وين تحبون تصلون التراويح ...المسجد ؟؟البيت ؟؟؟

ملتقى الإيمان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي الحبيبات حبيت أسألكم ماهو الأفضل بالنسبة للمرأة أن تصلي

فالبيت ولا المسجد


صراحة المساجد اللي حولنا أغلبها ضيقة على أن قراءة الشيوخ فيها قمة وروعة لكن للأسف ما يضايقني

بعض الأشياء وهي :

اللي يحضرون أطفالهم معاهم للمسجد ؟؟؟تلاقين الصغار يقعدون يطالعونك مايشيلون عيونهم .....ولا يصيحون بنفس واحد بدون انقطاع ... ولاينشدون ويطربون


المهم هذا الشيء جداً يضايقني ياليت اللي عندها عيال تخلي صلاتها فبيتها راحة لها ولباقي المصليات ....


الشئ الثاني بعض الروائح بعد الفطور ..........والله انه ليحزنني ان أكتب مثل هالكلام لكن والله انه واقع .......... اتوقع لو الانسان يفرش اسنانه ويتسوك قبل الحضور للمسجد أفضل بكثير ,ولو كانت رائحة جسمه غير طيبة يستحم إكراماً للبيت الذي هو ذاهباً ليزوره ........اليس ذاهب ليقابل الكبير الجميل الحسن ويسأله ويطلبه؟؟؟

اذا كان ماكل او ماكله ثوم فأتوقع أنه من الأفضل الصلاة فالمنزل حتى لايؤذي المصلين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟




أخيرا أخواتي أسألكم ما رأيكم أنتم هل تحبون الذهاب للمسجد من أجل خشوع الامام والدعاء

أو الصلا ة بالمنزل ودعائك لوحدك ؟؟؟


مالأفضل ؟؟؟؟ أفيدوني والله اني نويت ان استخير الله وها انا الان استشيركم
4
473

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الذاكرات
الذاكرات
عن ابن حبان من حديث زيد بن خالد : « لا تمنعوا إماء الله مساجد الله » قال القسطلاني : أي إذا أمنت المفسدة منهن وعليهن ، وذلك هو الأغلب في ذلك الزمان ، بخلاف زماننا هذا الكثير الفساد والمفسدين وقد ورد في بعض طرق الحديث ما يدل على أن صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في المسجد وذلك في رواية حبيب بن أبي ثابت عن ابن عمر بلفظ: « لا تمنعوا نساءكم المساجد وبيوتهن خير لهن» ، وحديث عائشة رضى الله عنها في منع النساء علقته على شرط لو رأى رسول الله ما أحدثته النساء.

وفى رواية عند البخاري عن ابن عمر رضي الله عنهما مرفوعاً : « إذا استأذنت امرأة أحدكم - أي أن تخرج إلى المسجد أو ما في معناه كشهود العيد وعيادة المريض – فلا يمنعها».


وبالنسبة لي أختي العزيزة على حسب الحال>>
إذا كنت أشعر بالطمأنينة والخشوع في البيت كان بها
وأحيانا بل غالبا يزعجونني أطفالي بمجرد أن أغلق الباب عليّ للصلاة
وقتها أفضّل الصلاة في المسجد 00



وهذا سؤال طرح على الشيخ نبيل العوضي حفظه الله وكان ردّه موافق لما في نفسي

حكم صلاة المرأة في المسجد

السؤال: أيهما أفضل للمرأة: أن تصلي في بيتها صلاة التراويح والقيام أم في المسجد؟

الجواب: إذا كانت تستطيع أن تصلي في بيتها بقراءة طويلة، وترتل وتخشع فالأفضل في بيتها، لكن إذا كانت لا تستطيع ولا تحفظ، ولا يصلي أحدٌ بها، فلا بأس في ذهابها إلى المسجد، فإن هذا فيه -إن شاء الله- أجور، وفيه قراءة للقرآن، فلعلها ما تستطيع أن تقرأ بنفسها أو يُقرأ لها.



ام نينا
ام نينا
« لا تمنعوا نساءكم المساجد وبيوتهن خير لهن»
قهوة تركي
قهوة تركي
الذاكرات ............ الله يجزاك كل خير ويوفقك على هالمعلومات القيمة ويارب يسعدك ويهنيك ويحقق لك كل ماتتمنينه (ادعيلي مثل ما دعيتلك ................. امزح براحتك ) والله احبك فالله


ام نينا الله يجزاك خير على الرد
الذاكرات
الذاكرات
أختي قهوة تركي
أسأل الله أن يوفقّكِ إلى خير الدنيا والآخرة
ويغفر لكِ ويعفو عنكِ ويبارك لكِ في رمضان
ويجعلكِ من صوّامه وقوّامه على الوجه الذي يرضيه
ويجعلكِ من عتقائه من النار ووالديكِ ووالديهم ومن أحببتيهم في الله