يارب لوكان هذا الميت ضيفي لكرمته والآن هوضيفك فاكرمه وانت اكرم الاكرمين --------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة :
راح اكتب الموضوع عارفه انه الموضوع مش في مكانه بس حبيت اكتر عدد ان يقراه
سمعت قصه اثرت في وهي ان في رجل كان ماشي وحضر جنازه وصلى صلاة الجنازة لكن لم يكن يعرف طريقة الصلاة في اكبر التكبيره الاولى والتكبيره التانيه قراء الفاتحه والثالثة صلى على النبي والرابعه لم يعرف ماذا يقول نظر الى الميت وقال يارب لوكان هذا الميت ضيفي لكرمته والآن هوضيفك فاكرمه وانت اكرم الاكرمين ومرت الايام وحلم اهل الميت بالميت فوجوده في الجنه يتنعم فقالوا له كيف قال دعى فلان بن فلان بهذه الدعوه يارب لوكان هذا الميت ضيفي لكرمته والآن هوضيفك فاكرمه وانت اكرم الاكرمين فغفر الله لي ذنبي واكرمني وادخلني الجنه
ارجو النشر لكي تعم الفائد محبتكم مشتاقة الجنة
مشتاقة الجنة @mshtak_algn
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
شكرا لك اختي الكريمة
لكن انا لا اعلم ما الفائدة من هذه القصة و ما الهدف من نشرها ..!!!!
انا اسفة
قد تكون هذه القصة حقيقية و لكن لا يجوز ان يعمل بمثل عملها
بل يجب اتباع السنة في صلاة الجنازة و مخالفة السنة ببدعة
يحمل من ابتدع الوزر ,, وزر الابتداع و وزر اضاعة السنة ..
و بالنسبة للحلم فقد يكون صحيح و لكن انتبهي فقد يكون تحلم
و الرسول صلى الله عليه و سلم يقول
"من تحلم أمر ان يعقد بين شعرتين يوم القيامة " او كما قال عليه الصلاة و السلام ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد"
متفق عليه
رسول الله صلى الله عليه وسلم أشار في الحديـث الصحيح بقوله"
عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين من بعدي "
فاحذري يا اختي من مثل هذه المواضيع التي قد يكون الهدف منها
افساد الدين و ادخال البدع عليه
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - : ( فعلى كل مؤمن أن لا يتكلم في شيء من الدين إلا تبعاً لما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولا يتقدم بين يديه ، بل ينظر ما قال ، فيكون قوله تبعاً لقوله ، وعلمه تبعاً لأمره فهكذا كان الصحابة ومن سلك سبيلهم من التابعين لهـم بإحسان وأئمة المسلمين ، فلهذا لم يكن أحد منهم يعارض النصوص بمعقوله ، ولا يؤسس ديناً غير ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، وإذا أراد معرفة شيء من الدين والكلام فيه نظر فيما قاله الله والرسول ، فمنه يتعلم وبه يتكلم وفيه ينظر ويتفكر ، وبه يستدل ، فهذا أصل أهل السنة ، وأهل البدع لا يجعلون اعتمادهم في الباطن ونفس الأمر ما تلقوه عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، بل على ما رأوه أو ذاقوه ، ثم إن وجدوا السنة توافقه وإلا لم يبالوا بذلك ، فإذا وجدوها تخالفه أعرضوا عنها تفويضا أو حرفوها تأويلاً ) 0 ( مجموع الفتاوى – 13 / 62 – 63 ) 0
لكن انا لا اعلم ما الفائدة من هذه القصة و ما الهدف من نشرها ..!!!!
انا اسفة
قد تكون هذه القصة حقيقية و لكن لا يجوز ان يعمل بمثل عملها
بل يجب اتباع السنة في صلاة الجنازة و مخالفة السنة ببدعة
يحمل من ابتدع الوزر ,, وزر الابتداع و وزر اضاعة السنة ..
و بالنسبة للحلم فقد يكون صحيح و لكن انتبهي فقد يكون تحلم
و الرسول صلى الله عليه و سلم يقول
"من تحلم أمر ان يعقد بين شعرتين يوم القيامة " او كما قال عليه الصلاة و السلام ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد"
متفق عليه
رسول الله صلى الله عليه وسلم أشار في الحديـث الصحيح بقوله"
عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين من بعدي "
فاحذري يا اختي من مثل هذه المواضيع التي قد يكون الهدف منها
افساد الدين و ادخال البدع عليه
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - : ( فعلى كل مؤمن أن لا يتكلم في شيء من الدين إلا تبعاً لما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولا يتقدم بين يديه ، بل ينظر ما قال ، فيكون قوله تبعاً لقوله ، وعلمه تبعاً لأمره فهكذا كان الصحابة ومن سلك سبيلهم من التابعين لهـم بإحسان وأئمة المسلمين ، فلهذا لم يكن أحد منهم يعارض النصوص بمعقوله ، ولا يؤسس ديناً غير ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، وإذا أراد معرفة شيء من الدين والكلام فيه نظر فيما قاله الله والرسول ، فمنه يتعلم وبه يتكلم وفيه ينظر ويتفكر ، وبه يستدل ، فهذا أصل أهل السنة ، وأهل البدع لا يجعلون اعتمادهم في الباطن ونفس الأمر ما تلقوه عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، بل على ما رأوه أو ذاقوه ، ثم إن وجدوا السنة توافقه وإلا لم يبالوا بذلك ، فإذا وجدوها تخالفه أعرضوا عنها تفويضا أو حرفوها تأويلاً ) 0 ( مجموع الفتاوى – 13 / 62 – 63 ) 0
قال ابن الماجشون : سمعت مالكا يقول : من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنـة ، فقد زعـم أن محمدا صلى الله عليه وسلم خان الرسالة ، لأن الله يقول : ( 000 الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ 000 الآية) ( جزء من سورة المائدة - الآية 3 ) 0
، فما لم يكن يومئذ دينا ، فلا يكون اليوم دينا 0
، فما لم يكن يومئذ دينا ، فلا يكون اليوم دينا 0
الصفحة الأخيرة
قصة رااائعة بالفعل ،،
جزاك الله خير أختي مشتاقة ،،