جزاك الله خير وبارك فيك موضـــــــــــــــــــــوع اكثر من رائــــــــــــــــــــــــع....
جزاك الله خير وبارك فيك موضـــــــــــــــــــــوع اكثر من رائــــــــــــــــــــــــع....
جوااافه :جزاك الله خير وبارك فيك موضـــــــــــــــــــــوع اكثر من رائــــــــــــــــــــــــع....جزاك الله خير وبارك فيك موضـــــــــــــــــــــوع اكثر من رائــــــــــــــــــــــــع....
.. أم عبادي .. :أطفال بألسنة الكبار ورسمية الكبار تقليد وتقليد و تبليد للحس بعض الامهات مثل ماذكرتي تحرق مرحله الطفوله بان يتعامل الطفل ويجبر على اشياء من ناحيه اللبس والالتزام وعدم التعبير عما بداخله او اقتراحه لموضوع ما .،وذلك با اسكاته و و و ..... وبكذا تموت البراءه موضوع يستحق القراءه مرارا رائع بارك الله فيك واصلح لك ذريتكأطفال بألسنة الكبار ورسمية الكبار تقليد وتقليد و تبليد للحس بعض الامهات مثل ماذكرتي تحرق مرحله...
نصوص كثيرة كنت متصفحة ... ومطلعة عليها
في التربية... والأمومة... و الإرشاد
يغلب عليها طابع التوبيخ والإتهام بالتقصير
وتوجيه بالقسوة
أخرج منها وأنا مثخنة
بتأنيب لاذع لضمير... وقاسي
يلجم ليلي ويلجم أي عطاء أو أي تعديل لسلوك الأمومة
في داخلي
لكن هذا النص شئ نادر غير مألوف
يخاطبني كأم بإحساس الأمومة الدافئ بداخلي
يحنون علي حنان قلبي على ابني
يرشدني... ويوجهني... وينبهني
فيعاتبني
عتاب المتسامح المحب
الذي يرجو ويسعى دوما لسعادتي وراحتي
ويمنحي فسحة من أمل لتصويب زلاتي وأخطائي
كأُم ومربية
سيدتي... وكاتبتي الفاضلة
روح
أرفع قبعتي احتراما وتقديرا
لتلك الهالة الرائعة الأخاذة
من مشاعر الأمومة العذبة الجميلة
التي غمرت النص بصدق نبض إحساسها
وأعتذر شديد الإعتذار لتأخري برد
لم يمنعي عن المشاركة في رائعتك إلا شديد المرض
أختي العزيزة
روح
من منا لم تحلم بطفل رائع بطفل فريد
بكل صفاته وخصاله
لكن هناك من تدرك وتعي مع إحتكاكها اليومي
بهذا الملاك الصغير أن مارفع عنه القلم
إلا من أجل أن يخطئ فيتعلم فيكون لديه رصيد من الخبرات والتجارب
فتتبلور سلوكياته وشخصيته
بإعطائه الفرصة لتعديل سلوكه
فيخطو نحو البلوغ وسن التكليف وهو مدرك لمعنى الذنب والتوبة وأن الله غفور رحيم
أدراك رائع لطفل مهذب خلوق ضمن أطر تقبل الخطأ وتعديله والمدح والدعم لسلوك السليم وترسيخه
وهناك من تأخذهم إخقاقاتهم وإنتكاساتهم
للنظر لهذه الكائن الملائكي
كانه كائن آلي متحرك ينمو تحت سطوت
المبادئ... والمثالية... والتعاليم
المبالغ والمغالى بها
لان هدف الأباء هنا بدون وعي وإدراك أو بقصد
نزع صفحة إخقاقاتهم وإنتكاستاهم
بطفل آلي خارق لعله يلمع صورة والديه أو إحدهما
أمام المحيطين بهما
بإدعائهم أن إخفاقاتهم... وفشلهم
آمال.... وطموحات لم تمنحهم الحياة فرصة لتحقيقها
ولن أجد مأساة أشد ألما على أطفالنا من مأساة
أطفال يخوضون حروب
المثالية... والتفوق... والجمال في بعض الحالات للأسف
لتحقيق مكاسب ماكرة لأمهاتهم
في ميادين... وساحات
المقارنة... والغيرة... والكيد
من سلفة... وجارة... وصديقة
ولكسب مكانة... ورفعة.... في بيت و قلب جد و جدة
ليرسخ في قناعاتنا
أن هذا النهج من التربية
نهج لاهث وباحث
عن الثناء... والمديح... والتصفيق
ومتعطش لتحقيق نصر على المحيطين به
أدواته.. ومستلزماته
أبناء يسيطرعليهم برمونت كنترول
تحقيق الأحلام ...والطموحات تارة
و القهر... وغيظ ... وسحق الغير
تارة أخرى
أختي الحبيبة... والغالية
روح
بارك الله فيك وجزاك جميل الجزاء والثواب
لكل حرف قدمتيه لنا
ممزوجا بأرقى وأعذب أحاسيس الأمومة ومشاعرها
بإسلوب
يداعب مشاعر المسؤولية بداخلي
فيخاطب عقلي.... ويلمس قلبي في آن واحد
لك مني دائما إمتنان وعرفان لمقالاتك
التي ترقى بي كأم ومربية
بوركت غاليتي
مودتي ومحبتي
تحياااااااااااتي