الحياة كنوز ونفائس
أعظمها الإيمان بالله . . .
وطريقها مناره القرآن الكريم
فالإيمان إشعاعه أمان . . .
والأمان يبعث الأمل . .
والأمل يثمر السكينة . . .
والسكينة نبع للسعادة . . .
والإنسان المؤمن يسير
في طريق الله آمناً ...
مطمئناً، لأن إيمانه الصادق ...
يمده دائماً بالأمل والرجاء
في عون الله ورعايته
وحمايته، وهو يشعر
على الدوام بأن الله عز وجل معه
في كل لحظة........
، ونجد أن هذا الإنسان
المؤمن يتمسك بكتاب
الله لاجئاً إليه دائماً،
فمهما قابله من مشاكل وواجهه
من محن فإن كتاب الله
وكلماته المشرقة
بأنوار الهدى كفيلة بأن تزيل
ما في نفسه من وساوس
وما في جسده من
آلام وأوجاع، ويتبدل خوفه
إلى أمن وسلام، وشقاؤه إلى سعادة
وهناء كما
يتبدل الظلام الذي كان يراه إلى نور .....
همــــسه
كُــــن مع اللـــه ولا تـُـــبال
حبيبتهم ام عبد العزيز
جزاكـــ الله خــيراًووالديك والدينا وجميع المسلمين والمسلمــــات
انا الان في لحظة خوف وعدم توازن وافتقاد للامان لان من كنت اعتقد انه مامني تلقيت منه طعنة غادرة
من مأمنه يؤتى الحذر
من مأمنه يؤتى الحذر
رائعة ومتألقه دوما كما عهدنك ياأم عبدالعزيز في مواضيعك الاكثر من رائعة بارك الله فيك وأسأل الله ان يجعلها في ميزان حسناتك اللهم امين.
الصفحة الأخيرة
أشعر بالأمان وبراحه وطمئنينه بتقربي إلى الله في صلاتي
ودعائي وقرائة القران