السلام عليكم..
كيفكم يابنات عالم حواء..
بداية أحب ادعي لكل عضوه ترد علي وتفيدني ان ربي يحقق لها ماتتمنى ويسعدهــا في دنياها واخرتها ويجعل ماتكتبه لي في ميزان حسناتها.. قولوا امين..
راح أبدأ بمشكلتي ألا وهي احساسي بالنقص.. من جد يابنات لما أشوف وحده أفضل مني من النواحي الماديه والاجتماعيه أحس بالنقص تجاه نفسي وأبدو مع الشخص اللي أمامي غير طبيعيه بل قريبه للتصنع!!! ممكن الشي هذا راجع لعدم ثقتي بنفسي!!
وفيه حاجه ثانيه وهي اني دايما أحطم نفسي وأجلد ذاتي لأسباب قد تكون تافهه مثل لما تنسل كلمه غلط على لساني أو لما أعمل أو أقول حاجه محرجه أو لما أغلط على أحد بدون قصد...الخ
والله يابنات الشي هذا غصب عني.. دايما اقول لنفسي لازم ابعد عن التفكير السطحي هذا وأكون واثقه من نفسي لكن لاحياة لمن تنادي:(
هذي باختصار مشكلتي وأنا كلي أمل ويقين انكم راح تساعدوني وتطرحون علي حلولكم..
وأشكركم ألف شكر...

gege2000 @gege2000
عضوة
يابنات عندي مشكلة تؤرقني في شخصيتي ومالي الا الله ثم أنتم... لاتبخلوا علي بردودكم
22
2K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

um joud
•
اتمنى يفيدك هذا المقال
يدفع الاحساس بالنقص لدى شخص ما للشعور بأن الناس جميعًا أفضل منه في شيء أو آخر وفقا لتعبير عالم النفس الشهير "ألفرد إدلر".
وليس المقصود بهذا هو أن يشعر المرء بالتواضع أمام الناس فهذا أمر محمود، وإنما المقصد أن يتنامى هذا الشعور في الإنسان إلى الحد الذي يشعره بالدونية والعجز والفشل، ومثل هذا الشعور إذا تمكن من الفرد فإنه يكون نقمة عليه، تجعله لا ينعم بسكينة النفس التي من حقه أن ينعم بها، فهو يبذل جهدًا متواصلاً للتعويض عن نقصه سواء كان حقيقيًا أم متوهمًا.
ومن ابرز علامات الشعور بالنقص :
اولا :التلهف على الحب والعطف من خلل كثرة السؤال حول ما اذا كان الشخص محبوبا ام لا كطرحه سؤال " هل تراه احبني "
ثانيا: الرغبة في بلوغ الكمال المثالي:
"ليس عظيمًا بالقدر الكافي" هكذا يقول لنفسه كلما فعل شيئًا، فلديه شعور مستمر أن أفعاله وأعماله لم تصل للحد الذي يرضى عنه.
ثالثًا: سرعة التسليم بالهزيمة:
"لن أستطيع أن أكمل" هكذا يكون رده إذا بدأ محاولة ما، وأنت متأكد أنه يستطيع، فكل قدراته تقول هذا، ومهما شجعته فقد يتقدم قليلاً ثم تراه ضجرًا مكفهرًا يلقي ما في يده صارخًا: ، فما الذي يمنعه؟ إن الشعور بالنقص الذي يجعل لديه دائمًا إحساسًا بالخوف من عدم النجاح.
رابعًا: التأثر السلبي بنجاح الآخرين:
التقى أحدهم بزميلين في الدراسة بعد أعوام، واستمع منه إلى قصة نجاحه، وكيف امتلك صيدلية وسيارة ومنزلاً في حي راق، أو أن أبناءه في المدارس الخاصة، وكان يستمع إليه ويكاد يشعر بالدوار، وكأن غولاً يأكل قلبه، إنه بالقياس إلى صديقه لم يحقق شيئًا يذكر، نعم لديه صيدلية وزوجة وأولاد ولكن ليست في مستوى صديقه، ويا لتلك السيارة المتهالكة التي يركبها بالمقارنة مع سيارة صديقة، رغم أنه يعلم أن صديقة يدفع لها قسطًا شهريًا، مقداره ألف جنيه، وانطلق يندب حظه وهو يقارن بينه وبين الناس، وذهبت ثقته بنفسه مع تيار الحسرة على قدره بالمقارنة بأقدار الآخرين.
خامسًا: الحساسية المفرطة:
"ماذا تقصد بهذا" هكذا يقول عند كل كلمة يوجهها إليه أحد، لو غفل زميله عن توجيه التحية إليه، أو لو دخل على اثنين يتحدثان فسكتا، وآه لو وجه أحدهم إليه نقدًا ولو بأسلوب لطيف، تجده قد زاغت عيناه واحمر وجهه وقد يندفع في تصرف أحمق سخيف وقد يسيء الأدب مع زملائه، إنه من أبز أعضاء نادي الشعور بالنقص لأنه كما يقول المثل: "يعمل من الحبة قبة"
سادسا: افتقاد روح الفكاهة:
"هل تسخر مني ؟ " سريعًا ما يتجهم وجهه وهو يقول تلك الكلمة عندما يوجه أحد أصدقائه دعابة تمس شخصيته، وما ذاك إلا لافتقاده روح الدعابة، ونشأ ذلك في الأصل من شعوره بالنقص.
صنف نفسك:
إن كل محاولة جادة لترقية الذات ينبغي أن تبدأ بجمع أكثر ما يمكن من المعلومات عن هذه النفس المراد ترقيتها، ويصدق ذلك أيضًا على محاولة اكتساب الثقة بالنفس كذلك، وإذا كنت أنت لا تقبل أن تثق في شخص تريد أن تسند إليه عملاً ما لم تجمع عنه المعلومات الكافية، فكذلك الحال مع نفسك، فما لم تجمع كل ما يمكن جمعه من المعلومات عنها فكيف يتأتى لك أن تثق في هذه النفس التي تكل إليها أمر قيادتك في الحياة.
ودعني أسألك كم تعرف عن نفسك؟ ربما كثيرا
ولكن هل ترى معلوماتك عن نفسك مرتبة منسقة؟
وبمعنى آخر هل تستطيع في التو واللحظة أن تشير إلى نواحي القوة ثم نواحي الضعف في نفسك في صورة نقاط واضحة محددة؟
ما أكثر الذين يتقبلون أنفسهم على علاتها ولا يحاولون الاطلاع على رذائل نفوسهم، كما يحاولون الاطلاع على دخائل غيرهم، ومعرفتك بنفسك ينبغي ألا تفترق في شيء عن معرفتك بأي أمر آخر، فهذه معرفة يجب اكتسابها كما يجب ترتيبها وتبويبها وتنسيقها، وأفضل الطرق العملية للتعرف على نفسك أن تجيب على مجموعة من الأسئلة تستهدف استجلاء نواحي ضعفك وقوتك، وبذلك تخرج بصورة واضحة عن نفسك، وحيث إننا بصدد الحديث عن مشكلة ضعف الثقة بالنفس والشعور بالنقص، فدعنا نظرح عليك بعض الأسئلة التي سوف تتوصل بعد الإجابة عليها إلى حقيقة انتمائك إلى من عدمه، فإذا ما تهيأت للإجابة عليها فأحذرك أن تخلط بين ما تجب أن يكون، وما هو كائن فعلاً، فإنك بهذا تشوه الصورة التي ترسمها لنفسك، وأي برنامج لترقية النفس قائم على هذه الصورة الشوهاء التي تتجاوز الواقع فلا جدوى منه، فإذا لم تكن واثقًا من توخيك الدقة والأمانة في إجاباتك فدع صديقًا مقربًا إليك يجيب على الأسئلة الموجهة إليك بالنيابة عنك، وقابل بين إجاباته المبنية على معرفته الشخصية بك وبين ما تحسه في نفسك، كذلك لا تنظر إلى هذه الأسئلة على أنها وسيلتك لمعرفة: لماذا تخفق أو تخطئ؟ بل على أنها سبيلك لمعرفة كيف ستنجح، لا تحزن لما يتضح لك من نقاط الضعف، ولا تمتثل لها، ولكن انظر إليها على أنها خميرة يمكن أن تتحول إلى شيء نافع مجدٍ، ثم اتخذ هذا الاختبار كذلك سبيلك لمعرفة أي نوعي الثقة بالنفس تكتسب: ، كما ذكرنا في المقال السابق.
فإن كنت عاملاً في ميدان يتطلب النشاط العملي والشخصية المؤثرة كأن تكون داعية أو رجل أعمال أو مشتغلاً بالبيع أو ممارسًا لعمل يتطلب الاحتكاك بالناس فالأوفق لك أن تكتسب النوع الأول ، وأما إن كنت عاملاً في ميدان من ميادين البحث أو الدراسة أو غيرها مما يتطلب مجهودًا ذهنيًا فخير لك أن تكتسب النوع الثاني "الثقة المحددة " .
الشعور بالنقص قد يتركك بعزلة عن محيطك
يدفع الاحساس بالنقص لدى شخص ما للشعور بأن الناس جميعًا أفضل منه في شيء أو آخر وفقا لتعبير عالم النفس الشهير "ألفرد إدلر".
وليس المقصود بهذا هو أن يشعر المرء بالتواضع أمام الناس فهذا أمر محمود، وإنما المقصد أن يتنامى هذا الشعور في الإنسان إلى الحد الذي يشعره بالدونية والعجز والفشل، ومثل هذا الشعور إذا تمكن من الفرد فإنه يكون نقمة عليه، تجعله لا ينعم بسكينة النفس التي من حقه أن ينعم بها، فهو يبذل جهدًا متواصلاً للتعويض عن نقصه سواء كان حقيقيًا أم متوهمًا.
ومن ابرز علامات الشعور بالنقص :
اولا :التلهف على الحب والعطف من خلل كثرة السؤال حول ما اذا كان الشخص محبوبا ام لا كطرحه سؤال " هل تراه احبني "
ثانيا: الرغبة في بلوغ الكمال المثالي:
"ليس عظيمًا بالقدر الكافي" هكذا يقول لنفسه كلما فعل شيئًا، فلديه شعور مستمر أن أفعاله وأعماله لم تصل للحد الذي يرضى عنه.
ثالثًا: سرعة التسليم بالهزيمة:
"لن أستطيع أن أكمل" هكذا يكون رده إذا بدأ محاولة ما، وأنت متأكد أنه يستطيع، فكل قدراته تقول هذا، ومهما شجعته فقد يتقدم قليلاً ثم تراه ضجرًا مكفهرًا يلقي ما في يده صارخًا: ، فما الذي يمنعه؟ إن الشعور بالنقص الذي يجعل لديه دائمًا إحساسًا بالخوف من عدم النجاح.
رابعًا: التأثر السلبي بنجاح الآخرين:
التقى أحدهم بزميلين في الدراسة بعد أعوام، واستمع منه إلى قصة نجاحه، وكيف امتلك صيدلية وسيارة ومنزلاً في حي راق، أو أن أبناءه في المدارس الخاصة، وكان يستمع إليه ويكاد يشعر بالدوار، وكأن غولاً يأكل قلبه، إنه بالقياس إلى صديقه لم يحقق شيئًا يذكر، نعم لديه صيدلية وزوجة وأولاد ولكن ليست في مستوى صديقه، ويا لتلك السيارة المتهالكة التي يركبها بالمقارنة مع سيارة صديقة، رغم أنه يعلم أن صديقة يدفع لها قسطًا شهريًا، مقداره ألف جنيه، وانطلق يندب حظه وهو يقارن بينه وبين الناس، وذهبت ثقته بنفسه مع تيار الحسرة على قدره بالمقارنة بأقدار الآخرين.
خامسًا: الحساسية المفرطة:
"ماذا تقصد بهذا" هكذا يقول عند كل كلمة يوجهها إليه أحد، لو غفل زميله عن توجيه التحية إليه، أو لو دخل على اثنين يتحدثان فسكتا، وآه لو وجه أحدهم إليه نقدًا ولو بأسلوب لطيف، تجده قد زاغت عيناه واحمر وجهه وقد يندفع في تصرف أحمق سخيف وقد يسيء الأدب مع زملائه، إنه من أبز أعضاء نادي الشعور بالنقص لأنه كما يقول المثل: "يعمل من الحبة قبة"
سادسا: افتقاد روح الفكاهة:
"هل تسخر مني ؟ " سريعًا ما يتجهم وجهه وهو يقول تلك الكلمة عندما يوجه أحد أصدقائه دعابة تمس شخصيته، وما ذاك إلا لافتقاده روح الدعابة، ونشأ ذلك في الأصل من شعوره بالنقص.
صنف نفسك:
إن كل محاولة جادة لترقية الذات ينبغي أن تبدأ بجمع أكثر ما يمكن من المعلومات عن هذه النفس المراد ترقيتها، ويصدق ذلك أيضًا على محاولة اكتساب الثقة بالنفس كذلك، وإذا كنت أنت لا تقبل أن تثق في شخص تريد أن تسند إليه عملاً ما لم تجمع عنه المعلومات الكافية، فكذلك الحال مع نفسك، فما لم تجمع كل ما يمكن جمعه من المعلومات عنها فكيف يتأتى لك أن تثق في هذه النفس التي تكل إليها أمر قيادتك في الحياة.
ودعني أسألك كم تعرف عن نفسك؟ ربما كثيرا
ولكن هل ترى معلوماتك عن نفسك مرتبة منسقة؟
وبمعنى آخر هل تستطيع في التو واللحظة أن تشير إلى نواحي القوة ثم نواحي الضعف في نفسك في صورة نقاط واضحة محددة؟
ما أكثر الذين يتقبلون أنفسهم على علاتها ولا يحاولون الاطلاع على رذائل نفوسهم، كما يحاولون الاطلاع على دخائل غيرهم، ومعرفتك بنفسك ينبغي ألا تفترق في شيء عن معرفتك بأي أمر آخر، فهذه معرفة يجب اكتسابها كما يجب ترتيبها وتبويبها وتنسيقها، وأفضل الطرق العملية للتعرف على نفسك أن تجيب على مجموعة من الأسئلة تستهدف استجلاء نواحي ضعفك وقوتك، وبذلك تخرج بصورة واضحة عن نفسك، وحيث إننا بصدد الحديث عن مشكلة ضعف الثقة بالنفس والشعور بالنقص، فدعنا نظرح عليك بعض الأسئلة التي سوف تتوصل بعد الإجابة عليها إلى حقيقة انتمائك إلى من عدمه، فإذا ما تهيأت للإجابة عليها فأحذرك أن تخلط بين ما تجب أن يكون، وما هو كائن فعلاً، فإنك بهذا تشوه الصورة التي ترسمها لنفسك، وأي برنامج لترقية النفس قائم على هذه الصورة الشوهاء التي تتجاوز الواقع فلا جدوى منه، فإذا لم تكن واثقًا من توخيك الدقة والأمانة في إجاباتك فدع صديقًا مقربًا إليك يجيب على الأسئلة الموجهة إليك بالنيابة عنك، وقابل بين إجاباته المبنية على معرفته الشخصية بك وبين ما تحسه في نفسك، كذلك لا تنظر إلى هذه الأسئلة على أنها وسيلتك لمعرفة: لماذا تخفق أو تخطئ؟ بل على أنها سبيلك لمعرفة كيف ستنجح، لا تحزن لما يتضح لك من نقاط الضعف، ولا تمتثل لها، ولكن انظر إليها على أنها خميرة يمكن أن تتحول إلى شيء نافع مجدٍ، ثم اتخذ هذا الاختبار كذلك سبيلك لمعرفة أي نوعي الثقة بالنفس تكتسب: ، كما ذكرنا في المقال السابق.
فإن كنت عاملاً في ميدان يتطلب النشاط العملي والشخصية المؤثرة كأن تكون داعية أو رجل أعمال أو مشتغلاً بالبيع أو ممارسًا لعمل يتطلب الاحتكاك بالناس فالأوفق لك أن تكتسب النوع الأول ، وأما إن كنت عاملاً في ميدان من ميادين البحث أو الدراسة أو غيرها مما يتطلب مجهودًا ذهنيًا فخير لك أن تكتسب النوع الثاني "الثقة المحددة " .
الشعور بالنقص قد يتركك بعزلة عن محيطك

لاتزعلين على نفسك انتي انسانة و معرضة لها الأشياء ,,,
تعلمي" تدعين للناس " اللي شفتي عليهم النعمة أو الشي اللي مو موجود فيك و خاطرك يكون فيك
ادعيلهم على طــــــــــــــــــول في نفسك قبل لا تبتدي ملامح وجهك تغير وحطي في بالك أن الملائكة بتأمن عليك و بتقولك لك بالمثل ...
يلا أبيك تدعين لي ^-^
تعلمي" تدعين للناس " اللي شفتي عليهم النعمة أو الشي اللي مو موجود فيك و خاطرك يكون فيك
ادعيلهم على طــــــــــــــــــول في نفسك قبل لا تبتدي ملامح وجهك تغير وحطي في بالك أن الملائكة بتأمن عليك و بتقولك لك بالمثل ...
يلا أبيك تدعين لي ^-^

شوفي اختي هذي المشاعر طبيعيه في اي انسان مهما كان وضعه الاجتماعي او المادي يعني مش انتي الوحيده الي تفكر كذا حتى الشخص الي انتي تشعرين اتجاه بالنقص هو ايضا يشعر بالنقص ربما لصفات تتمتعين بها ويفتقدها هو لكن هناك اشخاص يتاثرون من اي موقف حاولي انك تنظرين للسلبيات التي عند غيرك وقارنيها بحسناتك وعيشي حياتك على انك الافضل حتى وان كان وضعك الاجتماعي او المادي اقل وليكن مثلك في الحياه القناعه كنز لايفنى وتذكري بانه ليس كل مايلمع ذهبا ابحثي اكثر عن كنوزك الداخليه واكتشفي ايجابياتك وعيشي الحياه بكل ثقه مع تمنياتي لك بالتوفيق

غدا أجمل
•
الحل انك تنظرين داااااائــــــــــــما للناس اللي أقل منك ... سواء في الشكل او الصحة او الحالة المادية او الاجتماعيه .... عن طريق قراء المشاكل والقصص او اذا تقدرين بزيارة الفقرا والمساكين وملاجئ الايتام او دور المعاقين او على الاقل تجلسين ساعة عند الاخبار وتشوفين مأسي غيرك وتحمدين ربك على النعم اللي تانتي فيها وتحسين انك ولله الحمد أفضل من غيرك بألف مره
الله يفرج عنك وينور قلبك وبصيرتك ويوفقك دنيا واخرة
الله يفرج عنك وينور قلبك وبصيرتك ويوفقك دنيا واخرة
الصفحة الأخيرة
بالاول حلو انك اعترفتي بمشكلتك وهذا نص الحل
انا حلي بس انك تسمعين اشرطه للسويدان وعمرو خالد (السويدان) عنده اشرطه رائعه للتاثير بالشخصيه وزياده الثقه بالنفس
حبيبتي هذا اللي عندي يمكن الاخوات يفيدونك باشياء اخرى ...والله يوفقك
كِندى