هذا العنوان كتبته أحدى الأخوات في شات إحدى القنوات الأسلامية قصتها مع الإستغفار قائلة : كنت ملازمة للإستغفار في كل وقت وكنت متيقنة بأجره وثماره العظيمة وكنت أستغفر في اليوم عشرين ألف مرة و تحلف بالله أنها من شدة ماترى من تحقيق الامنيات كانت تسجد لله باكية شاكرة لأنه ( رزقها من حيث لا تحتسب..فأرجوك لاتحرم غيرك هذا الخير إذا كنت تحبه بصدق
~
يقول آلشَيخّ خآلِد آلجبيرِ : كرَرواَ " آسّتغَفرَاللّــهـ آلذّي لّـآ إلّه إِلآ هُوَ الحّي القُيومَ وأتُوبَ إلّيهَ عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته " سترون عجبآ مَنّ تفريجٍ آلهم وتيسير آلآمر لآ تَحتّفظ فِيهَآ أرسُلهَآ لأعِز النآسَ عِندكّ كُلَ دقَيقَه . . مَنْ عّمَرْنـاَ . . اَنَفآسّ لآ تّعَودْ . . فلتكَنْ لأنفْآسَك . . حّـَلآوة بالإستِغفَآرِ "<
وهاد @ohad_1
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
حكاية أمنية
•
يارب وفقنا للاستغفار وتقبل دعانا اللهم امين
آسّتغَفرَاللّــهـ آلذّي لّـآ إلّه إِلآ هُوَ الحّي القُيومَ وأتُوبَ إلّيهَ
جزاك الله خير
جزاك الله خير
الصفحة الأخيرة