الجوري.........
روعة فكرتك بصراحة ........
و أحلى مافيها عنصر المفاجأة خلت لسانه ينعقد .....صح ......كأني أشوفه .....مأدري تخيلته كذا
أهم شئ عجبت زوجك .....
و لو محله سدتني هالهدية باقي عمري .......
لأن أحلى هدية بالنسبة له هي وحدة فكرت مثلك ...

نيارة
•

الجوري
•
نيارة عزيزتي اشكرك على التعليق الحلو
وفعلا زي ماقلت كانت مفاجاته كبيرة
وياليت كل وحدة تعرض تجربة ليها علشان نستفيد بالافكار لانه احيانا الصراحة نحتار في هالمواضيع .
وفعلا زي ماقلت كانت مفاجاته كبيرة
وياليت كل وحدة تعرض تجربة ليها علشان نستفيد بالافكار لانه احيانا الصراحة نحتار في هالمواضيع .

أختي كيت كات
أولاً : الف مبروك على هذا الخبر الرئع
وأن شاء الله كل أيامك أفراح
والله لو عندي فكره ما كنت قصرت
بس الأن أنا غير مهئيه
لأي فكره
وعندما اجد لن أبخل عليك
تحياتي لك
سندريلا 5005
أولاً : الف مبروك على هذا الخبر الرئع
وأن شاء الله كل أيامك أفراح
والله لو عندي فكره ما كنت قصرت
بس الأن أنا غير مهئيه
لأي فكره
وعندما اجد لن أبخل عليك
تحياتي لك
سندريلا 5005

رسيل
•
ماشاء الله عليكم..
وش هالأفكار الرائعة..
لكن أنا عندي تعليق.. بالنسبة لفكرة أن الوحدة تبدأ تحتفل من الصباح أحس أنها تفتقد عنصر التشويق و المفاجأة..
أنا أفضل تسوي نفسها كأنها و لا على بالها.. و لا كأن فيه شيء.. لكن تأخذ منه موعد ذاك المساء أنه يوديها مكان معين (عشان يصير فعلاً فارغ و مايرتبط)..
و حتى لما يجي من العمل تخلي الوضع عادي..
و في المساء تصرفه (يجيب شيء معين مثلاً ).. على أنه يجي الساعة 9 مثلاً عشان يوديها مشوارها.. و أول ما يدخل تبدأ الحفلة..
مثلاً .. ليش ما تجرب تلبس لبس هندي (ساري) مع زينته الكاملة.. أو تلبس كأنها رايحة سهرة.. و البيت يتزين بطرق غريبة..
مثلاً مرة كنت أبي أسوي كذا.. رحت جمعت كل الأشجار الصناعية (الزينة) اللي في البيت و جمعتها في غرفة النوم.. و أحضرت كراسي قش صغيرة مع طاولتهم و وضعت على الطاولة كأسين عصير مثلج (و الأخوات ما قصروا في شرح طرق تزيينها الرائعة).. و وضعت الشموع على الأرض بين الأشجار.. صارت الغرفة مثل الغابة الاستوائية و شكلها مرة غريب و مثير.. خاصة مع إضاءة الشموع..
وكنت قد وضعت ماء في إناء الكيك و جمدته في الفريزر بحيث يطلع شكله فيه داخله فجوة من الوسط).. و لما طلعت القالب صار مثل الإناء الثلجي فوضعت فيه بعض الفواكه التي يحبها و أهمها المنجا..
و طبعاً كنت مغيرة مفرش السرير و فاتحة إضاءة الأبجورات الخافتة.. و حاطة رائحة صندل للشراشف.. فكانت رائحة طيبة و تعطي جو الغابة..
و طبعاً بنتي كنت مصرفتها..
و بعد أن استغرب من شكل الغرفة و سعد بها.. أخذته للصالة حيث كنت قد غيرت ترتيب أثاثها أيضاً و أحضرت الطاولة في المنتصف..حتى غدى شكلها و كأنها في قاعة كبيرة.. و طبعاً زينتها و تفننت في طريقة التقديم..
و لما رجعنا الغرفة.. كنت قد وضعت على السرير هدية خاصة لم يتوقعها .. مع بعض الحلوى المنثورة حولها على السرير..
و كنت مجهزتله سوالف حلوة مرة بحيث كنت مستمرة في أحاديث مشوقة دون أن يشعر بملل مثلاً.. و هنا أذكر كل من تريد الاحتفال أن تجهز كمية من الأحاديث و القصص المشوقة و الغريبة حتى لا تصبح الحفلة مملة و صامتة..
و في النهاية صرنا نتذكر ذكريات أيامنا الأولى و سفراتنا.. و مشاعرنا و أحلامنا..
و كانت حفلة لا تنسى..
أيضاً فيه طريقة ثانية.. و هي أنك تجهزين الغرفة بشكل جميل و تتفنين مثل ما شرحوا الأخوات.. بحيث لا يراها ، و تخرجون للعشاء في مطعم فاخر و رومانسي لوحدكما.. و عند عودتكما.. تفاجئينه بالغرفة و الهدية.. و هذه الطريقة مجربة و هي بصراحة أمتع و أكثر إبهاجاً.. لأن الواحد يغير جو -خاصة أن هذه المطاعم مكلفة و الواحد ما يروح لها دايم -
ممكن أيضاً تضعين له كرت فيه عبارة أو قصيدة في سيارته بحيث يقرأها قبل ذهابه للعمل .. و فيها تأخذين منه موعد لحفل الليلة - كأنها دعوة رسمية لحفل -
وأنا ما أشجع الاحتفال طوال يوم كامل لأنها راح تمسخ!.. و أنا جربت الاحتفال طوال أسبوع كامل و لكن بشكل مبسط - بمناسبة ذكرى الزواج - و كانت أيضاً فكرة جميلة و بسيطة.. يوم أنا أهديه و يوم هو يهديني.. و يوم نخرج للبر و يوم لمطعم و هكذا.. و طوال هالأسبوع الكروت و البطاقات شغالة.. و لكن أيضاً بشكل مبسط.. و صرنا نفكر و نخطط للمستقبل.. و كان أسبوع جميل بصراحة..
عموماً كل انسان تختلف ظروفه و نفسيته .. أنتى دوري اللي يحبه زوجك و حاولي توفرينه له في الحفل (هل يحب البيت أم الخروج أكثر ، هل يحب الحلوى أم الورود ، أي عطر يعجبه.. هل يحب المكياج الصارخ أم ينفر منه..إلخ.) و أنصح كل أخت أن لا تستخدم الموسيقى عشان ما ترضي زوجها بشي يغضب ربها.. مع احترامي لوجهات النظر.. و يكفي موسيقى صوتها الحنون..
أيضاً..تذكرت.. ممكن تحتفلين معه في السطح.. في ليلة مقمرة -بس مو هالأيام لأنه حر -..ترشين السطح بالماء و تفرشينه و تزينين المكان .. حتى الدرج تنثرين عليه ورد مجفف (كأنه بيصعد كوشة!)
وش هالأفكار الرائعة..
لكن أنا عندي تعليق.. بالنسبة لفكرة أن الوحدة تبدأ تحتفل من الصباح أحس أنها تفتقد عنصر التشويق و المفاجأة..
أنا أفضل تسوي نفسها كأنها و لا على بالها.. و لا كأن فيه شيء.. لكن تأخذ منه موعد ذاك المساء أنه يوديها مكان معين (عشان يصير فعلاً فارغ و مايرتبط)..
و حتى لما يجي من العمل تخلي الوضع عادي..
و في المساء تصرفه (يجيب شيء معين مثلاً ).. على أنه يجي الساعة 9 مثلاً عشان يوديها مشوارها.. و أول ما يدخل تبدأ الحفلة..
مثلاً .. ليش ما تجرب تلبس لبس هندي (ساري) مع زينته الكاملة.. أو تلبس كأنها رايحة سهرة.. و البيت يتزين بطرق غريبة..
مثلاً مرة كنت أبي أسوي كذا.. رحت جمعت كل الأشجار الصناعية (الزينة) اللي في البيت و جمعتها في غرفة النوم.. و أحضرت كراسي قش صغيرة مع طاولتهم و وضعت على الطاولة كأسين عصير مثلج (و الأخوات ما قصروا في شرح طرق تزيينها الرائعة).. و وضعت الشموع على الأرض بين الأشجار.. صارت الغرفة مثل الغابة الاستوائية و شكلها مرة غريب و مثير.. خاصة مع إضاءة الشموع..
وكنت قد وضعت ماء في إناء الكيك و جمدته في الفريزر بحيث يطلع شكله فيه داخله فجوة من الوسط).. و لما طلعت القالب صار مثل الإناء الثلجي فوضعت فيه بعض الفواكه التي يحبها و أهمها المنجا..
و طبعاً كنت مغيرة مفرش السرير و فاتحة إضاءة الأبجورات الخافتة.. و حاطة رائحة صندل للشراشف.. فكانت رائحة طيبة و تعطي جو الغابة..
و طبعاً بنتي كنت مصرفتها..
و بعد أن استغرب من شكل الغرفة و سعد بها.. أخذته للصالة حيث كنت قد غيرت ترتيب أثاثها أيضاً و أحضرت الطاولة في المنتصف..حتى غدى شكلها و كأنها في قاعة كبيرة.. و طبعاً زينتها و تفننت في طريقة التقديم..
و لما رجعنا الغرفة.. كنت قد وضعت على السرير هدية خاصة لم يتوقعها .. مع بعض الحلوى المنثورة حولها على السرير..
و كنت مجهزتله سوالف حلوة مرة بحيث كنت مستمرة في أحاديث مشوقة دون أن يشعر بملل مثلاً.. و هنا أذكر كل من تريد الاحتفال أن تجهز كمية من الأحاديث و القصص المشوقة و الغريبة حتى لا تصبح الحفلة مملة و صامتة..
و في النهاية صرنا نتذكر ذكريات أيامنا الأولى و سفراتنا.. و مشاعرنا و أحلامنا..
و كانت حفلة لا تنسى..
أيضاً فيه طريقة ثانية.. و هي أنك تجهزين الغرفة بشكل جميل و تتفنين مثل ما شرحوا الأخوات.. بحيث لا يراها ، و تخرجون للعشاء في مطعم فاخر و رومانسي لوحدكما.. و عند عودتكما.. تفاجئينه بالغرفة و الهدية.. و هذه الطريقة مجربة و هي بصراحة أمتع و أكثر إبهاجاً.. لأن الواحد يغير جو -خاصة أن هذه المطاعم مكلفة و الواحد ما يروح لها دايم -
ممكن أيضاً تضعين له كرت فيه عبارة أو قصيدة في سيارته بحيث يقرأها قبل ذهابه للعمل .. و فيها تأخذين منه موعد لحفل الليلة - كأنها دعوة رسمية لحفل -
وأنا ما أشجع الاحتفال طوال يوم كامل لأنها راح تمسخ!.. و أنا جربت الاحتفال طوال أسبوع كامل و لكن بشكل مبسط - بمناسبة ذكرى الزواج - و كانت أيضاً فكرة جميلة و بسيطة.. يوم أنا أهديه و يوم هو يهديني.. و يوم نخرج للبر و يوم لمطعم و هكذا.. و طوال هالأسبوع الكروت و البطاقات شغالة.. و لكن أيضاً بشكل مبسط.. و صرنا نفكر و نخطط للمستقبل.. و كان أسبوع جميل بصراحة..
عموماً كل انسان تختلف ظروفه و نفسيته .. أنتى دوري اللي يحبه زوجك و حاولي توفرينه له في الحفل (هل يحب البيت أم الخروج أكثر ، هل يحب الحلوى أم الورود ، أي عطر يعجبه.. هل يحب المكياج الصارخ أم ينفر منه..إلخ.) و أنصح كل أخت أن لا تستخدم الموسيقى عشان ما ترضي زوجها بشي يغضب ربها.. مع احترامي لوجهات النظر.. و يكفي موسيقى صوتها الحنون..
أيضاً..تذكرت.. ممكن تحتفلين معه في السطح.. في ليلة مقمرة -بس مو هالأيام لأنه حر -..ترشين السطح بالماء و تفرشينه و تزينين المكان .. حتى الدرج تنثرين عليه ورد مجفف (كأنه بيصعد كوشة!)
الصفحة الأخيرة
كنا في بداية الزواج وكان البيت جديد ولم يكتمل بعد وكان في غرفة فاضية مخططين انها تكون مكتب , ففكرت اني اشتري المكتب مبدئيا كهدية ومع الحماس قررت اني اكمل الغرفة كلها لتظهر بمظهر جميل فاشتريت المكتب وتوابعه كامله ومعه دولاب لحفظ الكتب والملفات وفي كل يوم كانت تجيني فكرة زيادة وبمااني بدات بدري فكان الوقت مساعدني اشتريت اكسسورات المكتب ورفوف لوضع بعض النباتات او الكتب وكان فيه عندي كنبة قديمة فجددت قماشها وسويت ستارة مناسبة ووضعت الانارة اللازمة ووضعت كل اوراقه وكتبه حت اللوحات اشتريتها وعلقتها الى ان اصبحت غرفة كاملة .
طبعا حيكون التساؤل كيف كل هذا وهو مايعرف الصراحة الظروف ساعدتني بوجود اخوان لي كنت اذهب معهم وياتون للبيت اذا كان فيه عمال جايين . وكنت قبلها كذبت كذبة بيضة باني قفلت الغرفة وضيعت المفتاح وبما انها كانت فاضية فلم يهتم كثيرا بالموضوع لانه كان مشغول جدا .
وفي يوم المناسبة احضرت بعض الزهور والشرائط ووضعتها على باب الغرفة بمعنى انه الغرفة ككل هي الهدية والصراحة كانت مفاجاة كبيرة بالنسبة له مع انه يقول انه كان حاسس انه في شي وماصدق حكاية المفتاح الضايع بس مشاها .
لكن الصراحة بعد هذي الهدية صرت كل ماابي اجيبله شي احس انه بسيط مقارنة مع اول هدية .