موضوع الصلاة مرررة مهم
و(من تركها فقد كفر أوأشرك ) زيما قال الرسول
نصيحتي ...اسألي شيخ ثقة في الموضوع
وضحي له أنك تحبي زوجك ومبسوطة معاه
وماتبغي تفارقيه ..
وادعي ربك بكل صدق إنه يهدي وعلى قدر صدقك
في دعاك يرزقك الله من الإجابة

استخدمي معه الهجران اهجريه
وأقعدي عند أهلك
ووضحي له رأي الشرع وإنك ماتقدري ترجعيله
عله يندم ويرجع ويتوب
وأقعدي عند أهلك
ووضحي له رأي الشرع وإنك ماتقدري ترجعيله
عله يندم ويرجع ويتوب


الصفحة الأخيرة
1- اللجوء إلى الله والتضرع إليه من أجل هداية هذا الرجل، والصواب أن ندعو للإنسان بالليل وندعوه إلى الله بالنهار، وبقدر إخلاصنا وصدقنا يكون الخير وتأتي الاستجابة.
2- اتخاذ المدخل الحسن وانتقاء الكلمات الجميلة، واختيار الأوقات المناسبة، فتقولين له: أنت ـ ولله الحمد ـ طيب، وعندك وفاء، والناس يذكرونك بالخير وحبذا لو واظبت على الصلاة، فإني أحب أن أرى زوجي يخرج مثل الرجال ومعه العيال إلى بيوت الله.
3- تشجيع الصالحين من محارمك على زيارته ودعوته للصلاة دون أن يشعر أن هذا الأمر متفق عليه بينكم ويفضل أن تكون الزيارات في وقت الصلوات حتى يذهب معهم إلى الصلاة.
4- شراء أشرطة وكتيبات تبين حكم تارك الصلاة وعقوبة المتهاون في أدائها في أوقاتها ووضع الأشرطة في متناول يده.
5- الحرص على المواظبة على الصلاة أولاً ثم دعوته إلى إقامتها بخشوعها وركوعها وطمأنينتها ولن يحدث هذا إلا بالمواظبة على الصلاة، وقد مدح الله أهل الخشوع في الصلاة فقال: {والذين هم على صلواتهم يحافظون} فإن المواظبة والمحافظة على الصلاة توصل إلى الخشوع، ولا ينتفع إلا بالخشوع.
6- تبيين خطورة عدم أداء الصلاة في وقتها، وقد قال ولد سعد بن أبي وقاص لأبيه عندما قرأ قول الله تعالى: { فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون} قال يا أبتاه أهم الذين لا يصلون؟ فقال سعد لا؛ لو تركوها لكفروا، لكنهم الذين يؤخرونها عن وقتها.
7- استخدام الوسائل والأسلحة المؤثرة التي تمتلكها المرأة لإجباره على المواظبة على الصلاة، كرفض الأكل معه، والجلوس والامتناع عن فراشه، ولا مانع من إعلان الرغبة في فراقه إذا لم يحافظ على أداء الصلوات، ولابد أولاً من معرفة الآثار المترتبة قبل الإقدام على هذه الخطوات حتى لا تكون الآثار عكسية.