يا ريت 11 سبتمبر.. يوم لم يتغير فيه العالم

الملتقى العام

تحية طيبة و تسليمات زكية

صحيح ان منذ هذه اللحظة التعيسة تغير العالم

و تغيرت ملامح الحياة الهادئة


-- يا ريت 11 سبتمبر .. يوم لم يتغير فيه العالم --


-- و اصبح كل عربي متهم ..حتى تثبث إدانته --
15
906

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

*دوري*
*دوري*
يعني ما زعلوا علينا إلا عقب برج التجارة !!!!!!!!!!!!!!

أجل نسيتوا الآيه

((ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم))


وقبل برج التجارة كان كل مسلم موضع شك ........

لا أحد يظن إني أحب بن لادن ومناصرة لجماعتة .......

لكن اللي أؤمن فية واقابل ربي فية يوم القيامة هو

أني أكرررررررررررررررررررره الكفار وأكرة اليهود والنصارى وما يهمني رضوا ولا قعدوا ....لأنهم مستحيل يرضون ......
"قطرات الندى"
"قطرات الندى"
يا ريت اللي جرا ما كان


مو عشان هم يرضون بس لان ربي العالمين بعد ما يرضى بقتل البرىء الأعزل
أيام معه
أيام معه
أختي " قاع البحار..

اسعدني كثيرا تفاعلك و ردك المنطقي جداااااااااااااااااااا

اختي ليس هناك مجال للشك بقضاء الله و قدره و انما قصدت انه لو فكر هذا الانسان الذي من الله عليه بكل قدرات الابتكار .. لو انه صنع شيئا مفيدا للبشرية بدلا من تدمير نفسه بنفسه..

و سبحان الله فمهما بلغت عبقرية الانسان فانه يظل فقيرا و عاجزا عن تفسير بعض الظواهر ..و لا سبيل لشء حينها الا الاستسلام امام قدرة الله عز و جل

أختي :
"رغم كل شئ .. ستبقى الامة العربية خير أمة أخرجت للناس شاؤا ام رفضوا"

شكرا على تدخلك الفعال
أيام معه
أيام معه
اختي " دورري ..
احييك و اشكرك على تدخلك

طبعا اختي فالمسلم مستهدف منذ الخليقة و آيات القرآن دليل على ذلك

ولم يكن برج التجارة السبب الوحيد للكراهية المتوارثة بل قصدت ان هذه الكراهية كانت مقتصرة و ظاهرة في بعض المناطق وتلبس قناع الغدر في مناطق أخرى

اما الان و منذ ضربة برج التجارة اصبحت كل الدول العربية مستهدفة بالواضح

اختي،
لا شك ان الكل يكره كل المتطرفين الذين يحرفون كلام الله لما يوافقهم.. لكن بالدعاء و الصبر و الايمان سينصرنا الله

شكرا لك
أيام معه
أيام معه
اختي " ضربة حظ..

لكنا متمنيات بان يكون الواقع خيرا لكن حين يصيبنا شر فلنحمد الله و نتسلح بالايمان

فالله هو المعين

و اكثر ما يؤلمني بالموضوع هو قتل الابرياء حتى لو كان في ذلك مقاومة ضد العدو

لندعوا اذن بنصرة المسلمين اينما كانوا

اختي شكرا لك