و ما نزال نسمع هذه القصص كل يوم ....

و ما يزال مسلسل حوادث الخادمات مستمر …..
خمس قصص سمعتها في مجلس واحد ….
القصة رقم 6839 :
أم موظفة لديها ثلاث أطفال صحتهم في تدهور مستمر إلى أن توفي أحد الأطفال بدون أن يكون هناك سبب واضح …..عندها فقط بدأت تشك الأم بالخادمة ……..تظاهرت أحد الأيام أنها ذاهبة للعمل و لم تذهب بل اختبأت في دولاب موجود في غرفة جلوس الأطفال …..و انتظرت لعلها تعرف شيئا أو تجد سببا …و بعد فترة سمعت طفلها يبكي و يترجى الخادمة قائلا : وحدة بس …وحدة بس ………..الأم لم تتمالك نفسها و خرجت فورا فوجدت الخادمة تحاول إدخال دود في أنف الطفل ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!! تعودت على فعل ذلك مع الأطفال حتى تتخلص منهم ……ترمي قطعة لحم في الخارج حتى يتكون فيها الدود ثم تأخذ الدود و تدخله في أنوف الأطفال إلى أن وصل الدود إلى دماغ الطفل و أخذ يأكله و يتوفى …….....

القصة رقم 6840:
في غرفة انتظار أحد المستشفيات جلست سيدتين بالقرب من بعض و مع كل واحدة منهم خادمتها ….المهم السيدة الأولى كانت قلقة جدا على أبنتها المريضة (طفلة صغيرة لا يتجاوز عمرها عدة أشهر )…..أخذت السيدة الثانية تحاول أن تطمئنها و تهدئها ردت عليها الأولى قائلة أنها سبق أن أنجبت قبلها عدة أطفال و كلهم يتوفون في عمر الأشهر بدون أي سبب ظاهر ……بعد ذلك خرجت السيدة الأولى و ذهبت …….بعد ذلك تقدمت خادمة السيدة الثانية و قالت أن تلك الخادمة أخبرتني أن كل مرة تلد فيها السيدة طفل تقوم بعمل فتحة صغيرة بواسطة دبوس في رأس الطفل ( اليافوخ ) ويموت بعد ذلك موت بطئ …….هرعت السيدة تريد تنبيه تلك السيدة لكنها لم تجد لها أي أثر حيث كانت قد خرجت ……هرعت إلى السجلات الطبية لتسأل عن أسمها و عنوانها ……فكان رد الموظفة …..أنزمت المستشفى ما بتسمحلناش نعطى بيانات المراجعين لأي حد …..

القصة رقم6841:
الأب مقعد بسب مرض غريب أصابه فجأة و لا يحب المنزل أو الجلوس فيه …يجلس باستمرار في الحوش ………….الخادمة الجديدة تسأل الأم بإلحاح وش فيه بابا ؟؟؟ و يتكرر السؤال …..و تطلب أيضا من الأم أن تدخل إلى غرفة النوم بإلحاح شديد لكن كانت الأم ترفض إلى أن وافقتها بعد شدة إلحاحها و منذ أن دخلت الغرفة حتى توجهت إلى أرجل السرير فوجدت عقد و حبال مربوطة صنعتها الشغالة السابقة أخذت تقرأ عليها بعض الطلاسم و الكلام الغريب ……….ثم قطعت الحبال و لم تدري الأم إلا و الأب داخل عليهم غرفة النوم يمشي على قدميه بصحة و عافية ……و يمسك الشغالة ويسفرها ……وقال من يعرف يفك السحر يعرف يسويه …….و ما يدخل بعد اليوم بيتي شغالة .

قصة رقم 6842 :
الأب قادم من خارج المنزل يريد الدخول و معه أبنته الصغيرة يحاول فتح الباب بالمفتاح لكن المفتاح لا يفتح يحاول تكرارا يلف المفتاح يمينا شمالا ….الفتاة الصغيرة تقول لوالدها بكل برائه إنك تفعل مثل فلانة ( تقصد الخادمة ) فظن الوالد أن الخادمة تحاول الهرب أو شئ من هذا القبيل فأراد أن يستوضح من البنت أكثر فطلب أن توضح ماذا تفعل بالضبط فأكتشف أن الخادمة تلعب في البنت من تحت بواسطة المفتاح !!!!!!! بعد التحقيق معها اعترفت أنها تحب البنت كثير و لا تريد أن تسبب لها الأذى و كل ما في الموضوع أن الخادمة (الشاذة ) تستمتع بإثارة البنت بواسطة المفتاح…..

قصة رقم 6843:
هذه القصة يرويها طبيب في مستشفى التخصصي بالرياض …..يقول راجعني في العيادة أحد الأشخاص و معه أبنه الصغير الذي يشكو من بقع و التهابات و فطريات حول فمه …….و بعد الكشف أكتشف الطبيب أن هذا النوع من الإصابات لا يصيب إلا الأعضاء التناسلية ……فشك الطبيب في الوالدين و طلب إجراء الكشف عليهم لكن كانت النتائج سلبية و سأل الطبيب من عندكم في المنزل ؟ فكان لديهم أخ أخر للطفل و خادمة و سائق ………..بعد الكشف عليهم تبين أن الخادمة مصابة بنفس المرض الجنسي و أنتقل للطفل عن طريقها …..حيث كانت تضع له الطعام ( الزبادي ) على …………أعزكم الله و يقوم الطفل بلعق الزبادي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!



نعم القصص كثيرة التي نسمعها لكن هل من متعظ ؟؟
فضلت أن أرقمها بهذه الأرقام الكبيرة ……لأبين أنها ليست الأولى و لا الأخيرة
و إني متأكدة أن هناك مزيد من القصص ………….
وقعت ولم تقع بعد و سنسمعها قريبا ………………
لكن هل يمكن تفاديها ……………و كيف؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أم أننا نسمع الاف القصص و لا نفعل سوى الدعاء على الخادمات !!!!!