
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بحق أنشودة رائعة
ومناسبة هذه القصيدة أن شاباً سلك درب الضياع والشلة الفاسدة، وكانت أمه تناصحه وتسهر وتبكي على حاله، وهو
لا يهتم بما تقوله له أمه ولا بدموعها الحرَّى
وشاء الله عز وجل أن تتوفى هذه الأم، والتي طالما مكثت مدة طويلة وهي تناصح ولدها ولكن لم يسمع لها مطلقاً،
وعندها بكى هذا الشاب بكاءً مريراً، تذكر أمه الحنون وهي تناصحه، تذكر كل ذلك حينما دخل البيت و رأى
مصلاها
وتذكرها وهي تبكي لأجله
ولكن لافائدة فقد ماتت أمه
وحتى لا أطيل عليكم أترككم مع كلماته وليست بصوته والتي خرجت من قلب صادق حزين اسأل الله أن تجد لها أثراً في بعض العاقين لوالديهم
تفضلوا من هنا



أثرت فيه واااااااااااايد ..
يعطيك العافيه أخوي ..جليس الساحه ..