
طيف خيال الاحباب
•
الله يرحم والديك غاليتي ويعوضك خير وان يسخر لك الطيبين من خلقه

الله يكرمك بالزوج الصالح الحنون يعوضك مكان الاب واﻻم ويرزقك اطفال بارين يعوضوك حنان اﻻسرة والعائلة والله يجعل ليك صديقات مخلصات يحبون لك خير الدنيا واﻻخرة الله ينجحك ووفقك ووسع صدرك وفرج همك ويتوﻻك سبحانه برحمته ومعونتوا في كل طريقك صلي على النبي ياحبيبتي صلي على النبي ومتخافي من اي شيء


الله يرحم اموات المسلمين
صادقة بكل كلمة قلتيها الله لا يحرمني من ابوي و امي و يرزقك الصبر
اعرف عائلة الاب توفى قبل عشرين سنة و اكبر ولده تقريبا عمره عشرين و اصغر واحد عمره سنة ونص وكانوا على قد حالهم و في بيت واحد
تزوج الكبير و الثاني و الثالث و بقي اثنين
امهم شخصيتها ضعيفة مع ان اولادها بارين فيها
بنو بيت جديد و الكبير بنى له غرفتين و حمام و الاثنين المتزوجين كل واحد غرفة وامهم غرفة اما الاثنين الصغار قالوا بيكونوا مع الام ما نقدر نبني امهم قالت لهم ابنو غرفة بس هم قالوا لا و الولدين كبروا و صاروا ينامون في مجلس الرجال الاخ الكبير عنده ولد اصغر من اخوه اليتيم تقريبا بخمس سنين يعطيه مصروفه كل يوم اما اخوه ما كان يعطيه ريال واحد
كلهم بنوا لهم بيوت مستقلة بما فيهم الاخ الرابع اما الاخير راح يجاهد و استشهد وهو عمره 19 الاخ الكبير من شده حزنه عليه كان يبكي بصوت عالي كان جدا ندمان على معاملته له و سبحان الله بنى لولده الكبير غرفة مستقلة و اشترى له ايفون مع انه كان رافض يشتري لاخوه وهو كان اكبر من ولده هم غلطتهم انهم ما قسموا ورث ابوهم لو قسموه كان كل واحد بياخذ حقه و الاخوين الصغار ما كانوا بينظلمون
الام فضفضت لي و كانت زعلانة جدا من ولدها الكبير ولدها الصغير كان مؤدب و الكل يمدحه تقول مرة جا متاخر شوي في الليل وهو عطاه كف قال ليش تتاخر اخوه نزل راسه و سكت ما قال شي الحين ولده يتاخر على كيفه محد يقول له شي
ومرة تاخر على العشا و جا وهم يتعشون لما كان بيجلس معاهم على العشا اخوه قال له لا تجلس ليش تاخرت هو المسكين قام وجلس بعيد عنهم الام تبكي وهي تحكي لي عن ولدها الشهيد و تحمد الله انها اذنت له انه يروح الجهاد
هذي القصة كلها كتبتها عشان نحمد الله على نعمة الام و الاب
صادقة بكل كلمة قلتيها الله لا يحرمني من ابوي و امي و يرزقك الصبر
اعرف عائلة الاب توفى قبل عشرين سنة و اكبر ولده تقريبا عمره عشرين و اصغر واحد عمره سنة ونص وكانوا على قد حالهم و في بيت واحد
تزوج الكبير و الثاني و الثالث و بقي اثنين
امهم شخصيتها ضعيفة مع ان اولادها بارين فيها
بنو بيت جديد و الكبير بنى له غرفتين و حمام و الاثنين المتزوجين كل واحد غرفة وامهم غرفة اما الاثنين الصغار قالوا بيكونوا مع الام ما نقدر نبني امهم قالت لهم ابنو غرفة بس هم قالوا لا و الولدين كبروا و صاروا ينامون في مجلس الرجال الاخ الكبير عنده ولد اصغر من اخوه اليتيم تقريبا بخمس سنين يعطيه مصروفه كل يوم اما اخوه ما كان يعطيه ريال واحد
كلهم بنوا لهم بيوت مستقلة بما فيهم الاخ الرابع اما الاخير راح يجاهد و استشهد وهو عمره 19 الاخ الكبير من شده حزنه عليه كان يبكي بصوت عالي كان جدا ندمان على معاملته له و سبحان الله بنى لولده الكبير غرفة مستقلة و اشترى له ايفون مع انه كان رافض يشتري لاخوه وهو كان اكبر من ولده هم غلطتهم انهم ما قسموا ورث ابوهم لو قسموه كان كل واحد بياخذ حقه و الاخوين الصغار ما كانوا بينظلمون
الام فضفضت لي و كانت زعلانة جدا من ولدها الكبير ولدها الصغير كان مؤدب و الكل يمدحه تقول مرة جا متاخر شوي في الليل وهو عطاه كف قال ليش تتاخر اخوه نزل راسه و سكت ما قال شي الحين ولده يتاخر على كيفه محد يقول له شي
ومرة تاخر على العشا و جا وهم يتعشون لما كان بيجلس معاهم على العشا اخوه قال له لا تجلس ليش تاخرت هو المسكين قام وجلس بعيد عنهم الام تبكي وهي تحكي لي عن ولدها الشهيد و تحمد الله انها اذنت له انه يروح الجهاد
هذي القصة كلها كتبتها عشان نحمد الله على نعمة الام و الاب

رحم الله والديك ووالدي المسلمين
يا اختي .. هذه الدنيا دار فرار الى الله وليست دار قرار
فمهما عانيت او شقيت او سعدت وفرحت ! فذلك لن يدوم .. واعلمي ان الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر ... وليكن قدوتك خير البشر نبي الرحمة عليه الصلاة والسلام .. الم يولد يتيما ونشا يتيما ..!؟
ولا ناصر له الا الله .. فالله ارحم بِنَا من والدينا وأولادنا واحبابنا .. هذا في الحياة الدنيا .
اما في الاخرة..! حالنا يكون كما اخبر المولى عز وجل ( فاذا نفخ في الصور فلا انساب بينهم) ..!
كلنا نقول بلسان واحد : نفسي ! نفسي !!!!
وقد سئل احدهم الا تخشى الفقر ؟ فقال : كيف اخشاه و ولي رب السموات والأرض
فكذلك انت ونحن ما اسعد حظنا اذ لنا رب نعبده ونوحده ونلجأ اليه عند المضرات والكربات
نتذلل اليه ونفتقر لغناه .. الم يقل في تنزيله
فالناصر والمعز هو الله وكذلك المهين والمذل هو الله تعالى .. : فمن يهنه الله فلا ناصر له ، ومن ينصره الله فلا مهين له!!
فلا تشغلي بالك. بالناس .. وتظنين ان لهم يد في نفعك او ضرك او اعلاء شانك واهانتك..
فهم مثلك ضعفاء و فقراء لا يملكون لأنفسهم ضراً ولا نفعاً .. فما بالك انت
علقي قلبك بالله تعالى وتعبديه بصفاته الحسنى وأسمائه العُلى..
فالكثير من الناس يعانون مثلك وأكثر .. وليس السعيد من رزق والدين وكفى
الم تسمعي الوعيد فيمن كان له والدين عند الكبر ولم يبرهما.؟؟
هل هذا من المحظوظين ؟؟ لا والله انه لمن الأشقياء والمحرومين!!
فالسعيد والمحظوظ هو من جُنِّب الفتن وإذا ابتُلِيَ صبر وليس من له أبوان
واذكر نفسي واياك بوصية النبي صلى الله عليه وسلم لابن عباس رضي الله عنه
قَالَ كُنْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا فَقَالَ:" يَا غُلاَمُ إِنِّي أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ
احْفَظْ اللَّهَ يَحْفَظْكَ احْفَظْ اللَّهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ إِذَا سَأَلْتَ فَاسْأَلْ اللَّهَ وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ
وَاعْلَمْ أَنَّ الأمة لَوْ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلاَّ بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ
وَلَوْ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلاَّ بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ رُفِعَتْ الْأَقْلاَمُ وَجَفَّتْ الصُّحُفُ"
فيكفيك الان ان تذكريهم بصالح دعواتك او صدقة على قدر استطاعتك .
حتى تنالين رضا الله في الدنيا، وبر اولادك . والاجر الأخروي باْذن الله
يا اختي .. هذه الدنيا دار فرار الى الله وليست دار قرار
فمهما عانيت او شقيت او سعدت وفرحت ! فذلك لن يدوم .. واعلمي ان الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر ... وليكن قدوتك خير البشر نبي الرحمة عليه الصلاة والسلام .. الم يولد يتيما ونشا يتيما ..!؟
ولا ناصر له الا الله .. فالله ارحم بِنَا من والدينا وأولادنا واحبابنا .. هذا في الحياة الدنيا .
اما في الاخرة..! حالنا يكون كما اخبر المولى عز وجل ( فاذا نفخ في الصور فلا انساب بينهم) ..!
كلنا نقول بلسان واحد : نفسي ! نفسي !!!!
وقد سئل احدهم الا تخشى الفقر ؟ فقال : كيف اخشاه و ولي رب السموات والأرض
فكذلك انت ونحن ما اسعد حظنا اذ لنا رب نعبده ونوحده ونلجأ اليه عند المضرات والكربات
نتذلل اليه ونفتقر لغناه .. الم يقل في تنزيله
فالناصر والمعز هو الله وكذلك المهين والمذل هو الله تعالى .. : فمن يهنه الله فلا ناصر له ، ومن ينصره الله فلا مهين له!!
فلا تشغلي بالك. بالناس .. وتظنين ان لهم يد في نفعك او ضرك او اعلاء شانك واهانتك..
فهم مثلك ضعفاء و فقراء لا يملكون لأنفسهم ضراً ولا نفعاً .. فما بالك انت
علقي قلبك بالله تعالى وتعبديه بصفاته الحسنى وأسمائه العُلى..
فالكثير من الناس يعانون مثلك وأكثر .. وليس السعيد من رزق والدين وكفى
الم تسمعي الوعيد فيمن كان له والدين عند الكبر ولم يبرهما.؟؟
هل هذا من المحظوظين ؟؟ لا والله انه لمن الأشقياء والمحرومين!!
فالسعيد والمحظوظ هو من جُنِّب الفتن وإذا ابتُلِيَ صبر وليس من له أبوان
واذكر نفسي واياك بوصية النبي صلى الله عليه وسلم لابن عباس رضي الله عنه
قَالَ كُنْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا فَقَالَ:" يَا غُلاَمُ إِنِّي أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ
احْفَظْ اللَّهَ يَحْفَظْكَ احْفَظْ اللَّهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ إِذَا سَأَلْتَ فَاسْأَلْ اللَّهَ وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ
وَاعْلَمْ أَنَّ الأمة لَوْ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلاَّ بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ
وَلَوْ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلاَّ بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ رُفِعَتْ الْأَقْلاَمُ وَجَفَّتْ الصُّحُفُ"
فيكفيك الان ان تذكريهم بصالح دعواتك او صدقة على قدر استطاعتك .
حتى تنالين رضا الله في الدنيا، وبر اولادك . والاجر الأخروي باْذن الله
الصفحة الأخيرة