السلام عليكم ورحمة الله
بصراحه انامتابعه جيده للاخبار واللي قاعد يصير والله مستغررررررربه ليش يصير كذا اول شي تونس وبعدها مصر ام الدنيا وبعدها اليمن وبعدها سوريا والحين المغرب تخلص من دوله تبد في دوله ثانيه كأن فيه احد قاعد يشعل الفتيل في كل دوله وش الساااااااااالفه وشفيهم طول السنين اللي طافت كانوا ساكتين ومافي شي ليش السنه هذي قامو كلهم مره واحده والله موطبيعي اللي يصير لالالالااحد يقول طفح الكيل والغرابه كلهم مره واحده
يعني الحين شوفو كم دوله مافيها رئيس
قديكون القيامه قربت وهذا مؤكد بالدليل العلامات كلها ظهرت والله العالم متى اوانها ومتى وقوعها لكن انا مؤمنه ايمان يقين بها
بس هل هذ الشي من علاماتها ؟؟؟؟؟
ووالله ماكنت اتوقع ان حسني مبارك يبعد من مصر
ولا اللي يصير الحين في سوريا لاحول ولاقوة الاباللله ليش وينهم اول مااستلم الحكم بعد ابيه ليش ماسووو مظاهرات ؟؟؟
الله يرضى عليكم احد يفسر لنا اللي يصيييييييييييييير
والله العالم باللي جااااي
الليدي2009 @allydy2009
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ثريا بنت أبوها
•
لاحول ولا قوة الا بالله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الله سبحانه العالم
كل اللي اقدر اقوله واكتبه
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر » رواه الترمذي .
وهذا الحديث أيضا يقتضي خبرا وإرشادا .
أما الخبر ، فإنه صلى الله عليه وسلم أخبر أنه في آخر الزمان يقل الخير وأسبابه ، ويكثر الشر وأسبابه ، وأنه عند ذلك يكون المتمسك بالدين من الناس أقل القليل ، وهذا القليل في حالة شدة ومشقة عظيمة ، كحالة القابض على الجمر ، من قوة المعارضين ، وكثرة الفتن المضلة ، فتن الشبهات والشكوك والإلحاد ، وفتن الشهوات وانصراف الخلق إلى الدنيا وانهماكهم فيها ، ظاهرا وباطنا ، وضعف الإيمان ، وشدة التفرد لقلة المعين والمساعد .
ولكن المتمسك بدينه ، القائم بدفع هذه المعارضات والعوائق التي لا يصمد لها إلا أهل البصيرة واليقين ، وأهل الإيمان المتين ، من أفضل الخلق ، وأرفعهم عند الله درجة ، وأعظمهم عنده قدرا .
وأما الإرشاد ، فإنه إرشاد لأمته ، أن يوطنوا أنفسهم على هذه الحالة ، وأن يعرفوا أنه لا بد منها ، وأن من اقتحم هذه العقبات ، وصبر على دينه وإيمانه - مع هذه المعارضات - فإن له عند الله أعلى الدرجات ، وسيعينه مولاه على ما يحبه ويرضاه ، فإن المعونة على قدر المؤونة .
الله سبحانه العالم
كل اللي اقدر اقوله واكتبه
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر » رواه الترمذي .
وهذا الحديث أيضا يقتضي خبرا وإرشادا .
أما الخبر ، فإنه صلى الله عليه وسلم أخبر أنه في آخر الزمان يقل الخير وأسبابه ، ويكثر الشر وأسبابه ، وأنه عند ذلك يكون المتمسك بالدين من الناس أقل القليل ، وهذا القليل في حالة شدة ومشقة عظيمة ، كحالة القابض على الجمر ، من قوة المعارضين ، وكثرة الفتن المضلة ، فتن الشبهات والشكوك والإلحاد ، وفتن الشهوات وانصراف الخلق إلى الدنيا وانهماكهم فيها ، ظاهرا وباطنا ، وضعف الإيمان ، وشدة التفرد لقلة المعين والمساعد .
ولكن المتمسك بدينه ، القائم بدفع هذه المعارضات والعوائق التي لا يصمد لها إلا أهل البصيرة واليقين ، وأهل الإيمان المتين ، من أفضل الخلق ، وأرفعهم عند الله درجة ، وأعظمهم عنده قدرا .
وأما الإرشاد ، فإنه إرشاد لأمته ، أن يوطنوا أنفسهم على هذه الحالة ، وأن يعرفوا أنه لا بد منها ، وأن من اقتحم هذه العقبات ، وصبر على دينه وإيمانه - مع هذه المعارضات - فإن له عند الله أعلى الدرجات ، وسيعينه مولاه على ما يحبه ويرضاه ، فإن المعونة على قدر المؤونة .
الصفحة الأخيرة