هلا بنات كيفكم؟؟
بقايا حلم...ايوه موجود بالسعوديه نيويورك كومبني

ريماريو
•

ريماريو :
هلا بنات كيفكم؟؟ بقايا حلم...ايوه موجود بالسعوديه نيويورك كومبنيهلا بنات كيفكم؟؟ بقايا حلم...ايوه موجود بالسعوديه نيويورك كومبني
هلابك
تمام الحمدلله انتي كيفك؟؟
يعطيك العافية ياقلبي :26:
بنات احد يعطيني السبيلنق لل اوت لت لأن سويت بحث وماطلع شيء هو له اسم ثاني؟؟:(
تمام الحمدلله انتي كيفك؟؟
يعطيك العافية ياقلبي :26:
بنات احد يعطيني السبيلنق لل اوت لت لأن سويت بحث وماطلع شيء هو له اسم ثاني؟؟:(

وردْ
•
ام رغودة
ايه اتوقع كلامك صحيح انه من مكتب الطيار
بس لازم تحجزوا مبدئيا عشان لايروح عليكم الوقت وماتلقون اماكن
وهي ماتتاكد احجزوا مبدئيا لين الله ييسر لكم امر الفيزا ومانتم خسرانين شي ان شاء الله
ايه اتوقع كلامك صحيح انه من مكتب الطيار
بس لازم تحجزوا مبدئيا عشان لايروح عليكم الوقت وماتلقون اماكن
وهي ماتتاكد احجزوا مبدئيا لين الله ييسر لكم امر الفيزا ومانتم خسرانين شي ان شاء الله

بسم الله الرحمن الرحيم
عندما يقودنا الآخرون !
( موديل فُستانك مرّة قديم )
قيل ( لمها ) في مناسبة عامة ..
ظللت جبينها الوضاح بعد تلك الكلمة سحابة حزن . . . .
عادت إلى منزلها باكية مهمومة بقلب موجع , وصدر ضيق , ودمع منحدر ..
انقلب فرحها إلى ترح ! تمنت لو اختطفها الطير , أو سقط عليها كسف من السماء
ولم تسمع تلك الجملة !!
.. .. ..
موقف قد نمر به جميعاً .. فلربما أسمعنا الآخرون كلمة جارحة , أو نقداً سخيفاً , أو نظرة جافة ..
وبعدها تسوء نفسياتنا وتتدهور صحتنا وتضعف ثقتنا بأنفسنا .. وتلك جريمة عظيمة , وجناية
نرتكبها بحق ذواتنا .. إن السيطرة على الآخرين أمر متعذر فليس بالإمكان تكميم أفواههم
واعتقال ألسنتهم ..
.. .. ..
إن التأثر الكبير بالآخرين يعني تمكينهم من ذواتنا وتسليمهم قيادنا وهذا يعني الحكم على
أنفسنا بالضعف !
إن ما نملكه ولنا حق السيطرة عليه هو تفكيرنا ومن ثم مشاعرنا , فمكمن القوة , وأس البطولة
يتمثل في التوجيه الإيجابي لأفكارنا . . . .
والسبيل إلى هذا - في نظري - يتمثل في تشرب معنيين مهمين هما :
الأول :
أن من الغفلة الخطيرة والوهم الكبير أن تتخيل نفسك مقبولاً مرضياً عنك من الجميع .. فالركض
خلف الناس لطلب إرضائهم يعد ضعفاً في الشخصية , وخوراً في الهمة إضافة إلى كونه أمراً
مستحيلاً لم يتحقق لبشر من قبل . . .
ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها # # # كفى المرء نبلاً أن تعد معايبه
فما عليك إلا أن تتحرى الصواب طالباً فيه وجه الله عز وجل ومرضاته , منصتاً للنصح
والنقد البناء .. عصياً كالصخر على أي نقد محطم .
الثاني :
أن من الروعة بمكان أن ننشد الإتقان , ونلتمس التمام , ولكن الإشكالية تكمن في المقاييس
العالية جداً التي قد نضعها لأنفسنا عند قيامنا بأي عمل , فإما أن تكون نسبة الإتقان 100 %
أو أن ما قمنا به يعد فشلاً ذريعاً وسقوطاً مدوياً , وهذا خطأ فادح وظلم عظيم للنفس , إذ إننا
مطالبون باستنفاذ الجهد , واستفراغ السبب , والاتكال بعدها على الله , ( فعقلية 100 % أو الفشل )
ستصنع منك شخصاً متوتراً ضيق الأفق , محطم المواهب , مسلوب الإرادة والقدرة .
أختي الكريمة :
إن الحياة قصيرة ولا تستحق أن نقضي منها ولو وقتاً يسيراً في هم وحزن .. والحقيقة أننا نحقق
أمنيات بعض الحساد والحاقدين الذين يسلبون الخزائن نفائسها , والأجسام أرواحها عندما نتوجع
ونتألم من سيئ حديثهم وجاف نظراتهم .. ثق بنفسك , واستعد حيويتك , وتأكد أنه لا حياة من دون
وجود أمثال هؤلاء ! وليس من الصواب الرأي ورجاحة العقل أن نجعل من كلمات كل الناس
ميزاناً نزن به ذواتنا ومقياساً نقيس به تصرفاتنا , فإن رضوا اطمأنت نفوسنا , وإن سخطوا
غضبنا وأسأنا الظن بأنفسنا !
ومضة برق :
بإمكانك أن تحطم العصي والحجارة على عظامي , لكن لن تستطيع كلمة منك أن تنال مني
عندما يقودنا الآخرون !
( موديل فُستانك مرّة قديم )
قيل ( لمها ) في مناسبة عامة ..
ظللت جبينها الوضاح بعد تلك الكلمة سحابة حزن . . . .
عادت إلى منزلها باكية مهمومة بقلب موجع , وصدر ضيق , ودمع منحدر ..
انقلب فرحها إلى ترح ! تمنت لو اختطفها الطير , أو سقط عليها كسف من السماء
ولم تسمع تلك الجملة !!
.. .. ..
موقف قد نمر به جميعاً .. فلربما أسمعنا الآخرون كلمة جارحة , أو نقداً سخيفاً , أو نظرة جافة ..
وبعدها تسوء نفسياتنا وتتدهور صحتنا وتضعف ثقتنا بأنفسنا .. وتلك جريمة عظيمة , وجناية
نرتكبها بحق ذواتنا .. إن السيطرة على الآخرين أمر متعذر فليس بالإمكان تكميم أفواههم
واعتقال ألسنتهم ..
.. .. ..
إن التأثر الكبير بالآخرين يعني تمكينهم من ذواتنا وتسليمهم قيادنا وهذا يعني الحكم على
أنفسنا بالضعف !
إن ما نملكه ولنا حق السيطرة عليه هو تفكيرنا ومن ثم مشاعرنا , فمكمن القوة , وأس البطولة
يتمثل في التوجيه الإيجابي لأفكارنا . . . .
والسبيل إلى هذا - في نظري - يتمثل في تشرب معنيين مهمين هما :
الأول :
أن من الغفلة الخطيرة والوهم الكبير أن تتخيل نفسك مقبولاً مرضياً عنك من الجميع .. فالركض
خلف الناس لطلب إرضائهم يعد ضعفاً في الشخصية , وخوراً في الهمة إضافة إلى كونه أمراً
مستحيلاً لم يتحقق لبشر من قبل . . .
ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها # # # كفى المرء نبلاً أن تعد معايبه
فما عليك إلا أن تتحرى الصواب طالباً فيه وجه الله عز وجل ومرضاته , منصتاً للنصح
والنقد البناء .. عصياً كالصخر على أي نقد محطم .
الثاني :
أن من الروعة بمكان أن ننشد الإتقان , ونلتمس التمام , ولكن الإشكالية تكمن في المقاييس
العالية جداً التي قد نضعها لأنفسنا عند قيامنا بأي عمل , فإما أن تكون نسبة الإتقان 100 %
أو أن ما قمنا به يعد فشلاً ذريعاً وسقوطاً مدوياً , وهذا خطأ فادح وظلم عظيم للنفس , إذ إننا
مطالبون باستنفاذ الجهد , واستفراغ السبب , والاتكال بعدها على الله , ( فعقلية 100 % أو الفشل )
ستصنع منك شخصاً متوتراً ضيق الأفق , محطم المواهب , مسلوب الإرادة والقدرة .
أختي الكريمة :
إن الحياة قصيرة ولا تستحق أن نقضي منها ولو وقتاً يسيراً في هم وحزن .. والحقيقة أننا نحقق
أمنيات بعض الحساد والحاقدين الذين يسلبون الخزائن نفائسها , والأجسام أرواحها عندما نتوجع
ونتألم من سيئ حديثهم وجاف نظراتهم .. ثق بنفسك , واستعد حيويتك , وتأكد أنه لا حياة من دون
وجود أمثال هؤلاء ! وليس من الصواب الرأي ورجاحة العقل أن نجعل من كلمات كل الناس
ميزاناً نزن به ذواتنا ومقياساً نقيس به تصرفاتنا , فإن رضوا اطمأنت نفوسنا , وإن سخطوا
غضبنا وأسأنا الظن بأنفسنا !
ومضة برق :
بإمكانك أن تحطم العصي والحجارة على عظامي , لكن لن تستطيع كلمة منك أن تنال مني
الصفحة الأخيرة
والحمدالله على سلامتك يا ربي والله انا دايما اسال عنج
حتى قلت انج غرتي من العناابي وسدحتي الاخضر هههههههههههههههه >>التوقيع هههه