنْدِ اللهِ وَاللهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ) (آل عمران:195)
وقال تعالى : ( وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ نَقِيراً) (النساء:124)
وأعتقد أن الإسلام قد سمح للنساء ببعض الأعمال على سبيل الضرورة فقط ، كأن تعمل المرأة معلمة لتعليم الإناث و طبيبة لمعالجة النساء أو أن تعمل أي عمل ضمن هذه الشروط :
1- ألا يكون لعمل المرأة تاثيراً سلبياً على حياتها و خصوصاً العائلية .
2- ألا يؤثر عملها على عمل الرجل ، كأن تكون سبباً في قطع عيشه .
فالمرأة تقبل أن تعمل بأجر زهيد على عكس الرجل الذي يطلب العمل ليغني نفسه ومن يكفله . أما معظم النساء فيعملن لشراء الكماليات وغيرها ، مما يؤدي إلى انتشار البطالة في صفوف الرجال .
3- أن يتوافق عملها وطبيعتها الأنثوية ، فالمحاماة مثلاً لا تتوافق و طبيعة المرأة وأنوثتها ، فهذه المهنة تحتاج إلى جرأة عظيمة في الدفاع عن المتهم ، وهذه الجرأة لا تتوفر في معظم النساء على عكس الرجال أيضاً إن المحاماة تضطر صاحبها إلى السفر لمدة طويلة لا تتفق وأحكام السفر المفروضة على المرأة المسلمة .
نافع عن بن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ثم لا تسافر المرأة ثلاثا إلا ومعها ذو محرم ) .

دمعة الاهات :
اختي لوليتا هالموضوع شاغليني بعد خصوصا لما اشوف المطالبات بحقوق المراة فهل من المعقول ان هناك مخلوقين متساويان،،، فكل مخلوق له مكانته ومهامهاختي لوليتا هالموضوع شاغليني بعد خصوصا لما اشوف المطالبات بحقوق المراة فهل من المعقول ان هناك...
الله تسلم يدك يادمعة الاهات كلامك عين العقل
وشكرا لصاحبة الموضوع
وشكرا لصاحبة الموضوع
الصفحة الأخيرة
اللهم اجمعنا في جنتك ولاتحرمنا رؤيتك
مشكورة على إضافتك الرائعة
اتمنى لوناقشت اختي قضايا المرأة السعودية
لماذا السعودية بالذات
ولك جزيل الشكر