
هزة الربيع
•
من جد يا امرله الرجال أطفال تجمعكم فتح عيوني على اشياء كنت غافله عنها اهمها ان الوحده اذ خلت محور حياتها انسان تخسر في النهايه لازم يكون حياتنا كلها لله الي بيده كل شئ وراح نكسب في النهايه....

*الحياة امل* :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فدا : زيييييييين مبروووووك وان شاالله تشوفين النتيجة اللي تسرك وتفرحك واهم شي انك تفضين لنا ههههههه بنات مرة قلت لكم عن جارة اهلي مغربية تزوج عليها زوجها ، الحين الزوج طلق زوجته الثانية ، الرجال صاروا ما يفكرون ، بنات الناس صارت لعبة عندهم ، احنا فرحنا للزوجة الأولى لأنه زوجها كان مضايقها بالكلام عن الزوجة الثانية كأنه متعمد بس يقهرها ويغيظها ، بس بنفس الوقت بنت الناس مالها ذنب وما ودنا صار كذا ( الصراحة ما ادري كيف العلاقة بينه وبين الزوجة الثانية )، هو اصلا زواجه كان الظاهر بس تحدي لزوجته الأولى لأنه مرة قال لها ابتزوج وقالت له اتحداك تسويها ، بس الحين الزوجة الأولى لا زالت مجروحة وتقول تغير القلب مو مثل اول بس ان شالله ترجع الامور لمجاريها بعدين ، ما نقول الا حسبي الله ونعم الوكيل على هالرجال الله يهديهم اللي صاروا كأنهم أطفال فعلا ، يقولون الرجل طفل كبير ، بس شكله صار طفل صغير الحين هههههههالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته فدا : زيييييييين مبروووووك وان شاالله تشوفين النتيجة اللي تسرك...
بسم الله الرحمن الرحيم
خطبة الجمعة
بر الوالدين
***********
الحمدلله رب العالمين ، حمدا طيبا مباركا فيه كما ينبغي لأسمائه الحسنى وصفاته العلى ووحدانيته ،
وأصلي واسلم على قائدي وقدوتي وقرة عيني محمد بن عبدالله ، صلى الله عليه وعلى آله الأطهار وصحبه الأخيار ،
وأشهد أن لاإله إلا الله وحده لاشريك له ، شهادة أثقل بها الميزان ، وأحقق الايمان ، وأفك الرهان .
يشتكي بعض الناس من العقوق ، وجفاء الأبناء ، ونحتاج الى أن نعرّف العقوق لأن بعض الناس يختلف مع ابنه فيعتبره عاقا في حين أنه ليس من العقوق ، إذا اختلف الأب أو الأم مع الابن المتزوج في قضية شخصية بينه وبين امرأته مثلا ، أو طريقته في تربية أبنائه ، وهي اجتهادات لا علاقة لها بالبر والعقوق .
العقوق : معصيتهما في المعروف ، والإساءة اليهما بشكل من الأشكال ، والمصيبة أن بعض وسائل الإعلام تحرض على العقوق من باب حقوق الانسان والدفاع عن حقوق الأبناء .
الله سبحانه وتعالى يوصي الانسان بوالديه ، يقول سبحانه " ووصينا الانسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير "
الرحم الذي حمل وهنا على وهن وأنت لا تحس ، لأنك معافى ، ولكن الأم التي تعاني ماتعاني ما إن تضع ، ويفصل الله روحا من روح ، حتى تنسى آلامها ودماءها وعذابها ووهنها وتلتفت إلى الوليد الصغير مبتسمة ، فترى فيه اشراقة حياة جديدة .
لهذا عندما جاء رجل الى النبي صلى الله عليه وسلم وسأله عن أحق الناس بصحبته ـ اي بحسن معاملته ـ قال له : امك ، ثلاث مرات ، وقال له : ابوك في المرة الرابعة ، والأم أخذت هذه الحقوق الثلاثة لتعرضها إلى آلام وشدائد ثلاث : الحمل ، والولادة ، والرضاعة ، أما أبوك فقد حملك في ظهره نطفة ، ووضعك في رحم الأم شهوة .
كل شيء يذهب منك يعوّض إلا الوالدين ، الزوجة تخلفها زوجة ، والولد يخلفه ولد ، والمال يعوض بالمال ، ولكن إذا ماتت الأم من اين تأتي بام ؟ إذا مات الوالد من أين لك بوالد تبره ، فياتيك الثواب ؟
وما ندم النادمون إلا بعد فوات الأوان ، عندما يمر به حديث أو آية ، فيعض أصابعه حسرة وندما : آه ! ياليتني بررتهما في حياتهما ! هيهات .. هيهات !! فات الأوان ، وما بقي لك إلا أن تصل ودهما من رحم وصاحب ، وان تستغفر لهما ، وتتصدق عنهما .
ولنستمع لوصية أبو هريرة رضي الله عنه في هذا الشأن :
رأى أبو هريرة رجلين يمشيان ـ كبير وصغير ـ فقال للصغير : ما هذا منك ؟ فقال : ابي ، قال : لا تسمه باسمه ، ولا تمش أمامه ، ولا تجلس قبله .
هذه آداب الصحابة التي فقدناها اليوم ، كما قال أحد الآباء .
أعلمه الرماية كل يوم ،،،،،، فلما اشتد ساعده رماني
وكم علمته نظم القوافي ،،،،،، فلما قال قافية هجاني
إن هناك بعض الامهات من تخاف من ولدها أكثر من خوفها من الله ، إذا دخل الولد تقول الأم : اسكتوا ، لا أحد يتكلم ، دخل فلان ،
وإذا نسيت اي حاجة من حاجاته اصبحت ـ مسكينة ـ ترتجف ، لا تنام الليل ، ولا تهنأ في النهار خوفا من جبروته وطغيانه ، وإذا ذهب إلى زوجته وبيته رأيته ذليلا خانعا تمسح زوجته به الأرض ، وهذه عقوبة من الله .
أيها الشباب ، الأب والأم بشران يصيبان ويخطئان ولكن لا يجوز أن يكون التعامل معهما كغيرهما ، الله تعالى قال " فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم " ولكن هذه القاعدة لا تنطبق على الوالدين ، لا يجوز الاعتداء على الوالد إذا اعتدى نتيجة تأثير من مفسد، لا يجوز سبه ولا هجره ولا قطيعته ولا عقوقه ولو أساء ، وإنما النصيحة والإصلاح من الأخيار ، وحسبنا كتاب الله تعالى وما فيه من قصص الأنبياء عليهم السلام ، وسيرة اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم الذين كان بعض آبائهم وأمهاتهم كفارا فما قاطعوهم ولا عقوهم ، لأنهم يعرفون وعيد العقوق ،
قال عليه الصلاة والسلام : ( لايدخل الجنة عاق )
وقال : ( ثلاثة لا ينظر الله اليهم يوم القيامة : العاق لوالديه ، والديوث ، والرجلة من النساء ) .
اللهم اجعلنا واصلين لآبائنا ، بارين لأمهاتنا ، عارفين لأرحامنا ، أنت ولي ذلك والقادر عليه ، اقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ، فاستغفروه .
خطبة الجمعة
بر الوالدين
***********
الحمدلله رب العالمين ، حمدا طيبا مباركا فيه كما ينبغي لأسمائه الحسنى وصفاته العلى ووحدانيته ،
وأصلي واسلم على قائدي وقدوتي وقرة عيني محمد بن عبدالله ، صلى الله عليه وعلى آله الأطهار وصحبه الأخيار ،
وأشهد أن لاإله إلا الله وحده لاشريك له ، شهادة أثقل بها الميزان ، وأحقق الايمان ، وأفك الرهان .
يشتكي بعض الناس من العقوق ، وجفاء الأبناء ، ونحتاج الى أن نعرّف العقوق لأن بعض الناس يختلف مع ابنه فيعتبره عاقا في حين أنه ليس من العقوق ، إذا اختلف الأب أو الأم مع الابن المتزوج في قضية شخصية بينه وبين امرأته مثلا ، أو طريقته في تربية أبنائه ، وهي اجتهادات لا علاقة لها بالبر والعقوق .
العقوق : معصيتهما في المعروف ، والإساءة اليهما بشكل من الأشكال ، والمصيبة أن بعض وسائل الإعلام تحرض على العقوق من باب حقوق الانسان والدفاع عن حقوق الأبناء .
الله سبحانه وتعالى يوصي الانسان بوالديه ، يقول سبحانه " ووصينا الانسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير "
الرحم الذي حمل وهنا على وهن وأنت لا تحس ، لأنك معافى ، ولكن الأم التي تعاني ماتعاني ما إن تضع ، ويفصل الله روحا من روح ، حتى تنسى آلامها ودماءها وعذابها ووهنها وتلتفت إلى الوليد الصغير مبتسمة ، فترى فيه اشراقة حياة جديدة .
لهذا عندما جاء رجل الى النبي صلى الله عليه وسلم وسأله عن أحق الناس بصحبته ـ اي بحسن معاملته ـ قال له : امك ، ثلاث مرات ، وقال له : ابوك في المرة الرابعة ، والأم أخذت هذه الحقوق الثلاثة لتعرضها إلى آلام وشدائد ثلاث : الحمل ، والولادة ، والرضاعة ، أما أبوك فقد حملك في ظهره نطفة ، ووضعك في رحم الأم شهوة .
كل شيء يذهب منك يعوّض إلا الوالدين ، الزوجة تخلفها زوجة ، والولد يخلفه ولد ، والمال يعوض بالمال ، ولكن إذا ماتت الأم من اين تأتي بام ؟ إذا مات الوالد من أين لك بوالد تبره ، فياتيك الثواب ؟
وما ندم النادمون إلا بعد فوات الأوان ، عندما يمر به حديث أو آية ، فيعض أصابعه حسرة وندما : آه ! ياليتني بررتهما في حياتهما ! هيهات .. هيهات !! فات الأوان ، وما بقي لك إلا أن تصل ودهما من رحم وصاحب ، وان تستغفر لهما ، وتتصدق عنهما .
ولنستمع لوصية أبو هريرة رضي الله عنه في هذا الشأن :
رأى أبو هريرة رجلين يمشيان ـ كبير وصغير ـ فقال للصغير : ما هذا منك ؟ فقال : ابي ، قال : لا تسمه باسمه ، ولا تمش أمامه ، ولا تجلس قبله .
هذه آداب الصحابة التي فقدناها اليوم ، كما قال أحد الآباء .
أعلمه الرماية كل يوم ،،،،،، فلما اشتد ساعده رماني
وكم علمته نظم القوافي ،،،،،، فلما قال قافية هجاني
إن هناك بعض الامهات من تخاف من ولدها أكثر من خوفها من الله ، إذا دخل الولد تقول الأم : اسكتوا ، لا أحد يتكلم ، دخل فلان ،
وإذا نسيت اي حاجة من حاجاته اصبحت ـ مسكينة ـ ترتجف ، لا تنام الليل ، ولا تهنأ في النهار خوفا من جبروته وطغيانه ، وإذا ذهب إلى زوجته وبيته رأيته ذليلا خانعا تمسح زوجته به الأرض ، وهذه عقوبة من الله .
أيها الشباب ، الأب والأم بشران يصيبان ويخطئان ولكن لا يجوز أن يكون التعامل معهما كغيرهما ، الله تعالى قال " فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم " ولكن هذه القاعدة لا تنطبق على الوالدين ، لا يجوز الاعتداء على الوالد إذا اعتدى نتيجة تأثير من مفسد، لا يجوز سبه ولا هجره ولا قطيعته ولا عقوقه ولو أساء ، وإنما النصيحة والإصلاح من الأخيار ، وحسبنا كتاب الله تعالى وما فيه من قصص الأنبياء عليهم السلام ، وسيرة اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم الذين كان بعض آبائهم وأمهاتهم كفارا فما قاطعوهم ولا عقوهم ، لأنهم يعرفون وعيد العقوق ،
قال عليه الصلاة والسلام : ( لايدخل الجنة عاق )
وقال : ( ثلاثة لا ينظر الله اليهم يوم القيامة : العاق لوالديه ، والديوث ، والرجلة من النساء ) .
اللهم اجعلنا واصلين لآبائنا ، بارين لأمهاتنا ، عارفين لأرحامنا ، أنت ولي ذلك والقادر عليه ، اقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ، فاستغفروه .

طفّ ـآلجهاز أرجوكـ } .. مزعج طنينه..!
..........................ياحضرة ـالدكتور ما مآآآت .. ما مآت
نآظر هنـآ { أرجوكـ .. رعشـة يدينه
.........................لآآ لآ تهمكـ كلها ـأصوآت .. بأصوآت
دكتور قلي ليه" سكرت ".... عينــ? ..!
.........................يعني : أنا !! يعني أنا لـ النـهــ ـ ـايـآت !!
طب كيف قلي : كيف أفدى سنينـ?
.........................بـآآخـذ من عروقـ? عـمـر وأهـدي الذات ...
..........................ياحضرة ـالدكتور ما مآآآت .. ما مآت
نآظر هنـآ { أرجوكـ .. رعشـة يدينه
.........................لآآ لآ تهمكـ كلها ـأصوآت .. بأصوآت
دكتور قلي ليه" سكرت ".... عينــ? ..!
.........................يعني : أنا !! يعني أنا لـ النـهــ ـ ـايـآت !!
طب كيف قلي : كيف أفدى سنينـ?
.........................بـآآخـذ من عروقـ? عـمـر وأهـدي الذات ...

جزاك الله خيرا امووووووله على هالخطبه الرائعه
اللهم ارحم واغفر واعفو عن والدي
ياااارب احفظ لى امي
اللهم ارحم واغفر واعفو عن والدي
ياااارب احفظ لى امي

هزة الربيع : قاعدة ادور لك اسم دلع ههههه ـ وش رايك بربوعة ،
الله يعين بس ، وين الرجال أول اللي كانت الوحدة تكون مرتاحة في بيتها وتعتمد على الله ثم عليهم في كل شي ، القوامة والمسئولية كلها كانت في يده بالعدل والسنع ، هو يامر وهي تطيع بس يأمر برجولة وعلى سنع ، والحين الرجال صار ما يعرف يقرر شي ولا له راي ، وداريه ودلعيه علشان ما يزعل ، وانتي اصبري وارضي حتى بالظلم لأنه ماله خلق احد يناقشه وأصلا ما يعرف يناقش هههههه ، كله يتهرب ويخليك تحوسين بروحك ويقولك بكيفي انا ابي كذا لأنه ماعنده سالفة مجرد فرض راي ، زي الأطفال بالضبط اذا قال كيفي انا حر ههههه ، بس مثل ما قلتي هذي نعمة علشان ما نتعلق فيهم اكثر من اللازم ونتعلق بالله سبحانه اولا وأخيرا ، صح الزوج له حقوقه وراح نعطيه حقوقه ونطيعه بس علشان رضى رب العالمين قبل رضاه ورجاء الأجر والمثوبة .
الله يعين بس ، وين الرجال أول اللي كانت الوحدة تكون مرتاحة في بيتها وتعتمد على الله ثم عليهم في كل شي ، القوامة والمسئولية كلها كانت في يده بالعدل والسنع ، هو يامر وهي تطيع بس يأمر برجولة وعلى سنع ، والحين الرجال صار ما يعرف يقرر شي ولا له راي ، وداريه ودلعيه علشان ما يزعل ، وانتي اصبري وارضي حتى بالظلم لأنه ماله خلق احد يناقشه وأصلا ما يعرف يناقش هههههه ، كله يتهرب ويخليك تحوسين بروحك ويقولك بكيفي انا ابي كذا لأنه ماعنده سالفة مجرد فرض راي ، زي الأطفال بالضبط اذا قال كيفي انا حر ههههه ، بس مثل ما قلتي هذي نعمة علشان ما نتعلق فيهم اكثر من اللازم ونتعلق بالله سبحانه اولا وأخيرا ، صح الزوج له حقوقه وراح نعطيه حقوقه ونطيعه بس علشان رضى رب العالمين قبل رضاه ورجاء الأجر والمثوبة .
الصفحة الأخيرة