واضح انك مثقفه وتحبي علم النفس واسلوب كتابتك ممتااااااز جدا كأنك كاتبة او اديبة واضح من مصطلحاتك
اتمنى لللك التوفيييييق

نحب حواء
•
Be independent
حبيبتي بصراحة اتوقع أنك مجبرة على زوجك ولا تحبينه ولهذا حياتك تسير بهذا الحال
ما اقسى قلبك ومشاعرك ماخذه عيالك وتاركته كل هالشهووور
اتمنى تتغيرين مع الوقت والأيام قبل فوات الآوان و الاخوات ماقصروا معاك ياقمر
حبيبتي بصراحة اتوقع أنك مجبرة على زوجك ولا تحبينه ولهذا حياتك تسير بهذا الحال
ما اقسى قلبك ومشاعرك ماخذه عيالك وتاركته كل هالشهووور
اتمنى تتغيرين مع الوقت والأيام قبل فوات الآوان و الاخوات ماقصروا معاك ياقمر

نحب حواء
•
للفائدة منقول تزوج شاب من امرأة لا يحبها، ولا يجد في قلبه ميلًا إليها، وبعد مرور سنوات على زواجهما، كان الحصاد أربعة من الأبناء كلهم من حفظة كتاب الله وقد تخرجوا جميعًا من الجامعات، أما الزوجان فكانت العلاقة بينهما قائمة بالمعروف وأداء الحقوق والواجبات، والعجيب أن هذا الزواج استمر أكثر من ثلاثين سنة.
لقد تعجبت عند سماع هذه القصة وتساءلت كيف استمر هذا الزواج بدون وجود الحب؟ بل الأعجب من هذا أن يكون ثمرة هذا الزواج أبناء صالحين وناجحين وجدت الإجابة على هذه الاسئلة في القصة التالية:
(جاء رجل إلى عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ يستشيره في طلاق امرأته, فقال له عمر: لا تفعل، فقال: ولكني لا أحبها، فقال له عمر: ويحك ألم تبني البيوت إلا على الحب؟ فأين الرعاية وأين التذمم؟
يقصد أن البيوت إذا عز عليها أن تبنى على الحب، فهي يمكن أن تبقى وتستمر على ركنين آخرين هما:
الأول: الرعاية التي تكون بين الرحم والتكافل بين أهل البيت وأداء الحقوق والواجبات.
والثاني: التذمم أى التحرج من أن يصبح الرجل مصدرًا لتفريق الشمل وتقويض البيت وشقاء الأولاد) .
لا أحد ينكر أهمية الحب في الحياة الزوجية، ولكن إذا تعذر وجود الحب أوتغيرت القلوب بعد الزواج هل نهدم البيت؟ هل يلجأ الزوجان إلى قرار الانفصال؟ أم يستمر الزواج لاعتبارات أخرى غير الحب؟
فليست كل البيوت تبني على الحب بل قد تستمر بالمعاشرة بالمعروف، إذ أنه (ليس بحكيم من لا يعاشر بالمعروف من ليس من معاشرته بد) .
وقد قال أحد الحكماء: "إن من أعظم البلايا معاشرة من لا يوافقك ولا يفارقك"، وهذا المثل ينطبق تمامًا على العلاقة الزوجية، وذلك لأن الزوجين بعد ارتباطهما يكون على كل واحد منهما أن يتقبل الآخر، حتى وإن وجد أحدهما سلوكًا وطباعًا، لا تعجب الطرف الآخر، ولكنه يعيش معه من باب المسامحة والتغافل، ولا يكون الحل هوالانفصال (ولوكان هذا هوالعلاج الصحيح لما بقى زوجان في بيت واحد عاى وجه الارض ونقول كما قال عمر بن الخطاب: أوكل البيوت تبني على الحب؟ فلا بد من المداراة والمجاملة والمسامحة) .
لقد تعجبت عند سماع هذه القصة وتساءلت كيف استمر هذا الزواج بدون وجود الحب؟ بل الأعجب من هذا أن يكون ثمرة هذا الزواج أبناء صالحين وناجحين وجدت الإجابة على هذه الاسئلة في القصة التالية:
(جاء رجل إلى عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ يستشيره في طلاق امرأته, فقال له عمر: لا تفعل، فقال: ولكني لا أحبها، فقال له عمر: ويحك ألم تبني البيوت إلا على الحب؟ فأين الرعاية وأين التذمم؟
يقصد أن البيوت إذا عز عليها أن تبنى على الحب، فهي يمكن أن تبقى وتستمر على ركنين آخرين هما:
الأول: الرعاية التي تكون بين الرحم والتكافل بين أهل البيت وأداء الحقوق والواجبات.
والثاني: التذمم أى التحرج من أن يصبح الرجل مصدرًا لتفريق الشمل وتقويض البيت وشقاء الأولاد) .
لا أحد ينكر أهمية الحب في الحياة الزوجية، ولكن إذا تعذر وجود الحب أوتغيرت القلوب بعد الزواج هل نهدم البيت؟ هل يلجأ الزوجان إلى قرار الانفصال؟ أم يستمر الزواج لاعتبارات أخرى غير الحب؟
فليست كل البيوت تبني على الحب بل قد تستمر بالمعاشرة بالمعروف، إذ أنه (ليس بحكيم من لا يعاشر بالمعروف من ليس من معاشرته بد) .
وقد قال أحد الحكماء: "إن من أعظم البلايا معاشرة من لا يوافقك ولا يفارقك"، وهذا المثل ينطبق تمامًا على العلاقة الزوجية، وذلك لأن الزوجين بعد ارتباطهما يكون على كل واحد منهما أن يتقبل الآخر، حتى وإن وجد أحدهما سلوكًا وطباعًا، لا تعجب الطرف الآخر، ولكنه يعيش معه من باب المسامحة والتغافل، ولا يكون الحل هوالانفصال (ولوكان هذا هوالعلاج الصحيح لما بقى زوجان في بيت واحد عاى وجه الارض ونقول كما قال عمر بن الخطاب: أوكل البيوت تبني على الحب؟ فلا بد من المداراة والمجاملة والمسامحة) .

نحب حواء
•
للفائدة منقول
ومن هنا أقول لكل زوجين أن يتغاضى كل واحد عن بعض ما لا يحب أن يراه في الآخر ويضع كلاهما في حسبانه أنه إذا كره في الآخر صفة فلابد أن تكون فيه صفة أخرى تشفع له وهذا هو بعينه ما أشار اليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، حين قال: (لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقًا رضي منها آخر) .
ليست كل البيوت تبنى على الحب فإذا لم يحصل الحب فلنحافظ على الحد الأدنى الذي تستمر به العلاقة الزوجية.
ومن هنا أقول لكل زوجين أن يتغاضى كل واحد عن بعض ما لا يحب أن يراه في الآخر ويضع كلاهما في حسبانه أنه إذا كره في الآخر صفة فلابد أن تكون فيه صفة أخرى تشفع له وهذا هو بعينه ما أشار اليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، حين قال: (لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقًا رضي منها آخر) .
ليست كل البيوت تبنى على الحب فإذا لم يحصل الحب فلنحافظ على الحد الأدنى الذي تستمر به العلاقة الزوجية.
الصفحة الأخيرة
شكلك ماتحبي نفسك ولا انتي قد مسؤلية حرام بناتك ليش جبتيهم اذا انتي ام غير مسؤلة تراهم برقبتك يوم القيامة اهتمي بتربيتهم ولاتتركينهم للخادمات يخربون افكارهم
نصيحتي لك انو اللي تسوينه اكبر غللللط بعمرك وواضح انك عارفة انك انتي الغلطانة وبس برضو معنده وتحاولين تردين هالشي على زوجك المسكين اللي واضح انو صابر عليك
بكرا تجي وحده ذكية وشاطرة تاخذو منك وتخليه يعشقها وانتي خليكي ببيتك المكركب والبنات حولك يصيحون وتاكلين شبس وتصيحين على زوجك
فووووقي يابنت صفاتك حلوة بس انتي ابرزي جمالها
اهتمي بنفسك وحبيها لانها هي الاساس لو تحبي نفسك ماعيشتي نفسك ف هالدوامة وهالرتابة
بناتك هم حياتك اهتمي باكلهم بلبسهم ربيهم على الشرع
الفلوس اللي معك خصصي منها جزء للصدقة وشووفي كيف راح تتيسر امورك
نظمي وقتك واهتمي بزوجك وتقربي منه ولاتقولي مو رومنسي او مايبادلني
ماعمري شفت رجال يقوطر رومنسية الا بالافلام الليي هي خيااال في خيااال
ومعلومة الرجال كل ماحب زوجته كل ماصرف فلوسه عليها يعني حبهم يعبرون عنه بالكرم والعطاء المادي
مو زينا البنات بالكلام والحب
ومتى ماحس انك صرتي انسانة ثانية وانثى مميزة صدقيني ماراح يبخل عليك بالحب
انتي زوجك نااادر وواضح انو متحملك بس يوم رماك عند اهلك خلاص طفح الكيل وماينلام
ولاتقولي تخافين تظلمينه معك
انتي بتظلمين نفسك وبناتك اذا جلستي مع اهلك
وانتي توك صغيرة وجميلة ومحبوبة
لكن بكرا اذا صار عمرك 40 وبناتك تزوجك وبشرتك بدات تتعب وجمالك وشبابك بدأ يتناقص وش بتسوين وانتي وحيدة واهلك مو دايمين لك
صدقيني بتموتييين قهر لو تسمعين ان زوجك تزوج من بعدك وحده اقل منك جمال واكبر عقلك منك وخلته خاتم في اصبعها
هذذذي حياتك وفكري بعقققلك وبالمستقبل وببناتك
لاتفكري انا الحين مرتاحه ببعده وكذا احسسن