السلام عليكم بنات
بنات
أنا مليت والله مليت من الغيبة
تعبت ما أبغي أغتاب
ودي الي حولي يشجعوني ويعينونني
على ترك الغيبة.
لكن كل ما حولي يشجع على الغيبة.
وش أسوي أعتزل الناس؟؟؟
مليت والله
والمصيبة إن الغيبة من الكبائر
ايش الحل بنات مليت من هالذنب الملازم.
لو ما أغتاب الناس الي حولي
أغتاب الشغالة إذا سوت شي يقهر
أو غيري يغتابها.
ايش الحل كرهت حالي والله.
ادعولي الله يحفظ لساني من الغيبة والله تعبت.
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
نور نور الدنيا :الله يحفظ لسانك من الغيبه والاستغفاااااااااار ام شئ الاستغفاار من كل ذنبالله يحفظ لسانك من الغيبه والاستغفاااااااااار ام شئ الاستغفاار من كل ذنب
آمين
ولك مثله يا رب
إن شاء الله أستغفر
جزاك الله خير أختي نور
ولك مثله يا رب
إن شاء الله أستغفر
جزاك الله خير أختي نور
الحلــم المهاجــر :آمين ولك مثله يا رب إن شاء الله أستغفر جزاك الله خير أختي نورآمين ولك مثله يا رب إن شاء الله أستغفر جزاك الله خير أختي نور
قصة غيبة أناس لزيد بن ثابت:
قال الفقيه رحمه الله تعالى سمعت أبي يحكي،قال:كان النبي (ص) في المنزل وأصابه في المسجد من أهل الصفة وزيد بن ثابت يحدثهم بما سمع من النبي(ص) من الأحاديث فأتى النبي(ص) بلحم، فقالوا لزيد بن ثابت ادخل على النبي(ص) وقل إنا لم نأكل اللحم منذ كذا وكذا لكي يبعث إلينا بشيء من ذالك اللحم،فلما قام زيد بن ثابت من عندهم، قالوا فيما بينهم إن زيداً قد لقي النبي(ص) مثل ما لقينا فكيف يجلس ويحدثنا فلما دخل زيد على النبي(ص) وأدى الرسالة، قال النبي(ص) قل لهم: قد أكلتم اللحم الآن فرجع إليهم وأخبرهم به، والله اكلنا اللحم منذ كذا فرجع إليه وأخبره،فقال:انهم قد أكلوا الآن فرجع إليهم فقاموا فدخلوا على النبي(ص)فقال لهم: الآن قد أكلتم لحم أخيكم وأثر اللحم في أسنانكم فابنزقوا حتى تروا حمرة اللحم فبزقوا الدم فتابوا ورجعوا عن ذالك و اعتذروا اليه<تنبيه الغافلين،ص59،باب الغيبه>
وهناك قصة أخرى :
روى الربعي، قال: كنت في المسجد الجامع فتناولوا رجلاً فنهيتهم عن ذالك فكفوا وأخذوا في غيره، ثم عاودوا اليه فدخلت معهم في شيء من أمره فرأيت تلك الليله في المنام كأني أتاني رجل أسود طويل ومعه طبق عليه قطعه من لحم خنزير فقال لي : كل فقلت:آكل لحم خنزير؟ والله لا آكله، فانتهزني انتهازاً شديداً وقال:أكلت ما هو شر منه، فجعل يدسه في فمي حتى استيقضت من منامي، فوالله ما أكلت طعاماً الا وجدت فيه طعم ذالك اللحم ونتنه في فمي<تنبيه الغافلين،ص61،باب الغيبه>
وهناك قصة فتاتين كانتا صائمتين واستغابتا الناس:
روي: أنه(ص) أمر الناس بصوم يوم، وقال: لا يفطرن أحد حتى آذن له، فصام الناس حتى أمسوا، جعل الرجل يجيء، فيقول: يا رسول الله، فتاتان من أهلي ظلتا صائمتين،وإنهما تستحيان أن تأتياك،فاذن لهما لتفطرا، فاعرض عنه، ثم عاوده،فقال:انهما لم تصوما،وكيف يصوم من ظل هذا اليوم يأكل لحوم الناس، اذهب فمرهما أن كانتا صائمتين أن تستقيئا،فرجع اليهما فأخبرهما فاستقاءتا،فقاءت،فقاءت كل وحدة منهما علقة من دم،فرجع الى النبي(ص) فأخبره،فقال والذي نفس محمد بيده لو بيقتا في بطنيهما لاكلتها النار<جامع السعادات،ج2باب الغيبه،301.
والموضوع أخذ من كتاب الغيبه والبهتان للمؤلف: السيد صاحب مهدي الحسني الحِلي .
منقول للافادة
قال الفقيه رحمه الله تعالى سمعت أبي يحكي،قال:كان النبي (ص) في المنزل وأصابه في المسجد من أهل الصفة وزيد بن ثابت يحدثهم بما سمع من النبي(ص) من الأحاديث فأتى النبي(ص) بلحم، فقالوا لزيد بن ثابت ادخل على النبي(ص) وقل إنا لم نأكل اللحم منذ كذا وكذا لكي يبعث إلينا بشيء من ذالك اللحم،فلما قام زيد بن ثابت من عندهم، قالوا فيما بينهم إن زيداً قد لقي النبي(ص) مثل ما لقينا فكيف يجلس ويحدثنا فلما دخل زيد على النبي(ص) وأدى الرسالة، قال النبي(ص) قل لهم: قد أكلتم اللحم الآن فرجع إليهم وأخبرهم به، والله اكلنا اللحم منذ كذا فرجع إليه وأخبره،فقال:انهم قد أكلوا الآن فرجع إليهم فقاموا فدخلوا على النبي(ص)فقال لهم: الآن قد أكلتم لحم أخيكم وأثر اللحم في أسنانكم فابنزقوا حتى تروا حمرة اللحم فبزقوا الدم فتابوا ورجعوا عن ذالك و اعتذروا اليه<تنبيه الغافلين،ص59،باب الغيبه>
وهناك قصة أخرى :
روى الربعي، قال: كنت في المسجد الجامع فتناولوا رجلاً فنهيتهم عن ذالك فكفوا وأخذوا في غيره، ثم عاودوا اليه فدخلت معهم في شيء من أمره فرأيت تلك الليله في المنام كأني أتاني رجل أسود طويل ومعه طبق عليه قطعه من لحم خنزير فقال لي : كل فقلت:آكل لحم خنزير؟ والله لا آكله، فانتهزني انتهازاً شديداً وقال:أكلت ما هو شر منه، فجعل يدسه في فمي حتى استيقضت من منامي، فوالله ما أكلت طعاماً الا وجدت فيه طعم ذالك اللحم ونتنه في فمي<تنبيه الغافلين،ص61،باب الغيبه>
وهناك قصة فتاتين كانتا صائمتين واستغابتا الناس:
روي: أنه(ص) أمر الناس بصوم يوم، وقال: لا يفطرن أحد حتى آذن له، فصام الناس حتى أمسوا، جعل الرجل يجيء، فيقول: يا رسول الله، فتاتان من أهلي ظلتا صائمتين،وإنهما تستحيان أن تأتياك،فاذن لهما لتفطرا، فاعرض عنه، ثم عاوده،فقال:انهما لم تصوما،وكيف يصوم من ظل هذا اليوم يأكل لحوم الناس، اذهب فمرهما أن كانتا صائمتين أن تستقيئا،فرجع اليهما فأخبرهما فاستقاءتا،فقاءت،فقاءت كل وحدة منهما علقة من دم،فرجع الى النبي(ص) فأخبره،فقال والذي نفس محمد بيده لو بيقتا في بطنيهما لاكلتها النار<جامع السعادات،ج2باب الغيبه،301.
والموضوع أخذ من كتاب الغيبه والبهتان للمؤلف: السيد صاحب مهدي الحسني الحِلي .
منقول للافادة
الصفحة الأخيرة
والاستغفاااااااااار ام شئ الاستغفاار من كل ذنب