توتو018
توتو018
صلى الله وبارك على خير من وطأ الثرى بقدميه الشريفتين..

ربي لاتحرمني زيارتها ولا تحرمني و والدي شفاعته..
أحسنوا جواره يا اهل المدينة..
ما أحب الودااااع
8
8
ياعمري المدينة سماها الله طابة من الطيب ولا يسكنها ا لا الطيبون
ان شاء الله تزوريها
ما أحب الودااااع
مشكوره حبيبتي عالموضووع الجميل :)
مشكوره حبيبتي عالموضووع الجميل :)
انت الي جميله
شكر لك:26:
ما أحب الودااااع
انت الي جميله شكر لك:26:
انت الي جميله شكر لك:26:
نورك الكل والورى أجزاء ** يا نبيا من نسله الأنبياء
علة الكون كنت أنت ولولاك ** لدامت في غيبها الاشياء
منتهى الفضل في العوالم جمعا* فوقه من كمالك الابتداء
لم تزل فوق كل فوق مجدا** بالترقي ما للترقي انتهاء
جزت قدرا فما أمامك خلق ** فوقك الله والبرايا وراء


.......
هواي طيبة لا بيضاء عطبول
ومنيتي عينها الزرقاء لا النيل
عذراء جلت عن التشبيب إذ جليت
هامت بها الخلق جيلا بعده جيل
...
ما كنت أسأل لولاها الركائب عن
سلع ولا كان لي بالجزع مسؤول
متى أراها بطرف ظل يكحله
من تربة البيد ميل بعده ميل


ما أحب الودااااع
انت الي جميله شكر لك:26:
انت الي جميله شكر لك:26:
رد الشيخ الدكتور صالح بن فوزان الفوزان عضو هيئة كبار العلماء على مقال كتبه الدكتور عائض الردادي عن المساجد السبعة الذي اوضح فيه ان هذه المساجد تعد من اهم الاثار في بلادنا وانه يجب الحفاظ عليها, اما إن وجد جهلة من الزوار يتبركون بها فالازالة تكون للجهل وليس للآثار الخالدة.
وفيما يلي ما كتبه الشيخ الفوزان ردا على ماكتبه الدكتور عائض الردادي:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد وآله وصحبه ومن والاه.
وبعد.. فقد قرأت في جريدة عكاظ العدد (13876) الاثنين 7 رجب مقالا للدكتور الفاضل عائض الردادي حول المساجد السبعة في المدينة النبوية يحث فيه على بقائها والعناية بها باعتبار انها مساجد اثرية حيث قال: هذه (المساجد التي تعد من اهم الآثار في بلادنا يجب الحفاظ عليها اما ان وجد جهلة من الزوار يتبركون بها فالازالة تكون للجهل وليس للآثار الخالدة والمجال لا يتسع للتفصيلات في التاريخ والتبرك) انتهى المقصود من كلامه. أقول: قد اعترف الكاتب بوجود التبرك بها وهذا كاف في وجوب ازالتها حيث لا حاجة لبقائها لانها لا يحتاج اليها لاداء الصلوات المفروضة فيها, وبقاؤها مدعاة للتبرك بها وما كان سببا للفتنة فإنه يزال سدا للذريعة ولا يكفي النهي عن التبرك بها لان هناك من الخرافيين من يدعو للتبرك بها, والعوام يتتبعون من يدعو الى الفتنة, فإزالتها متعينة حيث صار بقاؤها ضررا بيننا, وقد تعجبت من صدور هذا الكلام من مثله حيث لا يخفى عليه ان المساجد إنما تبنى وتبقى ويعتنى بها لاقامة صلاة الجمعة والجماعة فيها, قال تعالى {وأن المساجد لله فلا تدعو مع الله احدا} وقال تعالى {في بيوت أذن الله ان ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال. رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار} وتعمر المساجد في الاحياء المسكونة لأجل هذا الغرض, وإذا انتقل السكان ولم يبق من يصلي فيها فإنها قد تعطلت منافعها فلا حاجة لبقائها والعناية بها. وقد ذكر الفقهاء أن الأوقاف -ومنها المساجد- اذا تعطلت منافعها فإنها تباع ارضها وآلتها ويصرف ثمنها في مثلها من المساجد التي يصلى فيها, لأن في بقائها والعناية بها مع عدم الحاجة إليها نوعا من العبث وصرفا للأموال في غير فائدة, بل ربما يكون ذلك سببا للغلو فيها بالتبرك واعتقاد ان فيها خاصية يحصل بسببها خلل في العقيدة, والمساجد السبعة المذكورة لا يحتاج الى بقائها لأنها لا تقام فيها الجمعة ولا الجماعة لعدم صلاحيتها لذلك, لكونها معلقة في الجبل ومتقاربة وضيقة والقول بانها كانت مصليات للصحابة في غزوة الخندق قول يعوزه الدليل, ثم لو ثبت ذلك لم يقتض بقاؤها من غير حاجة اليها للجمعة والجماعة وكونها مساجد اثرية كما يقال لا يسوغ بقاءها والعناية بها, فالرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة صلوا في اماكن كثيرة اثناء الغزوات وفي الاسفار ولم يأمر النبي صلى الله عليه وسلم ان تتخذ تلك الاماكن مساجد ولم يفعل ذلك الصحابة رضي الله عنهم, فما الذي يخص هذه المساجد السبعة دون غيرها.. انني ارجو من الدكتور عائض حفظه الله ان يعيد النظر فيما قال فالرجوع الى الحق فضيلة وهو المؤمل من مثله - وفقه الله- والخليفة الراشد : عمر بن الخطاب رضي الله عنه قطع الشجرة التي وقعت تحتها بيعة الرضوان لما رأى الناس يذهبون اليها للتبرك بها.
هذا ما اردت التنبيه عليه وفق الله الجميع لمعرفة الحق والعمل به.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.