ياااجماعه الله يخليكم ابغى مقال وصفي واجتماعي
ضروري لو سمحتواااا
اختباراتي ماخلصت والمعلمه تبغى المقالات ذحين
لووو سمحتوووا
:(
وفوووووو @ofoooooo
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
رهوفة
•
هلا اختي .. انا بحثت لك ولقيت لك هالمقال .. اعتقد انه وصفي لأنه وصف لحال الإنسان لو تخيل ان الرسول قد أتى إليه .. اقرأي المقال واختصريه وربي يوفقك
تخيــــل لــو…!
تخيــــل أخي الحبيب أنه بعد قليل… سيدخــــــــل عليك النبي صلى الله عليه وسلم في زيارة لم تكن قد رتبت لها…
وماذا ستفعـــل .. وهذا خير من مشى على الأرض .. خير من كل رؤساء العالم وزعماؤه.. خير من مفكريه وعباقرته..
هو خليل الرحمن صلى الله عليه وسلم.. داخل عليك.. يزورك في بيتك..
فكر الآن.. ماذا ستفعـــــــــل أيها المسكين؟
هــــــــــل ستجري مباشرة نحو الباب.. والدمعة الحارة تقابل الابتسامة في مشهد لا يمكن نسيانه .. قائلاً رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي إنه لأسعد يوم في حياتي..
أم أن فرائصك سترتعد.. وتجري بسرعة نحو غرفتك.. لتخفي أشرطة الأغاني العربية والإنجليزية.. لتضـــع بــــدلا منها أشرطة القرآن والأذكار والـــدروس الدينية..
هـــــــل ستخفي أشرطة الفيديو الساقطة أيضاً... وهل سترمي صور الفنانات والراقصات المتناثرة على الجدران والتي تملأ أدراج مكتبك.. التي لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليرضى عنها؟
وهــــــل سيكون الوقت مسعفاً لك لتعفي لحيتك؟… وتظهر السواك جنباً إلى جنب مع فرشاة الأسنان.. تعظيماً لسنة النبي ومبالغة في إظهار اهتمامك به؟
يا ترى بمــــاذا ستقابلين رسول الله صلى الله عليه وسلم أيتها المسلمة.. هل سترتدين حجابك الشرعي.. الذي مرت السنين وأنت تترددين في مجرد اتخاذ قرار ارتدائه.. وكأنه عار عليك..
أم ستقابلينه بشعرك المشكوف وملابسك الضيقة.. ووجهك الذي امتلأ بمساحيق التجميل..
وهـــل سيعرف من هيئتك ومظهرك أن صاحبة البيت مسلمة.. أم سيشك أنه قد طرق الباب على بيت ممثلة غربية لا يظهر أدنى التزام لها بتعاليم الإسلام؟
هــــل ستبادر باحترام والديك أمامه وتبجيلهما وتعظيمها.. وتناديهم بأحسن ما يحبون.. وكلما أمر والدك بأمر أطعته فيه..
أم أنك ستفعل معهما مثلما كنت تفعل قبل زيارته فتصيح فيهما وتعارض كل قول لهما ولا تعبأ بأمر الله سبحانه وتعالى وأمر نبيه صلى الله عليه وسلم..
وماذا سترد إن قال لك لن أسألك عن أداء صلاة الفجـــر.. ولا عن الصلاة بالمسجــد.. ولا عن قيام الليل.. فهي بالتأكيد من أولوياتك الأساسية في الحياة.. أليـــــــــــس كذلك؟
بماذا ستشعر وقتها؟.. بالخجل. بالعار؟ بالحزن؟ .. أم ستواري كل هذا بابتسامة المنافق الموافق؟
هـــــل إذا عرف أنك لم تصلي فجراً منذ شهور.. وأنك كنت تفتخر بين أصدقائك وأقرانك أنك قرأت القرآن مرة في حياتك..
مــــاذا سيقول؟
هــــل سيقول لك.. أنت فخر للإسلام والمسلمين.. أم سيحمرّ وجهه مغضبا ويغادر المكان..
عــــن ماذا ستتحدث معه؟
عــن جــــراح المسلمين وما يعانوه في العالم كله من ظلم واضطهاد.. عـــن علوم الدين.. عن تاريخ المسلمين.. عـــن أهمية النهوض بالأمة وتطويرها دينيـــا ودنيويــــا.. علميــا وعمليــا؟
أم أنك ستخبره عن فريق الغناء الشهير ببريطانيا.. ونجمة السينما بمصر... وقصة شعر اللاعب الإيطالي الشهير.. ومباريات كرة القدم وآخر نتائجها.. ومعاكساتك الهاتفية ...وعن أنواع الخمور والمسكرات.. وكيف أنكم استطعتم تكوين مجموعة كاملة بجوار مسكنكم للإفساد وترويع الامنين عملا بعكس سنته صلى الله عليه وسلم؟هــــل تتخيل موقفك أخي الحبيب؟ أم أنك تقرأ الكلمات مجـــــــرد قراءة عابرة..
هــــل تشعر بالندم على ما فات؟ هل تشعر أنك فعلا أنك على غير استعداد لزيارة قصيرة عابرة من نبي الله صلى الله عليه وسلم؟
فمـــــا بالك أخي الحبيب نسيـــــــــــــــت أن الله سبحانه وتعالى مطلــــــــــع عليــــــــــك ليل نهار.. عينـــــــــه لا تغفــل ولا تنـــام..
يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار.. ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل..
ويقول في الثلث الأخير من الليل.. هل من تائب فأتوب عليه.. هل من مستغفر فأغفر له.. هل من سائل فأعطيه..
فما أقسى قلبك.. وما أجفى فؤادك.. تجري وراء الدنيا التي تهرب منك..
وتعرض عن الله الذي يفتح لك ألف باب وباب للتوبة والمناجاة..
أخي الحبيب.. إنك ولا شك ستتذكــر هـــــذه الرسالة يوم القيامة.. فوقتها لن تكون إلا أحد رجلين.. رجل حمد الله أن وصلته فقد كانت سببا فـي تغيير حياته..
أو رجل ندم أشد الندم أنها وصلته ولم يعمـــل بها فكانت حجة عليـــه أمــام الله يوم القيامة..
فبـــادر وأســـــــرع أخي بالتوبة... قبـــل فوات الأوان.
..قال تعالى: "اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون، ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون".
وهذا كمان وصفي ..
حراء بوابة السماء
د. عبد المعطي الدالاتي
ضيــف حــــراء :
في غار شاهق يقع على الطريق ما بين السماء والأرض تم اللقاء بين محمد القادم من الأرض حاملاً ضراعتها ، وبين جبريل القادم من السماء حاملاً رسالتها ودار الحوار :
الملك جبريل : اقرأ .
النبي محمد : ما أنا بقارئ .
الملك جبريل : " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ، خَلَقَ الإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ ، اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأكْرَمُ ، الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ ، عَلَّمَ الإنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ "(1).
هذه الكلمات هي بسملة سعادة الإنسان ، وهي الأشعة الأولى لأنوار القرآن ، يا لها من براعة استهلال لمقاصد الرسالة !!.فمن تحت سن القلم تبعث الأمم ..
ها هنا في قلب الغار اختُصر تاريخ الإنسان ، فيا له من مكا ن غمر في جوفه ا لزمان .!
ولقد تكون بعض الأحداث في التاريخ أكبر من التاريخ نفسه !! ويوم حراء أكبر وأخلد من التاريخ . وأكرِم بيوم تم فيه اللقاء بين أ مين الأرض وأ مين ا لسماء !
( كان العالم كله في غفلة عن ذلك الرجل الذي يأوي إلى غار حراء متوحِّداً في سبيل التوحيد .. وكانت ساعات يرتبط بها تاريخ أحقاب ودهور ، فلما انقضت مدتها لم يبق في الأرض المعمورة غافل عن ضيف ذلك الغـــار ، ولم يبق جاهــل بآثــار تلك الســاعات التي كان يقضيها فيــه بالليل والنهار..)(2)
لقد خرج محمد من هذا الغار حقيقة نقية كالسماء الصافية .. خرج قانوناً من قوانين الله التي تُسيِّر الشمس والقمر ، وتمسك السماء والأرض .. يمضي قُد ماً إلى الغاية المقدورة مُضيّ النجوم في حُبكها والشمس في فلكها ..
هبط الرسول من حراء وقد حمل أمانة الرسالة ، فليت شعري أَهَبط ونفسه قريرةٌ كما ينزل النور من الشمس والقمر ؟ أم نزل ونفسه جائشةٌ كما ينزل الغيث بين الرعد والبرق؟!
ما هي المشاعر والأفكار التي كانت تجول في قلبه وقد حمل "قولاً ثقيلاً" لينقذ به العالمين من الظلمات إلى النور ؟! لست أدري .. ولكنه نزل د يناً جد يداً.. وعصراً وليداً .. وتاريخاً مد يداً .. وإصلاحاً شاملاً وهدى كاملاً .. ورحمةً للعالمين ...
أيها الغار : يا مأوى محمد .. ويا مطلع النبوة .. ويا بوابة السماء ! كم فجّر الله فيك من ينابيع هدى ، ومن شلالات سناء (3)..
مُذ قيل: (اقرأ) أشــرقـت *** في الكون شمـسُ الدعـوةِ
وســـرى ا لضيــاءُ علـى *** الوجودِ بأسرهِ في لحظةِ
ومحمدُ الهــادي ابتــد ا *** د رب الهــدى من مكــةِ (4)
تخيــــل لــو…!
تخيــــل أخي الحبيب أنه بعد قليل… سيدخــــــــل عليك النبي صلى الله عليه وسلم في زيارة لم تكن قد رتبت لها…
وماذا ستفعـــل .. وهذا خير من مشى على الأرض .. خير من كل رؤساء العالم وزعماؤه.. خير من مفكريه وعباقرته..
هو خليل الرحمن صلى الله عليه وسلم.. داخل عليك.. يزورك في بيتك..
فكر الآن.. ماذا ستفعـــــــــل أيها المسكين؟
هــــــــــل ستجري مباشرة نحو الباب.. والدمعة الحارة تقابل الابتسامة في مشهد لا يمكن نسيانه .. قائلاً رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي إنه لأسعد يوم في حياتي..
أم أن فرائصك سترتعد.. وتجري بسرعة نحو غرفتك.. لتخفي أشرطة الأغاني العربية والإنجليزية.. لتضـــع بــــدلا منها أشرطة القرآن والأذكار والـــدروس الدينية..
هـــــــل ستخفي أشرطة الفيديو الساقطة أيضاً... وهل سترمي صور الفنانات والراقصات المتناثرة على الجدران والتي تملأ أدراج مكتبك.. التي لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليرضى عنها؟
وهــــــل سيكون الوقت مسعفاً لك لتعفي لحيتك؟… وتظهر السواك جنباً إلى جنب مع فرشاة الأسنان.. تعظيماً لسنة النبي ومبالغة في إظهار اهتمامك به؟
يا ترى بمــــاذا ستقابلين رسول الله صلى الله عليه وسلم أيتها المسلمة.. هل سترتدين حجابك الشرعي.. الذي مرت السنين وأنت تترددين في مجرد اتخاذ قرار ارتدائه.. وكأنه عار عليك..
أم ستقابلينه بشعرك المشكوف وملابسك الضيقة.. ووجهك الذي امتلأ بمساحيق التجميل..
وهـــل سيعرف من هيئتك ومظهرك أن صاحبة البيت مسلمة.. أم سيشك أنه قد طرق الباب على بيت ممثلة غربية لا يظهر أدنى التزام لها بتعاليم الإسلام؟
هــــل ستبادر باحترام والديك أمامه وتبجيلهما وتعظيمها.. وتناديهم بأحسن ما يحبون.. وكلما أمر والدك بأمر أطعته فيه..
أم أنك ستفعل معهما مثلما كنت تفعل قبل زيارته فتصيح فيهما وتعارض كل قول لهما ولا تعبأ بأمر الله سبحانه وتعالى وأمر نبيه صلى الله عليه وسلم..
وماذا سترد إن قال لك لن أسألك عن أداء صلاة الفجـــر.. ولا عن الصلاة بالمسجــد.. ولا عن قيام الليل.. فهي بالتأكيد من أولوياتك الأساسية في الحياة.. أليـــــــــــس كذلك؟
بماذا ستشعر وقتها؟.. بالخجل. بالعار؟ بالحزن؟ .. أم ستواري كل هذا بابتسامة المنافق الموافق؟
هـــــل إذا عرف أنك لم تصلي فجراً منذ شهور.. وأنك كنت تفتخر بين أصدقائك وأقرانك أنك قرأت القرآن مرة في حياتك..
مــــاذا سيقول؟
هــــل سيقول لك.. أنت فخر للإسلام والمسلمين.. أم سيحمرّ وجهه مغضبا ويغادر المكان..
عــــن ماذا ستتحدث معه؟
عــن جــــراح المسلمين وما يعانوه في العالم كله من ظلم واضطهاد.. عـــن علوم الدين.. عن تاريخ المسلمين.. عـــن أهمية النهوض بالأمة وتطويرها دينيـــا ودنيويــــا.. علميــا وعمليــا؟
أم أنك ستخبره عن فريق الغناء الشهير ببريطانيا.. ونجمة السينما بمصر... وقصة شعر اللاعب الإيطالي الشهير.. ومباريات كرة القدم وآخر نتائجها.. ومعاكساتك الهاتفية ...وعن أنواع الخمور والمسكرات.. وكيف أنكم استطعتم تكوين مجموعة كاملة بجوار مسكنكم للإفساد وترويع الامنين عملا بعكس سنته صلى الله عليه وسلم؟هــــل تتخيل موقفك أخي الحبيب؟ أم أنك تقرأ الكلمات مجـــــــرد قراءة عابرة..
هــــل تشعر بالندم على ما فات؟ هل تشعر أنك فعلا أنك على غير استعداد لزيارة قصيرة عابرة من نبي الله صلى الله عليه وسلم؟
فمـــــا بالك أخي الحبيب نسيـــــــــــــــت أن الله سبحانه وتعالى مطلــــــــــع عليــــــــــك ليل نهار.. عينـــــــــه لا تغفــل ولا تنـــام..
يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار.. ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل..
ويقول في الثلث الأخير من الليل.. هل من تائب فأتوب عليه.. هل من مستغفر فأغفر له.. هل من سائل فأعطيه..
فما أقسى قلبك.. وما أجفى فؤادك.. تجري وراء الدنيا التي تهرب منك..
وتعرض عن الله الذي يفتح لك ألف باب وباب للتوبة والمناجاة..
أخي الحبيب.. إنك ولا شك ستتذكــر هـــــذه الرسالة يوم القيامة.. فوقتها لن تكون إلا أحد رجلين.. رجل حمد الله أن وصلته فقد كانت سببا فـي تغيير حياته..
أو رجل ندم أشد الندم أنها وصلته ولم يعمـــل بها فكانت حجة عليـــه أمــام الله يوم القيامة..
فبـــادر وأســـــــرع أخي بالتوبة... قبـــل فوات الأوان.
..قال تعالى: "اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون، ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون".
وهذا كمان وصفي ..
حراء بوابة السماء
د. عبد المعطي الدالاتي
ضيــف حــــراء :
في غار شاهق يقع على الطريق ما بين السماء والأرض تم اللقاء بين محمد القادم من الأرض حاملاً ضراعتها ، وبين جبريل القادم من السماء حاملاً رسالتها ودار الحوار :
الملك جبريل : اقرأ .
النبي محمد : ما أنا بقارئ .
الملك جبريل : " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ، خَلَقَ الإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ ، اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأكْرَمُ ، الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ ، عَلَّمَ الإنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ "(1).
هذه الكلمات هي بسملة سعادة الإنسان ، وهي الأشعة الأولى لأنوار القرآن ، يا لها من براعة استهلال لمقاصد الرسالة !!.فمن تحت سن القلم تبعث الأمم ..
ها هنا في قلب الغار اختُصر تاريخ الإنسان ، فيا له من مكا ن غمر في جوفه ا لزمان .!
ولقد تكون بعض الأحداث في التاريخ أكبر من التاريخ نفسه !! ويوم حراء أكبر وأخلد من التاريخ . وأكرِم بيوم تم فيه اللقاء بين أ مين الأرض وأ مين ا لسماء !
( كان العالم كله في غفلة عن ذلك الرجل الذي يأوي إلى غار حراء متوحِّداً في سبيل التوحيد .. وكانت ساعات يرتبط بها تاريخ أحقاب ودهور ، فلما انقضت مدتها لم يبق في الأرض المعمورة غافل عن ضيف ذلك الغـــار ، ولم يبق جاهــل بآثــار تلك الســاعات التي كان يقضيها فيــه بالليل والنهار..)(2)
لقد خرج محمد من هذا الغار حقيقة نقية كالسماء الصافية .. خرج قانوناً من قوانين الله التي تُسيِّر الشمس والقمر ، وتمسك السماء والأرض .. يمضي قُد ماً إلى الغاية المقدورة مُضيّ النجوم في حُبكها والشمس في فلكها ..
هبط الرسول من حراء وقد حمل أمانة الرسالة ، فليت شعري أَهَبط ونفسه قريرةٌ كما ينزل النور من الشمس والقمر ؟ أم نزل ونفسه جائشةٌ كما ينزل الغيث بين الرعد والبرق؟!
ما هي المشاعر والأفكار التي كانت تجول في قلبه وقد حمل "قولاً ثقيلاً" لينقذ به العالمين من الظلمات إلى النور ؟! لست أدري .. ولكنه نزل د يناً جد يداً.. وعصراً وليداً .. وتاريخاً مد يداً .. وإصلاحاً شاملاً وهدى كاملاً .. ورحمةً للعالمين ...
أيها الغار : يا مأوى محمد .. ويا مطلع النبوة .. ويا بوابة السماء ! كم فجّر الله فيك من ينابيع هدى ، ومن شلالات سناء (3)..
مُذ قيل: (اقرأ) أشــرقـت *** في الكون شمـسُ الدعـوةِ
وســـرى ا لضيــاءُ علـى *** الوجودِ بأسرهِ في لحظةِ
ومحمدُ الهــادي ابتــد ا *** د رب الهــدى من مكــةِ (4)
الصفحة الأخيرة
روحي ملتقى المعلمات
او سوي بحثث..
والله يوفقك......