دلع ~ 111

دلع ~ 111 @dlaa_111

عضوة فعالة

ياليت تفيدوني بصفة صلاة التراويح للنساء بالبيت بطريقه مخختصره الله يوفقكم

ملتقى الإيمان

الله يعافيكم نووووت نسخ ولصق ..!

ابي طريقه صحيحه مختصرررررررره والركعات مب كثيره مرا

ومشكووورين وابي وش السوور اللي اقراها فيها لازم ولا اي سوره عادي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:):26:
3
693

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

نبض الحرووف
نبض الحرووف
صفه صلاة التراويح في البيت كما في المسجد يعني تصلي مثنى مثنى
يعني صلي ركعتين وبعدها سلمي كل ركعه اقرأي فيها الفاتحه ثم ماشئتي من السور سواء الفلق او الناس او اي سوره
ويجوز لك تمسكي المصحف وتقرأي منه بعد الفاتحه وبكذا تستفيدي في ختم القرأن وكذلك الصلاه .

وهنا سئل احد الأشخاص الشيخ الجبرين




السؤال:


ما هي السنة في عدد ركعات التراويح؟ هل هي إحدى عشرة ركعة، أم ثلاث عشرة ركعة؟ وهل يلزم الاكتفاء بصورة واحدة طوال الشهر أم الأفضل التنويع؟ وما رأيكم فيمن يزيد على ذلك بحيث يصلي ثلاثاً وعشرين أو أكثر؟

المفتي: عبدالله بن جبرين


الإجابة:

اختلف السلف الصالح في عدد الركعات في صلاة التراويح، والوتر معها، فقيل: إحدى وأربعون ركعة. وقيل: تسع وثلاثون. وقيل: ثلاثة عشرة. وقيل: إحدى عشرة. وقيل: غير ذلك، وقال أبو محمد ابن قدامة في المغني: (فصل) والمختار عند أبي عبدالله -رحمه الله- فيها عشرون ركعة، وبهذا قال الثوري، وأبو حنيفة، والشافعي، وقال مالك: ستة وثلاثون، وزعم أنه الأمر القديم، وتعلق بفعل أهل المدينة، فإن صالحاً مولى التوأمة قال: "أدركت الناس يقومون بإحدى وأربعين ركعة، يُوترون منها بخمس".

ولنا أن عمر -رضي الله عنه- لما جمع الناس على أُبي بن كعب كان يُصلي بهم عشرين ركعة، وقد روى الحسن أن عمر جمع الناس على أُبي بن كعب، فكان يصلي لهم عشرين ليلة، ولا يقنت بهم إلا في النصف الثاني، فإذا كانت العشر الأواخر تخلف أُبي فصلى في بيته...
وروى مالك عن يزيد بن رومان قال: كان الناس يقومون في زمن عمر في رمضان بثلاث وعشرين ركعة. (وعن علي): "أنه أمر رجلاً يصلي بهم في رمضان عشرين ركعة". وهذا كالإجماع.
قال بعض أهل العلم إنما فعل هذا أهل المدينة، لأنهم أرادوا مساواة أهل مكة، فإن أهل مكة يطوفون سبعاً بين كل ترويحتين، فجعل أهل المدينة مكان كل سبع أربع ركعات... إلخ.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية -يرحمه الله تعالى-: له أن يُصليها عشرين ركعة، كما هو المشهور في مذهب أحمد والشافعي، وله أن يُصليها ستاً وثلاثين ركعة، كما هو مذهب مالك، وله أن يُصلي إحدى عشرة، وثلاث عشرة، وكله حسن، فيكون تكثير الركعات أو تقليلها بحسب طول القيام وقصره، وقال: الأفضل يختلف باختلاف المصلين، فإن كان فيهم احتمال بعشر ركعات، وثلاث بعدها، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي لنفسه في رمضان وغيره فهو الأفضل، وإن كانوا لا يحتملونه فالقيام بعشرين هو الأفضل، وهو الذي يعمل به أكثر المسلمين، فإنه وسط بين العشر والأربعين، وإن قام بأربعين أو غيرها جاز، ولا يكره شيء من ذلك، ومن ظن أن قيام رمضان فيه عدد مؤقَّت لا يزاد فيه ولا ينقص منه، فقد أخطأ.. إلخ.
ومن كلام شيخ الإسلام المذكور وغيره من الآثار يُعلم أن قيام الليل يحدد بالزمان، لا بعدد الركعات، وأن النبي صلى الله عليه وسلم "كان يُصلي إحدى عشرة ركعة "، في نحو خمس ساعات، وأحياناً في الليل كله، حتى يخشوا أن يفوتهم الفلاح يعني السحور، وذلك يستدعي طول القيام، بحيث تكون الرّكعة في نحو أربعين دقيقة، وكان الصحابة يفعلون ذلك، بحيث يعتمدون على العصي من طول القيام، فإذا شق عليهم طول القيام والأركان خففوا من الطول، وزادوا في عدد الركعات، حتى يستغرق صلاتهم جميع الليل، أو أغلبه، فهذا سنة الصحابة في تكثير الركعات، مع تخفيف الأركان، أو تقليل الركعات مع إطالة الأركان، ولم ينكر بعضهم على بعض، فالكل على حقّ، والجميع عبادة يُرجى قبولها ومضاعفتها.
الحاكمة 333
الحاكمة 333
تصلين العشاء تم تصلين ركعتين وتسلمين وركعتين ثانيه وتسلمين وركعتين وتسلمين وركعتين وتسلمين
صارت اربع صح
بالنسبه لسور امسكي المصحف وبعد الفاتحه اقري مثلا سوره البقره واقري صفحه او اللي تقدرين عليه واركعي وهكذا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
واذ بدك توترين صلي ركعتين في الاولى اقري بعد الفاتحه الكفرون مثلا والثانيه بعد الفاتحه اقري سوره النصر وسلمي تم كبر واوتري بعد الفاتحه اقري الاخلاص ولمن ترفعين من الركوع ادعي وبعد ماتسجدين وتقولين التشهد طبعا خلاص تسلمين وقولي بعد السلام سبحان الملك القدوس ثلاث مرات وفي الاخير مديها وزيدي عليها رب الملائكه واروح
بس انا انصحك تخلين الوتر مع التهجد اللي هي الثلاث الركعات الاخيره

اتمنى يكون الشرح مبسط وسلسل
:)
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال وربي يوفقك
دلع ~ 111
دلع ~ 111
الله يتقبل منكم يارب صالح الاعمااال