
اغلي من حياتي ابي @aghly_mn_hyaty_aby
عضوة جديدة
يابنات ساعدوني
السلام عليكم يابنات اناابتروك التحفيظ بسب اضغط لان خلاص تعبانه من الدينا من كثر المشكل في البيت ولان انا ماطباق الموجود في كتاب الله ونفسي اترك الغيبه والنميمه خلاص انا تعبانه نفسين مادري وش اسوي في هذي الدينا وارجوا المساعده لاتبخلوا علي وجزالكم الله الجنه:06::D
8
445
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.


ــ علاج النميمة :
1 - المبادرة بعدم تصديق النمام، بل زجره، وتخويفه الله والدار الآخرة، فإن ذلك مما يقطع الطريق على النمام، ولا يجعله يستمرئ أو يتمادى، 2 - بغض النمام في الله بغضاً ينعكس على السلوك، وعلى طريقة المعاملة، فإن ذلك له أثر كبير في الإقلاع عن هذه الآفة.
3 - تربية ملكة تقوى الله، ومراقبته في النفس، فإن هذه الملكة لها دور كبير في التخلص من العيوب والآفات ومن بينها النميمة، ثم التحلي بالفضائل والمنجيات.
4 - نقاء الوسط الذي يعيش فيه النمام، سواء أكان قريباً كالبيت، أم بعيدا كالمجتمع، فإن المرء ابن بيئته، وكم من أناس طهرت قلوبهم، وزكت جوارحهم واستقاموا على الطريق، بسبب عيشهم في وسط نقي
5 - اليقين التام بأن ما عند الله لا ينال ل بالمعصية، والوقيعة أو الإفساد بين الناس، وإنما ينال بالطاعة والاستقامة.
6 - دوام النظر في سيرة السلف، ومنهجهم في مقاومة النميمة ومعالجة النمامين، فإن ذلك له دور كبير في الاقتداء والتأسي.
7 - التذكير بعواقب النميمة والنمامين، سواء أكان ذلك على العاملين أم على العمل الإسلامي، وخير مذكر بذلك دوام النظر في كتاب الله - عز وجل - وسنة النبي صلى الله عليه وسلم.
9 - مقاطعة النمام إن أصر على هذا الخلق الذميم، ولم تنفع معه الأساليب المتقدمة.
ــ آثار النميمة:
وللنميمة آثار ضارة، وعواقب مهلكة على الناس أجميعين ومجتمعاتهم ، وتلك العواقب:
1 - قسوة القلب : ذلك أن النميمة كغيرها من المعاصي والسيئات تسود القلب وتدنسه، فيصيبه المرض، ويظل هذا المرض يسري فيه حتى يموت، فتكون القسوة، والويل كل الويل لمن قسا قلبه كما قال سبحــانه: (فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله أولئك في ضلال مُبين) ( الزمر: 22).
2 - نزع الثقة والهيبة من قلوب الناس : وتنتهي النميمة بصاحبها إلى نزع هيبته والثقة به من قلوب الناس، من باب أن من نم لك نم عليك، وإذا نزعت هيبة المرء، وضاعت الثقة به من قلوب الناس احترقت كل أوراقه، ولم يبق له ما يعيش أو يحيا به بين الناس، فيكون قد حكم على نفسه بالموت، وإن بدا أنه واحد من الأحياء .
3 - الإفلاس : وتنتهي النميمة كذلك بصاحبها إلى الإفلاس، إذ تضيع حسناته إن كانت له حسنات، الواحدة تلو الأخرى، بل ربما حط عليه من سيئات الآخرين إن لم تف حسناته بما عليه من مظالم وديون، وهذا ما لفت إليه النبي صلى الله عليه وسلم الأنظار حين قال لأصحابه: أتدرون ما المفلس؟، قالوا: المفلس فينا من لا درهم له، ولا متاع، فقال: إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة، وصيام، وزكاة، ويأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه، أخذ من خطاياهم، فطرحت عليه، ثم طرح في النار .
4 - سلب الأموال وانتهاك الأعراض وسفك الدماء :
ومن آثار النميمة على العاملين أيضاً: سلب الأموال، وانتهاك الأعراض، وسفك الدماء،
5 - التعرض لغضب الله وسخطه الموجبين للنار:
فإن النميمة تنتهي بصاحبها إلى التعرض لغضب الله وسخطه الموجبين للنار، فضلا عن عقاب الدنيا، إذ يقول سبحانه: {ولا يحيق، المكر السيء إلا بأهله فهل ينظرون إلا سنت الأولين فلن تجد لسنت الله تبديلا ولن تجد لسنت الله تحويلا}،( فاطر: 43).
6 - ا لفرقة والتمزق: وذلك أن سماع النميمة إذا لم يكن معه تقوى الله، يؤدي إلى سوء الظن، ثم التجسس وتتبع العورات، ثم الغيبة، ثم الخصومة، ثم التدابر والتقاطع، أو الفرقة والتمزق، الأمر الذي يكون سببا في ذهاب ريحنا وطمع الأعداء فينا، على النحو الذي نعيشه نحن المسلمين اليوم على كل المستويات الداخلية، والخارجية، الشعبية والقيادية، الفردية والجماعية، وصدق الله الذي يقول: {ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم} (آل عمـران: 105)
ــ عقاب النمام:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يدخل الجنة نمام متفق عليه، وفي رواية: قتات والقتات هو النمام، والنمام الذي ينقل الكلام بين الناس بقصد الإفساد بينهم.
يعذب في قبره قال صلى الله عليه وسلم حين مر على صاحبي قبرين يعذبان: أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة
1 - المبادرة بعدم تصديق النمام، بل زجره، وتخويفه الله والدار الآخرة، فإن ذلك مما يقطع الطريق على النمام، ولا يجعله يستمرئ أو يتمادى، 2 - بغض النمام في الله بغضاً ينعكس على السلوك، وعلى طريقة المعاملة، فإن ذلك له أثر كبير في الإقلاع عن هذه الآفة.
3 - تربية ملكة تقوى الله، ومراقبته في النفس، فإن هذه الملكة لها دور كبير في التخلص من العيوب والآفات ومن بينها النميمة، ثم التحلي بالفضائل والمنجيات.
4 - نقاء الوسط الذي يعيش فيه النمام، سواء أكان قريباً كالبيت، أم بعيدا كالمجتمع، فإن المرء ابن بيئته، وكم من أناس طهرت قلوبهم، وزكت جوارحهم واستقاموا على الطريق، بسبب عيشهم في وسط نقي
5 - اليقين التام بأن ما عند الله لا ينال ل بالمعصية، والوقيعة أو الإفساد بين الناس، وإنما ينال بالطاعة والاستقامة.
6 - دوام النظر في سيرة السلف، ومنهجهم في مقاومة النميمة ومعالجة النمامين، فإن ذلك له دور كبير في الاقتداء والتأسي.
7 - التذكير بعواقب النميمة والنمامين، سواء أكان ذلك على العاملين أم على العمل الإسلامي، وخير مذكر بذلك دوام النظر في كتاب الله - عز وجل - وسنة النبي صلى الله عليه وسلم.
9 - مقاطعة النمام إن أصر على هذا الخلق الذميم، ولم تنفع معه الأساليب المتقدمة.
ــ آثار النميمة:
وللنميمة آثار ضارة، وعواقب مهلكة على الناس أجميعين ومجتمعاتهم ، وتلك العواقب:
1 - قسوة القلب : ذلك أن النميمة كغيرها من المعاصي والسيئات تسود القلب وتدنسه، فيصيبه المرض، ويظل هذا المرض يسري فيه حتى يموت، فتكون القسوة، والويل كل الويل لمن قسا قلبه كما قال سبحــانه: (فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله أولئك في ضلال مُبين) ( الزمر: 22).
2 - نزع الثقة والهيبة من قلوب الناس : وتنتهي النميمة بصاحبها إلى نزع هيبته والثقة به من قلوب الناس، من باب أن من نم لك نم عليك، وإذا نزعت هيبة المرء، وضاعت الثقة به من قلوب الناس احترقت كل أوراقه، ولم يبق له ما يعيش أو يحيا به بين الناس، فيكون قد حكم على نفسه بالموت، وإن بدا أنه واحد من الأحياء .
3 - الإفلاس : وتنتهي النميمة كذلك بصاحبها إلى الإفلاس، إذ تضيع حسناته إن كانت له حسنات، الواحدة تلو الأخرى، بل ربما حط عليه من سيئات الآخرين إن لم تف حسناته بما عليه من مظالم وديون، وهذا ما لفت إليه النبي صلى الله عليه وسلم الأنظار حين قال لأصحابه: أتدرون ما المفلس؟، قالوا: المفلس فينا من لا درهم له، ولا متاع، فقال: إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة، وصيام، وزكاة، ويأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه، أخذ من خطاياهم، فطرحت عليه، ثم طرح في النار .
4 - سلب الأموال وانتهاك الأعراض وسفك الدماء :
ومن آثار النميمة على العاملين أيضاً: سلب الأموال، وانتهاك الأعراض، وسفك الدماء،
5 - التعرض لغضب الله وسخطه الموجبين للنار:
فإن النميمة تنتهي بصاحبها إلى التعرض لغضب الله وسخطه الموجبين للنار، فضلا عن عقاب الدنيا، إذ يقول سبحانه: {ولا يحيق، المكر السيء إلا بأهله فهل ينظرون إلا سنت الأولين فلن تجد لسنت الله تبديلا ولن تجد لسنت الله تحويلا}،( فاطر: 43).
6 - ا لفرقة والتمزق: وذلك أن سماع النميمة إذا لم يكن معه تقوى الله، يؤدي إلى سوء الظن، ثم التجسس وتتبع العورات، ثم الغيبة، ثم الخصومة، ثم التدابر والتقاطع، أو الفرقة والتمزق، الأمر الذي يكون سببا في ذهاب ريحنا وطمع الأعداء فينا، على النحو الذي نعيشه نحن المسلمين اليوم على كل المستويات الداخلية، والخارجية، الشعبية والقيادية، الفردية والجماعية، وصدق الله الذي يقول: {ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم} (آل عمـران: 105)
ــ عقاب النمام:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يدخل الجنة نمام متفق عليه، وفي رواية: قتات والقتات هو النمام، والنمام الذي ينقل الكلام بين الناس بقصد الإفساد بينهم.
يعذب في قبره قال صلى الله عليه وسلم حين مر على صاحبي قبرين يعذبان: أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة

seeemo
•
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
مره كان عندنا داعيه في التحفيظ وكانت تتكلم عن فضل الصلاه عند كل وضوء فقالت كنت مره في دار ام سلمه والقيت محاضره وكانت عن فضل الصلاه بعد الوضوء تقول بعد سته اشهر رجعت لنفس الدار القيت محاضره وبعدما خلصت جت وحده وسلمت على وجلست تشكرني فسالتها عن قصتها قالت : اني كنت اجي للدار ليس رغبه في الحفظ بل هربا من مشاكل البيت بعد ان تكلمتي عن فضل الصلاه بعد الوضوء صرت كل ما توضيت صليت ركعتين من غير فريضه والان حالي من احسن الاحوال وبنعيم احسد عليه
اسال الله ان تكون حالك كحالها
وعلى فكره مافيه احد ما عنده مشاكل قال تعالى ( لقد خلقنا الانسان في كبد )
ولكن الفرق بين الناس احد لما يتضايق يعلم انه بلاء فيحمد الله عليه ولا يشتكي للبشر بل يلجا الى الله والبعض الاخر يشوف انو ما احد عنده مشاكل غيره ومشاكله مالها حل وما في احد مثله ويبدأ بالتذمر والشكوى
أسأل الله الا نكون واياك منهم
مره كان عندنا داعيه في التحفيظ وكانت تتكلم عن فضل الصلاه عند كل وضوء فقالت كنت مره في دار ام سلمه والقيت محاضره وكانت عن فضل الصلاه بعد الوضوء تقول بعد سته اشهر رجعت لنفس الدار القيت محاضره وبعدما خلصت جت وحده وسلمت على وجلست تشكرني فسالتها عن قصتها قالت : اني كنت اجي للدار ليس رغبه في الحفظ بل هربا من مشاكل البيت بعد ان تكلمتي عن فضل الصلاه بعد الوضوء صرت كل ما توضيت صليت ركعتين من غير فريضه والان حالي من احسن الاحوال وبنعيم احسد عليه
اسال الله ان تكون حالك كحالها
وعلى فكره مافيه احد ما عنده مشاكل قال تعالى ( لقد خلقنا الانسان في كبد )
ولكن الفرق بين الناس احد لما يتضايق يعلم انه بلاء فيحمد الله عليه ولا يشتكي للبشر بل يلجا الى الله والبعض الاخر يشوف انو ما احد عنده مشاكل غيره ومشاكله مالها حل وما في احد مثله ويبدأ بالتذمر والشكوى
أسأل الله الا نكون واياك منهم

الصفحة الأخيرة
هلا اختي .. ليه تتركين التحفيظ ؟؟؟؟
انتي حفظتي 10 اجزاء ماشاءالله عليك .. باقي لك 20 وتختمين القرآن ..
لاتطلعين .. لو طلعتي ممكن تفتر الهمه وماتكملين ..
وبالنسبه للمشاكل .. المشاكل موجوده بكل مكان وبكل زاويه ..
فقد دائما اذكري الله وادعي ولا تكفي عن الدعااااااااااااء ..
لان الانسان مايقدر يستغني بيوم عن الله .. حتى لو كنتي في رخاء لازم تدعين ..
يعني الوضع عادي فقد ريحي اعصابك وركزي في حفظ القرآن وبس ..
وبالنسبه للغيبه والنميمه ،
ياختي تذكري حديث الرسول عليه الصلاه والسلام : (( لايدخل الجنه قتات )) والقتات يعني النمام !!!
حرام نخسر الجنه عشان سوالف ما تودي ولا تجيب ..
جاهدي نفسك وتذكري ان اللي يخطر في باله يسوي معصيه ويمسك نفسه ربي يكتب له أجر المجاهده ..
وهذي بعض الصور عن الغيبه
ما أبشعها من صورة وما أبشع ما نفعله وما نقوله كل يوم في مجالسنا واجتماعاتنا.....
بعد كل هذا لنتعاهد أن لاننطق الا بما يرضي الله سبحانه وتعالي فنحن نتحدث كثيرا وننسي....
ونسينا قوله تعالي ((وما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد))
فملائكة الرحمن لاتنسى
فما نفعل اخي واختي الاحباء عند عرضنا علي رب العزة والجلال ويقال لنا ((هذا كتابك ينطق عليكم بالحق انا كنا نستنسخ ما كنتم تعملون))
الجاثية
وعندما يقال لنا
((اقرأ كتابك كفي بنفسك اليوم عليك حسيبا))
الاسراء
اسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يمن علينا بتوبة نصوح تجب ما قبلها ويغفر لنا ذنوبنا وزللناواسرافنا في أمرنا وأن لايطلق ألسنتنا الا بما يرضيه عنا انه ولي ذلك والقادر عليه وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
منقول للفائده