اطياف سدير
اطياف سدير
ياجماعه انا ماني معترضه على حكم الله بس ابغى اعرف هل هو بسبب ذنوبنا هل في حديث عن الرسول ان حالنا يا امته يصير فينا كذ1 انا ابغى اعرف
ياجماعه انا ماني معترضه على حكم الله بس ابغى اعرف هل هو بسبب ذنوبنا هل في حديث عن الرسول ان حالنا...
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( مُنعت العراق درهمها وقفيزها، ومنعت الشام مُديها ودينارها ومنعت مصر إردبها ودينارها وعدتم من حيث بدأتم وعدتم من حيث بدأتم ، وعدتم من حيث بدأتم ) .. رواه مسلم

وعن أبي نضرة قال كنا عند جابر بن عبد الله رضي الله عنه فقال :
(( يوشك أهل العراق أن لا يجبى إليهم قفيز ولا درهم قلنا : من أين ذلك. قال : من قبل العجم ،يمنعون ذلك، ثم قال : يوشك أهل الشام أن لا يجبى إليهم دينار ولا مُدى . قلنا : من أين ذلك ؟ قال : من قبل الروم )) في صحيح مسلم

ولك ياغاليه ان تبحثي عن شرحي هذين الحديثين
اغصان الشمال
اغصان الشمال
يااختي قوي ايمانك بالله سبحانه هذا ابتلاء للمسلمين
صدقيني يااختي يجي اليوم اللي يعز فيه الاسلام والمسلمين خلي ثقتك بربك كبيره
لاتنسي حنا بزمن يخوف وهذا والله اعلم انه اخر الزمان اللي حذر منه الرسول صل الله عليه وسلم
القابض فيه على دينه كالقابض على جمر > طبعا من شدة الفتن والمصايب ولاحظي سورة الواقعه ذكر اكثر من يدخلون الجنه هم الاولين وقليل من الاخرين
يااختي حنا لنا الاخره والجنه ان شاء الله جزاء صبرنا وتمسكنا بديننا وايماننا بالله سبحانه
وللحين انتي ماشفتي شي الله اعلم وش مخبيه لنا الايام من مصايب وفتن الله يجيرنا من عذابه
اللهم اذا اردت بعبادك فتنه فتوفنا اليك غير مفتونين
معصوبه بالعسل
جزاكم الله خير
اطياف سدير
اطياف سدير
وجدت لك شرحاً لما يحدث
ولعلك تجدين جواباً لسؤالك ياغاليه


بشائر الشام


روى مسلم في صحيحه بسنده :
عن أبي نضرة رضي الله عنه قال : كنا عند جابر بن عبد الله رضي عنه فقال : يوشك أهل العراق أ لا يجبى إليهم قفيز و لا درهم .
قلنا : من أين ذلك ؟ .
قال : العجم يمنعون ذلك .
ثم قال : يوشك أهل الشام ألا يجبى إليهم دينار و لا مدي .
قلنا : من أين ذاك ؟
قال : من قبل الروم ؟
ثم سكت هُنيهة ، ثم قال : قال رسول الله صلى الله صلى الله عليه و سلم : يكون في آخر أمتي خليفة يحثي المال حثياً لا يعده عداً .
قلت لأبي نضرة : أترى أنه عمر بن عبد العزيز؟
قال : لا .
إذن هي ثلاثة أحداث :
الأول : حصار العراق .... وقد تم ذلك بقرار أممي ، حيث ضرب الجوع الشعب العراقي ، ومنع عنه الغذاء والدواء بمافي ذلك الأطفال الذين حرموا حتى من الحليب رغم المناداة الحيية من المنظمات الحقوقية العالمية ، لأنها تابع مسيس لدول الغرب التي فرضت الحصار ،
والقول : ( العجم يمنعون ذلك ) أي يمنعون ذلك بالحصار ، والعجم يدخل فيه كل من لم ينطق العربية بما فيها دولة إيران ذات اللسان العجمي الفارسي .....
ثم كانت الخطوة بعد الحصار : ضرب العراق واحتلالها واقتيد الرئيس العراقي وقدم لمحاكمة غير عادلة حيث لم تتقص الحقائق كاملة ، وكانت نهايته هي القتل شنقا وهو يردد الشهادة ...
الثاني : حصار الشام ( غزة ـ سوريا ) ... وهذا الحصار يبدو أنه أقل شأنا من الحصار الذي ضرب على العراق للقول عن العراق بأنه (لا يجبى إليهم قفيز ولا درهم ) والقفيز هو مكيال أهل العراق ، وأما الدرهم فدلالة على أن أقل العملة تمنع عنهم ، أي أن وارداتهم المعتمدة كليا على البترول تعطل ويمنع بيعها تماما وهذا هو الحصار التجاري ..أما الحصار في الشام فعبر عنه ( لا يجبى إليهم دينار ولا مدي ) والمدي هو مقياس الكيل عند الشام ، أما القول ولا دينار ، فمعنى ذلك أنه ربما وجد أقل من الدينار وهو الدرهم أي أن الحصار لن يكون كاملا نافذا ... كما أن لكلمة ( يوشك ) أن كل من الحصارين له بعض الخروقات ويتفاضل بعضها عن بعض ...
ففي غزة ، هناك خروق للحصار .. وأما الشام ، فلن يحدث لها حصار كامل ، بل سيبقى من يخرق الحصار باستمرار ، وستظل العملة متداولة وإن انخفضت قيمتها ...
ولا شك أن من ينظر للأحداث بعين العبرة ، فإن خطوات تعامل الدول الكبرى مع الثورة في سوريا لن يكون كالاحتلال في العراق لأن الظروف متغيرة ، فليس هناك اتفاقات ولا ترحيب بالاحتلال في سوريا كما حدث من العملاء ( المراجع الشيعية ) ومن الدول المجاورة كما في العراق .. وبالتالي لن تكون هناك ضربة أو تدخل قوي في سوريا من أي جهة ، ولكن سيكون الحصار بيد النظام السوري نفسه ومن يناصره .. ومما لا شك فيه أن مصير الأسد وأعوانه وحزبه سينال جزاءه ليس على يد قوة خارجية ، بل على يد الشعب السوري نفسه ، فالمعادلة عند الشعب وصلت لما يسمى بـ( العقدة العصبية ) ، أي نكون أو لا نكون ، أو للحد الذي لا يتصور فيه أن هناك حياة يمكن أن تستمر بوجود هذا النظام ، تماما كالشرط الذي يفرضه على نفسه المنتحر فهو يرفض أن يعيش مع وجود مشكلة معينة ..
ومعلوم أن الشعوب أطول عمرا ونفسا ، وفي الثقافة الإسلامية الموت في سبيل الله ودون العرض والمال والنفس شهادة هي مدد آخر للحالة المعنوية للشعب السوري ، فشعب لديه هذه العقيدة لا يمكن قهره والتغلب عليه ، كما أن المعارضة السورية تضم كوادر لا يستهان بها قادرة على أن تدير الثورة بطريقة ناجحة وذكية جدا مدركة للأوضاع العامة وقادرة على العمل على وتر التوازنات العالمية ...وحظيت بوقت طويل وكاف لتكريس تنسيقاتها التي تكاد تلحق بكل شأن داخلي ..
الثالث : خلافة إسلامية على منهاج النبوة .. وفي هذا دليل على تقهقر الدول المتكبرة لمشاكل داخلية أو تدهور اقتصادي أو خلافه وبالتالي انقشاع النظام العالمي الجائر عن كاهل الشعوب ، وبخاصة الشعوب الإسلامية .... هذا والله أعلم .
معصوبه بالعسل
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( مُنعت العراق درهمها وقفيزها، ومنعت الشام مُديها ودينارها ومنعت مصر إردبها ودينارها وعدتم من حيث بدأتم وعدتم من حيث بدأتم ، وعدتم من حيث بدأتم ) .. رواه مسلم وعن أبي نضرة قال كنا عند جابر بن عبد الله رضي الله عنه فقال : (( يوشك أهل العراق أن لا يجبى إليهم قفيز ولا درهم قلنا : من أين ذلك. قال : من قبل العجم ،يمنعون ذلك، ثم قال : يوشك أهل الشام أن لا يجبى إليهم دينار ولا مُدى . قلنا : من أين ذلك ؟ قال : من قبل الروم )) في صحيح مسلم ولك ياغاليه ان تبحثي عن شرحي هذين الحديثين
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( مُنعت العراق درهمها وقفيزها،...
جزاك الله خير اطياف