يا بنات إخت زوجي ( ومشكلة القضاء معاها)

ملتقى الإيمان

السلام عليكم ورحمة الله


يا حريم إلي عندها خبرة عن القضاء يعيني شو حكمة تساعدني في هذي الحالة

أنا عندي اخت زوجي من بلغت لين ما صار عمرها 35 ما كانت تقضي الايام إلي افطرتها، فقمت حسبتلها وطلع لها اقل تقدير 42 يوم،،، المشكلة مش طايعة اتصوم يوم واحد منهن، واتقول انا اتعب واااااااايد يوم اصوم ( وهي لا تشكوا من اي مرض) غير إنها متكاسلة جدا

وتقول سأدفع مالا فقط، فهل يجوز فقط المال

وتقول ايضا أنتم صوموا عني، هل يجوز أن نصوم عنها علما هي قدارة على الصوم إلا تكاسلا منها
3
390

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

علياء
علياء
اعوذ بلله ايه مسلمة ولا لا له الدرجة وصل الاستخفاف بلدين
نجمة الراعي
نجمة الراعي
يا أختي علياء

لا تاخذين الموضوع بعصبية، المشكلة إن اخت زوجي مش متعلمة، فتفكيرها وطريقة كلامها يكون غير، وفي شي ثاني انا عطيتها الحكم، بس ما تقبلته، ولا مرة سمعنا في الافتاء في الام بي سي بس هي قالب هذا صعب، يمكن يكون في حكم ثاني

فقالتلي كتبي على النت واسئليهم، وهذا انا ببلغها عن ردج

وشكرا
طالبة الجنان 1
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إجابة السؤال الوارد
سئل الشيخ صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان حفظه الله :
أمي في الستين من عمرها ، لم تقض أيام الحيض من أشهر رمضان فاتتها منذ أن تزوجت والدي ، حيث كان يقول لها والدي بأن تكفر عن كل يوم بدلاً من قضائه ، وذلك لأنها أم ولها أولاد ، والمدة التي فاتتها تقدر بعشرين عاماً ، بواقع سبعة أيام من كل رمضان ( تقريباً 140 يوم ) ماذا عليها ؟ هل تصوم ما فاتها أم تتصدق ؟ وما مقدار الصدقة ؟
فأجاب :
الواجب على والدتك قضاء الأيام التي تركت صيامها من رمضان في فترة الحيض ، ولو تكرر ذلك منها عدة رمضانات ، فتحصى الأيام التي تركتها ، وتقضيها ، وتطعم مع القضاء مسكيناَ عن كل يوم ، بمقدار نصف صاع عن كل يوم ، كفارة عن تأخير القضاء ، ويجوز أن تقضيها متتابعة أو متفرقة حسب ظروفها ، المهم أنه لايجوز لها تركها ، ووالدك قد أخطأ خطأ كبيراً في إفتائها بغير علم .
( فتاوى المرأة المسلمة لأصحاب الفضيلة العلماء / محمد بن إبراهيم الشيخ / عبد الرحمن السعدي / عبد الله بن حميد / ابن باز / ابن عثيمين / ابن جبرين / ابن فوزان ) اعتنى بها ورتبها أبو محمد أشرف بن عبد المقصود

أرجو أن تفيدها هذه الفتوى من عالم معروف وعلى أساسها تقيس فمن الجواب يحتم على أخت زوجك(( قضاء الأيام مع الصدقة )) كفارة عن تأخير القضاء .
والله المستعان .