يا باحثين عن الأخبار أليكم هذا الخبر

الملتقى العام

أحببت أخبركم شيء عني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...


أعرفكم بنفسي

من أنا ....أنا أمه ...ضعيفه ...فقيره...لا أملك لنفسي نفعا" ولا ضرا....وجدت من نطفه ونهايتي جيفه ..وسيبعثني الله يوم القيامه ..


حياتي
وجدت نفسي ألعب .بين اخوتي ومن حولي

...ثم ...وجدتني أحيانن أبكي أظحك

..كنت أعيش طفولتي ..كباقي الاطفال ....

أعرف أبي وأمي.ومن هم

حولي ثم ..بدأت أعرف ربي ورسولي منهما ومن هم حولي ..درست أخذت انشد مع

الاطفال ..


الله رب الخلقي امدنا با الرزقي أذا دعاه الداعي يحقق المساعي..

كنت أدعيه لا اردت شيئ ..وأريد ان أنجح أو أن تأتي لي أمي بأخت .فقط كنت اعرف

ربي فقط وقت الدعاء ثم أكمل


كنت لا اعرف الكثير كباقي الاطفال نحيا هكذا

كنت أحيانن أقفز أسقط أدوخ ثم أستيقض واظحك وأكمل لعبي مع الاطفال<<<< ليس كماهو الأن

عندما أحس بتعب شديد ارى شريط حياتي و و ..

كان أكبر همي العب, أبي ليس بغاضب, أخرج مع أمي ,. لهو تنزه.أخذ حقي من أخواني لو أخطئو علي معلمتي راضيه واجبي وهكذا

خلال ذالك كان مرور سريع على أمور الدين اصلي ركعتين أتعلم الوضوء أتسابق على الصلاة
مع من يصلي جانبي..


درست التوحيد كانت امي تسمع لي هكذا بدئت شيء فشيء اكتشف العالم ولاكن من منظوري

بلغت كبرت طبعا" لا أعلم أي طريق اخطو .أصوم ولاكن أحيانن بدون صلاه

.في داخلي حب لله ولاكن سن المراهقه كل شيء

نريده والامور مختلطه فكنت أسمع أغاني ومعها أشرطه دينيه في داخلي حب لربي وتصديق به

.عندي مبادء لا أكذب لا اسرق لا احلف با الله كاذبه ..ولاكن. لا أصلي فروضي ؟؟ <<تناقض

..كنت أكبر همي أمي تحبنني أو لا تحبني لماذا هؤلا يخرجون وأنا لا لمذا هؤلا يسافرون

يأمرونا أهلنا بصلاه نصلي فقط بعض الفروض أما مع الصديقات في المناسبات ؟؟!!

!كان أكبر همي فقط ما اريد ..قريباتي ..نتمشى

.<<<ألهم لك الحمد أذ لم تقبضني على تلك الحال ..
ومع هذا كله لم اكن سعيده كنت كئيبه..أكره الحياة ..وغير راضيه..<< كيف أكون سعيده وأنا لا أصلي وفي معاصي والله لو جمعت لي الدنيا أكيد في ظنك

نكمل
عندما اتعب اعاهد الله أصلي ثم شيئ فشيء أعود لما كنا عليه دنيا في دنيا تعرضت لتعب كبير

كدت أفقد حياتي نجاني الله .خلالها <<ياربي رحمتك واسعه فلك الحمد

وقتها صدمت في شيء واحد وأثر فيني أن أبي وامي العظمين في عيني

لايمنعون عني شيء وأنهم ضعفا عندها أصبحت خوافه <<<ولاكن وقتها لم ينفعني خوفي


أحس خوف داخلي أذ" من هو القريب مني من هو الذي يمنع عني هو(( الله )) .أريد أتوب .


ولاكن وقتها الصديقات القريبات

لاشيء يساعد ..كل شيء يدعو لنسيان الأخره وحب الدنيا والهث ورائها ولكلمت


اريد واريد كبرت وكبرت همومي أيضا ولاكن أيضا مازلت لست في المهم مازلت في حب الدنيا
ونسيان الأخره

اريد أن أتزوج اريد أن اتعلم أريد أن اتوضف
أريد أي شي الا الأخره..<<وأيضا" لم اكن سعيده مازلت بعيده عن الله

وفي عز الانغماس
ومع كل هذا وفي كل ما مظى وأثنائه

لازال في داخلي خوف يتجلى أكثر شيْ

وقت النوم ...وقت المرض ...وقت الاخبار المخيفه ..والسيئه .

كنت اتجاهل هذا الصوت ..كثيرا على أني اعرف أنه صوت الحق كنت أعلم أن كل شيء قضاء وقدر وأن الله أسأس" لم يخلقنا الا لعبادته كنت أتجاهل صوت العقل هذا وأعود لحب الدنيا..ونسيان الأخره والتذمر وو ندب الحظ

مرت الاحداث يتخللها ذكر لله أحيانن ومعاصي أحيانن لاكن الى متى ..الى متى كنت لا اعلم

كان في داخلي حب لله وفي ..تاخر زواجي عن صاحباتي قليلا..ثم .تزوجت أعز صديقه وأبنة خالتي وأكبر مؤثر ...والحمد لله عدت الى الله قليلا"..

الحمد لله انها تزوجت قبلي عدت اسمع بعض نداء الحق في داخلي الأصحاب بدون قصد شغل

والله رسولنا صلى الله عليه وسلم

لم يأمر الا با الحق وماينطق عن الهوى وأن المرء على دين خليله ..

مضى الوقت .خلوه تزوجت وبدون لا أعلم
عدت لسابق عهدي ولاكن لمعاصي مختلفه
وعدت الى أريد واريد وكان الزوج أيضا" أشد تأثيرا" وشغل

كان زواجي عكس ماتمنيت طبعا" لم أكن سعيده

<<لأني الا الأن لم احقق ماخلقت لأجله

..كنت ايضا كسابق الهث وراء

الدنيا وزوجي وخيبات الأمل أحيانن وأحيانن بعض السعاده

ولاكن مر بي موقف فجئه مر بي اكتئاب

وخوف ..ثم تلى ذالك تفكر ..

عادت لي لحظة تأمل من زمان عنها

لما سألت نفسي

سؤال لما أنا مازلت الهث وراء هذه الدنيا ..لما

الا الأن لم أيقن بقول الله أنه ماخلقنا الا لعبادته لما

ديني دائما" وشغلي على دين من بقربي ومن

حولي لما لا أعي أن الدنيا هذه الدنيا

ليست لنريد ونريد بل ماذا يراد منا
لما لم أسمع نداء الحق بداخلي وأجعله يتجلى

علي كما أشغلت فيما مضى أشغل الأن الى متى
وأن يصدني عن ذكر ربي من يصدني

لم اتخذ القرار الصح وأوقف كل هذا

هل أنا مغفله ..هل أنا غبيه ...لا ..أذ" ما المشكله ..الحياة ليست أريد أنا ومايريدون وأنا سعيده وأنا تعيسه الحياة وجدت لأمر أعظم عبادة الله والتزود

لما الهث وراء السعاده الزائفه وللأسف حتى لم أجد ظالتي ..لما للأسف ما زلت أتجاهل .وأتناسى أني في يوم سأذهب لقبري بدون كل مافي هذه الدنيا الا من عملي لما أذا"

أريد الحياة للحياة الدنيا فقط

لما احيانن حتى أندب حظي وأحيانن لا لما كل هذا لما لا أندب حظي على ماقدمت
...من أعمال صالحه ترضي الله عني فكل شيئ فان وهو الباقي سبحانه ثم العمل الصالح

..لما لم يكون أكبر همي ربي ورضاه ثم

أتعامل مع البشر من تحت هذا المنظور

حتى زوجي وهو زوجي لما لا اتخذه طريق

الى الله وأكون الزوجه الصالحه التي دائما"

أسمع عنها ..

فكرت بأعمالي وهي تعرض على ربي .<<.والله أستحي منها أن تعرض على خلقه كيف على ربي

.فكرت لو لاسمح الله مت على هذه الحال هل ستكون اعمالي على هيئة أنسان جميل وتئنسني بقبري أم على شكل أنسان قبيح هل سيكون قبري منير با الأعمال الصالحه أم

مظلم ..هل سيكون روضه من رياض الجنه ..أم والعياذ با الله حفره من حفر النار هل سا أعذب أم أنعم ..والله حينما أسترجعتها والله

.لاشيء يذكر كثيرا" أذا" في الأخير كان أكبر همي زوجي سعادتي للأسف ذهب الماضي سدا لاكن.هل مازلت أيضا"

مصره أن يذهب الحاظر ايضا سدا أو " فيما هو أت اذا اراد الله وكتب لي الحياة هل أيضا" سأجعله يذهب سدا..

فكرت تأملت وقررت وصرخت

كلا وربي ياربي.قد آن أن أتوب فكتبني مع التائبين

وأقولها الأن بأعلى صوت .يا ايتها الدنيا .يامن أهلكتي من قبلنا .لقد غريتني كثيرا" وأشقيتني كثيرا" وأبعدتيني كثيرا" عن ربي ولقد آن لي أن أصد عنكي وأتزود منكي بعد أذ" الله .

بعد أذ" الله أنا من اليوم


صفحه جديده أن شاء الله

أنا من اليوم عرفت ووعيت شيء واحد فقط رغم أني كنت أعرفه من زمان ولاكن الأن فقط وعيته

أني لم أخلق عبثاء واني خلقت لأمر عظيم


ياربي أني تائبه عائده اليك فقبلني
أخواتي ...سألت نفسي وكل من كانت مثلي أرجو أن تسأل نفسها بصدق هذا السؤال

الامتى ونحن هكذا لماذا في كل ما مضى لم نعي الا ما نريد أين مايريده الله منا
ألم يئن لنا أن نتوب ونحن نعلم أن هذه الدنيا ليست بدار بقى فما عدنا الأطفال الذين لانعلم من أمور ديننا الا مانرى ونسمع وندرس

..وبعضنا حتى لم تعد المراهقه التي

تحملها النزوات الم يئن لنا أن نعرف أننا ماخلقنا الا لأمر عظيم

كم مره سمعنا كلام الله كم مره مرت بنا الأيات

والأحداث أيات الله تتلى على مسامعنا ومازلنا

وهي وربي ليست صدفه كم مره سمعنا وأنتبهنا

لصوت المسجد فيه كلام الله يتلى انذار

توعد ترغيب ترهيب كم كم مره مرت بنا

النصائح بل كم مره أنتزع منا الموت قريب

كل هذا ولم يئن ..<<متى يأن أذا متنا وكنا نسيا" منسيا..

بل حتى كم مره خاب ظننا في هذه الدنيا وبأهلها وبمن حتى عصينا ربنا لأجلهم

ومازلنا نلهث ورائها متى
نفتح الصفحه الجديده الصادقه الصارمه

في حياتنا ونسمع الأيات بقلوبنا ونعيها ونحن نعلم من الطفوله بل يتردد دائما" على أذاننا

أن الله سبحانه وتعالى لم يخلق الجن والانس

الا ليعبدوه
أما أنا والله قد آن لي والحمد لله على امهاله .

ومن تريد أن تبدا معي مشوار التوبه النصوح

فل تبدا هيا نستقيم على أمر الله هيا نحفظ كتابه

ونعمل به وندعو لله هيا نسارع الى مغفره من

ربنا وجنه عرضها السموات والأرض

هيا نكن كصحابيات ..كفانا

والله ما أضعنا دعينا نعتق أنفسنا بعد الله من حب

هذه الدنيا الفانيه

نستعد الى الحياة الحق با الأعمال الصالحه

ودعينا ندع التسويف والعب في اعمارنا

فو الله ليست لنا حياة نمتحن فيها الا هذه الحياة

فنحن نلعب بشيئ ثمين لو أنطق الموتى صرخو

بنا تزودو ربنا أهدنا لما تحب وترضى ولاتجعلنا

من الخاسرين ألهم آمين

..أختكم في الله

أختي لاتبخلي علي بأن تدعين الله لي

بأن يثبتني على الهدى ويحفظ لي توبتي
2
424

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الهجوس
الهجوس
صفحه جديده هنيئا لك مابدأت واسأل الله لك الثبات وكم اتمنى ان افتح انا ايضا صفحة جديده
اسالوا دمي عن غلا امي
اللهم يا مقلب القلوب والأبصار، ثبت قلوبنا على طاعتك، ولا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا، ولا تفتنا في ديننا، واجعل يومنا خيرا من أمسنا، واجعل غدنا خيرا من يومنا، واجعل خير أعمارنا أواخرها، وخير أعمالنا خواتيمها، وخير أيامنا يوم نلقاك.

( ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا و هب لنا من لدنك رحمه انك انت الوهاب)
يارب اغفرلى و سامحنى . يارب ارزقنا الهدايه و ثبتنا يارب. اللهم صلى و سلم على سيدنا محمد و على اله و صحبه اجمعين.