قرأت على منتدى هذا الموضوع الذي أراه في غاية الأهمية ولابد من أطلعكن عليه ونقلته لكُنّ:
تحذير للفتاة الخليجية من الحمام المغربي والليفة الخشنة
--------------------------------------------------------------------------------
(د . السماري يحذر الفتاة الخليجية من الحمام المغربي والليفة الخشنة ).
يكثر الحديث وخصوصاً في المطبوعات الموجهة للمرأة بشكل خاص عن طرق العناية بالبشرة وإعطاء العديد من النصائح وترشيح الكثير من المستحضرات بالاسم وقد تكون هذه المستحضرات ذات جودة عالية من شركات معروفة لها سمعة جيدة في عالم العناية بالجلد والبشرة .
ولكن يظل السؤال الأهم :
هل ما يطرح ويقال في هذه الوسائل يناسب بشرة الفتاة الخليجية ؟
وهل هناك فرق بين البشرة الخليجية وغيرها ؟
هذه الأسئلة تقودنا إلى بحث موضوع هام جداً هذه الأيام خصوصاً مع تكاثر المطبوعات الموجهة للمرأة والانفتاح على وسائل الإعلام المرئية والمكتوبة والمسموعة التي توجه برامجها للمرأة الخليجية ، وللأسف فإن أغلب ما يكتب عادة يكون منقولاً أو مترجماً عن مصادر غربية وعند الحديث عن بعض المستحضرات يكون المصدر في الغالب هو الشركة المنتجة .
وما لا يدركه البعض من الناس أن البشرة في الغرب تختلف في العديد من الأوجه كما أن المشاكل الشائعة لدى البشرة في الغرب تختلف إلى حد كبير عن تلك التي تواجهها المرأة الخليجية .
فالبشرة الخليجية تقع بين المرتبتين الثالثة والخامسة بحسب التقسيم العلمي للبشرة على سلـّم يبدأ من الرقم 1 ( البشرة البيضاء والشعر الأشقر والعيون الملونة ) وتنتهي بالرقم 6 ( البشرة الداكنة السوداء كالأفارقة ) .
وغالباً ما توصف البشرة الخليجية بالبشرة السمراء وقد تعتقد الفتاة الخليجية أن بشرتها فاتحة اللون وهي في الحقيقة ضمن نطاق البشرة السمراء ولكنها في أول السلم .
وقد اهتمت الشركات العالمية للمستحضرات وحتى وقت ليس بالبعيد بإنتاج المستحضرات الموجهة للبشرة البيضاء حيث أن سوقها في الأساس هو في العالم الغربي وأبحاثها ودراساتها وتطبيقات مستحضراتها هناك أيضاً .
وقامت بعض الشركات المعدودة مؤخراً ولدوافع اقتصادية ومع ازدياد الطلب على منتجاتها بالالتفات للبشرة السمراء .
ومن المعروف أن البشرة السمراء قابلة للتصبغ نتيجة أدنى تهيج لها مثل التعرض للشمس ( البشرة البيضاء تكتسب اللون الأحمر وقد تحترق ) أو الدعك العنيف أو الاحتكاك ومثال على ذلك ما يحصل للأطفال في فترة الحبو حيث تسمر الركب إذا لم يكن هناك حماية ( عازل ) لمنع الاحتكاك بأرضية المنزل ونفس الشيء يحدث في جميع الأعمار عند استخدام الليفة بشدة أو بعد ما يسمى بالحمام المغربي حيث أن هذه الطرق قد تؤدي إلى تهيج واحمرار ما أن يزول حتى يترك مكانه منطقة داكنة .
وللأسف تقوم بعض الفتيات بمواصلة دعك المنطقة الداكنة بالليفة اعتقاداً منها أن ذلك يساعد على زوالها والعكس صحيح .
فالجلد الأسمر يمتلك كمية أكثر من المادة الصباغية ( الميلانين ) وينتج كمية أكبر من هذه المادة مقارنة بالبشرة البيضاء وقد يحصل اسمرار داكن لدى أصحاب البشرة السمراء بعد الإصابة بجرح أو ضربة أو رضة وهو ما نطلق عليه التصبغ التالي للالتهاب وأفضل طريقة لمنعه هي الوقاية من الضربات والجروح كما أن هناك بعض المستحضرات التي يمكن استعمالها للتخفيف منها .
وإحدى علامات التصبغ لدى البشرة السمراء ما يحصل من آثار داكنة على البشرة في مكان حبوب الشباب بعد زوال هذه الحبوب .
ومن أحد مظاهر التصبغ في البشرة السمراء ما يعرف بالكلف أو قناع الحمل والذي يندر ظهوره في البشرة البيضاء لدى الغربيات .
ونظراً لقابلية البشرة السمراء للتصبغ يكون الطبيب حذراً عند تعامله مع هذه البشرة خصوصاً في حالات التقشير الكيميائي أو إزالة الشعر بالليزر وخصوصاً بالنسبة للمرافق والركب حيث وجد أن أكثر الإجراءات مثل التقشير والليزر والتنعيم الكريستالي تكون فائدتها محدودة جداً لدى هذه الحالات .
ومن الفروقات أيضاً أن البشرة السمراء أكثر حساسية وتفاعلاً مع مبيضات البشرة من البشرة الغربية إلى حد الخوف من ظهور مناطق تقل فيها الصبغة وتظهر على شكل بقع بيضاء مشابهة للبهاق لذا ينصح باستخدام كريمات مبيضة ذات تركيز غير عالٍ عند الحاجة وتحت إشراف طبي .
وهناك توجد خاصتين لدى بعض الفتيات ذات البشرة السمراء الزائدة واللواتي لا يشتكين من اختلاف في تصبغ البشرة ( كالكلف وغيره ) يحاولن استخدام الكريمات المبيضة لتبييض البشرة اعتقاداً منهن أن هذا التبييض ـ إن حصل ـ سيستمر وهذا غير صحيح وقد يحدث ردة فعل عكسية ومشاكل لا تحمد عقباها .
وقد استغل بعض ضعاف النفوس هذه الرغبة لدى الفتيات وقاموا بعمل خلطات للكريمات لا نعلم محتواها وتركيزها ثم بيعها بأسعار خيالية .
وفي مجال آخر وقريب جداً لموضوعنا نأتي على ذكر العناية بالشعر لدى البشرة السمراء .
بعض الفتيات ذوات البشرة السمراء يكون شعرهن مجعداً ويحرصن على تنعيمه وفرده بطرق خاطئة منها الشد الشديد للشعر وربطه بشده إلى الخلف مما قد يؤدي إلى فقدان الشعر في مقدمة الرأس الذي قد يكون دائماً مع الاستمرار في هذه العادة الخاطئة والبعض الآخر يستخدم مستحضرات فرد الشعر بتكرار زائد عن الحد ومن المعروف أن هذه المستحضرات لو زاد وقت تلامسها مع الشعر قد تؤدي إلى حرقه وعلى أقل تقدير تؤدي إلى بهتان الشعر وفقدانه لبريقه ..
منقول .......
أندلس @andls_2
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
nasma26
•
مشكورة حبيبتي عالمعلومة..اللي يمكن يكون جانب منها سليم..
وبحكم التجربة..الحمام المغربي..دخل دول الخليج حديثا..عشانه يستعملونه بطريقة خطا..دعك الجسم لازالة الجلد الميت ..مو هو دعكه لتفتيح البشرة..بالطبع لما يزول الجلد الميت يظهر صفاء ولمعان البشرة..بس الوحدة تعرف طريقة استعمال الليفة..ماتشد على الجلد وتجره..لا..تمرر الليفة بخفة لين تحس كل شيء زال..ولو تشوف مناطق لسه داكنة ماتدعكهاش..ومع مرور الايام حتى المناطق ده حتصفى..
المغرب كمان فيه السمراوات..يدخلن الحمام مرة فالاسبوع..نقول من الصغر واحنا على هالحال..ولا شفنا اية مضاعفات..بالعكس..اللي هو مهم كيف نتعامل مع الجسم وبس..ولما نخرج من الحمام مانستعمل وصفات الا بعد مرور يومين..الا الحنا نستعملها لما ننتهي من الفرك ونشطف الجسم..نحطها لبعض الدقايق ونشطفها..اما خلط الكريمات بالطبع لازم تكون له اضرار..
الحمام المغربي بطبيعته..صحي..الجسم يفرز العرق زي مانقول القديم اللي فيه جراثيم ..ونجدده بشرب كثرة الموي النقي..ونحس براحة ..وفبعض الاحيان نعالج به امراض..لما يشفى الواحد ناخذه للحمام..عشان يزيل العرق والجلد الميت اللي على جسمه..
اتمنى اكون قلت حاجة صح الله يوفقكم..والله يهدي اللي يبالغ فاقواله عشان الشهرة ..او التخريب..
وبحكم التجربة..الحمام المغربي..دخل دول الخليج حديثا..عشانه يستعملونه بطريقة خطا..دعك الجسم لازالة الجلد الميت ..مو هو دعكه لتفتيح البشرة..بالطبع لما يزول الجلد الميت يظهر صفاء ولمعان البشرة..بس الوحدة تعرف طريقة استعمال الليفة..ماتشد على الجلد وتجره..لا..تمرر الليفة بخفة لين تحس كل شيء زال..ولو تشوف مناطق لسه داكنة ماتدعكهاش..ومع مرور الايام حتى المناطق ده حتصفى..
المغرب كمان فيه السمراوات..يدخلن الحمام مرة فالاسبوع..نقول من الصغر واحنا على هالحال..ولا شفنا اية مضاعفات..بالعكس..اللي هو مهم كيف نتعامل مع الجسم وبس..ولما نخرج من الحمام مانستعمل وصفات الا بعد مرور يومين..الا الحنا نستعملها لما ننتهي من الفرك ونشطف الجسم..نحطها لبعض الدقايق ونشطفها..اما خلط الكريمات بالطبع لازم تكون له اضرار..
الحمام المغربي بطبيعته..صحي..الجسم يفرز العرق زي مانقول القديم اللي فيه جراثيم ..ونجدده بشرب كثرة الموي النقي..ونحس براحة ..وفبعض الاحيان نعالج به امراض..لما يشفى الواحد ناخذه للحمام..عشان يزيل العرق والجلد الميت اللي على جسمه..
اتمنى اكون قلت حاجة صح الله يوفقكم..والله يهدي اللي يبالغ فاقواله عشان الشهرة ..او التخريب..
مشكوره اختي على التنبيه بس الحمام المغربي حلو بالفعل انا مجربته.. وانا ادعك المناطق الداكنه زياده شوي لكن برفق يعنيما احط كل قوتي بالفرك الا فب الشعر اللي تحت الجلد عشان يطلع..وصارلي ثلاث مرات مسويته للحين واحس اني مرتاحه عليه والحمدلله..المهم انه الدعك ما يكون لحد الاحمرار وتهيج الجلد هذا رايي
ام كمال
•
اسمحولي عندي تدخل وهو احنى صحيح ولفنا الحمام مند واحنا صغيرين وكمان امهاتنا وجداتنا المهم كما قالت الاخت ناسمة26 نعرف كيف نستعمل الليفة ونسميها(الكيس) ولكن لما ندخل الحمام اول حاجة بنستعملها وهي نوع من الصابون الدي يرطب الجلد وهو (الصابون البلدي) مجرد ما نسخن الا ويصير ساهل استعمال الليفة من غيرما نحك بعنف .
هدا ما كنت اود ان اقوله لانه في كثير من النساء يعجبهم واخريات لا وكل واحد حرفي نفسه ولكن ما في داعي تحدرو من الحمام المغربي لنه فيه الاجابيات اكثر من السلبيات لدرجة انا عملنا حمامات للتداوي ولا اريد ان ادخل في التفاصيل لانها طويلة وخفت يصير اكتضاض على الحمامات..........:22: وما تستطيعو تلقو لهم حل.......:hahaha:
هدا ما كنت اود ان اقوله لانه في كثير من النساء يعجبهم واخريات لا وكل واحد حرفي نفسه ولكن ما في داعي تحدرو من الحمام المغربي لنه فيه الاجابيات اكثر من السلبيات لدرجة انا عملنا حمامات للتداوي ولا اريد ان ادخل في التفاصيل لانها طويلة وخفت يصير اكتضاض على الحمامات..........:22: وما تستطيعو تلقو لهم حل.......:hahaha:
الصفحة الأخيرة
جزاك الله خير على التصيحه والتحذ ير 00