يابنات حواااء والله هؤلاء لا يريدون الخير لكن؟! شوفوا كيف!!!!!!!!!

الملتقى العام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواتي الكريمات العفيفات الطاهرات

الحمدلله الذي اصطفانا للاسلام وحرمه كثيرا من الناس وشرفنا به

والله لاسعادة لنا ولا أمن ولا تقدم الا بالتمسك بحبل الاسلام وتعاليمه والاعتزاز به والتعالي على عفن

الفكر الغربي الممسوخ وعلى دعوات المهجنين من بني جلدتنا الذي يروجون لسلعتهم وبضاعتهم

ويسلكون السبل الكثيرة لتمرير افكارهم خاصة وانهم تقلدوا وسيطروا على وسائل الاعلام!!

ومن طرقهم اختلاق القصص وبث الشبه وتلطيخ صفحات جرائدهم بهذا الهراء

مثل قصة موضي التي كتبها احد عجائزهم ودينصوراتهم!!:

يقول:

بعد تلك التجربة الفريدة التي قامت بها "موضي" في شارع التخصصي بمدينة الرياض على "سيكل" قررت أن تقوم بتجربة أخرى في طريق الملك عبدالله بشكل مختلف... فطلبت من سائقها التوجه نحو مطعم "مامانورة" في الجهة الجنوبية للشارع بين شارع التخصصي وشارع العليا، وعند الوصول للمطعم طلبت من السائق إيقاف السيارة بجانب الرصيف في ممر الخدمة وأن ينتظرها.

نزلت من السيارة وشرعت تسير على قدميها باتجاه الشرق بجانب الرصيف، كانت الساعة تشير للرابعة عصراً، وكان طريق الملك عبدالله مكتظاً بالسيارات، وكان هناك سيارات قليلة تسير في طريق الخدمة الذي تمشي فيه، ووصلت طريق الملك فهد، وعبرته، ومرت بفندق (الشيراتون)، ووصلت شارع العليا وعبرته، واستمرت في سيرها، ولاحظت بعض نظرات الاستغراب، وحين أصبحت بمحاذاة مقهى "ستاربوكس" تكاثرت النظرات باتجاهها من بعض الشباب الجالسين على طاولات المقهى الخارجية، ولاحظت بعض الهمسات والابتسامات، وبعد تجاوزها المقهى اقتربت منها سيارة وسمعت من يخاطبها من داخلها بألفاظ عرفت مغزاها، فتجاهلت ذلك، وواصلت سيرها فاقتربت منها السيارة أكثر، ثم انطلقت بسرعة إلى الأمام محدثة صريخاً بكفراتها.

عند منتصف المسافة بين شارع العليا وشارع الملك عبدالعزيز اقترب منها شاب يمشي على قدميه حتى جاورها وبدأ يحادثها بصوت خافت فالتفتت نحوه، ونهرته بصوتٍ مرتفع فأسرع الخطى إلى الأمام وتركها، وواصلت سيرها وكانت بين الفينة والأخرى تتعرض لبعض المضايقات المحدودة التي لم تجد صعوبة في مواجهتها.

وصلت شارع الملك عبدالعزيز وعبرته واستمرت في السير وكانت تلاحظ بعض نظرات الاستغراب وتتعرض لبعض المضايقات عندما تكون في بقعة ليس بها محلات تجارية، ووصلت لـ"رصيف الحوامل" الشهير، وسارت فيه بعض الوقت، ثم عادت أدراجها مع الطريق نفسه، حتى وصلت سيارتها بجوار مطعم ماما نورة.
أخذت مفاتيح السيارة من السائق وطلبت منه الدخول في المطعم لتناول طعام العشاء، ثم ركبت السيارة وقادتها في طريق الخدمة، ثم عبرت للمسار الرئيسي، وحينئذٍ حدث هرج ومرج واضطربت حركة السيارات، واتجهت نحوها رؤوس السائقين، وتكاثرت الإشارات بالأيدي نحوها، وارتفعت أصوات المنبهات، وخرج بعض الموجودين في المحلات التجارية ليتفرجوا، وتحول الشارع إلى ما يشبه "صالة مسرح كوميدي" ووقفت مع الجميع عند إشارة طريق الملك فهد، ولاحظ أصحاب السيارات المتوقفة عند الإشارات في الميدان ما يحدث، فاجتذبت الإثارة كثيراً منهم وساروا في موكب موضي.

حين وصلت موضي إلى شارع العليا كان الخبر قد انتشر في كل مكان بفعل رسائل الجوال. وتضخم موكبها حتى أصبح مثل مواكب الزفة عندما يفوز منتخبنا لكرة القدم في كأس آسيا، وجاء عشاق الإثارة، وارتبك السير كثيراً وتوقفت الحركة، ونزل الشبان من سياراتهم وأحاطوا بسيارة موضي وكأنهم يريدون الفرجة على مخلوق خرافي هبط من السماء في طبق فضائي، ورقص بعضهم، وجاءت الأجهزة الرسمية، وبدأت بمعالجة ربكة حركة السير، فسارت موضي كحال السيارات الأخرى، فطلبت منها الأجهزة العبور نحو طريق الخدمة والوقوف، لكنها تجاهلت هذا الطلب وواصلت سيرها، فعاد الارتباك لحركة السير من جديد، وزاد الهرج والمرج، وعلم القاصي والداني بما حصل، فأرادت الأجهزة حسم الأمر بسرعة فأحاط الجنود بسيارتها، وطلبوا منها النزول، فرفضت، وحاولوا كثيراً معها بلا فائدة، وحينئذ هددوا بكسر زجاج النوافذ وإخراجها بالقوة، وواصلت موضي رفضها، وبعد وقت طويل فتحت الباب، وهبطت بقدمها اليسرى ووقفت مبقية قدمها اليمنى داخل السيارة، وقالت بهدوء... ماذا تريدون...؟ لقد مشيت على قدمي منذ قليل من مطعم ماما نورة حتى رصيف الحوامل وعدت بالطريق نفسه ولم يمنعني أحد، وكنت وحيدة مكشوفة للأذى، وعندما ركبت السيارة وأغلقت الزجاج والأبواب وأصبحت غير مكشوفة ومن الصعب إيذائي قامت الدنيا وجئتم لمنعي... إنني الآن أكثر أمناً وراحة نفسية وأنا في السيارة، وهذا واضح فأنتم حاولتم كثيراً مع كثرتكم أن أنزل ورفضت ولم تستطيعوا فعل أي شيء في حين يستطيع أي مراهق أن يؤذيني وأنا أسير على قدمي، لماذا تعطوني كامل الحرية بأن أمشي على قدمي مكشوفة ضعيفة ولا تريدونني أن أحمي نفسي داخل السيارة...؟؟

قال لها أحد المسؤولين الأمنيين بنبرة شديدة.. اتصلي بولي أمرك ليأتي أو أعطيني تلفونه... قالت لماذا...؟ قال لنتفاهم معه في وضعك...؟؟ قالت... أنا أمامكم تفاهموا معي... لماذا تريدون منعي من القيادة... قال... لنحميك من الأذى... قالت تريدون حمايتي وأنا داخل السيارة ولا تجدون حاجة لحمايتي وأنا أسير على قدمي...؟ أمر غريب...! أسير عدة كيلومترات على قدمي ولا أستطيع أن أسير نصف كيلومتر داخل السيارة...؟؟ قال المسؤول (... لا تطولينها... المجتمع ما يبغاك تسوقين... وخلصينا...) قالت... لا... هذا غير صحيح... من حقي أن أقود وأحمي نفسي بدل أن أمشي على قدمي... أنا مثلك... قال المسؤول مستغرباً... مثلي... قالت... إيه مثلك... لي حق أن أحمي نفسي بالسيارة وأستفيد منها.

نظر المسؤول لزملائه وقال... وش نسوي بها...؟ فتدخلت موضي وقالت... ابعدوا عني... خلوني أمشي... قال المسؤول... ترانا نبي نضطر ناخذك معانا ونحولك للحجز حتى يجي ولي أمرك... قالت موضي... خلاص ابعدوا عني... سأتجه لطريق الخدمة وأوقف السيارة... فأفسحوا لها المجال... وحركت سيارتها ثم توقفت ونزلت وأشارت لسيارة أجرة وفتحت بابها وقالت للمسؤول... الآن سأركب (تكسي)... خلاص... ارتحتوا...؟؟ يعني هذا آمن لي...؟؟؟ عندما أكون وحدي في السيارة يكون عليّ خطر... وعندما أكون في سيارة مع رجال غريب غير محرم أكون آمنة...؟؟ وشلون...؟؟!! فهموني... يا ناس... فهموني... والله ماني فاهمة ها الحال المعكوسة.

انتهى هراؤه:



مافتئ هذا العجوز يدندن بقضايا الحرية وإضطهاد المرأة ، وسبحان الله كلما كبر زاد فسقه ..!!

المقال لا يحتاج إلى تعليق ففكرته واضحة وهدفها واضح ، وإستغرابي يتمحور في قضية هذه المرأة أإليس

لها ولي ، أليس لها أهل يعولونها .. أم أن المراد نفي تلك الأهلية وهدم الأسرة حتى تكون بلا ولي كل

حزب له توجهاته وله آراءه .. فقط عائلة بالمسمى ...! يريدون نقض الأساس المهم في الأسرة المسلمة

وليست القضية قضية قيادة أو رفع حجاب إنما القضية أكبر من ذلك وماتلكم إلا مفاتيح تفضي للصالات

المفتوحة والغير محكومة بجدران ولا أساسات وعندها يسقط البناء ..!



وتقول بنت عتيبة الموحدة:

باقي تطالب بأن تحمل السلاح وحرس شخصي وكأننا في غابة!! لكنها شنشنة نعرفها من أخزم!

والله لا أمن للمرأة ولا حفظ الا تحت رعاية وليها ونظره وتمسكها بحجابها



شاهت وجوه العلمانيين المنافقين اذناب الغرب
28
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

بنت عتيبة الموحدة
وهكذا يريدون ان تكون المرأة:
al7elwah
al7elwah
هدفهم واضح
حسبنا الله ونعم الوكيل..
علك مستكة
علك مستكة
وهكذا يريدون ان تكون المرأة:
وهكذا يريدون ان تكون المرأة:
حسبي الله عليهم
يعني خلاص ماعندهم شغل الا المرأه السعوديه
لازم نسوق ولازم نرمي الحجاب ولازم نزاحم الرجال في كل مكان ولازم الاختلاط في المدارس
و............و.........و..............الخ
حلوا مشاكل الفقر والبطاله وغلاء الا سعارغلاء المهور العنوسه والمخدرات وانهيار الاسهم
و.........................و........................و....................و.........................و............................
و.........................و........................و....................و.........................و.............................و.......................و........................و....................و..........................و............................
و........................و....................و.....................و............................و......................:09:
يارب من ارادنا بسوء فااشغله في نفسه
أغلى شهد
أغلى شهد
حسبي الله ونعم الوكيل
-ورد
-ورد
....
جزاك الله خير يابنت عتيبه الموحده ..

مايحصل في البلد هو تطبيق متدرج لبنود اتفاقية مكافحة التمييز ضد المرأه...التي وقعت عليها المملكه مؤخرابعد سنين من الممانعه ...

نعم تحفظت المملكه على بنود منها لكن ...

من يعرف يعلم ان التحفظ شكلي ولا يعترف به وهناك مراقبه ومتابعه من الخارج على مدى التزام المملكه ببنود هذه الاتفاقيه الخطيره ...


أمريكا للمعلوميه تضغط على الدول للتوقيع على هذه الاتفاقيه في حين ان (( أمريكا )) الى وقت قريب..لم توقع عليها لأن فيها بنود لاتتوافق مع الدستور الامريكي ...ولا ادري ان كانت وقعت مؤخرا ام لا ...

بالنسبه للصور التي في الموضوع هناك صورأشد وانكى ...لمن أصبح يطلق عليهن مؤخرا لقب سيدات المجتمع ..!!!!