أنا أعرضك وأعارض أبيك
اسمع قصتي وقد تستفيد منها..
زوجي إنسان ملتزم، حينما تزوجنا لم يفعل أو يفكر كما فعلت بل اشترى التلفزيون وفيديو كذلك.
مع أن التلفزيون موجود في البيت ولكنه لا يفتح إلا نصف ساعة يومياً ، فعدم وجود تلفزيون في بيتك يبعدك عن الركب وعن تفتيح أذهانك إلى ما يصير ويجري حول العالم ليس أخبار فقط ولكن أفكار وثقافات.
لا تقول السابقين عاشوا بلا تلفزيون,, فأنت في القرن العشرين وليس ما قبل الميلاد ،
زوجي يرفض فكرة الدش بتاتاً ، ويبقي فقط القنوات الجيدة والنافعة
تخيل في المستقبل أبناءك يسألونك هذا السؤال : بابا شو هو التلفزيون ؟
صحيح إن التلفزيون في مضار ولكن تستطيع التحكم بها،
أبوك يريد أن تعيش ابنته كما الأخريات دون التفكير في مسألة مضار التلفاز ولا أظن أنه ( كما أبي أبو زوجي) سيقتنع بمسألة المضار ، لأن رده سيكون : هل معنات كلامك أن كل الناس غلط ..
جوابي نعم اللي تركوا للتلفزيون الحابل والنابل يعرض ما يشاء
REEMONI
•
هدى
•
أخي السيف البتار،
في الحقيقة لا اعرف كيف أبدأ، يؤرقني ما كتب من قبل الأعضاء الكرام، وقبل أن نبدأ في الحديث عن احضار او عدم احضار التلفاز الى البيت هل لي ان أسألك لماذا لا تريد ادخال التلفاز الى بيتك؟؟؟؟؟ وما هو الفرق بين التلفاز والانترنت؟؟؟؟ ولماذا تستخدم الانترنت وقلت بانك ستعلم زوجتك عليه وتجعلها عضوة في المنتدى، أما التلفاز فلا وألف لا.... ما هو الفرق؟؟؟؟
فما يعرض على التلفاز موجود على الانترنت والعكس صحيح وبما انك استخدمت الانترنت فما الضير من استخدام التلفاز، كيف لنا أن نسمع بآخر أخبار فلسطين بدون تلفاز وكيف لنا نحن النساء بالتحديد ان نستمع الى خطبة الجمعة بدون تلفاز، كل موجودات الدنيا بما فيها الانسان له مضار ومنافع والاختيار متروك لنا في التوجه الى هذا أو ذاك، وإن انت استطعت ان تمنع نفسك من اقتناء التلفاز واقنعت زوجتك بذلك فهل ستستطيع ان تمنع اولادك في المستقبل..؟؟؟
دعني أقول لك شيئاً أخي، العبارة الشهيرة تقول ( كل ممنوع مرغوب) ومن الأفضل لك أن تطلع اولادك على وجود التلفاز والفيديو والانترنت في حدود المنطق والمعقول وتكون أن المسيطر على كل ما يعرض من خلال تلك الاجهزة بدلا من ان تفاجأ في يوم من الأيام بأن أبناءك يلجئون لاصحابهم للتعرف على تلك الأجهزة التي يسمعون عنها ولا يسمح لهم بمعرفتها أو اقتنائها -وقد يتعرفون عليها بطريقة لن ترضيك ابداً-، برأي يجب ان نغير من طريقة تفكيرنا ونطور من طريقة تربيتنا لأولادنا فلماذا لا اوجه أولادي التوجيه الصحيح بإطلاعهم على كل ما هو جديد مع بيان الصح من الخطأ بدلاً من أن امنع عنهم كل شيء دون تبرير مقنع وبهذا أكون قد كونت لهم شخصية مستقلة وعلمتهم كيف يختارون بدلاً من أن أفرض عليهم شيئاً قد يفعلونه بغيابي.
وانصحك أخي بان لا تكون صلباً فتكسر ولا لينا فتعصر، فالمرونة مطلوبة وخصوصاً في عصر الانفتاح الذي نعيشه الآن، علينا أن نؤقلم أنفسنا على كل ما نواجهه من تناقضات في حياتنا ونحاول مسايرته، (دعنا من قول لا يجوز ولا يمكن وحرام)، الحرام بين والحلال بين وليس هناك مستحيل بل كل شيء ممكن ولكن في حدود المنطق والمعقول.
لا ضير من وجود التلفاز في البيت تستطيع ان تشاهد الندوات العلمية والثقافية والخطب الدينية، ونشرات الأخبار.... وبذلك تكون قد أرضيت نفسك ومن حولك.
أرجو أن لا أكون قد اطلت عليك أو كتبت ما يغضبك.
مع تمنياتي لك بالتوفيق…..
في الحقيقة لا اعرف كيف أبدأ، يؤرقني ما كتب من قبل الأعضاء الكرام، وقبل أن نبدأ في الحديث عن احضار او عدم احضار التلفاز الى البيت هل لي ان أسألك لماذا لا تريد ادخال التلفاز الى بيتك؟؟؟؟؟ وما هو الفرق بين التلفاز والانترنت؟؟؟؟ ولماذا تستخدم الانترنت وقلت بانك ستعلم زوجتك عليه وتجعلها عضوة في المنتدى، أما التلفاز فلا وألف لا.... ما هو الفرق؟؟؟؟
فما يعرض على التلفاز موجود على الانترنت والعكس صحيح وبما انك استخدمت الانترنت فما الضير من استخدام التلفاز، كيف لنا أن نسمع بآخر أخبار فلسطين بدون تلفاز وكيف لنا نحن النساء بالتحديد ان نستمع الى خطبة الجمعة بدون تلفاز، كل موجودات الدنيا بما فيها الانسان له مضار ومنافع والاختيار متروك لنا في التوجه الى هذا أو ذاك، وإن انت استطعت ان تمنع نفسك من اقتناء التلفاز واقنعت زوجتك بذلك فهل ستستطيع ان تمنع اولادك في المستقبل..؟؟؟
دعني أقول لك شيئاً أخي، العبارة الشهيرة تقول ( كل ممنوع مرغوب) ومن الأفضل لك أن تطلع اولادك على وجود التلفاز والفيديو والانترنت في حدود المنطق والمعقول وتكون أن المسيطر على كل ما يعرض من خلال تلك الاجهزة بدلا من ان تفاجأ في يوم من الأيام بأن أبناءك يلجئون لاصحابهم للتعرف على تلك الأجهزة التي يسمعون عنها ولا يسمح لهم بمعرفتها أو اقتنائها -وقد يتعرفون عليها بطريقة لن ترضيك ابداً-، برأي يجب ان نغير من طريقة تفكيرنا ونطور من طريقة تربيتنا لأولادنا فلماذا لا اوجه أولادي التوجيه الصحيح بإطلاعهم على كل ما هو جديد مع بيان الصح من الخطأ بدلاً من أن امنع عنهم كل شيء دون تبرير مقنع وبهذا أكون قد كونت لهم شخصية مستقلة وعلمتهم كيف يختارون بدلاً من أن أفرض عليهم شيئاً قد يفعلونه بغيابي.
وانصحك أخي بان لا تكون صلباً فتكسر ولا لينا فتعصر، فالمرونة مطلوبة وخصوصاً في عصر الانفتاح الذي نعيشه الآن، علينا أن نؤقلم أنفسنا على كل ما نواجهه من تناقضات في حياتنا ونحاول مسايرته، (دعنا من قول لا يجوز ولا يمكن وحرام)، الحرام بين والحلال بين وليس هناك مستحيل بل كل شيء ممكن ولكن في حدود المنطق والمعقول.
لا ضير من وجود التلفاز في البيت تستطيع ان تشاهد الندوات العلمية والثقافية والخطب الدينية، ونشرات الأخبار.... وبذلك تكون قد أرضيت نفسك ومن حولك.
أرجو أن لا أكون قد اطلت عليك أو كتبت ما يغضبك.
مع تمنياتي لك بالتوفيق…..
السلام عليكم ورحمة الله :
اختي هدى انني اؤيد تماما رايك في الموضوع ولربما قرات في الصفحة السابقة مشاركتي ...
المشكلة ليست في هذه الاجهزة وانما في نفوسنا الضعيفة وكيفية تسخير نعم الله في ما يرضي الله ويعود علينا بالنفع لا في معصيته وما تجره المعصية من ضياع ودمار ...
لقد ربيت في منزل فيه الفيديو والتلفاز والله لا اذكر يوما اني او اخوتي احضرنا فيلما لنشاهده ايا كان نوعه ولكن الفيديو كان موجود ولكن قبل وجوده ولله الحمد كانت القدوة الحسنة موجودة وكانت التربية الحسنة موجودة اذكر تماما يوم اخبرنا والدي ان متابعة الافلام -العربية-تجعل الله سبحانه تعالى يزعل منا كنا اطفالا يومها والان انا في الثلاثين وما زال ذلك القول يرن في مسامعي ولا سيما انني لم اجد والدي يوما يتابعان ايا منها وجر على نفس المحاور ايا من السلوكيات السليمة التي نحاول ان نغرسها في اولادنا ...يجب اولا ان نؤمن بها نحن ونكون القدوة امامهم في كيفية تسخير هذه النعم التي اولانا اياها الله سبحانه بما يعود بالنفع علينا في دنيانا واخرانا..
نعم اختي هدى انا ذكرت اني افضل ان يربى ولدي في بيت فيه تلفاز موجه او انترنت موجه من ان يتعرف على هذه التقنيات لا ادري اين ...او كيف ...
انها امور باتت اينما اتجهت في حياتنافلم الهروب منها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اعان الله الجميع على طاعته ....
والله سبحانه اعلم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
اختي هدى انني اؤيد تماما رايك في الموضوع ولربما قرات في الصفحة السابقة مشاركتي ...
المشكلة ليست في هذه الاجهزة وانما في نفوسنا الضعيفة وكيفية تسخير نعم الله في ما يرضي الله ويعود علينا بالنفع لا في معصيته وما تجره المعصية من ضياع ودمار ...
لقد ربيت في منزل فيه الفيديو والتلفاز والله لا اذكر يوما اني او اخوتي احضرنا فيلما لنشاهده ايا كان نوعه ولكن الفيديو كان موجود ولكن قبل وجوده ولله الحمد كانت القدوة الحسنة موجودة وكانت التربية الحسنة موجودة اذكر تماما يوم اخبرنا والدي ان متابعة الافلام -العربية-تجعل الله سبحانه تعالى يزعل منا كنا اطفالا يومها والان انا في الثلاثين وما زال ذلك القول يرن في مسامعي ولا سيما انني لم اجد والدي يوما يتابعان ايا منها وجر على نفس المحاور ايا من السلوكيات السليمة التي نحاول ان نغرسها في اولادنا ...يجب اولا ان نؤمن بها نحن ونكون القدوة امامهم في كيفية تسخير هذه النعم التي اولانا اياها الله سبحانه بما يعود بالنفع علينا في دنيانا واخرانا..
نعم اختي هدى انا ذكرت اني افضل ان يربى ولدي في بيت فيه تلفاز موجه او انترنت موجه من ان يتعرف على هذه التقنيات لا ادري اين ...او كيف ...
انها امور باتت اينما اتجهت في حياتنافلم الهروب منها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اعان الله الجميع على طاعته ....
والله سبحانه اعلم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الصفحة الأخيرة
فاللي هذا أوله ينعاف تاليه ومن ترك شيئًاً لله عوضه الله خيرا منهً ذكرتني بوحده تزوجت ملتزم وفي ليلة زواجها
كانت عبايتها على كتوفها وكانت تبغاه يتعودً وخلاها ترفع عبايتها على راسها وما انحرج وقال هذه اول ليله وبعدين
بعرف اعاملها ومثل ما قال المثل الخيل من خيالها والمره
من رجالها .. آسفه على الإطاله والله يكتب لك الخير.