الليدي2009

الليدي2009 @allydy2009

عضوة فعالة

ياناس وش الساااالفه مومعقووووووووول والله موطبيعي

الملتقى العام

السلام عليكم ورحمة الله
بصراحه انامتابعه جيده للاخبار واللي قاعد يصير والله مستغررررررربه ليش يصير كذا اول شي تونس وبعدها مصر ام الدنيا وبعدها اليمن وبعدها سوريا والحين المغرب تخلص من دوله تبد في دوله ثانيه كأن فيه احد قاعد يشعل الفتيل في كل دوله وش الساااااااااالفه وشفيهم طول السنين اللي طافت كانوا ساكتين ومافي شي ليش السنه هذي قامو كلهم مره واحده والله موطبيعي اللي يصير لالالالااحد يقول طفح الكيل والغرابه كلهم مره واحده
يعني الحين شوفو كم دوله مافيها رئيس
قديكون القيامه قربت وهذا مؤكد بالدليل العلامات كلها ظهرت والله العالم متى اوانها ومتى وقوعها لكن انا مؤمنه ايمان يقين بها
بس هل هذ الشي من علاماتها ؟؟؟؟؟
ووالله ماكنت اتوقع ان حسني مبارك يبعد من مصر
ولا اللي يصير الحين في سوريا لاحول ولاقوة الاباللله ليش وينهم اول مااستلم الحكم بعد ابيه ليش ماسووو مظاهرات ؟؟؟

الله يرضى عليكم احد يفسر لنا اللي يصيييييييييييييير
والله العالم باللي جااااي
121
8K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ثريا بنت أبوها
لاحول ولا قوة الا بالله
خالده جيزان
خالده جيزان
الله يستر
غلاه
غلاه
والله انا مثلك مستغربه
السنــ ذكــرى ــين
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الله سبحانه العالم

كل اللي اقدر اقوله واكتبه

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر » رواه الترمذي .
وهذا الحديث أيضا يقتضي خبرا وإرشادا .
أما الخبر ، فإنه صلى الله عليه وسلم أخبر أنه في آخر الزمان يقل الخير وأسبابه ، ويكثر الشر وأسبابه ، وأنه عند ذلك يكون المتمسك بالدين من الناس أقل القليل ، وهذا القليل في حالة شدة ومشقة عظيمة ، كحالة القابض على الجمر ، من قوة المعارضين ، وكثرة الفتن المضلة ، فتن الشبهات والشكوك والإلحاد ، وفتن الشهوات وانصراف الخلق إلى الدنيا وانهماكهم فيها ، ظاهرا وباطنا ، وضعف الإيمان ، وشدة التفرد لقلة المعين والمساعد .
ولكن المتمسك بدينه ، القائم بدفع هذه المعارضات والعوائق التي لا يصمد لها إلا أهل البصيرة واليقين ، وأهل الإيمان المتين ، من أفضل الخلق ، وأرفعهم عند الله درجة ، وأعظمهم عنده قدرا .
وأما الإرشاد ، فإنه إرشاد لأمته ، أن يوطنوا أنفسهم على هذه الحالة ، وأن يعرفوا أنه لا بد منها ، وأن من اقتحم هذه العقبات ، وصبر على دينه وإيمانه - مع هذه المعارضات - فإن له عند الله أعلى الدرجات ، وسيعينه مولاه على ما يحبه ويرضاه ، فإن المعونة على قدر المؤونة .

سوسو166
سوسو166
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟