دقائق الليل
دقائق الليل
فيه بعض البنات يفهمون تفسير الايه الكريمه (وليس الذكر كالانثى ) انه الذكر افضل من الانثى ويستشهدون بهذه الايه اتمنى من كل

البناااااااااااااااااااااااااااااات يقروون تفسيرها صح عشان لايتكلمون بكلام غلط من عقولهم

وهذا تفسير الايه اتمنى تقرون زين وتفهمونه ليش هي تمنت الذكر وكيف ان الله تعالى علمها بان احيانا ان البنت افضل من الذكر وانه هو اللي يختار ويحدد اللي فيه خير




السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

قال الله تعالى في سورة آل عمران ( و ليس الذكر كالأنثى ) الآية 36

و قد اعتبر كثير من الناس هذه الآية على أنها القول الفصل و الحكم الذي لا يقبل المداولة على تميز الذكر عن الأنثى

و أفضليته دائماً و أبداً دون قيد أو شرط

و نحن لا ننكر هنا أن للرجال درجة القوامة على النساء

و لكن القصد هو بيان تفسير هذه الآية والذي يعطي دلالة معاكسة تماماً لما يفهمه العامة منها و من ثم يحتجون به

فهل تعلمون ما هو تفسير هذه الآية ؟

لقد اجتمعت التفاسير على تفسير واحد لها و إليكم التفسير مختصراً و مجموعاً من عدة تفاسير :

ظنت والدة مريم أن الذكر أفضل مطلقاً فحزنت لما رزقت بأنثى

و لكن تبين لها - فيما بعد - أن الأنثى قد تكون هي الأفضل والأحسن من كثير من الذكور

قال صاحب المنار ( السيد رشيد رضا ) : ( فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى ) إن هذا خبر لا يقصد به الإخبار

بل التحسر و التحزن و الاعتذار ، و ذلك أنها نذرت تحرير ما في بطنها لخدمة بيت الله و الانقطاع لعبادته فيه

و الانثى لا تصلح لذلك عادة لا سيما في أيام الحيض

( و الله أعلم بما وضعت ) أي بمكانة الأنثى التي وضعتها و أنها خير من كثير من الذكور - فهذه الطفلة هي مريم بنت عمران والدة سيدنا عيسى عليهما السلام -.

ففيه دفع لما يوهمه قولها من انحطاط المولودة عن مرتبة الذكور

و قد بين الله ذلك بقوله ( و ليس الذكر ) الذي طلبت أو تمنت ( كالأنثى ) التي وضعت بل هذه الأنثى خير مما كانت ترجو من الذكر

( فتقبلها ربها بقبول حسن ) أي تقبل مريم من أمها و رضى بأن تكون محررة للانقطاع لعبادته و خدمة بيته

و( تقبلها) و ذلك أبلغ من قبلها و زاده مبالغة و تأكيداً وصفه بالحسن كأنه قال فقبلها ربها أبلغ قبول حسن .

و هذا تفسير آخر للآية من فتح القدير

( ... إنما قالت هذه المقالة لأنه لم يكن يقبل في النذر إلا الذكر دون الأنثى ،

فكأنما تحسرت و تحزنت لما فاتها من ذلك الذي كانت ترجوه و تقدره )

فيكون ( و ليس الذكر كالأنثى ) من كلام أم السيدة مريم

فالمقولة لم تأت في هذا الموضع لتقرير واقع و والدة مريم لم تقصد الانتقاص من شأن الأنثى

و إنما قالت ما قالت لتبين أن وظيفة الذكر مختلفة عن وظيفة الأنثى

و ما يصلح له لا يصلح لها . لكن تبين لها و لغيرها - فيما بعد - أنها كانت مخطئة ! إذ تقبل ربها البنت بقبول حسن ،

و استطاعت هذه الأنثى القيام بالدور الذي تمنته لها أمها و كانت أفضل من الذكر و كان لها شأن عظيم بشهادة ربها

و في هذا عبرة و عظة لكل الآباء و الأمهات فالخيرة فيما يختاره الله

و الخير يكون في الأنثى كما يكون في الذكر







منقول بتصرف من كتاب ( سنة التفاضل و ما فضل الله به النساء على الرجال)


منقووووووووووووول التفسير من منتدى ثاني جزاه الله خير من كتبه
دقائق الليل
دقائق الليل
نسيت اكتب شي:35::35:

استغرب من الناس اللي تقول ابغى ولد عشان لاكبرت يودوني السوق والله والله العظيم اني اعرف ناس عندهم اولاد مايوديهم المستفيات الا السواقين واولادهم مرتاحين مع حريمهم ياليت الوحده تقول ابغاه عشان يجاهد ويرفع كلمة الله وتكون همها فقط الاخره وربي راح يكفيها دنيتها واخرتها
.. أم شادن ..
.. أم شادن ..
الله يرزق كل وحده بما تتمنى
ملكه8
ملكه8
انا عندي ولد وبنت وحامل بولد وعادي احب البنات والمجتمع يحب كثره الذكور وانا والله العظيم اني افرح
بالبنوته اكثر احسها صديقه امها اهم شي الصلاااااح
نعـومة ورد
نعـومة ورد
رب هب لي من لدنك ذرية طيبه

يارب ترزقني وكل خواتي المسلمات الاولاد والبنات وتقر اعييننا فيهم ويارب تهديهم وتصلحهم وترزقنا برهم في حياتنا ودعائهم لنا في مماتنا

واحس شيء طبيعي ان اللي عندها اولاد تتمنى بنات واللي عندها بنات تتمنى اولاد

واللي عندها بنت وحده واولاد تتمنى اخت لبنتها وكذلك لو عندنا بنات وولد واحد تتمنى اخو لولدها

يارب ارزقنا من واسع فضلك