مرحبااا
انه طالبه جامعيه
وعندي بحث ناقص منه جزء مهم دورت وايدومالقيت عنه شي
وهو القراءه الصامته في تدريس اللغه العربيه طبعا للمرحله الابتدائيه
ياريت تساعدوني ياخواتي
وبكون شاكره لكم
دنيا ملونه @dnya_mlonh
محررة فضية
يامعلمات المرحله الابتدائيه او اللغه العربيه ساااعدوني وكل وحده لها دعوه من القلب
2
630
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
وهي بالعينين ليس فيها صوت ولا همس ولاتحريك للشفتين وتستخدم في جميع مراحل التعليم بنسب متفاوتة0
أغراضها :
1- تنمية الرغبة في القراءة وتذوقها 0
2- تربية الذوق والإحساس بالجمال 0
3- زيادة القدرة على الفهم 0
4- تربية القدرة على المطالعة الخاطفة وزيادة السرعة مع الإلمام بالمقروء تمشيا مع ضرورات الحياة 0
5- زيادة قاموس القارئ وتنميته لغويا وفكريا 0
6- حفظ ما يستحق الحفظ من ألوان الأدب الرفيع 0
مزاياها :
1- إنها الطريقة الطبيعية لكسب المعرفة وتحقيق المتعة والتي ينتهي إليها القارئ بعد المدرسة في تحصيل معارفه
2- طريقة اقتصادية في التحصيل لأنها أسرع من الجهرية 0
3- تشغل جميع التلاميذ وتتيح لهم شدة الانتباه وحصر الذهن في المقروء وفهمه بدقة
4- مريحة لما يكتنفها من صمت وهدوء 0
5- تعود الطالب الاستقلال والاعتماد على النفس 0
6- ايسر من القراءة الجهرية لأنها محررة من إثقال النطق ومن مراعاة الشكل والإعراب وتمثيل المعنى 0
وسائل التدريب على القراءة الصامتة :
1- في حصص القراءة في الكتب المقررة نجعل التلاميذ يقرءون الدرس قراءة صامتة قبل قراءته جهرا ولا بد لذلك من مقدمة مشوقة أو أسئلة تستثيرهم على القراءة الصامتة 0
2- عقد مسابقات بين التلاميذ في سرعة الالتقاط والفهم 0
3- قراءة الكتب ذات الموضوع الواحد أو القصص قراءة حرة خارج الصف ثم مناقشة ذلك0
4- القراءة في المكتبة 0
مآخذ على القراءة الصامتة :
1- لا تتيح للمعلم معرفة أخطاء التلاميذ وعيوبهم في النطق والأداء 0
2- لا تهي للتلاميذ فرصة التدرب على صحة القراءة وتمثيل المعنى وجودة الإلقاء 0
الطالب في مدارسنا، يوظف نوعين من القراءة:
1) القراءة السمعية، وهذه تتم أثناء النقاش والاستماع.
2) القراءة البصرية سواء منها الجهرية أو الصامتة، أثناء القراءة للمواد التي يدرسها، وعند قراءة الأسئلة أو قراءة مواضيع التعبير أو الكلمات الصباحية أمام التلاميذ.
5-ما الفرق بين القراءة الجهرية والصامتة من حيث الصعوبة؟
يوظف القارئ العين والدماغ في القراءة الصامتة (5% من النشاط للعين و 95% كنشاط ذهني). بينما يضيف إلى ذلك توظيف جهاز النطق في القراءة الجهرية. ولهذا فان القراءة الجهرية هي الأكثر صعوبة وتحتاج إلى وقت أطول لأن القارئ سيقرأ كل كلمة مع مراعاة الضوابط والوقف ونبرة الصوت وتغيره ليتواكب مع المعنى …. الخ.
ومما يجدر ذكره، أن القراءة الآلية، أي لفظ الحروف والمقاطع والكلمات والجمل والعبارات لفظا سليما مع مراعاة الضوابط والوقف والمعنى… الخ يتوقف إتقانها مع نهاية الصف الرابع الابتدائي (10 سنوات). إلا أن بعض التلاميذ يتقنونها قبل هذه الفترة، وبعضهم لا يتقنها إلا بعد ذلك بفترة قصيرة. وقد لا يتقنها البعض إلا بعد سنوات عدة. أما ال (Dyslexia) فقد لا يتقنون القراءة على الإطلاق إذا وصلوا سن الحادية عشرة قبل أن يتمكنوا من تمييز الحروف والكلمات.
والسؤال الذي يُطرح:
أيهما يستعمل الطالب في حياته أكثر، القراءة الجهرية أم القراءة الصامتة الفاهمة؟
لا شك أن القراءة الصامتة الفاهمة هي التي يحتاجها الطالب والتي يستعملها طيلة حياته. وهي التي ستلازمه كطريقة للتعلم الذاتي المستقل الذي يستمر معه مدى الحياة.
6- كيف نشجع التلاميذ على إتقان القراءة الصامتة؟
لكي يتقن التلاميذ مهارات القراءة الصامتة التي يستخدمونها في معظم المواقف الحياتية، علينا:
1- أن ندربهم على مهارة الفهم، أي فهم المقروء، منذ بداية تعليمهم اللغة الفصحى في المدرسة وأن نستفيد من البطاقات الخاطفة للتدريب على القراءة الصامتة.
2- أن نضع بين أيديهم مواد قرائية متنوعة للتدرب على قراءتها قراءة صامتة فاهمة، بتوظيف مختلف المهارات القرائية حسب الحاجة إليها.
3- أن نراقب تقدمهم في مجال الفهم السريع بالقراءة السريعة وذلك باستعمال ساعة التوقيت. لا يكفي أن يقرأ الطالب، وإنما عليه أن يعرف مسبقا الهدف من القراءة.
7- فإذا عرف لماذا يقرأ فهو سيعرف عندئذ ماذا يقرأ وكيف يقرأ
يطلب بعض المعلمين من تلاميذهم أن يقرأوا مادة الدرس قائلين: افتحوا الكتاب صفحة (49) مثلا واقرأوا الدرس قراءة صامتة.
ما الخطأ الذي وقع فيه المعلم؟
1- انه لم يذكر شيئاً يدفع الطالب للقراءة ( كسؤال للبحث عن إجابته).
2- وهو لم يحدد وقتاً مناسباً للقراءة ( كدقيقة ونصف مثلا).
3- كما انه لم يخلق حافزا للقراءة عن طريق الربط بشيء سابق.
وأود هنا أن أشير إلى أمر هام. وهو أن الطالب، أي طالب، يتفاعل عادة مع الموضوع الذي يشعر أنه بحاجة إليه. أو إذا أدرك أهميته وهدفه سواء كان في الرياضيات أو اللغة أو العلوم أو الاجتماعيات… الخ.
وكلما كان الربط متينا بين المادة التي يتعلمها الطالب وحاجته، ضمن بيئته ومجتمعه، كلما سهل عليه فهمها وإدراكها.
اختي الفقرتين من موقعين مختلفين .......................الله يوفقك