قال تعالى : (( ويطعمون الطعام على حبه مسكيناً ويتيماًَ وأسيراً إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءً ولا شكوراً )). كم منا من يكون لــــه أصحاب فيدعوهم لوليمة وبعدها يكون هناك فائض من الطعام يحتار العاقل في صرفه, هل يذهب به إلى العمالة التي ترمي نصفه في القمامة أم يبقيه وقد لا يستفاد منه. عندها نأمل الاتصال بنا لكي نحضر إليك لاستلامه وتوزيعه على الفقراء وفي الجانب الآخر هناك أسر تطمع للقمة أو لقطعة لحم وقد قال بعضهم ( أما أنا فلا أذوق اللحم سوى يومي الأربعاء والخميس من طريق الجمعية ). أخي الكريم : اجعل فائض أطعمتك التي تحتار في صرفها صدقة تتصدق بها على من يحتاجها. فإن كان لديك الرغبة فما عليك إلا الاتصال بـالجمعيات الخيرية
باستطاعتك اختيار أرقام جمعيات مدينتك وطباعتها وتوزيعها على قصور الأفراح والاستراحات* *تذكر:-
علماً بأن هذه الجمعيات تقبل أيضاً الفائض من الألبسة والأجهزة الكهربائية المستعملة والصدقات
جميع العناوين تجدونها هنا
http://www.hdoe.com/up/kir.htm
افعل خير ونشرها
منقول
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة