فتوى لفضيلة الشيخ عبدالعزيز الفوزان منقولة من منتدى الجواب الكافي والحلقة عرضت يوم الجمعة الماضي على قناة المجد
سألك أحد الأخوة :
و أراد كلمة توجيهية لليوم الوطني الموافق لهذا اليوم لا سيما أن لكم كلاما في ذلك ؟
أحسنت ، كان الكلام قبل 3 سنوات في هذا البرنامج ، و مع الأسف الشديد – يا شيخ محمد – و أنا أقولها بحرقة و مرارة ، أن بعض الناس يأخذ الكلام بالسماع و يبني عليه قولا أو موقفا دون أن يعرف رأيك في المسألة و بعضهم قد يسمع كلامك أو يقرأه ثم يذهب يحرفه عن جهل أو سوء نية – مع الأسف الشديد – أنا اليوم قد جئت من سفر و جاءني فعلا بعض الرسائل عن طريق الهاتف و أيضا عن طريق بعض الأخوة عن بعض المشائخ – وفقه الله و غفر له – أنه كتب مناقشة في رأيي في هذه المسألة و الذي أحزنني و الله ، و أنا أقول هذه وصية لجميع إخواني طلاب العلم أن نكون دقيقين و أمناء خصوصا في مجال النقد و الرد على الآخرين ، الذي أحزنني أنه حمّل كلامي ما لا يحتمل و قولني ما لم أقل ، هذا لا يجوز ، أنا تكلمت – يا أخي – أو قبل أن أقول ما تكلمت و كلامي مكتوب و موجود في موقع رسالة الإسلام لمن أحب أن يقرأه كاملا في حوالي خمسة عشرة صفحة ، أنا أرى – و هذا ما أدين الله سبحانه و تعالى به – قبل و بعد ، أن إقامة الإحتفالات و المهرجانات في اليوم الوطني لا تجوز ، حرام و هذا ما قلته سابقا و قد بررته في كتابتي و قد صورت كلامي هنا ، و لو كان معنا وقت لقرأت كلامي في ذلك ، الذي أرى أنه جائز و لا حرج فيه هو تخصيص يوم للوطن مثل تخصيص يوم للمعلم أو تخصيص يوم للعمال أو تخصيص يوم لمكافحة الإيدز أو تخصيص يوم لمكافحة السرطان أو تخصيص يوم لمكافحة المخدرات أو تخصيص يوم للبيئة و الحفاظ على البيئة أرى أنه لا حرج في هذا ، صحيح أنه أننا مأمورون بأن نذكر بهذه القضايا في كل و قت و كل السنة لكن كونه يُخصص لها يوم من الأيام بحيث يكون فيه حملات توعية و تنبيه و لفت للأنظار إليها لا أرى فيه حرجا و الأصل فيه الجواز – يا أخي – و لهذا قلت لا يصح أن نقول له أنه عيد ، هو عيد إذا أُقيمت فيه المهرجانات و الإحتفالات و عُظّم هذا اليوم صار عيدا يحرم ، هذا رأيي في المسألة قديما و حديثا و هو الذي كتبته قبل 3 سنوات في هذه القضية ، تخصيص يوم أرى أنه جائز ، أما إقامة الإحتفالات و المهرجانات بحيث يكون هذا اليوم فيه مضاهاة للأعياد الشرعية و ربما تغلب الإحتفالات و المهرجانات فيه على ما يحصل يوم عيد الفطر و الأضحى ، هذا لا يجوز ، و هذا الذي تحدث عنه مشائخنا و أذكر فتوى لسماحة الشيخ محمد بن إبراهيم – رحمة الله عليه – مفتي عام المملكة ، هو منع اليوم الوطني و حرمه ، قال أول سبب لما فيه من المضاهاة بالأعياد الشرعية يعني من إقامة المهرجانات و الإحتفالات ، هذا صحيح هذا لا يجوز ، و أنا هذا الكلام قلته في فتواي في الجواب الكافي و فصلته بشكل أكبر بعدها بأيام نُشر في عام 1429 هذا هو بحثي و أنظر نص ما قلته يا أخي ، عن حكم تخصيص يوم بما يسمى باليوم الوطني للتذكير بتوحيد هذه البلاد المباركة و وجوب المحافظة على أمنها و مكتسباتها فأجبت ، إلى آخر ما ذكرت عن حكم تخصيص ، فكون يأتي أحد المشائخ و يقول هذا الشيخ جزاه الله خيرا قال على جواب الشيخ عبدالعزيز الفوزان عن حكم الإحتفال باليوم الوطني ، ثم يقول بعدها بخمسة أسطر ، عوّل الشيخ – وفقه الله – على جواز الاحتفال باليوم الوطني ، يا سبحان الله أنا أقول " الإحتفال لا يجوز " يا أخوان أتقوا الله يجب أن نكون دقيقين و يُبنى رد كامل أكثر من عشر صفحات على أني أرى جواز الإحتفال أنا قلت يا أخي في الصفحة الأولى ومع ترجيحي لجواز تخصيص يوم للوطن ، تخصيص يوم يا أخي ، هل الآن اليوم العالمي للإيدز أو اليوم العالمي لمكافحة التدخين أو اليوم العالمي للبيئة أو اليوم العالمي للعمال أو اليوم العالمي للمعلم هل هذا احتفال يا رجل هو تخصيص يوم يلفت النظر لهذه القضية للتذكير بها و المحافظة على مصالحها أو التحذير منها كما في اليوم العالمي للإيدز يعني هذا الذي أرى جوازه و أن الأصل فيه هو الجواز أما إتخاذ هذا اليوم عيدا و تعظيمه وإقامة المهرجانات و الاحتفالات هذا كلامه و فتواه أنه لا يجوز يا أخي و هذا هو الذي طلبته أيضا من مشائخنا " حسم القول في هذه المسألة " الآن بكل أسف أنا أقولها بمرارة " مع فتاوى المشائخ في منع اليوم الوطني و المفتي العام قديما و حديثا من سبق منهم و الحاضرون " اليوم اوطني يُقام كل سنة و تُقام فيه المهرجانات و الاحتفالات و الأناشيد الوطنية المصحوبة بالمعازف و المزامير و رفع الصور و غيرها ، طيب يا مشائخنا أنتم تقولون ممنوع و هذا الذي يحصل ، طيب أنا الذي أقول لو عالجنا القضية فعلا بتفاصيلها ، الشيء واقع ، لو كان شيئا جديدا سُئلنا عنه لربما كان ينظر إليه مشائخنا الذين أفتوا بالتحريم ، إنه و الله سئلنا هل يجوز أن نحتفل باليوم الوطني أو بيوم الاستقلال كما تفعل بعض البلاد الأخرى و هو لم يحصل ، و لكن ربما كان المصلحة أن نمنعه حتى لا يتحول إلى احتفالات أو يُجعل عيدا أو يضاهى به الأعياد الشرعية و ربما تغلب إظهار الفرح و السرور فيه على إظهار الفرح و السرور في الأعياد الشرعية نقول نعم جميل أن يُمنع يقول سدا للذريعة حتى لا يحصل هذا المنكر مع ما يحصل فيه لألأسف و نشاهده اليوم من منكرات و اعتداء على الحرمات و المصالح و تعدي على الأعراض يعني شيء محزن و مخجل ، الذي أريد أن نقول كوننا نخصص يوما للتذكير بمكتسبات هذا الوطن و وجوب المحافظة عليها لا أرى فيه بأسا لكن أيضا نبين أن إقامة الإحتفالات و المهرجانات و كأننا في يوم عيد الفطر و الأضحى لا يجوز ، هذا الذي أردت أن يكون و لذلك قلت ومع ترجيحي لجواز تخصيص يوم للوطن للتذكير بأهميته، والتواصي بحفظ مصالح الوطن، وصيانة مكتسباته، إلا أني أكره كراهة شديدة إقامة الاحتفالات والمهرجانات العامة بمناسبة اليوم الوطني، وذلك لأمرين:
الأول: ما قد يحصل في هذه المهرجانات من منكرات ومخالفات شرعية، وظلم وعدوان، واستهتار بالقيم وانتهاك للحرمات، ثم تجد مع الأسف من يبررها ويهون من شأنها بحجة إتاحة المجال لهؤلاء للتعبير عن فرحتهم وصدق ولائهم لهذا الوطن الغالي!!
ويا سبحان الله كيف تقلب الحقائق، ويبرر الظلم والباطل، وكيف يجعل الإفساد في الأرض، والخروج على تعاليم الشريعة، وظلم العباد وتهديد مصالح البلاد، وتشويه سمعة الوطن وأهله تعبيراً عفوياً عن حب الوطن وصدق الولاء له؟
وإذا كان هذا الظلم والعدوان، والاستهتار والطيش هو الذي يفهمه بعض الكتبة من الاحتفاء باليوم الوطني، ويحاولون تسويغه بمبررات واهية، وحجج متداعية، فلا بارك الله فيهم ولا فيما يدعون إليه ويبررونه!!
هذا كلامي يا أخي ن ثم بينت الثاني أن إقامة الاحتفلات و المهرجانات فيه مضاهاة للأعياد الشرعية و قلت فيها الثاني: الخشية من المبالغة في الاحتفالات التي تقام بهذه المناسبة حتى تطغى على الاحتفال بالأعياد الشرعية، التي يشرع الاجتماع لها، وإظهار الفرح والسرور بها، وتبادل التهاني والتبريكات، وإدخال الفرحة على نفوس الكبار والصغار، والأغنياء والفقراء، والتجمل والتطيب، والتوسع في المطاعم والمشارب المباحة هو عيد الفطر و الاضحى.
فإذا بالغ الناس بالاحتفال باليوم الوطني وأمثاله ضعف اهتمامهم بالاحتفال بالأعياد الشرعية، وقلت عنايتهم بها، وتشوفهم إليها، وفرحتهم بإدراكها
ثم نقلت كلام شيخ الإسلام نفس الكلام الذي ذكرته و كلامه صفحة ، الذي أرى بأختصار يا أخي :
أولا : لمن أراد أن يكتب في هذه القضية و تصدى لها أن يكون دقيقا و أن يتقي الله عز و جل خصوصا إذا أراد أن يرد على أحد ن فرق بين أن يقال " يخصص يوم يُذكّر فيه عن مكتسبات الوطن و وجوب المحافظة عليها و نحن نعرف أن المحافظة على مكتسبات الوطن و الدفاع عن الوطن واجب شرعي من أوجب الواجبات بل به يكون الجهاد فرض عين على كل مكلف قادر ببدنه و ماله كما نعلم تكون فيها الجهاد فرض عين على القادرين المكلفين يا أخي و الله عز و جل يقول : {أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ * الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا ...... الآية }الحج39 -40 و جعل سبحانه و تعالى الإخراج من الوطن بالقوة و طرد الإنسان منه بمنزلة القتل فقال عز و جل : {وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُواْ مِن دِيَارِكُم مَّا فَعَلُوهُ إِلاَّ قَلِيلٌ مِّنْهُمْ ..... الآية }النساء66 أثنى على المهاجرين أنهم تحملوا إخراجهم من ديارهم و أموالهم {لِلْفُقَرَاء الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً ..... الآية }الحشر8 و حب الوطن يا أخي كما أنه فريضة شرعية باجماع العلماء و نصوص الكتاب و السنة هو غريزة مزروعة في نفس كل إنسان و لهذا كوننا نأتي – خصوصا – مع وجود ناس جُيّروا و غُسلت أدمغتهم بحرب أوطانهم ، هؤلاء الذين يا أخي يتبنون الإرهاب و التفجير و التدمير نحن بحاجة فعلا إلى تذكيرهم بأن المحافظة على هذا الوطن و مصالحه و أمنه و حرماته هو واجب شرعي حتى لو قُدّر أنك ظلمت من قبل هذا الوطن لا يجوز أن تخونه أو تشارك في إنتهاك حرماته و مصالحه ، إذا كوننا نخصص يوما للتذكير بمكتسبات الوطن و وجوب المحافظة عليه لا أرى فيه بأسا و هذا كلامي أولا و أخيرا و لكن كونه يُزعم على لساني أني أرى جواز إقامة الإحتفالات و المهرجانات في اليوم الوطني كما فعل هذا الكاتب – هداه الله – يا أخي هذا لا يجوز ، أنا لا أريد أن أقول عنه شيئا – أنا أجزم أنه عنده غَيرة لكنه ما وفق في ترتيب هذه العبرات مع أنه كررها " أنمه أطلعت على جواب حكم الإحتفال باليوم الوطني " ما قال عن حكم تخصيص يوم ، ثم يقول بعدها بأسطر " عوّل الشيخ على أن الجواز بالإحتفال باليوم الوطني بأن العيد " يا أخي ما قلت بجواز الإحتفال
الآن تخصيص أماكن الإحتفالات ، هل ترى أن هذا لا يجوز ؟
يا أخي إقامة الإحتفالات لا يجوز ، و أنا أخشى أن يأتي يوم من الأيام و يقول الشيخ الفوزان تراجع ، أنا من 3 سنوات كلامي من أول و الأمر واضح بالنسبة لي يا أخي الكريم فرق بين أن تخصص يوم و أن تحتفل به ، الآن – بالله عليك – اليوم العالمي لمكافحة التدخين هل هذا عيب هل يأتي عاقل و يقول هذا عيب صح أنا أعرف بعض الناس يقول هذا حرام ، كل هذه الأيام العالمية حرام ، فيه بعضهم ليس لأنها عيد و لكن لأنها تشبه بالكفار و أحترم رأيهم و إن اختلفت معهم كل هذه الأيام العالمية يرونها حرام و فيها مؤلفات و بعضها ما جستير و دكتوراه و أحترم رأيهم و إن اختلفت معهم ، مشائخنا في اللجنة الدائمة للإفتاء الذين تكلموا عن اليوم الوطني أجازوا يوم المرور أو أسبوع المرور قالوا لما فيه من المصلحة أنا قلت و قلت في فتوى من 3 سنين و كتبتها أنا لا أرى فرقا – من وجهة نظري – و مع إحترامي لأي مشائخنا بين يوم المرور و يوم العمال و يوم المعلم و كذلك اليوم العالمي لمكافحة الإيدز أو اليوم العالمي لمكافحة السرطان أو يوم البيئة أو يوم المرأة أو يوم الطفل أو غيرها مما " فيه مصلحة شرعية " و ليس لهم أصل ديني عندهم ، إذا كان لهم أصل ديني عندهم لا يجوز ن و ذكرته أنا ، بأن التشبه بالكفار على ثلاثة أنواع :
- أن يكون تشبها بهم بما يكون من شعائر دينهم مثل الكريسمس و غيرها أو عيد الحب و إلى آخره
- التشبه بهم بما هو من خصائص عاداتهم بحيث يكون علم للكفار ، بحيث إذا رآه أحد قال هذا يهودي أو نصراني أو بوذي إلى آخره هذا لا يجوز
- التشبه بهم فيما حرمه الله كما قتال الله : {..... وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى ..... الآية }الأحزاب33 تشبه بهم بالتبرج و التشبه بهم بلبس الرجال الذهب أو ما أشبه ذلك
هذه الأمور محسومة أما ما عدا ذلك ، اليوم العالمي لمكافحة الإيدز اليوم العالمي للعمال أو اليوم العالمي للمرور أو اليوم العالمي للمعلم هل هو علم للكفار لا يعمله إلا هم كل العالم يعمل فزالت شبهة التشبه ، بقي هل هذا عيد لا يسمى عيدا – يا رجل – و إن تكرر عوده المشكلة أن حتى هذا الأخ – الله يهديه – في كتابته قال العيد هو ما تكرر عوده ، يا أخي هذا في اللغة ، تعريف العيد في اللغة ، الآن " الجواب الكافي " بناءً على هذا القول " عيد " لأنه يجي كل جمعة ، الأخبار التي تجي عندكم الساعة 9 هذا عيد لأنه تكرر عوده ، الآن يا أخي بدء الدراسة و بدء الوظائف و بدء الإجازات تتكرر في أوقات محددة هل هذه أعياد ؟ نعم ما تكرر عوده يسمى عيدا " في اللغة " حتى في اللغة حتى لو كان ذكرى سيئة تكرر عودها تسمى عيدا في اللغة ، إذا لا نخلط الأمور يجب أن نميز ، الخلاصة – يا شيخ محمد – أنا أرى – حتى يفهم الناس وجهة نظري –
1 - أن إقامة الإحتفالات و المهرجانات في اليوم الوطني أو غيره من الأيام حرام و هذه لا تُقام إلا في الأيام الشرعية
2 – أرى أن ما يحصل من منكرات و تعدي و ظلم و تجاوز للضوابط الشرعية و الأنظمة المرعية كما يفعل بعض الشباب و الفتيات أن هذا حرام لا يجوز و قد سمعت كلامي قبل قليل الذي أرى جوازه و لا حرج فيه – من وجهة نظري و قد أكون مخطئا و لست معصوما- أنه كونه يخصص يوم للوطن يُذكّر فيه بمكتسباته و يحث الناس عل حفظها و يحثون على وجوب بذل الجهد في العمل و إجادته و تنمية الوطن أرى أن هذا جائز و مثله أيضا بقية الأيام التي ليس لها أصل ديني عند الكفار يعني مثل يوم المعلم و اليوم العالمي للبيئة و اليوم العالمي لمكافحة الإيدز أو اليوم العالمي لمكافحة السرطان أو اليوم العالمي للطفل هذ ه لا حرج فيها ، ليست عيدا ولا تشبها بالكفار ..
انا والله كنت معزومه علي زواج وكبرت مع زوجي وراسه الف سيف ما نطلع من البيت حتي للزواج طرقنت معي علي الاخر
قمت لبست بناتي وشغلتلهم اجيال كانو مسوين احتفال للاطفال وقعدت قبلها واشجع واصفق كاني معهم كله عشان بناتي
فديتهم بس
قمت لبست بناتي وشغلتلهم اجيال كانو مسوين احتفال للاطفال وقعدت قبلها واشجع واصفق كاني معهم كله عشان بناتي
فديتهم بس
اي نسيت قال صلحى لنا كبسه من كبستك الزينه >يسلك لها): قلت دام مافيه طلعه جيب لنا دجاج الوطنية تخبر يوم وطنى وبفلها وياالدجاجه بالمطبخ خخخخخخخخخخخخخخخاي نسيت قال صلحى لنا كبسه من كبستك الزينه >يسلك لها): قلت دام مافيه طلعه جيب لنا دجاج...
رهيييييييييييييببببببه هههههههههههههههههه وربي انك ذوووق وانا مثلك بعد ماعديت الباب عندنا حظر تجووول اليوم الوطني هع هع
الصفحة الأخيرة
نبي نعبر عن فرحتنا بالون الاخضر دام عزك ياوطن هههههههههههههه