وينكم مثقفات عالم حواء
السلام عليكم بعض الاستفسار عن =الشيخ عبيد الجابري= وما معنى= الجامية= وما معنى= سوروري= وما معنى= كتيبي-= وما معنى= قطبي= ارجوكم فهموني جزاكم الله خير
10
891
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

غصن الورد الأحمر
•
ياختي وانا نفس الشئ لم افهم شئ لدالك احب اعرف من هو الشيخ عبيد الجابري

هلا حبيبتي
الجاميه :يقول الشيخ العلامة ابن جبرين ((الجامية قوم يغلب عليهم انهم من المتشددين على من خالفهم والذين يحسدون كل من ظهر وكان له شهرة ويغلب عليهم الحسد من اجل ذلك صاروا يتنقصون كل من برز من العلماء ويعيبونهم ويتتبعون عثراتهم ويسكتون عن عثرات بعضهم فيما بينهم ونسبتهم وأول من اظهر ذلك محمد امان الجامي وقدتوفي وامره الى الله تعالى )) انتهى كلام الشيخ
سوروري.. ؟؟؟ !!!!
ومامعني قطبي... شوفي هذا الموضوع بإذن الله يفيدك
http://www.forsanelhaq.com/showthread.php?p=842998
الجاميه :يقول الشيخ العلامة ابن جبرين ((الجامية قوم يغلب عليهم انهم من المتشددين على من خالفهم والذين يحسدون كل من ظهر وكان له شهرة ويغلب عليهم الحسد من اجل ذلك صاروا يتنقصون كل من برز من العلماء ويعيبونهم ويتتبعون عثراتهم ويسكتون عن عثرات بعضهم فيما بينهم ونسبتهم وأول من اظهر ذلك محمد امان الجامي وقدتوفي وامره الى الله تعالى )) انتهى كلام الشيخ
سوروري.. ؟؟؟ !!!!
ومامعني قطبي... شوفي هذا الموضوع بإذن الله يفيدك
http://www.forsanelhaq.com/showthread.php?p=842998

dream222
•
هذا الذي وجدته عن الشيخ:
هو عبيد بن عبد الله بن سليمان الحَمداني الجابري، وبنو جابر من قبائل حرب الحجاز.
كانت ولادته في قرية "الفقير" بوادي "الفرع" بمنطقة المدينة النّبوية وذلك عام 1357 ?. وفي عام 1365 ? انتقل مع والده إلى "مهد الذهب"، وهناك تلقى مراحل التعليم الأولى. وفي عام 1374 ?، استوطن بالمدينة، ولظروف عائلية انقطع عن الدّراسة لفترة من الزّمن. ثمّ في سنة 1381 ? استأنف الدّراسة بدءً بدار الحديث المدنية، فالمعهد العلمي، فكلية الشّريعة بالجامعة الإسلاميّة وتخرّج منها عام 1392 ? بتقدير امتياز، وكان الأوّل على دفعته-حفظه الله-.
مشائخه:
أمّا مشائخه، فكل مشائخه لهم الفضل بعد الله -عزّ وجلّ- في التّربية والسلوك الحسن والتّفقه في دين الله -عزّ وجلّ-.
ومن أبرز هؤلاء المشائخ:
في دار الحديث:
الشّيخ سيف الرّحمن بن أحمد.
الشّيخ عمّار بن عبد الله.
في المعهد العلمي:
الشّيخ عبد العزيز عبد الله بن عبد العزيز الخضيري.
الشّيخ عودة بن طلقة الأحمدي.
الشّيخ دخيل الله بن خليفة الخليطي.
الشّيخ عبد الرحمن بن عبد الله العجلان.
الشّيخ محمّد بن عبد الله العجلان.
في الجامعة الإسلاميّة:
الشّيخ العلاّمة المحدّث حمّاد بن محمّد الأنصاري.
الشّيخ العلاّمة المحدّث عبد المحسن العبّاد.
الشّيخ أبو بكر الجزائري.
أعماله:
كان إماماً في مسجد "السبت" بالمدينة النّبوية من عام 1387 ? إلى عام 1392 ?.
مدرساً في متوسطة "عمر بن عبد العزيز" بجدة من عام 1392 ? إلى عام 1396 ?.
داعية في مركز الدّعوة و الإرشاد بالمدينة النبوية مع مساعدة مدير المركز في حضوره والنّيابة عنه في غيابه من آخر عام 1396 ? إلى عام 1404 ?.
مدرساً في الجامعة الإسلامية من آخر عام 1404 ? إلى أول رجب من عام 1417 ? و عند ذلك أُحيل على التقاعد بموجب النّظام. وخلال فترة وجود الشّيخ في الجامعة تحصّل على شهادة الماجستير في التفسير.
مؤلفاته:
للشّيخ عدة مؤلفات نذكر منها:
تيسير الإله بشرح أدلة شروط لا إله إلاّ الله (مطبوع) .
تنبيه ذوي العقول السليمة إلى فوائد مستنبطة من الستة الأصول العظيمة (نشر دار البخاري) .
إمداد القاري بشرح كتاب التفسير من صحيح البخاري.
شرح منتقى ابن الجارود (يسر الله إتمامه).
هو عبيد بن عبد الله بن سليمان الحَمداني الجابري، وبنو جابر من قبائل حرب الحجاز.
كانت ولادته في قرية "الفقير" بوادي "الفرع" بمنطقة المدينة النّبوية وذلك عام 1357 ?. وفي عام 1365 ? انتقل مع والده إلى "مهد الذهب"، وهناك تلقى مراحل التعليم الأولى. وفي عام 1374 ?، استوطن بالمدينة، ولظروف عائلية انقطع عن الدّراسة لفترة من الزّمن. ثمّ في سنة 1381 ? استأنف الدّراسة بدءً بدار الحديث المدنية، فالمعهد العلمي، فكلية الشّريعة بالجامعة الإسلاميّة وتخرّج منها عام 1392 ? بتقدير امتياز، وكان الأوّل على دفعته-حفظه الله-.
مشائخه:
أمّا مشائخه، فكل مشائخه لهم الفضل بعد الله -عزّ وجلّ- في التّربية والسلوك الحسن والتّفقه في دين الله -عزّ وجلّ-.
ومن أبرز هؤلاء المشائخ:
في دار الحديث:
الشّيخ سيف الرّحمن بن أحمد.
الشّيخ عمّار بن عبد الله.
في المعهد العلمي:
الشّيخ عبد العزيز عبد الله بن عبد العزيز الخضيري.
الشّيخ عودة بن طلقة الأحمدي.
الشّيخ دخيل الله بن خليفة الخليطي.
الشّيخ عبد الرحمن بن عبد الله العجلان.
الشّيخ محمّد بن عبد الله العجلان.
في الجامعة الإسلاميّة:
الشّيخ العلاّمة المحدّث حمّاد بن محمّد الأنصاري.
الشّيخ العلاّمة المحدّث عبد المحسن العبّاد.
الشّيخ أبو بكر الجزائري.
أعماله:
كان إماماً في مسجد "السبت" بالمدينة النّبوية من عام 1387 ? إلى عام 1392 ?.
مدرساً في متوسطة "عمر بن عبد العزيز" بجدة من عام 1392 ? إلى عام 1396 ?.
داعية في مركز الدّعوة و الإرشاد بالمدينة النبوية مع مساعدة مدير المركز في حضوره والنّيابة عنه في غيابه من آخر عام 1396 ? إلى عام 1404 ?.
مدرساً في الجامعة الإسلامية من آخر عام 1404 ? إلى أول رجب من عام 1417 ? و عند ذلك أُحيل على التقاعد بموجب النّظام. وخلال فترة وجود الشّيخ في الجامعة تحصّل على شهادة الماجستير في التفسير.
مؤلفاته:
للشّيخ عدة مؤلفات نذكر منها:
تيسير الإله بشرح أدلة شروط لا إله إلاّ الله (مطبوع) .
تنبيه ذوي العقول السليمة إلى فوائد مستنبطة من الستة الأصول العظيمة (نشر دار البخاري) .
إمداد القاري بشرح كتاب التفسير من صحيح البخاري.
شرح منتقى ابن الجارود (يسر الله إتمامه).


الصفحة الأخيرة