مسائكم وصباحكم خير وبركه
قد تلحظون أن الوحده من يوم تقعد من النوم عندها كذا شغله بتسويهابس الوقت مايكفيها وتضطر لتأجيل بعض الاشغال لليوم الثاني وكل يوم على هالحال,يعني وقتها مافيه بركه.
وبعد الفلوس تأخذينها من هناوتطير بسرعه,تعرفون
الدنيا صارت غاليه,موادغذائيه,وملابس,وتمشيات,
وإيجار شقه,وسفروغيره,يعني الفلوس مافيهابركه.
والحل شي بسيط ,لو كل وحده أول ما تقعد من النوم ,تذكر الله وتقول هذا الدعاء <اللهم بارك لي في وقتي اللهم بارك لي في مالي اللهم بارك لي
في ذريتي اللهم بارك لي في زوجي اللهم بارك لي في عمري > وتكثر من الاستغفار في اي وقت
بصراح بتلاحظ تغير كبير في حياتها بحصول البركه
ونصيحه احتسبو الاجر في كل شي
مثل عزيمه سويتيها أوحتى في اولادك
أو زوجك وقيسي عليها أي شي تسوينه
وسلامتكم والله يطرح البركه في الجميع

وسن3 @osn3
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.



أسأل الله أن يزيد الإيمان في قلوب المسلمين أجمعين
قال الله تعالى :
{ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ }
وحتى تفتح لنا بركات من السماوات والأرض يجب أن يتحقق فينا أمرين الإيمان والتقوى
فكما أن الإيمان يتحقق فيه القيام بالعبادات المفروضة فالتقوى هي التورع عن الوقوع فيما حرم الله
وكما أن الحسنات يذهبن السيئات كذلك السيئات تذهب بالحسنات وتمحق الرزق والبركة
الحسنات من بركتها تشمل ذرية المؤمن كما حصل في قصة الخضر مع أصحاب الجدار وأشير إليه وكان أبوهما صالحاً
فصلاح الجد امتد أثر الحسنات لأحفاده
كذلك محق البركة بسبب السيئات يمتد للفرد ولعائلته ولمجتمعه
كما في قصة سيدنا موسى عليه السلام حينما حرموا القطر لأن هناك شخص يبارز الله بالمعاصي لمدة 40 سنة
حرموا الرحمة والمطر وبركات الأرض بسبب شخص مع أن الجموع خرجت تستسقي بالأطفال والنساء والضعفاء والبهائم
وبسبب شخص حرموا من ذلك كله
فلنصلح من أنفسنا ولنبدأ بأنفسنا ومن ثم من لنا ولاية عليهم
اللهم أصلحنا و أصلح لنا وأصلح بنا
الله أصلح أحوالنا وأحوال جميع المسلمين يارب العالمين
قال الله تعالى :
{ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ }
وحتى تفتح لنا بركات من السماوات والأرض يجب أن يتحقق فينا أمرين الإيمان والتقوى
فكما أن الإيمان يتحقق فيه القيام بالعبادات المفروضة فالتقوى هي التورع عن الوقوع فيما حرم الله
وكما أن الحسنات يذهبن السيئات كذلك السيئات تذهب بالحسنات وتمحق الرزق والبركة
الحسنات من بركتها تشمل ذرية المؤمن كما حصل في قصة الخضر مع أصحاب الجدار وأشير إليه وكان أبوهما صالحاً
فصلاح الجد امتد أثر الحسنات لأحفاده
كذلك محق البركة بسبب السيئات يمتد للفرد ولعائلته ولمجتمعه
كما في قصة سيدنا موسى عليه السلام حينما حرموا القطر لأن هناك شخص يبارز الله بالمعاصي لمدة 40 سنة
حرموا الرحمة والمطر وبركات الأرض بسبب شخص مع أن الجموع خرجت تستسقي بالأطفال والنساء والضعفاء والبهائم
وبسبب شخص حرموا من ذلك كله
فلنصلح من أنفسنا ولنبدأ بأنفسنا ومن ثم من لنا ولاية عليهم
اللهم أصلحنا و أصلح لنا وأصلح بنا
الله أصلح أحوالنا وأحوال جميع المسلمين يارب العالمين

الصفحة الأخيرة
كلامك صحيح