شكراً للمصائب لأنها تعلمني الصبر و تجعلني أقوى و أكثر قدرة على التعامل مع صعوبات الحياة
لأنها تصقل شخصيتي و تعلمني و تمنحني الخبرة و التجربة و تمهد لي الطريق نحو النجاح
فمن لم يتعرض للمحن و الابتلاءات فمن المستحيل ان ينجح فالمصائب إشارات في الطريق و لا بد من تجاوزها
شكراً للمصائب لأنها تجعلنا إلى الله أقرب
تجعلنا نتفكر و نتعقل و نعيد نظرتنا إلى كل الأمور
تجعلنا نتوب و نقلع عن الكثير من المعاصي و الذنوب و الأخطاء
تجعل قولبنا أرق
ننكسر ... نقتل الكبر في صدورنا و نتعظ
نسجد لربنا و نتضرع إليه بالدعاء \
إلهي ...
لن أقول همي كبير لكنني سأقول : ربي كبير
فوضت أمري إليك و توكلت عليك و أنت القهار و أنت المهيمن و أنت الرحيم و أنت القادر
لك الحمد في السراء و الضراء
لك الحمد في النعمة و لك الحمد عند البلاء
و عجباً لأمر المؤمن فكل أمره له خير
إن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له و إن أصابته نعماء شكر فكان خيراً له و ليس ذلك لغير المؤمن
و الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين
أخوووواتي هذه الحياه لازم نعيشها ونتفأل بأن يومآ تنفرج وتسعدنا وتحقق أمانينا ..أحبكم سفيرة نفسي
شكراً للمصائب لأنها تعلمني الصبر و تجعلني أقوى و أكثر قدرة على التعامل مع صعوبات الحياة
...
وتنعدم الرؤية
كيف حالنا آذآ صرنا تحت التراب؟
تراب يلفنا من كل جهة
وظلام موحش
لن يبقى لنا سوى
( أإعمالنا )
رحماك ياربي