القــــرآن في قلبي

القــــرآن في قلبي @alkran_fy_klby

عضوة شرف في عالم حواء

ويكفي الدعاة أجرًا ومثوبة .. أن أجرهم مستمر ومثوبتهم دائمة ..

ملتقى الإيمان





اخواتي الغاليات اتمنا منكم التفاعل في طريق الحق والدعوه الى الله بأن تشاركيني في هذا الطرح الذي اتمنا ان يفيد

في الدعوه الى الله على بصيره وقالِ ((وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ إِنَّكَ لَعَلَى هُدًى مُّسْتَقِيم ))( الحج : 67)


hقال تعالى (( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ))(آل عمران :110)


وقال سبحانه ((ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ )) (النحل : 125)

وقالِ ((وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ إِنَّكَ لَعَلَى هُدًى مُّسْتَقِيم ))( الحج : 67)

وقال تعالى ((وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ)) (يونس : 87 )

وقال (( قُلْ إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللّهَ وَلا أُشْرِكَ بِهِ إِلَيْهِ أَدْعُو وَإِلَيْهِ مَآبِ )) ( الرعد :36 )




وبعد ...أخواتي الحبيبات ..فإنه لا يخفى على أحد فضل الدعوة إلى الله عز وجل،

فيكفي الدعاة سموًا وفلاحًا أنهم المفلحون والسّعداء في الدنيا والآخرة ،



قال سبحانه في سورة آل عمران : (( وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ))

ويكفي الدعاة شرفًا وكرامة أن قولهم في مضمار أحسن الأقوال ، وأن كلامهم في التبليغ أفضل الكلام ..

قال تعالى في سورة فصلت : (( وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ )) .



ويكفي الدعاة منَّا وفضلاً أن الله سبحانه يشملهم برحمته الغامرة ، ويخصهم بنعمته الفائقة ..

قال عز من قائل في سورة التوبة : (( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ

وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ )) .

https://d2s63a22uzwg40.cloudfront.net/postexternals/notFoundFromSource.jpg

ويكفي الدعاة أجرًا ومثوبة .. أن أجرهم مستمر ومثوبتهم دائمة ..

روى مسلم وأصحاب السّنن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل

أجور من اتبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً .. )) .






ويكفي الدعاة فخراً وخيرية .. أن تسببهم في الهداية خير مما طلعت عليه الشمس وغربت .

روى البخاري عنه عليه الصّلاة والسّلام أنه قال : (( .. فوالله لأن يهدي بك رجلًا واحدًا خير لك من حُمر النَّعم ))
وفي رواية : (( خير لك مما طلعت عليه الشمس وغربت )) .
بل إن الدعوة إلى الله تعالى مذهب سيّد البشر
الرسول الحبيب .. صلّى الله عليه وسلّم ..

قال تعالى : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا * وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا)) ( الأحزاب : 45)

فيا من تدَّعي حبّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ..

هذا هو حبيبك وإمامك :(( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ‏)) ( آل عمران: 31)





هدفنا واضح يا غاليات ...نريد من كلّ أخت فينا أن تكون داعية في محيطها ...

سواء في البيت ..الكليّة ..مع صديقاتها ..في أي مكان ....

حتى وإن كانت قليلة العلم ببعض الأمور الشرعية فستجدنا بجانبها نساعدها ونزوّدها بما تريد .





وللتوضيح أكثر

مثلاً أخت تريد أن تدعو صديقتها لترك الأغاني ...فقط تقوم بوضع رد في هذا الموضوع وتطلب طلبًا بذلك...

ان يفيدونها كيف تدعو صديقتها لترك هذه المنكرات بإحضار الأدلة الشرعية على ذلك ...

وستتضمن آيات قرآنية وأحاديث نبوية ونصائح من السّلف الصّالح بطريقة واضحة وجذّابة

وكلّ ما عليها أن تقوم به نسخ وإهداء الطريقة لصديقتها ...وفقط


وسأل الله لي ولكم ولكل اخت تشارك في هذا الموضوع المفيد المغفره والجنه والقبول يارب
51
4K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

((شذى الورد))
((شذى الورد))
موضووووووع يستحق الرفع الله يجزاااااااااااااااك خييييييييير ويرزقنا رضاء الله تعالى والجنه
والله يكتب لنا الاجررررررررررر
القــــرآن في قلبي
ما حكم الشرع في اللعب بالورق (الكتشينة) أو (البته)؟.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد: فاللعب بالورق أو الكوتشينة إذا أدى إلى تضييع حق من الحقوق أو الصد عن فريضة من الفرائض كأن يتشاغل بها عن صلاة أو عن طاعة الوالدين أو غير ذلك مما أوجبه الله تعالى فإنها تكون محرمة عندئذ، وأما إن كانت لا تضيع حقا من الحقوق ولا تشغل عن طاعة الله فإن اللعب بها يكون من خوارم المروءة خاصة إذا أكثر الرجل منها. هذا إذا كان اللعب بها من غير عوض فإن كان بعوض كان التحريم واضحاً، لأنها حينئذ ميسر والله تعالى يقول: (يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون) .
وكذا تحرم قطعاً إذا أدى اللعب بها إلى إثارة العداوة أو البغضاء، ويجب على المؤمن أن يحفظ وقته، وأن يحرص أن لا يفوته إلا فيما ينفعه في أمر دينه، أو دنياه، فإن الوقت من أغلى ما أنعم الله به على الإنسان، لذلك كان من أول ما يسأل عنه يوم القيامة، كما في سنن الترمذي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تزول قدم ابن آدم يوم القيامة من عند ربه حتى يسأل عن خمس: عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيم أبلاه، وماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه، وماذا عمل فيما علم". وقال صلى الله عليه وسلم: "نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ" رواه البخاري. والله تعالى أعلم.




سائل يسأل عن لعب الورقة «الكوتشينة» وما شابهها، مثل الكيرم وغيره، بدون رهان، إنما لمجرد الترفيه عن النفس؟

للشيخ العلاّمة عبد الله بن عبد العزيز بن عقيل :


اللعب بالورقة ونحوها، كالكيرم، وما شابهه من اللَّـهو المكروه، لا بأس به إذا كان لا يشغل عما هو واجب، ولا يصد عن ذكر اللَّـه، ولا عن الصلاة، ولا يثير العداوة والبغضاء بين اللاعبين، ولم يكن على عوض، وخلا من أي مفسدة، فإن اقترن بشيء من ذلك فهو حرام. ولكن من عرف حقيقة هذه اللعبة، وسبر أحوال الذين يمارسونها عرف أنها لا تخلو من أكثر هذه الأشياء، أو شيء منها إلا في النادر، والنادر لا حكم له. والناس الآن في وقت العلم؛ وقت السرعة والتقدم، فالعاقل من يربأ بنفسه عن مثل هذه المسائل، ويشغلها بما هو أنفع لها؛ لأن النفس إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل، والوقت كالسيف، إن قطعته وإلا قطعك. واللَّـه الموفق؛ لا رب غيره ولا إله إلا هو.

" فتاوى ابن عقيل " (2/440) .
القــــرآن في قلبي
صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: (لعن الله زوارات القبور) رواه أحمد، وابن ماجه والترمذي، وصححه.
وعن ابن عباس رضي الله عنه قال: (لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم زوارات القبور، والمتخذين عليها المساجد والسرج) رواه أهل السنن الأربعة: أبو داود، والنسائي، والترمذي، وابن ماجه.أن زيارة النساء للقبور لا تجوز للحديث المذكور وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه لعن زائرات القبور فالواجب على النساء ترك زيارة القبور والتي زارت القبر جهلاً منها فلا حرج عليها وعليها أن لا تعود فإن فعلت فعليها التوبة والاستغفار والتوبة تجب ما قبلها . فالزيارة للرجال خاصة ، قال صلى الله عليه وسلم : ( زوروا القبور فإنها تذكركم الآخرة ) وكانت الزيارة في أول الأمر ممنوعة على الرجال والنساء لأن المسلمين حدثاء عهد بعبادة الأموات والتعلق بالأموات فمنعوا من زيارة القبور سداً لذريعة الشر وحسماً لمادة الشرك
فلما استقر الإسلام وعرفوا الإسلام شرع الله لهم زيارة القبور لما فيها من العظة والذكرى من ذكر الموت والآخرة والدعاء للموتى والترحم عليهم ثم منع الله النساء من ذلك في أصح قولي العلماء لأنهن يفتن الرجال وربما فتن في أنفسهن ولقلة صبرهن وكثرة جزعهن فمن رحمة الله وإحسانه إليهن أن حرم عليهن زيارة القبور ، وفي ذلك أيضاً إحسان للرجال لأن اجتماع الجميع عند القبر قد يسبب فتنة فمن رحمة الله أن منعهن من زيارة القبور . أما الصلاة فلا بأس ، فتصلي النساء على الميت وإنما النهي عن زيارة القبور فليس للمرأة زيارة القبور في أصح قولي العلماء للأحاديث الدالة على منع ذلك . وليس عليها كفارة وإنما عليها التوبة فقط .



يلحظ أن المرأة لا تحضر صلاة الجنازة ، والسؤال لفضيلة الشيخ: هل ذلك ممنوع شرعا ؟
الفتوى :الحمد لله

الصلاة على الجنازة مشروعة للرجال والنساء ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (من شهد الجنازة حتى يصلى عليها فله قيراط ومن شهدها حتى تدفن فله قيراطان قيل يا رسول الله وما القيراطان ؟ قال مثل الجبلين العظيمين يعني من الأجر). متفق على صحته.لكن ليس للنساء اتباع الجنائز إلى المقبرة ؛ لأنهن منهيات عن ذلك ، لما ثبت في الصحيحين عن أم عطية رضي الله عنها قالت : (نهينا عن اتباع الجنائز ولم يعزم علينا). أما الصلاة على الميت فلم تنه عنها المرأة ، سواء كانت الصلاة عليه في المسجد أو في البيت أو في المصلى ، وكان النساء يصلين على الجنائز في مسجده صلى الله عليه وسلم مع النبي صلى الله عليه وسلم وبعده.
وأما الزيارة للقبور فهي خاصة بالرجال كاتباع الجنائز إلى المقبرة ؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لعن زائرات القبور ، والحكمة في ذلك - والله أعلم - ما يخشى في اتباعهن الجنائز إلى المقبرة وزيارتهن للقبور من الفتنة بهن وعليهن ، ولقوله صلى الله عليه وسلم: (ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء). متفق على صحته وبالله التوفيق


القــــرآن في قلبي
موضووووووع يستحق الرفع الله يجزاااااااااااااااك خييييييييير ويرزقنا رضاء الله تعالى والجنه والله يكتب لنا الاجررررررررررر
موضووووووع يستحق الرفع الله يجزاااااااااااااااك خييييييييير ويرزقنا رضاء الله تعالى والجنه والله...
رفع الله قدرك ورزقك الجنه وجعلكي من عباده المقربين اشكرك غاليتي على الرفع
*هبة
*هبة