حبيت اكتب هالموضـــوع
***********
عليك بتقوى الله ان كنت غافلا *** يأتيك بالارزاق من حيث لاتدري
فكيف تخاف الفقر والله رازقا *** فقد رزق الطير والحوت في البحر
ومن ظن ان الرزق يأتي بقوة *** مـا أكـل الـعصفـور مـن النسـر
*******
يا صاحب الهم ان الهم منفرج ابشر بخير فان الفارج الله ***اذا بليت فثق بالله وارضي به ان الذي يكشف البلوي هو الله
قصه قصيره
وي أن امرأة دخلت على داود عليه السلام قالت : يا نبي الله أربك ظالم
أم عادل.
فقال داود : ويحك يا امرأة هو العدل الذي لا يجور، ثم قال لها ما قصتك ؟.
قالت : أنا أرملة عندي ثلاث بنات أقوم عليهن من غزل يدي فلما كان أمس شدّدت غزلي في خرقة حمراء وأردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه و أبلّغ به أطفالي فإذا أنا بطائر قد انقض عليّ وأخذ الخرقة و الغزل و ذهب، و بقيت حزينة لاأملك شيئاً أبلّغ به أطفالي.
فبينما المرأة مع داود عليه السلام في الكلام إذا بالباب يطرق على داود فأذن له بالدخول وإذا بعشرة من التجار كل واحد بيده مائة دينار فقالوا يا نبي الله أعطها لمستحقها.
فقال لهم داود عليه السلام : ما كان سبب حملكم هذا المال.
قالوا يا نبي الله كنا في مركب فهاجت علينا الريح وأشرفنا على الغرق فإذا بطائر قد ألقى علينا خرقة حمراء و فيها غزل فسدّدنا به عيب المركب فهانت علينا الريح و انسد العيب ونذرنا لله أن يتصدّق كل واحد منا بمائة دينار و هذا المال بين يديك فتصدق به على من أردت.
فالتفت داود- عليه السلام- إلى المرأة و قال لها :
رب يتجر لكِ في البر والبحر و تجعلينه ظالمًا
و أعطاها الألف دينار وقال : أنفقيها على أطفالك.
الاشراف
السؤال:
روي أن امرأة دخلت على نبي الله داود عليه السلام وقالت : يا نبي الله أربك ظالم أم عادل؟ فقال داود : ويحك يا امرأة هو العدل الذي لا يجور، ثم قال لها ما قصتك ؟ قالت : أنا أرملة عندي ثلاث بنات أقوم عليهن من غزل يدي فلما كان أمس شدّدت غزلي في خرقة حمراء وأردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه و أبلّغ به أطفالي فإذا أنا بطائر قد انقض عليّ وأخذ الخرقة والغزل و ذهب، و بقيت حزينة لاأملك شيئاً أبلّغ به أطفالي فبينما المرأة مع داود عليه السلام في الكلام إذا بالباب يطرق على داود فأذن له بالدخول وإذا بعشرة من التجار كل واحد بيده مائة دينار فقالوا يا نبي الله أعطها لمستحقها فقال لهم داود عليه السلام : ما كان سبب حملكم هذا المال قالوا يا نبي الله كنا في مركب فهاجت علينا الريح وأشرفنا على الغرق فإذا بطائر قد ألقى علينا خرقة حمراء و فيها غزل فسدّدنا به عيب المركب فهانت علينا الريح و انسد العيب ونذرنا لله أن يتصدّق كل واحد منا بمائة دينار و هذا المال بين يديك فتصدق به على من أردت فالتفت داود- عليه السلام- إلى المرأة وقال لها رب يتجر لكِ في البر والبحر و تجعلينه ظالمًا و أعطاها الألف دينار وقال : أنفقيها على أطفالك
الفتوى:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإنا لم نعثر بعد البحث على تخريج لهذه القصة.
والله أعلم.
المفتـي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

ووونة خفوق @ooon_khfok
عضوة نشيطة
هذا الموضوع مغلق.

ووونة خفوق
•
كل وحده تشوف الموضوع ياريت تكتب المغزى من القصه والاستفاده:26:



لحن حزين :
فعلا الله عدل ولا يظلم احد من عباده القصه جميله جدااااافعلا الله عدل ولا يظلم احد من عباده القصه جميله جدااااا
جزاك الله خير
فعلا مهما صار رزق الشخص موجود والله سبحانه اعدل العادلين
فعلا مهما صار رزق الشخص موجود والله سبحانه اعدل العادلين

سبحان الله الكريم العادل
ما يضيع حق احد ابدددد
والا مايرجع الحق لأصحابه سبحان الله
لكن لابد من الصبر والصبر لان الفرج راح يأتي لا محاله
ما يضيع حق احد ابدددد
والا مايرجع الحق لأصحابه سبحان الله
لكن لابد من الصبر والصبر لان الفرج راح يأتي لا محاله
الصفحة الأخيرة