وين الاقي كلمة بالعربية عن أهمية تعلم اللغة الانجليزية؟؟

اللغة الأنجليزية

دلوني على موقع او أي شي ..ابي كلمة للاذاعة عن أهمية تعلم اللغة الانجليزية....ممكن ياحلوات؟؟تكفون لا تطنشوني..:23:
2
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

كلام الحب
كلام الحب
هذا الكابوس المهلك الذي اصبح يهدد كل الكسالي وضعوف الإدراك والفهم والعزم .
لماذا لا تنفق من وقتك 9 أشهر وتتعلمه وتتخصص فيه .
اللغة الإنجليزية :
هي من العلوم المساعدة في الدعوة إلى الله و تبيين العقيدة السمحة لأجناس شتى لا يتكلمون العربية .
هي علوم الآلة والطيران والسفن والسلاح .
فتعلمها من الجهاد مع النية الصالحة .
فقط ادرس 152 يوم وتعلم هذا الكابوس الذي اصبح شرطا في التوظيف والدعوة إلى الله الخارجية وعلم الإعلام والسلاح والكمبيوتر والتكنلوجيا الحديثة .

فقط 152 يوم أو ثلاثمائة ساعة دراسية
تعلم الانجليزيه اصبح ضروره للباحث عن العمل
بل حتى المشتغل بالنت والبرمجيات وغيرها
الانجليزيه هي لغة التجاره
وهناك حديث شريف
( من عرف لغة قوم أمن مكرهم)
وهذه قواعد تعلم اللغة ذاتيا :
1- احفظ كل يوم 5 كلمات .
2- تعلم وتدرب كل يوم على قاعدة واحدة .
3- استمع لمدة نصف ساعة إلى شريط مسجل يتضمن محادثة صوتيه انجليزية .
4- اقر كل يوم مقطع واحد على الأقل .

ويمكن ان يطرح سؤال : اين موطن الخلل في تعلم اللغة الإنجليزية ؟
المدرس
المدرسة
الطالب
البيت

منقول (من موقع سبيع الغلبا)


اللغة الإنجليزية تعتبر من اللغات الحيوية ولها أهمية
بالغة في عصرنا الحاضر وقرار تدريسها

في المرحلة الابتدائية يهدف إلى مساعدة الطلاب على
استيعابها بشكل أفضل.

يكثر الحديث هذه الأيام عن قرار وزارة المعارف ادخال
اللغة الإنجليزية في المرحلة الابتدائية من الصف الرابع
الابتدائي. ويدلي العديد من الكتاب والممتهمين
بآرائهم حول هذا الأمر بدوافع مختلفة وخلفيات مختلفة
وأهداف مختلفة. وقبل أن أبدا بتحليل قرار وزارة
المعارف بادخال اللغة الإنجليزية في المرحلة الابتدائية
أود أولا أن أشير إلى ان حديث المجتمع عن التعليم أمر
ايجابي. فكون التعليم يصبح قضية المجتمع ويتم
الحديث عنه من قبل شرائحه المختلفة فهذا أمر يساعد القائمين
على التعليم على أداء رسالتهم. لكن من الواضح ان
الأمر ليس كذلك، فتجد على صفحات الجرائد العديد من
الكتابات التي تتناول أشخاص المسؤولين وتضمن آراء
لا تستند إلى علم أو منطق. فتنزلق بصاحبها عن الرأي
الموضوعي الجيد، الرأي الذي يتناول القضية بموضوعية
متناهية ويستند على حقائق وأرقام وعلى
علم بما يقوم به المسؤولون وما يبذلونه من جهود.
مثل هذا النوع من الآراء مهما كان تطرفها إلا انها تأتي من
مبدأ المصارحة بين المجتمع والمسؤولين، وتبادل
وجهات النظر علناً وفي شفافية عالية واحترام متبادل
ويؤدي إلى التسامح مع الآراء واحترام أصحابها
ومحاورتهم، بهذا الأسلوب تتقوى الأفكار، وتنضج
الرؤى، وتصنع المجتمعات القوية، لكن الذي يصعب
استساغته هو ان يدخل الطرح الفكري والتنظير في
قضايا علمية يتطلب تناولها أرضية علمية قوية وخبرات
وشواهد وأدلة واثباتات ، ثم يقوم هذا الكاتب أو ذاك
بالوصول إلى نتائج مبنية على "لذا ارى" أو "ولا
اعتقد" فهل من المنطق أن توجه وتقر السياسات
والاستراتيجيات بآراء سيارة في صحف سيارة مبنية
على "لذا ارى" أو "لا اعتقد"؟ وهل الموضوعية ان يقوم
كاتب أو محلل طرح آراء أو نظريات وتناول أشخاص
المسؤولين دون الاتصال بهم والتعرف على الأرقام
والحقائق والاحصائيات والانجازات. هذه المقدمة أردتها ان
تكون مدخلا لقضية ادخال اللغة الانجليزية في
المرحلة الابتدائية التي وجدت لزاماً عليّ بحكم التخصص
وبدافع شخصي ان أدلي بدلوي فيها مستنداً إلى
حقائق وشواهد وأدلة وأمثلة ونتائج أبحاث علمية. لقد
تناول بعض الكتاب هذه القضية وبالرغم ان بعضهم قد
تسلم مسؤوليات عالية في التعليم نفسه، وبالرغم ان ابسط
حقوق الآخرين تقتضي أن يقوم أي كاتب بالاتصال
بهم، أو بالبحث والتقصي عن الأمر الذي يودون طرحه،
حتى لا يجانبهم الصواب ويحفظون ما يتمتعون به
من احترام، إلا انهم لم يكلفوا أنفسهم ذلك، فكان طرحهم
خلوا من الاشارة إلى أي بحث أو تجربة أو حقائق

مبنية على أرقام واحصائيات، وتجدهم يبنون ذلك الطرح
على الظن والاعتقاد والتخمين والرأي والأمور
التي تناولوها لا تحتمل كل ذلك.

ففيما يتعلق بتدريس اللغة الانجليزية في المرحلة الابتدائية، نجد
ان معظم الدراسات تشير على أفضلية تدريس اللغة الثانية في
مرحلة مبكرة من العمر وأن ذلك مناسب
اجتماعياً وتربوياً كما يقول الباحث Stern وهو أي تدريس اللغة
الإنجليزية يؤدي أيضاً إلى تحدث اللغة
الثانية بدون لكنة، وإلى اجادة تراكيب صرفية ونحوية كما اشار
إلى ذلك الباحثان Hoble وSnow . وأشار
كل من Roberts وPenfield وهما عالما أعصاب في معهد
مونتريال للاعصاب إلى أن افضل سن لتعليم
اللغة الثانية يقع بين الرابعة والعاشرة - حيث تبدأ صعوبة تعلم
اللغة الثانية بالتدرج بعد هذا السن، لأن الدماغ
يفقد قدرته ومرونته بعد هذا السن، فينتقل التعليم من الاكتساب
إلى التعليم الواعي. وأيد Krashen في
كتب وأبحاث عديدة. ورأى ان عملية الادخال اللغوي Intake
والتي يرى فيها ان قدرة الإنسان على الكلام
والتحدث بدون لكنة لا تأتي من التعلم الواعي التي عادة ما
ينتهجه المتعلم الكبير بل عن طريق الاكتساب
وهو المعرفة شبه الواعية. وبالرغم من وجود بعض الأبحاث
التي تجعل المتعلم الكبير يتفوق على الصغير
في عدد الكلمات وعدد المعاني وكثرة الصيغ والتراكيب إلا
ان الرأي الارجح ان تعليم اللغة في الصغر
يزيد من تعلم كل تلك الأمور في الكبر.

ونظراً لضيق المساحة هنا سأكتفي بهذا الحد فيما يتعلق
بأهمية تعلم اللغة في سن مبكرة حيث انتقل إلى قضية
اكبر أهمية وهي مدى تأثر اللغة الأم وتأثر التحصيل
الدراسي واتجاهات الطلاب بتعلم لغة ثانية في نفس الوقت.

ولمناقشة هذه القضية أشير إلى دراسة قام بها أحد أساتذة
اللغة الإنجليزية في احدى الجامعات. حيث كشف من
خلالها مدى تأثير تدريس اللغات الاجنبية على تحصيل
الطلاب في المواد الدراسية المختلفة بشكل عام وعلى
تحصيلهم في اللغة العربية على وجه الخصوص،
وعلى اتجاهات الطلاب في الصف السادس الابتدائي نحو
اللغة العربية واللغات الاجنبية الاخرى وكان عدد
العينة 626طالباً وطالبة في عشرين مدرسة ابتدائية
في مدينة عمّان الاردنية حيث تطبق تجربة تدريس اللغات
الاجنبية في المراحل الابتدائية، وكشفت هذه الدراسة النتائج التالية:

1- الطلبة الذين بدأوا بدراسة لغتين اجنبيتين في
الروضة والصف الاول ابتدائي يتفوقون في التحصيل
العلمي على الطلبة الذين بدأوا بدراسة لغة اجنبية واحدة
في الروضة أو الصف الاول ابتدائي، كما يتفوقون
في التحصيل في اللغة العربية على الطلبة الذين بدأوا
بدراسة لغة اجنبية واحدة في الصف الخامس الابتدائي.

2- الطلبة الذين بدأوا بدراسة لغة اجنبية واحدة في
الروضة أو الصف الاول الابتدائي يتفوقون في
التحصيل في اللغة العربية على الطلبة الذين بدأوا بدراسة لغة
اجنبية واحدة في الصف الخامس الابتدائي.

3- الطلبة الذين بدأوا بدراسة لغتين اجنبيتين في
الروضة والصف الاول ابتدائي يتفوقون في التحصيل
المدرسي العام على الطلبة الذين بدأوا بدراسة لغة
اجنبية واحدة في الروضة أو الصف الاول ابتدائي،
كما يتفوقون في التحصيل المدرسي العام على الطلبة
الذين بدأوا بدراسة لغة اجنبية واحدة في الصف الخامس الابتدائي.

4- الطلبة الذين بدأوا بدراسة لغة اجنبية واحدة في
الروضة أو الصف الاول الابتدائي يتفوقون في
التحصيل المدرسي العام على الطلبة الذين بدأوا بدراسة لغة
اجنبية واحدة في الصف الخامس الابتدائي.

هذه نتائج دراسة علمية طبقت فيها كل خطوات البحث
العلمي، وعلى مستوى التجربة فإنني اعرف بعض
الزملاء الذين درسوا في الولايات المتحدة الامريكية
واصطحبوا اولادهم معهم (وأنا واحد منهم) في رحلاتهم
العلمية، ودرس ابناؤهم اللغة الإنجليزية في الروضة
والمرحلة الابتدائية ويلتحقون في نهاية اليوم الدراسي
بالمدرسة السعودية التي تطبق المنهج السعودي.
وهؤلاء الأبناء الذين اعرفهم على الاقل وأبنائي
منهم حصلوا على نتائج في الثانوية العامة تتراوح
بين 91- 96وتعدت درجاتهم في مواد
اللغة العربية والتربية الإسلامية نسبة 90%، ويعني هذا ان تفوقهم ليس فقط في
التحصيل العلمي، بل حتى في مواد اللغة العربية
والتربية الإسلامية. وأنا هنا أدين الله بما أقول ولدي
كشوف الدرجات لبعض هؤلاء الطلاب سواء
في المدارس الاجنبية التي درسوا فيها أو في مدارسنا بعد عودتهم.
ولا يعدون من فئة الطلاب الموهوبين حتى
أقول إن ما انطبق عليهم لا يمكن أن ينطبق على غيرهم. وهذه الشواهد
والأدلة المادية تتماشى مع نتائج الدراسات
والأبحاث في هذا الأمر. ونتيجة لما سبق يمكنني قول ما يأتي:

1- ان ما قد نعتبره من المسلمات، قد لا تثبته
الأبحاث والدراسات، ولا يرقى إلى مستوى
الحقائق التي تنتج عن تلك الدراسات والتي هي وحدها التي يمكن
ان يبنى عليها اتخاذ القرار، وتبنى السياسات والاستراتيجيات.

2- من الموضوعية عند الكتابة عن أي أمر يتعلق
بآخرين ان يتم الاتصال بهم واستيضاح الحقائق
وطلب أرقام واحصائيات عن الموضوع المراد طرحه، والابتعاد
عن التجريح والهجوم على الأشخاص.

3- اللغة الإنجليزية تعتبر من اللغات الحيوية ولها أهمية
بالغة في عصرنا الحاضر وقرار تدريسها في المرحلة
الابتدائية يهدف إلى مساعدة الطلاب على استيعابها بشكل أفضل.

4- يشرف على برنامج تدريس اللغة الإنجليزية في
تعليمنا العام جهات عديدة منها الأسرة الوطنية التي
تضم في عضويتها متخصصين أجلاء مشهود لهم في علمهم
وأمانتهم ومن مؤسسات علمية متعددة منهم أساتذة
جامعة من بعض جامعاتنا ومن وزارة المعارف ومن
المناطق التعليمية، وهم الذين يوصون بالسياسات
الخاصة بتدريس اللغة الإنجليزية في التعليم العام،
ويتابعون بالبحوث والدراسة كل ما يتعلق بهذا الأمر.

5-أعرف تمام المعرفة ان وزارة المعارف ستتبع باهتمام
بالغ قرار تدريس اللغة الإنجليزية في المرحلة الابتدائية
مثلما نتابع بالبحث والتقييم أي برنامج جديد.
واعرف تمام المعرفة انه عندما ينقدح للوزارة ان هذا
القرار له سلبيات من أي نوع سواء على التحصيل
الدراسي بشكل عام أو اللغة العربية بشكل خاص
فانها لن تتردد لحظة واحدة بالتراجع عنه.

6- هل من الموضوعية واحترام التخصص ان يبقي هذا
الأمر من اختصاص الأسرة الوطنية لتدريس اللغة
الإنجليزية في المملكة والمشرفين التربويين المتخصصين

والمعلمين باشراف عام من الوزارة ليتولوه بالبحث
والدراسة على عينات من مجتمعنا، تكون نتائجها
أكثر دقة وصدقاً. وبعد مضي الوقت الكافي على التجريب
والخروج بنتائج علمية يمكن ان يبنى عليها القرار الصعب.

وفق الله الجميع، وأدام على بلادنا استقرارها.





* أستاذ اللغة الإنجليزية المشارك
للمراسلة:
بداية الصفحة - رد - تعليق - طباعة

رد: هل تعلم اللغة الأنجليزية مبكرا لا يتناسب مع البنات؟
كتبه: شفق عثمان 7/30/2002 8:29:24 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

بين ظهرانينا يعيش الكثيرين والكثيرات من النابغين في اللغتين

وبدون ذكر أسماء ..أذكر بأنه في احدى الجامعات الأمر
يكية كانت تعمل فتاة سعودية كمعلمة لأحد فروع
تدريس اللغة الأنجليزية وهذه الفتاة درست في مدارس وفى
احدى جامعات السعودية ولغتها العربية لا غبار
عليها..وأمثال تلك الصديقة تزخر بها بلادنا..حيث اني
معلمة للغة الأنجليزية سنويا أصادف العديد من المتدربات
من الجامعة والكلية..وأكاد أسمي أكثر من ثلاثين متدربة..
تستحق كل واحدة منهن أعلى ا

لدرجات اذا ما تم تشجيعهن والأخذ بأيديهن

أتمنى أن تقرر الوزارة تدريس الأنجليزية في مدارس البنات
من بداية هذا العام أسوة بالأولاد وتصديقا لتوحيد المناهج
وحيث أنها فقط حصتان في الأسبوع فبالأمكان البدء
مستعينين بذوات الخبرة من معلمات المتوسط

أتمنى أن لايأخذ التفكير وقت التنفيذ فالوقت ألآن مناسب
للبدء في التحضير مستعينين بنماذج مصورة من منهج الأولاد..
,أنا على ثقة بأنه مع التنظيم والعمل الجاد المخلص
والأختيار السليم ستكون البداية جيدة ولا داعي للتأخير

منقول من (منتدى الكتاب)

اتمنى اكون افدتك.
هيلا يارمانة
هيلا يارمانة
الله يسعد لي قلبك ياعسل وألف ألف ألف شكر:26: