
فوزية1234
•
ابي اسافر

صحيح والله الانسان لابد أن يبحث عن الفرح والأشياء المفرحهه مايزكز ع الحزنن
وصادقةة المفروض الإنسان مايعلق قلبهه باحد العلاقات الي تدوم هي الي مافيها تعلق
كل شي بالحياهه المفروض يكون توازنن لان المبالغةة والتعلق تكون سبب في الخسارهه
لاتقدر أحد عش لنفسك فقط واسعد نفسك
وصادقةة المفروض الإنسان مايعلق قلبهه باحد العلاقات الي تدوم هي الي مافيها تعلق
كل شي بالحياهه المفروض يكون توازنن لان المبالغةة والتعلق تكون سبب في الخسارهه
لاتقدر أحد عش لنفسك فقط واسعد نفسك

ابدعتي في انتقاء كلماتك ...
مافي صداقه في هذا الزمن فعلاً..
نفتقدها تعطينهم اكثر ممايستحقون..
خليك ثقيلة مع الكل ولاتثقين بأي احد..
والله عن تجربة..
اعجبتني من كلماتك..
(تبين المشاعرك الحقيقية الي ابد مافيها زيف ... مافيها جرح لك او نكران ... مارسي هالشعور مع امك ,, اختك ,, ابوك ,, اخوك
مااتوقع احد منهم مهما اختلفتم .. انهم بيضرونك ,, او ينسون ايامك وينكرررون وجودك بحياتهممم,,
لاتقولين امي ماتفهمني,,, اختي ماتسمع لي,,, جربي انتي ,,)
مافي صداقه في هذا الزمن فعلاً..
نفتقدها تعطينهم اكثر ممايستحقون..
خليك ثقيلة مع الكل ولاتثقين بأي احد..
والله عن تجربة..
اعجبتني من كلماتك..
(تبين المشاعرك الحقيقية الي ابد مافيها زيف ... مافيها جرح لك او نكران ... مارسي هالشعور مع امك ,, اختك ,, ابوك ,, اخوك
مااتوقع احد منهم مهما اختلفتم .. انهم بيضرونك ,, او ينسون ايامك وينكرررون وجودك بحياتهممم,,
لاتقولين امي ماتفهمني,,, اختي ماتسمع لي,,, جربي انتي ,,)

كانك تحكي عن بنت عمتي
نفسك كدا تتعلق ف صحباتها مرررة وتجيبلهم الغالي والرخيص وفالنهاية والله كلهم يطنشوها
نصحححتها ولا هيا راضية تسمع واهي تتخبط كل بعد فترة
انا اشوف الخطا خطآكككم
مافي شي اسمو صحبتي انا لوحدددي وبس ! عآدي نسير كلنا شلة وحدة وكلنا صحبات سوا
صح اللا مايكون في بنت تميزيها وتحبيها اكتر بس مو لدرجة تشتريلها الغالي والرخيص !!
انتي اعتبرتيها كل شي بس امكن هيا لا اعتبرتك وحدة عادية ! وامكن يكون عندها صحبة تفضلها اكتر منك
ف انتي كدا حطيتي نفسك ف موقف محرج ومالو داعي
نفسك كدا تتعلق ف صحباتها مرررة وتجيبلهم الغالي والرخيص وفالنهاية والله كلهم يطنشوها
نصحححتها ولا هيا راضية تسمع واهي تتخبط كل بعد فترة
انا اشوف الخطا خطآكككم
مافي شي اسمو صحبتي انا لوحدددي وبس ! عآدي نسير كلنا شلة وحدة وكلنا صحبات سوا
صح اللا مايكون في بنت تميزيها وتحبيها اكتر بس مو لدرجة تشتريلها الغالي والرخيص !!
انتي اعتبرتيها كل شي بس امكن هيا لا اعتبرتك وحدة عادية ! وامكن يكون عندها صحبة تفضلها اكتر منك
ف انتي كدا حطيتي نفسك ف موقف محرج ومالو داعي

الحلى كلوو :
كانك تحكي عن بنت عمتي نفسك كدا تتعلق ف صحباتها مرررة وتجيبلهم الغالي والرخيص وفالنهاية والله كلهم يطنشوها نصحححتها ولا هيا راضية تسمع واهي تتخبط كل بعد فترة انا اشوف الخطا خطآكككم مافي شي اسمو صحبتي انا لوحدددي وبس ! عآدي نسير كلنا شلة وحدة وكلنا صحبات سوا صح اللا مايكون في بنت تميزيها وتحبيها اكتر بس مو لدرجة تشتريلها الغالي والرخيص !! انتي اعتبرتيها كل شي بس امكن هيا لا اعتبرتك وحدة عادية ! وامكن يكون عندها صحبة تفضلها اكتر منك ف انتي كدا حطيتي نفسك ف موقف محرج ومالو داعيكانك تحكي عن بنت عمتي نفسك كدا تتعلق ف صحباتها مرررة وتجيبلهم الغالي والرخيص وفالنهاية والله...
للتوضيح اللي تتكلمون عنه شيء آخر مختلف عن الصداقة حسب الوصف لما يكون شخص هو محور حياتك كيف ترضيه وتخاف بشده أنك تفقده هذا أسمه تعلق وهو من أمراض القلوب ، مرض خطير يلهي الشخص عن أمور دينه وحياته يجعله حبيس الحزن والهم ، أعرف وحده مرت بمثل هذه الحالة تعبت كثير وعانت كانت ما تجد سعادتها إلا مع صديقتها تحاول بكل شكل تتطمن عليها تراقب دخولها في الواتساب وتخاف إذا تأخرت لا يكون صار لها شي وصلت إلى درجة أنها فقدت شهيتها للطعام ، كانت تغار على صديقتها وتعتقد أن الصداقة تملك وهذا عذبها لأن الصديقة تختلف عن تفكيرها ولها علاقات اجتماعية .
المسكينة عاشت بحزن وهم وكانت تفسر تأخر صديقتها بالرد على رسائلها بأنه خيانة تعبت جداً جداً ليش لأنها فهمت حالتها خظأ هذه ليست صداقة بمجرد ما تحس صديقتك بأنك تخنقينها بالاهتمام الزائد والمتابعة المستمرة راح تتركك لأنك تقيدين حريتها كإنسانة تبين تملكينها .
وهذه عبارات أنقلها لكم جزى الله كاتبها كل خير أقرؤها بتمعن
حَتَّى الْمَشَاعِر وَالْعَوَاطِف الْخَاصَّة لَهَا قَانُونهَا - لَكِن كَثِيرَاً مَا نَجْهَلَهُ - وَهُوَ: أَنْ لَا يَغْلِق عَلَيْك حُبّ اللَّه وَذِكْره، وَحُبّ رَسُولِهِ وَالصَّلَاة عَلَيْهِ- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَكُلَّمَا تَعَلَّقْت بِشَخْصِ تَعَلُّقَاً أَذَاقَكَ اللَّهُ مُرّ التَّعَلُّق، لِتَعْلَم أنَّ اللَّهَ يَغَارُ عَلَى قَلْبٍ تَعَلَّقَ بِغَيْرِهِ، فَيَصُدَّكَ عَنْ ذَاك لِيَرُدَّكَ إِلَيْهِ. فإَنْ اتَّخَذَ الْقَلْبُ سِوَاهُ حَبِيبَاً وَرَضِي بِغَيْرِهِ أَنِيسَاً بَاعَدَهُ مِنْ قُرْبِهِ، وَقَطَعَهُ مِنْ وَصْلِهِ، وَأَوْحَشَ سِرّه، وَشَتَّتَ قَلْبه، فَإِنْ حَصَل انْقَطَعَتْ السُّبُل بَيْنَكَ وَبَيْن مَحْبُوبك الَّذِي شَغَلَكَ عَنِ الطَّاعَةِ، فَهُوَ سِرّ تَقَلُّب الْقُلُوب وَعَدَم اسْتِقْرَارهَا، فَتَذُوبُ جُسُور الْمَوَدَّة لِتَغْرَق فِي بَحْرِ الْفُتُورِ، فَتَمْشِي تَائِهَاً هَائِمَاً عَلَى وَجْهِكَ وَقَلْبكَ مِن الْجَوَى بَيْنَ ضُلُوعِكَ يَهِيمُ لَكِن إِلَى شَيْئٍ مَجْهُول، شَيْئ تَبْحَثُ عَنْهُ فَلا تَجِدَهُ، شَيْئ تَحْلم بِهِ فِي خَيَالِكِ وَتَفْتَقِدَهُ فِي رَفِيقِ دَرْبِكَ، لِتَنْقَلِب الْعَلَاقَة إِلَى ضَجَرٍ وَمَلَلٍ وَسُوءِ تَفَاهُمِ، وَيَكْفِيكَ مِن الْعِقَابِ تَنَقُّلِكَ مِنْ حَبِيبٍ مَوْهُوم إِلَى حَبِيبٍ مُتَوَهَّم، وَهَذِهِ بِدَايَة غُرْبَة النَّفْس دَاخِل الْجَسَد.
ذَلِكَ لِأَنَّ الْقَلْبَ إِذَا امْتَلأ بِشَيء لَمْ يَبق فِيهِ مُتَّسَع لِغَيْرِهِ، وَلَا بُدّ لِلْقَلْبِ مِن التَّعَلُّقِ بِمَحْبُوبٍ، فَمَنْ لَمْ يَكُنْ اللَّهُ مَحْبُوبَهُ وَمَعْبُودَهُ فَلَا بُدَّ أَنْ يَتَعَبَّدَ قَلْبُهُ لِغَيْرِهِ.
وَالتَّعَلُّقُ بِأَوْصَافِ الْحَقِّ هُوَ أَنْ تَلْتَجِيء فِي أُمُورِكَ إِلَيْهِ وَتَعْتَمِدُ فِي حَوَائِجِكَ عَلَيْهِ وَتَرْفُض كُلّ مَا سِوَاهُ، وَلَا تَرَى فِي الْوجُودِ إِلَّا إيَّاه فَإِذَا نَظَرْتَ إِلَى عِزِّهِ وَكِبْرِيَائِهِ وَعَظَمَتِهِ تَعَزَّزْتَ بِهِ وَلَمْ تعَزَّز بِغَيْرِهِ وَصَغُرَ فِي عَيْنِكَ دُونه كُلّ شَيء. وَإِذَا نَظَرْتَ إِلَى وَصْفِهِ تَعَالَى بِالْغَنِي تَعَلَّقْتَ بِغِنَاه وَأسْتَغْنَيْت عَمَّا سِوَاهُ وَلَمْ تَفْتَقِر إِلَى شَيء وَأسْتَغْنَيْتَ بِهِ عَن كُلّ شَيء، فَمَفَاوزُ الدُّنْيَا تُقْطَعُ بِالْأَقْدَامِ، وَمَفَاوزُ الْآخِرَة تُقْطَعُ بِالْقُلُوبِ.
يَقُولُ ابن الْقَيِّم فِي الْمَدَارِجِ:إنَّمَا كَانَ الشِّرْك عِنْد الله ذَنْبَاً لَا يُغْفَر لِتَعَلُّقِ قَلْب الْمُشْرِك بِهِ وَبِغَيْره، فَكَيْفَ بِمَن تَعَلَّقَ قَلْبه كُلّه بِغَيْرِهِ وَأَعْرَضَ عَنْهُ بِكُلِّيَّتِهِ ؟ فَإِذَا أَرَدْت أَنْ تَعْرِفَ مَا حَلَّ بِكَ مِن بَلَاءِ الِانْفِصَال وَذُلّ الْحِجَاب فَانْظُر مَنْ اسْتَعْبَد قَلْبكَ وَاسْتَخْدَمَ جَوَارِحكَ وَشَغَلَ سِرّكَ؟ وَأَيْنَ يَبِيتُ قَلْبُكَ إِذَا أَخَذْت مَضْجعكَ ؟ وَإِلَى أَيْنَ يَطِيرُ إِذَا اسْتَيْقَظْتَ مِنْ مَنَامِكَ ؟ فَذَلِكَ هُوَ مَعْبُودكَ.
المسكينة عاشت بحزن وهم وكانت تفسر تأخر صديقتها بالرد على رسائلها بأنه خيانة تعبت جداً جداً ليش لأنها فهمت حالتها خظأ هذه ليست صداقة بمجرد ما تحس صديقتك بأنك تخنقينها بالاهتمام الزائد والمتابعة المستمرة راح تتركك لأنك تقيدين حريتها كإنسانة تبين تملكينها .
وهذه عبارات أنقلها لكم جزى الله كاتبها كل خير أقرؤها بتمعن
حَتَّى الْمَشَاعِر وَالْعَوَاطِف الْخَاصَّة لَهَا قَانُونهَا - لَكِن كَثِيرَاً مَا نَجْهَلَهُ - وَهُوَ: أَنْ لَا يَغْلِق عَلَيْك حُبّ اللَّه وَذِكْره، وَحُبّ رَسُولِهِ وَالصَّلَاة عَلَيْهِ- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَكُلَّمَا تَعَلَّقْت بِشَخْصِ تَعَلُّقَاً أَذَاقَكَ اللَّهُ مُرّ التَّعَلُّق، لِتَعْلَم أنَّ اللَّهَ يَغَارُ عَلَى قَلْبٍ تَعَلَّقَ بِغَيْرِهِ، فَيَصُدَّكَ عَنْ ذَاك لِيَرُدَّكَ إِلَيْهِ. فإَنْ اتَّخَذَ الْقَلْبُ سِوَاهُ حَبِيبَاً وَرَضِي بِغَيْرِهِ أَنِيسَاً بَاعَدَهُ مِنْ قُرْبِهِ، وَقَطَعَهُ مِنْ وَصْلِهِ، وَأَوْحَشَ سِرّه، وَشَتَّتَ قَلْبه، فَإِنْ حَصَل انْقَطَعَتْ السُّبُل بَيْنَكَ وَبَيْن مَحْبُوبك الَّذِي شَغَلَكَ عَنِ الطَّاعَةِ، فَهُوَ سِرّ تَقَلُّب الْقُلُوب وَعَدَم اسْتِقْرَارهَا، فَتَذُوبُ جُسُور الْمَوَدَّة لِتَغْرَق فِي بَحْرِ الْفُتُورِ، فَتَمْشِي تَائِهَاً هَائِمَاً عَلَى وَجْهِكَ وَقَلْبكَ مِن الْجَوَى بَيْنَ ضُلُوعِكَ يَهِيمُ لَكِن إِلَى شَيْئٍ مَجْهُول، شَيْئ تَبْحَثُ عَنْهُ فَلا تَجِدَهُ، شَيْئ تَحْلم بِهِ فِي خَيَالِكِ وَتَفْتَقِدَهُ فِي رَفِيقِ دَرْبِكَ، لِتَنْقَلِب الْعَلَاقَة إِلَى ضَجَرٍ وَمَلَلٍ وَسُوءِ تَفَاهُمِ، وَيَكْفِيكَ مِن الْعِقَابِ تَنَقُّلِكَ مِنْ حَبِيبٍ مَوْهُوم إِلَى حَبِيبٍ مُتَوَهَّم، وَهَذِهِ بِدَايَة غُرْبَة النَّفْس دَاخِل الْجَسَد.
ذَلِكَ لِأَنَّ الْقَلْبَ إِذَا امْتَلأ بِشَيء لَمْ يَبق فِيهِ مُتَّسَع لِغَيْرِهِ، وَلَا بُدّ لِلْقَلْبِ مِن التَّعَلُّقِ بِمَحْبُوبٍ، فَمَنْ لَمْ يَكُنْ اللَّهُ مَحْبُوبَهُ وَمَعْبُودَهُ فَلَا بُدَّ أَنْ يَتَعَبَّدَ قَلْبُهُ لِغَيْرِهِ.
وَالتَّعَلُّقُ بِأَوْصَافِ الْحَقِّ هُوَ أَنْ تَلْتَجِيء فِي أُمُورِكَ إِلَيْهِ وَتَعْتَمِدُ فِي حَوَائِجِكَ عَلَيْهِ وَتَرْفُض كُلّ مَا سِوَاهُ، وَلَا تَرَى فِي الْوجُودِ إِلَّا إيَّاه فَإِذَا نَظَرْتَ إِلَى عِزِّهِ وَكِبْرِيَائِهِ وَعَظَمَتِهِ تَعَزَّزْتَ بِهِ وَلَمْ تعَزَّز بِغَيْرِهِ وَصَغُرَ فِي عَيْنِكَ دُونه كُلّ شَيء. وَإِذَا نَظَرْتَ إِلَى وَصْفِهِ تَعَالَى بِالْغَنِي تَعَلَّقْتَ بِغِنَاه وَأسْتَغْنَيْت عَمَّا سِوَاهُ وَلَمْ تَفْتَقِر إِلَى شَيء وَأسْتَغْنَيْتَ بِهِ عَن كُلّ شَيء، فَمَفَاوزُ الدُّنْيَا تُقْطَعُ بِالْأَقْدَامِ، وَمَفَاوزُ الْآخِرَة تُقْطَعُ بِالْقُلُوبِ.
يَقُولُ ابن الْقَيِّم فِي الْمَدَارِجِ:إنَّمَا كَانَ الشِّرْك عِنْد الله ذَنْبَاً لَا يُغْفَر لِتَعَلُّقِ قَلْب الْمُشْرِك بِهِ وَبِغَيْره، فَكَيْفَ بِمَن تَعَلَّقَ قَلْبه كُلّه بِغَيْرِهِ وَأَعْرَضَ عَنْهُ بِكُلِّيَّتِهِ ؟ فَإِذَا أَرَدْت أَنْ تَعْرِفَ مَا حَلَّ بِكَ مِن بَلَاءِ الِانْفِصَال وَذُلّ الْحِجَاب فَانْظُر مَنْ اسْتَعْبَد قَلْبكَ وَاسْتَخْدَمَ جَوَارِحكَ وَشَغَلَ سِرّكَ؟ وَأَيْنَ يَبِيتُ قَلْبُكَ إِذَا أَخَذْت مَضْجعكَ ؟ وَإِلَى أَيْنَ يَطِيرُ إِذَا اسْتَيْقَظْتَ مِنْ مَنَامِكَ ؟ فَذَلِكَ هُوَ مَعْبُودكَ.
الصفحة الأخيرة