ياخوي

تحتار أناملي ماذا تدون ويعتصر قلمي
ماذا ينزف من مشاعر على بياض الورق
تمر الأيام وتسير الساعا ت وهي تجري
وأنا أقف حائرة في مكان قدمي مجذوبة بين قوتين
قوة الكبرياء والكرامة وقوة وقوة الخوف والأمل
لماذا ؟ كيف يطاوعك قلبك وترضى لك مشاعرك أن
تفعل ما فعلت
فكري أصبح في دوامة الخوف من الله ولكن تيار الكرامة يشده
أحلام الأخوة من الطفولة تلاشت في لحظة سيطر فيها شيطان الغضب
وأحتل فراغ التفكير ليأخذ منك كل مأخذ لحظة تضع فيها سيفك المسنون
داخل ضلوعي تقطع فيها أشلاء المودة والقربة التي تجمعنا بهاو كلمات الأخوة أنت يا0000 " اشتريت أناس تنخدع بقربهم وتنسى سنين طوال عشناها سويا ورحم أم حنون ضمنا
آه ماأصعب الظلم حين يكون منك أنت؟
كلماتك أخترقة جدار صبري وهدمت كل عزائمه عندي
فماذا كسبت أنت؟
سأترك السؤال لك ومعه لا تهمني إجابتك إلا قول سامحك الله وأحاول مع قلبي كي يسامحك لكنه معاند 0
فما زال جرحك ينزف داخلي رغم اعترافك بالخطأ ولكنه سبق لسيف ا