
حبحبه حمراء @hbhbh_hmraaa
عضوة شرف في عالم حواء
ياكتاب المنتديات .... الكتابة من غير نية عنا ء
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ,,,,
يا كتاب المنتديات العمل من غير نية عناء ، والنية بغير إخلاص رياء
ما أكثر الكتاب في منتدياتنا ، وما أكثر كتاباتهم ، وشتان مابين هذا وذاك ، فتجد أن بعض الكتاب إما أن يكتب رياءً ،
والرياء وربي سبباً عظيماً في هزائم الأمة ، وهو أشدّ فتكا على العمل من الذئب على الغنم ، وبعض كتابنا ، ينمق
مقاله ويدبّج عنوانه ، وليس في ذلك ذرّة من إخلاص ، فآه من الرياء كم أبطل من عمل ، وحرم من أجر ، وكم جرّ من
ويلات .
وإذا أردنا أن نعرف كيف يعرف الكاتب أنه مرائي أذكر هذه العلامات :-
1-
حب ّ لذّة الحمد ، فتجده ، لا يراعي في كتاباته إلا الخلق ونسي ربّ الخلق .
2-
الطمع فيما في أيدي الناس ، سواء كان من المدح ، أو المال ، أوالجاه ، أو السمعة .
3-
تقديم المنتديات ، والكتابات على العبادات ( فويلٌ للمصلين ، اللذين هم عن صلاتهم ساهون ، اللذين هم يراءون ،
ويمنعون الماعون ) وقول الله ( وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا )
4-
حب ّ الشهرة ، ومن كان هذا أمله ، فبئس الأمل ، لأن ذلك يفضي إلى العجب بالنفس وكذلك الغرور .
يا كتاب المنتديات /
*
يقول ميمون بن مهران : لا يخلو القاص من إحدى ثلاث :
إما أن يسمّن قوله بما يهزل دينه ، وإما أن يعجب بقوله ، وإما أن يقول ما لا يفعل
فأسأل الله أن يصلح أحوالنا .
•
ويقول عمر بن الخطاب / أخوف ما أخاف على هذه الأمة عالم باللسان ، جاهل القلب .
وما أقلّ هؤلاء في منتدياتنا .
ولله الحمد نجد فئات من الكتاب في منتدياتنا لا يرغبون في كتاباتهم جزاءً ولا شكورا ، ولا يكتبون إلا ما يرضي الله ،
ولا يحبون إشاعة الفواحش والفرقة بين الناس ، نحسبهم والله حسيبهم ، فأسأل الله أن يكثرهم وأن يبارك في
جهودهم .
يا كتاب المنتديات /
لنعلم جميعا أننا بحاجة ماسّة يوم القيامة لصفاء حسناتنا ، فالله الله في تجديد النية في كل حرف نكتبه ، الله الله في
الإخلاص لرب الناس ، الله الله في تصحيح مسار كتاباتنا إلى كل خير وصلاح .
يا كتاب المنتديات /
لنخلص القلوب من كل شوب يكدر صفاءة ، ولنربي نياتنا على الصدق مع الله ، ولنصفي كتاباتنا من نظرالمخلوقين
ومدح المادحين .
يا كتاب المنتديات /
إذا أراد العبد الخير الكثير ، فليسلم كتاباته من وصفين مهمين : الرياء ... والهوى
يا كتاب المنتديات /
يقول الله تعالى :"وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة "
ويقول سبحانه :
" قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين "
وقال عز وجل
" إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق فاعبد الله مخلصا له الدين ألا لله الدين الخالص ..."
وعن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : "
إنما الأعمال بالنيات ، وإنما لكل إمرىء ما نوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن
كانت هجرته لدنيا يصيبها أو إمرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه " حديث متفق عليه في الصحيحين البخاري
ومسلم .
وأخيرا / حسبي من القلادة ما أحاط بالعنق ...... واللبيب بالإشارة يفهم
وصلى الله وسلم على نبينا محمد
م ن ق و ل ... للفائدة
5
689
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

( شـــذراتـ الـذهـبـ)
•
جزاك الله خير على التذكير

( شـــذراتـ الـذهـبـ) :
جزاك الله خير على التذكيرجزاك الله خير على التذكير
نقل موفق...........ولي اضافة .........تقبليها مني..
وحدها الكتابة هي التي تجعلنا نرمي مافي دواخلنا من أوجاع، لنبحث عن البديل الذي يخفف عنا آلامنا، من خلالها نستحم بماء الكلمات لتتطهر أرواحنا من لوث الزمن، من تراكم صدئه في زواياها وحناياها .
إليها نلتجئ لنفضي إليها بمشكلاتنا علّها تجد لنا حلولاً لغصاتنا التي تتحشرج في حلوقنا، هي المتعة التي نلهث وراءها باحثين من خلالها عن خلود الكلمات في الأذهان، عن تجلي النفس والروح في أسطر نمتلك زمام الأمور فيها، لنرسم دقائقها كحالنا، فهي الثوب الذي نمسك بأطرافه لنطرزها بتواشيح أفكارنا ولغتنا وشخصيتنا. فلماذا تشدنا إليها هذه الساحرة الجميلة؟ ألكي نسلمها عقولنا فتنفث فينا سحرها؟
في الكتابة نحلم بسلام جميل يتغلغل إلى مساماتنا فيمنحنا بعضاً من الطمأنينة، لذلك نمسك بتلابيب هذا الحلم لنجسده حقيقة، وهل أروع من تحقيق أحلامنا؟
إن الحروف التي نصوغها معاني عديدة لما يعتمل في أرواحنا لانجيء بها اعتباطاً ولانرمي بها أرض الورق، هي نسق لفكر نقدم من خلاله خلاصة تجاربنا وقراءاتنا وأفكارنا .
من خلالها نصعد سلالم النفس لنصل إلى راحتنا، فنصدق القول لأن لافائدة من تصنع كلمات لاتوصلنا إلى تلك الراحة النفسية، ولن نحلق عالياً فوق خيالاتنا وأحاسيسنا ومشاعرنا إن نحن أجبرنا أنفسنا على الكتابة، ولهذا محال الوصول إلى مرامينا إن لم تكن طرقنا مشفوعة بهواجسنا وآمالنا وأحلامنا.
كثيرة هي الكلمات وكثيرة هي المعاني، لكن الذي يصاغ على الورق هو مرآة لأنفسنا، فهل أمسك من قرأنا بجوانب هذه النفس؟
وهل استطاع أن يرسم صورة واضحة لشكل أرواحنا؟
الكتابة هي التي تفرش حروفنا التي نلملمها من مائدة الفكر، وماعلينا إلا ترتيب هذه الحروف لتكون سبيلاً إلى فكر الآخرين وإلى زرع المتعة في نفوسهم، فلماذا يصر البعض على تشويه الحروف ليجعلنا نمتقع من معانيها؟؟
ولماذا لايأتينا بأجمل مالديه وأصدق مالديه لنحني أقلامنا ورؤوسنا له؟
هي كلمات دونتها وقد تحتمل الكثير من المعاني، لكني لاأبتغي إلا معنى واحداً ألا وهو الصدق في الكتابة وعدم إجبار النفس على تدوين مالاتريد تدوينه!
وحدها الكتابة هي التي تجعلنا نرمي مافي دواخلنا من أوجاع، لنبحث عن البديل الذي يخفف عنا آلامنا، من خلالها نستحم بماء الكلمات لتتطهر أرواحنا من لوث الزمن، من تراكم صدئه في زواياها وحناياها .
إليها نلتجئ لنفضي إليها بمشكلاتنا علّها تجد لنا حلولاً لغصاتنا التي تتحشرج في حلوقنا، هي المتعة التي نلهث وراءها باحثين من خلالها عن خلود الكلمات في الأذهان، عن تجلي النفس والروح في أسطر نمتلك زمام الأمور فيها، لنرسم دقائقها كحالنا، فهي الثوب الذي نمسك بأطرافه لنطرزها بتواشيح أفكارنا ولغتنا وشخصيتنا. فلماذا تشدنا إليها هذه الساحرة الجميلة؟ ألكي نسلمها عقولنا فتنفث فينا سحرها؟
في الكتابة نحلم بسلام جميل يتغلغل إلى مساماتنا فيمنحنا بعضاً من الطمأنينة، لذلك نمسك بتلابيب هذا الحلم لنجسده حقيقة، وهل أروع من تحقيق أحلامنا؟
إن الحروف التي نصوغها معاني عديدة لما يعتمل في أرواحنا لانجيء بها اعتباطاً ولانرمي بها أرض الورق، هي نسق لفكر نقدم من خلاله خلاصة تجاربنا وقراءاتنا وأفكارنا .
من خلالها نصعد سلالم النفس لنصل إلى راحتنا، فنصدق القول لأن لافائدة من تصنع كلمات لاتوصلنا إلى تلك الراحة النفسية، ولن نحلق عالياً فوق خيالاتنا وأحاسيسنا ومشاعرنا إن نحن أجبرنا أنفسنا على الكتابة، ولهذا محال الوصول إلى مرامينا إن لم تكن طرقنا مشفوعة بهواجسنا وآمالنا وأحلامنا.
كثيرة هي الكلمات وكثيرة هي المعاني، لكن الذي يصاغ على الورق هو مرآة لأنفسنا، فهل أمسك من قرأنا بجوانب هذه النفس؟
وهل استطاع أن يرسم صورة واضحة لشكل أرواحنا؟
الكتابة هي التي تفرش حروفنا التي نلملمها من مائدة الفكر، وماعلينا إلا ترتيب هذه الحروف لتكون سبيلاً إلى فكر الآخرين وإلى زرع المتعة في نفوسهم، فلماذا يصر البعض على تشويه الحروف ليجعلنا نمتقع من معانيها؟؟
ولماذا لايأتينا بأجمل مالديه وأصدق مالديه لنحني أقلامنا ورؤوسنا له؟
هي كلمات دونتها وقد تحتمل الكثير من المعاني، لكني لاأبتغي إلا معنى واحداً ألا وهو الصدق في الكتابة وعدم إجبار النفس على تدوين مالاتريد تدوينه!

عطر الزمن :
نقل موفق...........ولي اضافة .........تقبليها مني.. وحدها الكتابة هي التي تجعلنا نرمي مافي دواخلنا من أوجاع، لنبحث عن البديل الذي يخفف عنا آلامنا، من خلالها نستحم بماء الكلمات لتتطهر أرواحنا من لوث الزمن، من تراكم صدئه في زواياها وحناياها . إليها نلتجئ لنفضي إليها بمشكلاتنا علّها تجد لنا حلولاً لغصاتنا التي تتحشرج في حلوقنا، هي المتعة التي نلهث وراءها باحثين من خلالها عن خلود الكلمات في الأذهان، عن تجلي النفس والروح في أسطر نمتلك زمام الأمور فيها، لنرسم دقائقها كحالنا، فهي الثوب الذي نمسك بأطرافه لنطرزها بتواشيح أفكارنا ولغتنا وشخصيتنا. فلماذا تشدنا إليها هذه الساحرة الجميلة؟ ألكي نسلمها عقولنا فتنفث فينا سحرها؟ في الكتابة نحلم بسلام جميل يتغلغل إلى مساماتنا فيمنحنا بعضاً من الطمأنينة، لذلك نمسك بتلابيب هذا الحلم لنجسده حقيقة، وهل أروع من تحقيق أحلامنا؟ إن الحروف التي نصوغها معاني عديدة لما يعتمل في أرواحنا لانجيء بها اعتباطاً ولانرمي بها أرض الورق، هي نسق لفكر نقدم من خلاله خلاصة تجاربنا وقراءاتنا وأفكارنا . من خلالها نصعد سلالم النفس لنصل إلى راحتنا، فنصدق القول لأن لافائدة من تصنع كلمات لاتوصلنا إلى تلك الراحة النفسية، ولن نحلق عالياً فوق خيالاتنا وأحاسيسنا ومشاعرنا إن نحن أجبرنا أنفسنا على الكتابة، ولهذا محال الوصول إلى مرامينا إن لم تكن طرقنا مشفوعة بهواجسنا وآمالنا وأحلامنا. كثيرة هي الكلمات وكثيرة هي المعاني، لكن الذي يصاغ على الورق هو مرآة لأنفسنا، فهل أمسك من قرأنا بجوانب هذه النفس؟ وهل استطاع أن يرسم صورة واضحة لشكل أرواحنا؟ الكتابة هي التي تفرش حروفنا التي نلملمها من مائدة الفكر، وماعلينا إلا ترتيب هذه الحروف لتكون سبيلاً إلى فكر الآخرين وإلى زرع المتعة في نفوسهم، فلماذا يصر البعض على تشويه الحروف ليجعلنا نمتقع من معانيها؟؟ ولماذا لايأتينا بأجمل مالديه وأصدق مالديه لنحني أقلامنا ورؤوسنا له؟ هي كلمات دونتها وقد تحتمل الكثير من المعاني، لكني لاأبتغي إلا معنى واحداً ألا وهو الصدق في الكتابة وعدم إجبار النفس على تدوين مالاتريد تدوينه!نقل موفق...........ولي اضافة .........تقبليها مني.. وحدها الكتابة هي التي تجعلنا نرمي مافي...
لاتسرع الماء أمانة:26:
يسلموووووووو غاليتي على المرور بارك الله فيك:)
عطر الزمن:26:
بورك فيك على ماخطته اناملك الجميله والموضوع وصاحبته تحت امرررك
يسلمووووو غاليتي :)
يسلموووووووو غاليتي على المرور بارك الله فيك:)
عطر الزمن:26:
بورك فيك على ماخطته اناملك الجميله والموضوع وصاحبته تحت امرررك
يسلمووووو غاليتي :)


الصفحة الأخيرة